الجواني محمد بن أسعد بن علي بن معمر العبيدي العلوي، أبو علي، شرف الدين الجواني المالكي: عالم بالأنساب. أصله من الموصل. ومولده ووفاته بمصر. ولى نقابة الأشراف فيها مدة. وصنف ’’طبقات الطالبيين’’ و’’تاج الأنساب’’. وأورد العماد بعض شعره. قال ابن حجر العسقلاني: له في تصانيفه مجازفات كثيرة. وذكر بعضها. قلت: وفي دار الكتب المصرية ’’تحفة ظريفة ومقدمة لطيفة وهدية منيفة في أصول الأحساب وفصول الأنساب –خ’’ من تأليفه، لهله ’’تاج الأنساب ’’.
دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 6- ص: 31
الشريف الجواني محمد بن أسعد بن علي بن معمر بن عمر بن علي بن الحسين بن احمد بن علي بن إبراهيم بن محمد بن الحسن بن محمد الجواني الشريف النسابة أبو علي الشريف ابن أبي البركات العلوي الحسيني العبيدلي المصري، ولي نقابة الأشراف مدة بمصروله: كتاب طبقات الطالبيين، وتاج الأنساب ومنهاج الصواب، وكان شيعيا، توفي سنة ثمان وثمانين وخمس ماية لقبه رشيد الدين والجواني بالجيم والواو المشددة والنون بعد الألف ويعرف بالمازندراني.
دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 2- ص: 0
الجواني الشريف محمد بن أسعد
دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 11- ص: 0
الجواني النسابة
الشريف أبو علي النسابة محمد بن أسعد بن علي الحسيني المصري.
متشيع ولي نقابة الأشراف بمصر مدة، مكثر من التصنيف لكن له فيها مجازفات كثيرة كما حرره الحافظ بن حجر في: اللسان. م سنة 588 هـ.
له: 1 - تاج الأنساب ومنهاج الصواب.
2 - المصنف النفيس في نسب بني إدريس.
3 - الموجز في النسب.
4 - المثلث في النسب. شجر فيه عدة كتب.
5 - الفخري في أنساب الطالبين. ألفه للفخر الرازي.
6 - معيار النسب.
7 - المقدمة الفاضلية في الأنساب. نقل منها الزبيدي في:
تاج العروس 19 11124 4251 في 6144 11295.
8 - ديوان العرب وجوهرة الأدب في إيضاح النسب.
9 - طبقات الطالبيين، ولعله: تاج الأنساب المذكور.
ذكره صاحبا: كشف الظنون 21104، وهدية العارفين 2103.
10 - طبقات النسابين. أو: التحفة الظريفة في طبقات النسابين.
ذكره صاحبا: كشف الظنون 21104، وهدية العارفين 2103.
وهل: طبقات النسابين هو: طبقات الطالبيين، أم هما كتابان.
هذا ما لم يتم الوقوف عليه والظاهر التعدد.
11 - شجرة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
12 - نزهة القلب المعنا في نسب آل مهنا.
دار الرشد، الرياض-ط 1( 1987) , ج: 1- ص: 118