النقاش محمد بن الحسن بن محمد بن زياد بن هارون، ابو بكر النقاش: عالم بالقرآن وتفسيره. اصله من الموصل، ومنشأه ببغداد رحل رحلة طويلة. وكان في مبدأ امره يتعاطى نقش السقوف والحيطان فعرف بالنقاش. من تصانيفه ’’ شفاء الصدور –خ’’ في التفسير، و’’ الاشارة ’’ وفي غريب القرآن، و’’ الموضح’’ في القرآن ومعانيه، و’’ المعجم الكبير’’ في اسماء القراء وقراآتهم، و’’ مختصره’’ و’’ اخبار القصاص’’ قال الذهبي: ’’ وقد اعتمد الداني في التيسير على رواياته للقراآت والله اعلم، فأن قلبي لا يسكن اليه وهو عندي متهم عفا الله عنه ’’.

  • دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 6- ص: 81

النقاش محمد بن علي بن عمرو بن مهدي النقاش الاصبهاني الحنبلي، ابو سعيد: من حفاظ الحديث، ثقة. رحل في طلبه، فسمع ببغداد والبصرة والكوفة وبمرو وجرجان وهراة والدينور، وبالحرمين ونيسابور وهمذان ونهاوند. وجمع وصنف واملي. قال الذهبي: رأيت له (طبقات الصوفية) ووقع لنا غير جزء من ماليه. وقال الكتاني: النقاش نسبة إلى من ينقش السقوف وغيرها، له كتاب (القضاة والشهود).

  • دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 6- ص: 275

النقاش المفسر محمد بن الحسن بن محمد بن زياد بن هرون بن جعفر بن سند المقرئ أبو بكر المعروف بالنقاش الموصلي الأصل البغداذي عالم بالقرآن والتفسير، صنف تفسيرا سماه شفاء الصدور، والإشارة في غريب القرآن، والموضح في القرآن ومعانيه، وصد العقل، والمناسك، وفهم المناسك، وأخبار القصاص، وذم الحسد، ودلايل النبوة، والأبواب في القرآن، وإرم ذات العماد، والمعجم الأصغر، والأوسط، والأكبر في أسماء القراء وقراآتهم، وكتاب السبعة بعللها، الكبير والسبعة الأوسط، والسبعة الأصغر، وسافر الشام ومصر والجزيرة والموصل والجبال وخراسان وما وراء النهر والكوفة والبصرة ومكة وسمع بهن، ذكر عند طلحة بن محمد بن جعفر قال كان يكذب في الحديث والغالب عليه القصص، وقال البرقاني: كل حديث النقاش مناكير ليس في تفسيره حديث صحيح، وقال هبة الله اللالكائي الحافظ: تفسير مناكير النقاش إشفاء الصدور ليس شفاء الصدور، قال الخطيب: في حديثه مناكير بأسانيد مشهورة، قال الدارقطني في كتاب المصحفين: قال النقاش مرة أبو شروان جعلها كنية وكان يدعو فيقول لا رجعت يد قصدتك صفراء من عطايك ومد والصواب صفرا بالكسر وقد اعتمد صاحب التيسير على رواياته، قال الشيخ شمس الدين: الذي وضح أن هذا الرجل مع جلالته ونبله متروك ليس بثقة، وأجود ما قيل فيه قول أبي عمرو الداني: النقاش مقبول الشهادة، توفي سنة إحدى وخمسين وثلث ماية وولد سنة ست وقيل سنة خمس وستين وماتين.

  • دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 2- ص: 0

النقاش الحافظ الحنبلي محمد بن علي بن عمرو بن مهدي أبوسعيد النقاش الأصبهاني الحافظ الحنبلي كان من الثقات المشهورين. توفي سنة أربع عشرة وأربع مائة.

  • دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 4- ص: 0

النقاش المحدث اسمه: محمد بن علي.

  • دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 27- ص: 0

النقاش المفسر محمد بن الحسن.

  • دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 27- ص: 0

النقاش العلامة المفسر، شيخ القراء، أبو بكر محمد بن الحسن بن محمد بن زياد الموصلي، ثم البغدادي النقاش.
ولد سنة ست وستين ومائتين.
وحدث عن: إسحاق بن سنين، وأبي مسلم الكجي، وإبراهيم بن زهير، ومطين، ومحمد بن عبد الرحمن الهروي، والحسن بن سفيان، وابن خزيمة، ومحمد بن علي الصائغ، وخلق.
وتلا على هارون الأخفش، وأحمد بن أنس بدمشق، وعلى الحسن بن الحباب وغيره ببغداد، وعلى الحسن بن أبي مهران بالري، وعلى أبي ربيعة محمد بن إسحاق، وعدة.
قرأ عليه أبو بكر بن مهران، وعبد العزيز بن جعفر الفارسي، وأبو الحسن بن الحمامي، وإبراهيم بن أحمد الطبري، وأبو الفرج الشنبوذي، وعلي بن محمد العلاف، وعلي بن جعفر السعيدي، وأبو الفرج النهرواني، والحسن بن علي بن بشار، وخلق آخرهم موتا أبو القاسم علي بن محمد الزيدي الحراني.
روى عنه: ابن مجاهد، وهو من شيوخه، والدارقطني، وابن شاهين، وأبو أحمد الفرضي، وأبو علي بن شاذان، وأبو القاسم الحرفي.
وهو مؤلف ’’شفاء الصدور’’ في التفسير.
وكان واسع الرحلة، قديم اللقاء، وهو في القراءات أقوى منه في الروايات.
وله كتاب ’’الإشارة في غريب القرآن’’، وكتاب ’’المناسك’’، و’’دلائل النبوة’’، والمعاجم الثلاثة أوسط، وأكبر وأصغر، فالأكبر في معرفة المقرئين، وله كتاب كبير في التفسير نحو من أربعين مجلدا، وكتاب ’’القراءات بعللها’’، وكتاب ’’السبعة’’، وكتاب ’’ضد العقل’’ وكتاب ’’أخبار القصاص’’، وأشياء، ولو تثبت في النقل لصار شيخ الإسلام.
قال أبو عمرو الداني: هو مقبول الشهادة، حدثنا فارس، سمعت عبد الله بن الحسين
سمعت ابن شنبوذ يقول: خرجت من دمشق، فإذا بقافلة فيها النقاش، وبيده رغيف، فقال لي: ما فعل الأخفش؟ قلت: توفي، قال ثم انصرف النقاش وقال: قرأت على الأخفش.
وقال طلحة بن محمد الشاهد: كان النقاش يكذب في الحديث، والغالب عليه القصص.
وقال أبو بكر البرقاني: كل حديث النقاش منكر.
وقال الحافظ هبة الله اللالكائي: تفسير النقاش إشفى الصدور لا شفاء الصدور.
وقال الخطيب في حديثه: مناكير بأسانيد مشهورة.
روى أبو بكر، عن أبي غالب، عن جده معاوية بن عمرو، عن زائدة، عن ليث، عن مجاهد، عن ابن عمر قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم: ’’إن الله لا يقبل دعاء حبيب على حبيبه’’.
قال الدارقطني: فرجع عنه حين قلت له: هو موضوع.
قال الخطيب: قد رواه أبو علي الكوكبي، عن أبي غالب.
وقال الدارقطني: قال النقاش: كسرى أنو شروان جعلها كنية، وكان يدعو: لا رجعت يد قصدتك صفراء من عطائك، وإنما هي صفرا.
قال الخطيب: سمعت ابن الفضل القطان يقول: حضرت النقاش وهو يجود بنفسه في ثالث شوال سنة إحدى وخمسين وثلاث مائة، فنادى بأعلى صوته: {لمثل هذا فليعمل العاملون} يرددها ثلاثا، ثم خرجت نفسه -رحمه الله.
قلت: قد اعتمد الداني في التيسير على رواياته للقراءات، فالله أعلم، فإن قلبي لا يسكن إليه، وهو عندي متهم، عفا الله عنه.

