الشيباني محمد بن الحسن بن فرقد، من موالي بني شيبان، ابو عبد الله: امام بالفقه والاصول وهو الذي نشر علم ابي حنيفة أصله من قرية حرستة في غوطة دمشق وولد بواسط ونشأ بالكوفة فسمع من ابي حنيفة وغلب عليه مذهبه وعرف به وانتقل إلى بغداد فولاه الرشيد القضاء بالرقة ثم عزله ولما خرج الرشيد إلى خراسان صحبه فمات في الري. قال الشافعي: لو اشاء ان اقول نزل القرآن بلغة محمد بن الحسن، لقلت؛ لفصاحته ’’ ونعته الخطيب البغدادي بامام أهل الرأي. له كتب كثيرة في الفقه والاصول، منها ’’ المبسوط-خ’’ في فروع الفقه، و’’ الزيادات-خ’’ و’’ الجامع الكبير-ط’’ و’’ الجامع الصغير-ط’’ و’’ الاثار-ط’’ و’’ السير-ط’’ و’’ الموطأ-ط’’ و’’ الامالي-ط’’ جزء منه، و’’ المخارج في الحيل-ط’’ فقه، و’’ الاصل –ط’’ الاول منه. ولمحمد زاهد الكوثري ’’ بلوغ الاماني-ط’’ في سيرته.

  • دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 6- ص: 80

محمد بن الحسن الشيباني محمد بن الحسن بن فرقد الشيبان.
ي أصله من قرية بدمشق يقال لها ’’حرستا’’ومولده بواسط.
صحب أبا حنيفة وعنه أخذ الفقه ثم عن أبي يوسف.
وروى عن مالك، ومسعر، والثوري، وعمرو بن دينار في آخرين.
وعنه: أبو عبيد، ويحيى بن معين، وأبو سليمان الجوزجاني، ومعلى بن منصور.
وهو ابن أخت عبد الله بن مسلمة القعنبي.
وله كتب عديدة.
وهو الذي نشر علم أبي حنيفة فيمن نشره.
قال محمد بن الحسن: أقمت على مالك ثلاث سنين، وسمعت منه سبعمائة حديث ونيفا.
وعن الشافعي: سمعت أنه قال: أخذت من محمد بن الحسن وقر بعير، وما رأيت رجلا سمينا أخف روحا منه، وكان روحا كله وكان يملأ القلب والعين.
وعن أبي عبيد: ما رأيت أعلم بكتاب الله من محمد بن الحسن.
وكان مقدما في علم العربية، والنحو، والحساب.
ولي قضاء الرقة للرشيد، ثم قضاء الري، وبها مات، سنة تسع وثمانين ومائة وهو ابن ثمان وخمسين سنة، في اليوم الذي مات فيه الكسائي فقال الرشيد: دفن الفقه والعربية بالرى.
قلت: المشهور من مشايخ محمد:
عمر بن ذر الهمداني ولا أعرف عمرو بن دينار المذكور.
ومن كتب محمد رحمه الله:
’’الأصل’’ أملاه على أصحابه رواه عنه الجوزجاني، وغيره.
و’’الجامع الكبي’’ر و’’الجامع الصغير’’ و’’السير الكبير’’ و’’السير الصغير’’ و’’الآثار’’ و’’الموطأ’’ و’’الفتاوي الهارونية’’ و’’الرقية’’ و’’الكاسانية’’.
رويت عنه؛ وروى عنه النوادر جماعة منهم:
ابن سماعة وابن رستم وهشام.
وقال في الفهرست للنديم: ولمحمد من الكتب: كتاب’’الصلاة’’ وكتاب
’’النكاح’’ وكتاب’’الطلاق’’كتاب’’العتاق وأمهات الأولاد’’ كتاب’’السلم والبيوع’’ كتاب ’’المضاربة’’ الكبير، كتاب ’’المضاربة’’ الصغير، كتاب ’’الإجارات’’الكبير، كتاب’’الإجارات’’ الصغير، كتاب ’’الصرف’’ كتاب ’’الرهن’’ كتاب’’الشفعة’’كتاب’’الحيض’’كتاب’’ المزارعة’’الكبير، كتاب ’’المفاوضة’’ وهي الشركة، كتاب ’’الوكالة’’ كتاب ’’العارية’’كتاب’’ الوديعة’’ كتاب ’’الحوالة’’ كتاب ’’الكفالة’’كتاب’’الإقرار’’ كتاب ’’الدعوى والبينات’’ كتاب ’’الحيل’’كتاب’’المأذون’’الكبير، كتاب ’’المأذون’’الصغير، كتاب’’القسمة والديات’’ كتاب’’جنايات المدبر’’ كتاب ’’الولاء’’ كتاب’’الشرب’’ كتاب ’’السرقة وقطاع الطريق’’كتاب ’’الصيد والذبائح’’ كتاب ’’العتق في المرض ’’كتاب’’العين والدين’’ كتاب’’الرجوع عن الشهادات’’ كتاب’’الوقوف والصدقات’’ كتاب’’الغصب’’كتاب’’الدور والوصايا’’ كتاب’’الهبة والصدقات ’’ كتاب’’الكفارات والأيمان والقود’’ كتاب ’’الوصايا’’ كتاب’’حساب الوصايا’’ كتاب ’’الصلح’’ كتاب’’الخنثى والمفقود’’ كتاب’’اجتهاد الرأي’’كتاب ’’الإكراه’’ كتاب’’الاستحسان’’ كتاب’’اللقيط’’ كتاب’’الآبق’’ كتاب’’الجامع الصغير’’ كتاب ’’أصول الفقه’’ كتاب’’الجامع الكبير’’كتاب ’’أمالي محمد في الفقه’’وهي ... كتاب ’’الزيادات’’كتاب ’’ التحري’’كتاب’’العاقل’’ كتاب’’الخصال’’كتاب ’’الإجارات’’ الكبير، كتاب ’’الحج’’ يحتوي
على عدة كتب، كتاب’’الردعلى أهل المدينة’’ وكتاب’’النوادر’’رواية ابن رستم. انتهى.

