ابن الكيزاني محمد بن إبراهيم بن ثابت بن فرح الكناني، المعروف بابن الكيزاني: واعظ شاعر مصري. تصوف ونسبت إليه ’’الكيزانية’’ من طوائف المتصوفة بمصر. وكان معتزليا، ومن مقالته: أفعال العباد قديمة. له ’’ديوان شعر’’ أكثره في الزهد. توفي بالقاهرة.

  • دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 5- ص: 296

ابن الكيزاني الواعظ الشافعي محمد بن إبراهيم بن ثابت بن إبراهيم بن فرح الكناني المقرئ الواعظ الأديب المصري المعروف بالكيزاني نسبة إلى عمل الكوز، قال ابن خلكان رحمه الله تعالى: كان زاهدا ورعا، وبمصر طايفة ينسبون إليه ويعتقدون مقالته، وله ديوان شعر مشهور أكثره في الزهد ولم أقف عليه وسمعت له بيتا واحدا أعجبني وهو:

وقال صاحب المرآة: كان يقول أفعال العباد قديمة ولما توفي سنة ستين وخمس ماية دفن عند الشافعي رحمه الله بالقرافة فبعث عليه الخيوشاني ونبشه في أيام صلاح الدين وأخرجه ودفن في مكان آخر، قال ابن خلكان: نقل إلى سفح المقطم بقرب الحوض المعروف بأم مودود وقبره هناك مشهور، وقال صاحب المرآة: وكان زاهدا قنوعا من الدنيا باليسير فصيحا ومن شعره:
وقال:
وقال:
قلت وهذا معنى مشهور أشبه شيء بقول الأرجاني:
وقول الآخر:
وقول الأرجاني وهو مليح:
وقول: ..... .
ومن شعر ابن الكيزاني أيضا:
ومن شعر ابن الكيزاني:
ومنه:
ومنه:
ومنه:
#أنا في كل حالة عبدكم إن رضيتم ومنه:
ومنه:

  • دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 1- ص: 0

ابن الكيزاني الواعظ اسمه محمد بن إبراهيم بن ثابت.

  • دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 24- ص: 0

الكيزاني الإمام المقرىء الزاهد الأثري، أبو عبد الله، محمد بن إبراهيم بن ثابت، المصري الكيزاني الواعظ، له تلامذة وأصحاب، وله شعر كثير مدون، وكلام في السنة.
قال أبو المظفر سبط ابن الجوزي: كان يقول: أفعال العباد قديمة، وبينه وبين أهل بلده نزاع، وكان قد دفن عند ضريح الشافعي، فتعصب عليه الخبوشاني، ونبشه، وقال: هذا حشوي لا يكون عند الإمام. ودفن في موضع آخر.
ومن شعره:

توفي في المحرم سنة اثنتين وستين وخمس مائة.
القنطري، السمعاني:

  • دار الحديث- القاهرة-ط 0( 2006) , ج: 15- ص: 188

محمد بن إبراهيم بن ثابت بن فرج أبو عبد الله بن الكيزاني المشهور في الديار المصرية بالعلم والزهد والتجسيم سمع من أبي الحسن علي بن الحسين بن عمر الموصلي الفراء وأبي علي الحسن ابن محمد بن حسن الجيلي
روى عنه جماعات ولابن المفضل منه إجازة
وكان مشهور بالبدعة متظاهرا فيما يذكر بالتجسيم
دفن لما مات بالقرب من الإمام الشافعي رضي الله تعالى عنه فأخرج ونبش ثم أعيد ثم أخرج الشيخ العالم الزاهد الخبوشاني رحمه الله عظامه وقال لا يدفن صديق وزنديق واستقر بمكانه المشهور بالقرافة
توفي في ربيع الأول سنة اثنتين وستين وخمسمائة
ومن شعره

  • دار هجر - القاهرة-ط 2( 1992) , ج: 6- ص: 90

محمد بن إبراهيم بن ثابت بن فرج الأنصاري أبو عبد الله
الواعظ الشافعي المعروف بابن الكيزاني المصري
فقيه حسن مذكّر، جميل الوعظ والأمر، عالم بالأصول والفروع إلا أن كلامه في الصفات كلام مهجور، وله بمصر وسواحل الشام فرق تنتمي اليه في المعتقد، وأكثرهم يحوف مصر، ولن يضروا الله شيئاً، ونسأل الله العفو عنّا وعنه وعنهم، وله ديوان شعر مشهور بين أيدي الناس، كان في سنة خمس وخمسين وخمسمئة حيّاً، فمن شعره قوله: بسيط:

ورأيت في بعض المجاميع أن الملك الناصر صلاح الدين يوسف بن أيوب لقيه بممر لما طلع في نصرته، وقبل أن يلي مملكتها، واستكتبه جزءاً من شعره وهذا يدل على أنه عاش إلى سنة ستين وخسمئة، فمما كتبه له قوله: رمل مجزوء:
وله: طويل:
وقوله: كامل مجزوء:

  • دار اليمامة-ط 1( 1970) , ج: 1- ص: 111