  • دار الحديث- القاهرة-ط 0( 2006) , ج: 12- ص: 124

النقاش الإمام الحافظ، البارع الثبت، أبو سعيد، محمد بن علي بن عمرو ابن مهدي، الأصبهاني، الحنبلي النقاش.
ولد بعد الثلاثين وثلاث مائة.
وسمع من: جده لأمه أحمد بن الحسن بن أيوب التميمي، وعبد الله ابن جعفر بن فارس، وأحمد بن معبد السمسار، وعبد الله بن عيسى الخشاب، وأبي أحمد العسال، والطبراني، وخلق. وببغداد من أبي بكر الشافعي، وابن مقسم، وأبي علي بن الصواف، وابن محرم. وبالبصرة من أبي إسحاق إبراهيم بن علي الهجيمي، وفاروق الخطابي، وحبيب القزاز وبالكوفة من القاضي نذير بن جناح المحاربي، وصباح بن محمد النهدي، وعدة. وبمرو من حاضر بن محمد الفقيه. وبجرجان من أبي بكر الإسماعيلي. وبهراة من أحمد بن محمد بن حسنويه، وأبي منصور الأزهري. وبالدينور من ابن السني. وبالحرمين ونيسابور ونهاوند وإسفرايين وعسكر مكرم. وصنف وأملى.
حدث عنه: الفضل بن علي الحنفي، وأبو العباس ابن أشته، وأبو مطيع محمد بن عبد الواحد، وسليمان الحافظ، وأبو الفتح أحمد بن عبد الله السوذرجاني.
وقع لنا جزآن من أماليه، وكتاب ’’القضاة’’، وكتاب ’’طبقات الصوفية’’، وغير ذلك.
مات في رمضان سنة أربع عشرة وأربع مائة.
كان من أئمة الأثر، رحمه الله ورضي عنه. مات في عشر التسعين.

  • دار الحديث- القاهرة-ط 0( 2006) , ج: 13- ص: 76

النقاش: أبو بكر محمد بن الحسن صاحب التفسير والقراءات. هذا
متأخر غير ثقة.

  • دار المعرفة للطباعة والنشر، بيروت - لبنان-ط 1( 1963) , ج: 4- ص: 601

النقاش العلامة الرحال الجوال أبو بكر محمد بن الحسن بن محمد ابن زياد الموصلي ثم البغدادي
المقرئ المفسر أحد الأعلام
ولد سنة ست وستين ومائتين وسمع أبا مسلم الكجي والحسن بن سفيان والطبقة فأكثر وأغرب وأعجب وتلا عليه هارون الأخفش وعدة وتلا عليه ابن مهران مؤلف الغاية
وصنف شفاء الصدور في التفسير وغريب القرآن والسنة وغير ذلك
ومع جلالته فهو متروك الحديث وحاله في القراءات أمثل
قال البرقاني كل حديثه منكر وقال غيره يكذب في الحديث وتفسيره ملآن بالموضوعات مات سنة إحدى وخمسين وثلاثمائة

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1403) , ج: 1- ص: 371

النقاش الحافظ الإمام أبو سعيد محمد بن علي بن عمرو بن مهدي الأصبهاني الحنبلي
سمع الإسماعيلي وابن السني
ورحل وصنف وأملى وروى الكثير مع الصدق والديانة والجلالة مات في رمضان سنة أربع عشرة وأربعمائة عن نيف وثمانين سنة

