الأسواني محمد بن أحمد بن الربيع بن سليمان بن أبي مريم، أبو رجاء الأسواني: فقيه. له نظم، منه قصيدة ذكر فيها ’’أخبار العالم’’ بلغت ’’130,000’’بيت. وهو من أهل أسوان (بصعيد مصر).

  • دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 5- ص: 309

أبو رجاء الأسواني الشاعر محمد بن أحمد بن الربيع بن سليمان بن أبي مريم أبو رجاء الأسواني المصري الشاعر، صاحب القصيدة التي لا يعلم في الوجود أطول منها سئل قبل موته بسنتين: كم بلغت قصيدتك إلى الآن؟ فقال: ثلثين وماية ألف بيت، وقد بقي الطب والفلسفة لأنه نظم فيها أخبار العالم وقصص الأنبياء، وكان أديبا شافعي المذهب، توفي سنة خمس وثلثين وثلث ماية

  • دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 2- ص: 0

أبو رجاء الأسواني محمد بن أحمد بن الربيع.

  • دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 14- ص: 0

محمد بن أحمد بن الربيع بن سليمان بن أبي مريم أبو رجاء الأسوانى أحد فقهائنا ذكره أبو سعيد بن يونس وقال كتب عن على بن عبد العزيز وكان فقيها على مذهب الشافعي أديبا فصيح اللسان وله نظم ومن نظمة قصيدة ذكر فيها أخبار العالم وقصص الأنبياء عليهم السلام وكتاب مختصر المزنى والطب والفلسفة وغير ذلك
سئل قبل موته كم بلغت قصيدتك قال ثلاثين ألفا ومائة ألف بيت وبقى على أشياء تحتاج إلى زيادة
توفى في ذى الحجة سنة خمس وثلاثين وثلاثمائة
قلت وقفت له على كتاب جمل الأصول الدالة على الفروع في الفقه في مجلدين لطيفين وقف دار الحديث الأشرفية بدمشق ويعنى بالأصول نصوص الشافعي فيما أحسب ذكر أنه اختصره من كتب الشافعي وقد أجاد فيه تلخيص النصوص وربما اعترض أو نظر كقوله في باب الوصية منه وإن أوصى له بجمل أو بعير لم يعط ناقة وفيه نظر انتهى
فإن أراد التنظير بالنسبة إلى البعير فقد قاله الأصحاب واستشكلوا النص على أن البعير لا يتناول الناقة وصححوا أنه يتناوله وإن أراد بالنسبة إلى الجمل أيضا كما هو ظاهر إطلاقه فغريب فالمعروف عند الأصحاب ما هو المنصوص من أن الجمل لا يتناول الناقة وبالعكس
وقال في هذا الباب أيضا وإن أوصى بثلثه للغازى في سبيل الله أو للمساكين فهم الذين من البلد الذي فيه ماله انتهى
وهذا وجه والصحيح جواز النقل والصرف إلى من في بلد أخرى وقد نبهنا قوله البلد الذى فيه ماله على أنه لو كان في بلد وماله في آخر كانت العبرة عند من لا يرى النقل ببلد ماله لا بلده وهى مسألة

  • دار هجر - القاهرة-ط 2( 1992) , ج: 3- ص: 70

محمد بن أحمد بن ربيع، أبو رجاء الأسواني.
قال مسلمة: كان شافعي الفقه، حسن المعرفة بالعرب ذا نحو وعربية، يقول الشعر طبعاً لا يستصعب عليه منه شيء، سمع آخر عمره كتب الطبري من ابن داود وحدثنا عنه الذيموني بكتاب سيبويه و «المهذب» وكان حليماً عفيفاً منصفاً في المناظرة. توفي بمصر يوم الإثنين لإحدى عشرة ليلة خلت من المحرم سنة ست وثلاثين وثلاثمائة.
وقال ابن يونس: كان فقيهاً على مذهب الشافعي، وكان شاعراً عالماً فصيحاً، وكتب الحديث عن علي بن عبد العزيز بمكة، وعن غيره، وقد كتب عنه، وكان فيه سكون ووقار يظن من لا يعرفه أنه لا يحسن شيئاً من العلم، وكان حسن الصيانة. توفي في ذي الحجة سنة خمس وثلاثين وثلاثمائة.

  • مركز النعمان للبحوث والدراسات الإسلامية وتحقيق التراث والترجمة صنعاء، اليمن-ط 1( 2011) , ج: 8- ص: 1

محمد بن أحمد بن الربيع أبو رجاء الأسواني
صاحب القصيدة الطويلة في أخبار العالم قيل له. قبل موته بنحو سنتين: كم بلغت قصائدك إلى الآن. فقال: ثلاثين ألف ومائة ألف بيت، وقد بقى عليّ فيها أشياء، ونظم فيها كتاب المزني والطب والفلسفة، وكان فيه سكون ووقار يظن من لا يعرفه أنه لا يحسن شيئاً من العلم، توفي سنة خمس وثلاثين وثلثمائة، ذكره ابن يونس، ثم ذكره بإسناده حديث على رفعه: ’’أحبب حبيبك هوناً ما إلى آخره’’ ثم قال: هذا خطأ والصحيح عن على من قوله.

  • دار الكتب العلمية، بيروت - لبنان-ط 1( 1997) , ج: 1- ص: 1

أبو رجاء الأسواني محمد بن أحمد.
تقدم في الطبقة الرابعة.

  • دار الكتب العلمية، بيروت - لبنان-ط 1( 1997) , ج: 1- ص: 1