  • دار القلم - دمشق-ط 1( 1992) , ج: 1- ص: 237

ابن الحسن محمد بن الحسن الحنفي محمد بن الحسن بن فرقد الشيباني بالولاء الفقيه الحنفي أصله من قرية حرستا في غوطة دمشق، قدم أبوه إلى واسط وأقام بها فجاءه محمد ونشأ بالكوفة وطلب الحديث ولقي جماعة من الأيمة، سمع أبا حنيفة وأخذ عنه بعض كتب الفقه وسمع مسعرا ومالك بن مغول والأوزاعي ومالك بن أنس ولزم القاضي أبا يوسف وتفقه به، أخذ عنه أبو عبيد وهشام بن عبيد الله وعلي بن مسلم الطوسي وعمر بن أبي عمر الحراني وأحمد بن حفص البخاري وخلق سواهم، وقد أفرد له الشيخ شمس الدين ترجمة في جزء، نظر في الرأي وغلب عليه، وسكن بغداذ واختلف الناس إليه، ولاه الرشيد القضاء بعد أبي يوسف وكان إماما مجتهدا من الأذكياء الفصحاء، قال الشافعي: لو أشاء أن أقول نزل القرآن بلغة محمد بن الحسن لقلت لفصاحته وقد حملت عنه وقر بختي كتبا وقال ما نظرت سمينا أذكى من محمد وناظرته مرة فاشتدت مناظرتي له فجعلت أوداجه تنتفخ وأزراره تتقطع زرا زرا، احتج به الشافعي، وقال الدارقطني: لا يستحق عندي الترك، وقال النسائي: حديثه ضعيف يعني من قبل حفظه، قال محمد بن أحمد ابن أبي رجاء: سمعت أبي يقول رأيت محمدا في النوم فقلت إلام صرت فقال غفر لي قلت بم قال قيل لي لم نجعل هذا العلم فيك إلا ونحن نغفر لك، وصنف الكتب الكثيرة النادرة مها الجامع الكبير، والجامع الصغير، وله في مصنفاته المسايل المشكلة خصوصا ما يتعلق بالعربية من ذلك قال في الجامع الكبير إذا قال: أي عبيدي ضربك فهو حر وأي عبيدي ضربت فهو حر من ضربه من العبيد تحرر وإذا ضرب العبيد كلها تحرر الأول منهم انتهى، قلت: بضم الياء في أي الأولى وفتحها في الثانية وإنما كان ذلك لأن الفعل في المسألة الأولى شايع والفاعل متصل به فشاع لذلك الفاعل فاقتضى أن من ضرب تحرر والفعل في المسألة الثانية واقع على المفعول والمفعول غير متصل بالفعل اتصال الفاعل به فاقتضى ذلك التخصيص فإذا ضرب العبيد أجمعين تحرر الأول فقط، وقال الشافعي: ما رأيت أحدا يسأل عن مسألة فيها نظر إلا تبينت الكراهة في وجهه إلا محمد بن الحسن، وذكر الشيخ أبو اسحق في كتاب طبقات الفقهاء أن الشافعي كتب إلى محمد بن الحسن وقد طلب منه كتبا لينسخها فتأخرت عنه:

وتوفي محمد بن الحسن هو والكسائي في يوم واحد سنة تسع وثمانين وماية ومولده سنة خمس وثلثين وقيل اثنتين وثلثين وماية، وهو ابن خالة الفراء النحوي وكان أبوه جنديا موسرا قال ترك أبي ثلثين ألف درهم فأنفقت خمسة عشر ألفا على النحو والشعر وخمسة عشر ألفا على الفقه والحديث، كان أبو حنيفة يتكلم في مسألة الصبي إذا صلى العشاء الآخرة ثم بلغ قبل طلوع الفجر ومحمد قايم في الحلقة وهو صبي فقال أبو حنيفة تجب عليه الإعادة لبقاء الوقت في حقه فمضى محمد واغتسل وعاد فوقف مكانه فأدناه أبو حنيفة وقال الزمنا فيوشك أن يكون لك شأن فلزمه، وأول قدومه العراق اجتمع الناس عليه يسمعون كلامه ويستفتونه فرفع خبره إلى الرشيد وقيل له أن معه كتاب الزندقة فبعث بمن كبسه وحمل معه كتبه فأمر بتفتيشها قال محمد بن الحسن فخشيت على نفسي من كتاب الحيل فقال لي الكاتب ما ترجمة هذا الكتاب قلت كتاب الخيل فرمى به ولم يحمله، قلت: صحفه لأنه كتاب الحيل بالحاء المهملة المكسورة وفتح الياء آخر الحروف جمع حيلة فصحفه بالخيل بفتح الهاء المعجمة وسكون الياء آخر الحروف فخلص مما أراد بنقطة واحدة.

  • دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 2- ص: 0

محمد بن الحسن ابن فرقد، العلامة، فقيه العراق، أبو عبد الله الشيباني، الكوفي، صاحب أبي حنيفة.
ولد بواسط، ونشأ بالكوفة.
وأخذ عن أبي حنيفة بعض الفقه، وتمم الفقه على القاضي أبو يوسف.
وروى عن: أبي حنيفة، ومسعر، ومالك بن مغول، والأوزاعي، ومالك بن أنس.
أخذ عنه: الشافعي -فأكثر جدا- وأبو عبيد، وهشام بن عبيد الله، وأحمد بن حفص فقيه بخارى، وعمرو بن أبي عمرو الحراني، وعلي بن مسلم الطوسي، وآخرون.
وقد سقت أخباره في جزء مفرد.
قال ابن سعد: أصله جزري، سكن أبوه الشام، ثم ولد له محمد سنة اثنتين وثلاثين ومائة. غلب عليه الرأي، وسكن بغداد.
قلت: ولي القضاء للرشيد بعد القاضي أبي يوسف، وكان مع تبحره في الفقه، يضرب بذكائه المثل.
كان الشافعي يقول: كتبت عنه وقر بختي، وما ناظرت سمينا أذكى منه، ولو أشاء أن أقول: نزل القرآن بلغة محمد بن الحسن، لقلت؛ لفصاحته.
وقال الشافعي: قال محمد بن الحسن: أقمت عند مالك ثلاث سنين وكسرا، وسمعت من لفظه سبع مائة حديث.
وقال ابن معين: كتبت عنه ’’الجامع الصغير’’.
قال إبراهيم الحربي: قلت للإمام أحمد: من أين لك هذه المسائل الدقاق؟ قال: من كتب محمد بن الحسن.
قيل: إن محمدا لما احتضر، قيل له: أتبكي مع العلم؟ قال: أرأيت إن أوقفني الله، وقال: يا محمد! ما أقدمك الري، الجهاد في سبيلي، أم ابتغاء مرضاتي؟ ماذا أقول؟
قلت: توفي إلى رحمة الله سنة تسع وثمانين ومائة، بالري.

  • دار الحديث- القاهرة-ط 0( 2006) , ج: 7- ص: 555

محمد بن الحسن الشيباني مولى لبني شيبان، مات بالري سنة سبع وثمانين ومائة وهو ابن ثمان وخمسين سنة. حضر مجلس أبي حنيفة سنتين ثم تفقه على أبي يوسف، وصنف الكتب الكثيرة ونشر علم أبي حنيفة.
قال الشافعي رحمه الله: حملت من علم محمد وقر بعير. وقال الشافعي: ما رأيت أحدا يسأل عن مسألة فيها نظر إلا تبينت في وجهه الكراهة إلا محمد بن الحسن. وروى الربيع بن سليمان قال: كتب الشافعي إلى محمد بن الحسن وقد طلب منه كتبه لينسخها فأخرها عنه فكتب إليه:

ومات هو والكسائي بالري فقال الرشيد: دفنت الفقه والعربية بالري.

  • دار الرائد العربي - بيروت-ط 1( 1970) , ج: 1- ص: 135

محمد بن الحسن الشيباني، أبو عبد الله. أحد الفقهاء.
لينه النسائي، وغيره من قبل حفظه.
يروي عن مالك بن أنس وغيره.
وكان
من بحور العلم والفقه قويا في مالك.

  • دار المعرفة للطباعة والنشر، بيروت - لبنان-ط 1( 1963) , ج: 3- ص: 513

محمد بن الحسن الشيباني الفقيه: ضعفه النسائي وغيره.

  • مكتبة النهضة الحديثة - مكة-ط 2( 1967) , ج: 1- ص: 346

محمد بن الحسن الشيباني الفقيه

  • دار الفرقان، عمان - الأردن-ط 1( 1984) , ج: 1- ص: 68

محمد بن الحسن الشيباني
سنة تسع وثمانين ومائتين.