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1403) , ج: 1- ص: 414

والحافظ أبو سعيد محمد بن علي الأصبهاني النقاش

  • دار الفرقان، عمان - الأردن-ط 1( 1984) , ج: 1- ص: 122

النقاش
العلامة، الحافظ، المفسر، المقرئ، الجوال، أبو بكر، محمد بن الحسن بن محمد بن زياد بن هارون، الموصلي، ثم البغدادي.
قال الخطيب: كان عالماً بالقراءات، حافظاً للتفسير، صنف كتاباً سماه ’’شفاء الصدور’’ وصنف في القراءات وغيرها، وسافر شرقاً وغرباً، وكتب بالكوفة والبصرة والحجاز ومصر والشام والجزيرة والجبال وخراسان وما وراء النهر.
وحدث عن إسحاق بن سنين الختلي، وأبي مسلم الكجي، وإبراهيم بن زهير الحلواني، ومطين، ومحمد بن عبد الرحمن السامي، والحسن بن سفيان، وخلق.
روى عنه: شيخه أبو بكر بن مجاهد، وجعفر الخلدي، والدارقطني، وابن شاهين، وأبو أحمد الفرضي، وابن زرقويه، وابن أبي الفوارس، والحمامي، وابن شاذان، وآخرون.
وله مصنفات كثيرة غير كتاب ’’التفسير’’ منها: كتاب ’’غريب القرآن’’ و’’الموضح في معاني القرآن ’’ و’’المناسك’’ و’’ذم الحسد’’ و’’المعجم الأكبر في أسماء القراء’’ وكتاب ’’علل القراءات’’ وكتاب ’’السبعة’’ وكتاب ’’دلائل النبوة’’ وهو مع جلالته غير محتج به في الحديث، وهو في القراءات أمثل.
قال الخطيب: في حديثه مناكير بأسانيد مشهورة.
وقال البرقاني: كل حديثه منكر.
وقال اللالكائي - وذكر تفسيره - : ذاك إشفى الصدور وليس بشفاء الصدور. يعني مما فيه من الأشياء الموضوعة.
وقال طلحة بن محمد بن جعفر: كان يكذب في الحديث، والغالب عليه القصص.
وأما أبو عمرو الداني فقال: النقاش مقبول الشهادة.
وقال الخطيب: سمعت أبا الحسين بن الفضل القطان يقول: حضرت النقاش وهو يجود بنفسه في شوال سنة إحدى وخمسين وثلاث مئة، ثم نادى بأعلى صوته: {لمثل هذا فليعمل العاملون} يرددها ثلاثاً، ثم خرجت نفسه.
وكان مولده سنة ستٍ وستين ومئتين.

  • مؤسسة الرسالة للطباعة والنشر والتوزيع، بيروت - لبنان-ط 2( 1996) , ج: 3- ص: 1

النقاش
الإمام، الحافظ، أبو سعيد، محمد بن علي بن عمرو بن مهدى، الأصبهاني، الحنبلي.
سمع جده لأمه أحمد بن الحسن بن أيوب التميمي، وعبد الله بن عيسى الخشاب، وأبا محمد بن فارس، وأحمد بن معبد السمسار، وأبا أحمد العسال، وطبقتهم. وببغداد: أبا بكر الشافعي، وابن مقسم، وعمر بن سلم، وأبا علي بن الصواف، وبالبصرة: أبا إسحاق إبراهيم بن علي الهجيمي، وفاروقاً الخطابي، وحبيب بن الحسن القزاز، وبالكوفة: نذير بن جناح المحاربي، وصباح بن محمد النهدي، وبمرو: حاضر بن محمد الفقيه، وبجرجان: أبا بكر الإسماعيلي. وبهراة: أبا حامد بن حسنويه. وبالدينور: أبا بكر بن السني. وبالحرمين ونيسابور وهمذان ونهاوند.
وجمع وصنف وأملى، وروى الكثير مع الصدق والأمانة. ومن مصنفاته: ’’طبقات الصوفية’’ وكتاب ’’القضاة’’.
روى عنه: أحمد بن عبد الغفار بن أشتة، والفضل بن علي
الحنفي، وأبو مطيع محمد بن عبد الواحد الصحاف، وغيرهم.
توفي في رمضان سنة أربع عشرة وأربع مئة، وله أكثر من ثمانين سنة.

  • مؤسسة الرسالة للطباعة والنشر والتوزيع، بيروت - لبنان-ط 2( 1996) , ج: 3- ص: 1

النقاش محمد بن الحسن.
تقدم فيها أيضاً.
بسم اللَّه الرحمن الرحيم {رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً}
وإذ فرغنا من الطبقة الثانية المشتملة على ست وثلاثين طبقة فلنشرع في الطبقة الثالثة، وهم جماعات أدركناهم وأخذنا عن بعضهم كما سنبينه إن شاء اللَّه.

  • دار الكتب العلمية، بيروت - لبنان-ط 1( 1997) , ج: 1- ص: 1