ابن شق الليل محمد بن إبراهيم بن موسى الأنصاري، أبو عبد الله، المعروف بابن شق الليل: فقيه عارف بمذهب مالك، نحوي، له شعر. من أهل طليطلة. سكن طلبيرة، وتوفي بها عن نحو 75 عاما. كان كثير التصنيف، غزير العلم بالحديث ورجاله، له عناية بأصول الديانات.
دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 5- ص: 295
ابن شق الليل محمد بن إبراهيم بن موسى بن عبد السلام أبو عبد الله ابن شق الليل الأنصاري الطليطلي، كان فقيها عارفا بمذهب مالك حافظا يعرف الرجال والعلل مليح الخط جيد المشاركة في الفنون لغويا نحويا حسن الفضيلة كثير التصانيف وله شعر، توفي سنة خمس وخمسين وأربع ماية.
دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 1- ص: 0
ابن شق الليل المالكي محمد بن إبراهيم.
دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 16- ص: 0
ابن شق الليل الشيخ الإمام الحافظ المجود الرحال أبو عبد الله؛ محمد بن إبراهيم بن موسى بن عبد السلام الأنصاري الأندلسي الطليطلي المعروف بابن شق الليل.
حج ولقي بمكة أحمد بن فراس العبقسي وعبيد الله السقطي وأبا الحسن بن جهضم. وبمصر أبا محمد عبد الغني بن سعيد الحافظ، وأبا محمد بن النحاس، وأحمد بن ثرثال، وابن منير الخشاب، وعدة وبالأندلس الصاحبين، أبا إسحاق بن شنظير، وأبا جعفر بن ميمون فأكثر عنهما، وهو أعلى إسنادا منهما، وروى أيضا، عن المنذر بن المنذر، وأبي الحسن بن مصلح.
قال ابن بشكوال وغيره: كان ابن شق الليل فقيها إماما متكلما، عارفا، بمذهب مالك حافظا متقنا بصيرا بالرجال والعلل مليح الخط جيد المشاركة في الفنون نحويا شاعرا مجيدا لغويا دينا فاضلا كثير التصانيف حلو العبارة. ولد في حدود سنة ثمانين وثلاث مائة وتوفي بمدينة طلبيرة في نصف شعبان سنة خمس وخمسين وأربع مائة وله بضع وسبعون سنة.
الحنائي، صاحب اليمن:
دار الحديث- القاهرة-ط 0( 2006) , ج: 13- ص: 354
محمد بن إبراهيم بن موسى بن عبد السلام الأنصاري المعروف بابن شق الليل من أهل طليطلة سكن طلبيرة يكنى أبا عبد الله سمع من أبي إسحاق وابن شنظير وصاحبه أبي جعفر بن ميمون وأكثر عنهما وروى عن المنذر بن المنذر وابن الفخار وجماعة كثيرة سواهم ومن أهلها ومن القادمين عليها ولقي بمكة أبا الحسن بن فراش العبقسي وأبا الحسن: علي بن جهضم وأبا القاسم السقطي وأبا بكر المطوعي وغيرهم من الشيوخ المصريين وغيرهم كثيرا. وكان فقيها عالما إماما متكلما حافظا للحديث والفقه قائما بهما متقنا لهما.
وكان مليح الخط جيد الضبط من أهل الرواية والدراية والمشاركة في العلوم والافتنان لها وبمذاكرتها. كان أدبيا شاعرا لغويا مجيدا فاضلا دينا كثير التصنيف والكلام على الحديث حلو الكلام في تآليفه وتصانيفه. وكانت له عناية بأصول الديانات وإظهار الكرامات. توفي سنة خمس وخمسين وأربعمائة. ومولده في حدود سنة ثمانين وثلاثمائة.
دار التراث للطبع والنشر - القاهرة-ط 1( 2005) , ج: 2- ص: 263
محمد بن إبراهيم بن موسى بن عبد السلام بن شق الليل
توفي بطلبيرة سنة خمس وخمسين وأربعمائة.
دار الكاتب المصري - القاهرة - دار الكتاب اللبناني - بيروت - لبنان-ط 1( 1989) , ج: 1- ص: 1