  • هجر للطباعة والنشر والتوزيع والإعلان، القاهرة - مصر-ط 2( 1992) , ج: 1- ص: 229

محمد بن الحسن بن فرقد الشّيبانيّ، مولاهم، صاحب أبي حنيفة.
إمام عالم، كبير القدر، شائع الذّكر، ولد بواسط، ونشأ بالكوفة، وقرأ العلم، وسمع أبا حنيفة، ومسعر بن كدام، وسفيان الثوريّ، ومالك بن أنس، والأوزاعيّ. مولده في سنة اثنتين وثلاثين ومائة.
قلّده هارون الرشيد قضاء الرّقّة، ثم عزله وولاّه قضاء الرّي، وتوفّي هناك في سنة تسع وثمانين ومائة.
وله كتاب الصّلاة، وكتاب الزّكاة، وكتاب المناسك، وكتاب نوادر الصّلاة، وكتاب النّكاح، وكتاب الطلاق، وكتاب عتق أمهات الأولاد، وكتاب السّلم والبيوع، وكتاب المضاربة، وكتاب القسمة، وكتاب الدّيات، وكتاب جنايات الدّهر، وكتاب الولاء، وكتاب السّرقة وقطّاع الطريق، وكتاب الصّيد والذبائح، وكتاب العتق في المرض، وكتاب العين والدّين، وكتاب الرجوع عن الشهادات، وكتاب الوقوف والصّدقات، وكتاب الغصب، وكتاب الدّور، وكتاب الهبة والصّدقات، وكتاب الأيمان والنّذور، وكتاب الكفّارات، وكتاب الوصايا، وكتاب حساب الوصايا، وكتاب الصّلح، وكتاب المفقود والخنثى، وكتاب اجتهاد الرأي، وكتاب الإكراه، وكتاب الاستحسان، وكتاب اللّقيط، وكتاب اللّقطة، وكتاب أصول الفقه، وكتاب العاقل، وكتاب الخصال، وكتاب الصّرف، وكتاب الرّهن، وكتاب الجامع الكبير، وكتاب الجامع الصغير، وكتاب الشّفعة، وكتاب الحيض، وكتاب المزارعة، وكتاب
المبسوط، يشتمل على عشر مجلّدات، وكتاب الشّركة، وكتاب الوكالة، وكتاب العاريّة، وكتاب الزّيادات، وكتاب الوديعة، وكتاب الحوالة، وكتاب الكفالة، وكتاب الإقرار، وكتاب الدّعوى والبيّنات، وكتاب الحيل، وكتاب المأذون: كبير وصغير.

  • دار الغرب الإسلامي - تونس-ط 1( 2009) , ج: 1- ص: 159

محمد بن الحسن الشيباني
مولى لهم صاحب الرأي أبو عبد الله أصله من دمشق من أهل حرستا قدم أبوه العراق فولد محمد بواسط ونشأ بالكوفة وخرج مع هارون فمات بالري
روى عن زمعة والثوري وبكير بن عامر وأبي يوسف يعقوب روى عنه أبو سليمان الجوزجاني وهشام الرازي والعلاء بن زهير وإسماعيل بن توبة سمعت أبي يقول ذلك قال أبو محمد روى عن مسعر والثوري والأوزاعي ومالك وإبراهيم الخوزي ومحمد بن أبان.
نا عبد الرحمن انا عبد الله بن أحمد بن محمد بن حنبل فيما كتب إلي قال سألت أبي عن محمد بن الحسن صاحب الرأي قال لا أروى عنه شيئاً.
ثنا عبد الرحمن قال قرئ علي العباس بن محمد الدوري قال سئل يحيى بن معين عن محمد بن الحسن الشيباني فقال ليس بشيء نا عبد الرحمن سمعت أبي يقول وجدت في كتاب السير لمحمد بن الحسن صاحب الرأي عن الواقدي أحاديث فلم يضبطوا عن محمد بن الحسن فرووا عن محمد بن الحسن عن الواقدي أحاديث ورووا الباقي عن محمد بن الحسن عن مشايخ الواقدي مثل خارجة بن عبد الله بن سليمان بن زيد بن ثابت وعن محمد بن هلال وعن الضحاك بن عثمان وهذا كله عن الواقدي فجعلوه عن محمد بن الحسن عن هؤلاء المشايخ.

  • طبعة مجلس دائرة المعارف العثمانية - بحيدر آباد الدكن - الهند-ط 1( 1952) , ج: 7- ص: 1