محرز بن نضلة محرز بن نضلة بن عبد الله بن مرة، من بني غنم، من أسد بن خزيمة: صحابي، من شجعانهم. يعرف بالأخرم الأسدي، وكنيته أبو نضلة. شهد بدرا، وقتله عبد الرحمن ابن عيينة الفزاري في غزوة ’’ذى قرد’’ بفتح القاف والراء.

  • دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 5- ص: 284

الأخرم الأسدي (ب س) الأخرم، بالخاء المعجمة هو الأسدي، من أسد بن خزيمة كان يقال له: فارس رسول الله صلى الله عليه وسلم كما كان يقال لأبي قتادة. قتل في حياة النبي صلى الله عليه وسلم لما أغار عبد الرحمن ابن عيينة بن حصن بن حذيفة بن بدر الفزاري على سرح رسول الله سنة ست، روى خبر مقتله سلمة بن الأكوع، في حديث طويل مخرج في الصحيحين، والأخرم لقب واسمه: محرز بن نضلة، وسيرد هناك أتم من هذا.
أخرجه أبو عمر وأبو موسى.

  • دار ابن حزم - بيروت-ط 1( 2012) , ج: 1- ص: 22

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1994) , ج: 1- ص: 180

  • دار الفكر - بيروت-ط 1( 1989) , ج: 1- ص: 69

محرز بن نضلة (ب د ع) محرز بن نضلة بن عبد الله بن مرة بن كبير بن غنم بن دودان بن أسد بن خزيمة الأسدي، يكنى أبا نضلة، ويعرف بالأخرم الأسدي. حليف بني عبد شمس، وكان بنو عبد الأشهل يذكرون أنه حليفهم.
قال ابن إسحاق: تتابع المهاجرون إلى المدينة أرسالا، وكان بنو غنم بن دودان أهل إسلام، قد أوعبوا إلى المدينة مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم هجرة رجالهم ونساؤهم، منهم: محرز ابن نضلة.
وشهد بدرا، وأحدا، والخندق. وخرج مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يوم السرح- وهي غزوة ذي قرد- سنة ست، فقتله مسعدة بن حكمة بن مالك بن حذيفة بن بدر، وكان يوم قتل ابن سبع وثلاثين، أو ثمان وثلاثين سنة.
وقال فيه موسى بن عقبة: «محرز بن وهب». ولم يقل: محرز بن نضلة، وذكره فيمن شهد بدرا من حلفاء بنى عبد شمس.
أنبأنا عبيد الله بن السمين بإسناده إلى يونس بن بكير، عن ابن إسحاق، في تسمية من شهد بدرا من حلفاء بني عبد شمس، من بني أسد بن خزيمة: ... ومحرز بن نضلة بن عبد الله.
أخرجه الثلاثة.

  • دار ابن حزم - بيروت-ط 1( 2012) , ج: 1- ص: 1087

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1994) , ج: 5- ص: 68

  • دار الفكر - بيروت-ط 1( 1989) , ج: 4- ص: 297

الأخرم فارس رسول الله صلى الله عليه وسلم، اسمه محرز بن نضلة يأتي في الميم إن شاء الله تعالى

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1995) , ج: 1- ص: 190

محرز بن نضلة بن عبد الله بن مرة بن كثير بن غنم بن دودان بن أسد بن خزيمة الأسدي، أبو نضلة، ويعرف بالأخرم.
ذكره موسى بن عقبة، وابن إسحاق. وغيرهما فيمن شهد بدرا، وثبت ذكره في حديث سلمة بن الأكوع الطويل عند مسلم، وفيه: فما برحت مكاني حتى رأيت فوارس رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يتخللون الشجر، فإذا أولهم الأخرم الأسدي، وعلى أثره أبو قتادة، قال: فأخذت بعنان الأخرم، فقلت: يا أخرم، احذرهم لا يقتطعونك قبل أن تلحق رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه. فقال: يا سلمة، إن كنت تؤمن بالله واليوم الآخر وتعلم أن الجنة حق، والنار حق، فلا تحل بيني وبين الشهادة، قال: فخليت عنه، فالتقى هو وعبد الرحمن بن عيينة الفزاري، فعقر بعبد الرحمن فرسه، وطعنه عبد الرحمن فسقط، وتحول على فرس عبد الرحمن، ولحق أبو قتادة بعبد الرحمن فطعنه فقتله.
قلت: وكان ذلك في غزوة قرد.

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1995) , ج: 5- ص: 582

أخرم الأسدي كان يقال له فارس رسول الله صلى الله عليه وسلم كما كان يقال لأبي قتادة الأنصاري. قتل شهيدا في حين غارة عبد الرحمن ابن عيينة بن حصن على سرح رسول الله صلى الله عليه وسلم قتله يوم ذاك، ويقال اسمه محرز بن نضلة ويقال ناضلة.

  • دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 8- ص: 0

محرز أبو نضلة الأسدي محرز بن نضلة بن عبد الله أبو نضلة الأسدي، شهد بدرا وأحدا والخندق، وخرج مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى غزوة الغابة يوم السرح حين أغير على لقاح رسول الله صلى الله عليه وسلم. وهو صاحب ذلك اليوم، وهي غزوة ذي قرد سنة ست للهجرة، فقتله مسعدة بن حكمة. وكان يوم قتله ابن سبع وثلاثين سنة أو ثمان وثلاثين. يقال له: الأخرم، ويقال: فهيرة.

  • دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 25- ص: 0

الأخرم الأسدي كان يقال له فارس رسول الله صلى الله عليه وسلم، كما كان يقال لأبي قتادة الأنصاري، قتل شهيدا في حين غارة عبد الرحمن ابن عيينة بن حصن على سرح رسول الله صلى الله عليه وسلم، قتله عبد الرحمن بن عيينة يومئذ، وذلك محفوظ في حديث سلمة بن الأكوع.
واسم الأخرم محرز بن نضلة، ويقال ناضلة. وقد ذكرناه في باب الميم

  • دار الجيل - بيروت-ط 1( 1992) , ج: 1- ص: 73

محرز بن نضلة بن عبد الله بن مرة بن كثير بن غنم بن دودان ابن أسد الأسدي من بني أسد بن خزيمة، يكنى أبا نضلة، حليف لبني عبد شمس، وكانت بنو عبد الأشهل يذكرون أنه حليف لهم.
شهد بدرا وأحدا والخندق، وخرج مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى غزوة الغابة بوم السرح حين أغير على نعاج رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو صاحبه ذلك اليوم، وهي غزوة ذي قرد، سنة ست، فقتله مسعدة بن حكمة، وكان يوم قتل ابن سبع وثلاثين أو ثمان وثلاثين سنة. يقال له الأحزم، ويلقب فهبرة، فقال فيه موسى بن عقبة: محرز بن وهب، ولم يقل محرز بن نضلة، وذكره فيمن شهد بدرا من حلفاء بني عبد شمس.

  • دار الجيل - بيروت-ط 1( 1992) , ج: 3- ص: 1364

محرز بن نضلة بن عبد الله بن مرة بن كبير بن غنم بن دودان بن أسد بن خزيمة. ويكنى أبا نضلة. وكان أبيض حسن الوجه. وكان يلقب فهيرة. وكانت بنو عبد الأشهل يدعون أنه حليفهم. قال محمد بن عمر: سمعت إبراهيم بن إسماعيل بن أبي حبيبة يقول ذلك ويقول: ما خرج يوم السرح إلا محرز بن نضلة من دار بني عبد الأشهل على فرس لمحمد بن مسلمة يقال له ذو اللمة.
قال: أخبرنا محمد بن عمر قال: حدثني موسى بن محمد بن إبراهيم عن أبيه قال: آخى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بين محرز بن نضلة وعمارة بن حزم.
قال محمد بن عمر: وشهد بدرا وأحدا والخندق. قال: أخبرنا محمد بن عمر قال: حدثني أبو بكر بن عبد الله بن أبي سبرة عن صالح بن كيسان قال: قال محرز بن نضلة: رأيت سماء الدنيا أفرجت لي حتى دخلتها حتى انتهيت إلى السماء السابعة. ثم انتهيت إلى سدرة المنتهى فقيل لي:
هذا منزلك. فعرضتها على أبي بكر الصديق. وكان أعبر الناس. فقال: أبشر بالشهادة! فقتل بعد ذلك بيوم. خرج مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى غزوة الغابة يوم السرح. وهي غزوة ذي قرد سنة ست. فقتله مسعدة بن حكمة.
قال: أخبرنا محمد بن عمر قال: أخبرنا عمر بن عثمان الجحشي عن آبائه أن محرز بن نضلة شهد بدرا وهو ابن إحدى أو اثنتين وثلاثين سنة. وكان يوم قتل ابن سبع وثلاثين سنة. أو ثمان وثلاثين سنة. أو نحو ذلك قليلا.

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1990) , ج: 3- ص: 70

محرز بن نضلة بن عبد الله بن مرة بن كثير بن غنم بن دودان ابن أسد الأسدي، من بنى أسد بن خزيمة، يكنى أبا نضلة:
حليف لبنى عبد شمس، وكانت بنو عبد الأشهل يذكرون أنه حليفهم. شهد بدرا وأحدا والخندق، وخرج مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، إلى غزوة الغابة يوم السرح، حين أغير على
لقاح رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو صاحب ذلك اليوم، وهي غزوة ذي قرد، سنة ست، فقتله مسعدة بن حكمة، وكان يوم قتل، ابن سبع وثلاثين، أو ثمان وثلاثين سنة، يقال له الأحوم، ويلقب فهيرة. وقال فيه موسى بن عقبة: محرز بن وهب، ولم يقل محرز بن نضلة، وذكره فيمن شهد بدرا، من حلفاء بنى عبد شمس.

  • دار الكتب العلمية، بيروت - لبنان-ط 1( 1998) , ج: 6- ص: 1