التصنيفات

مالك بن عمير مالك بن عمير السلمي: شاعر، هو القائل:

اشتهر في الجاهلية. ووفد على النبي (ص) فشهد معه الفتح وحنينا والطائف. وعاش بعد ذلك زمنا.

  • دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 5- ص: 264

مالك بن عمير السلمي (ب د ع) مالك بن عمير السلمي.
شهد مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فتح مكة، وحنينا، والطائف. وعداده في أهل المدينة.
حديثه أنه قال: شهدت مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الفتح، وحنينا، والطائف، فقلت: يا رسول الله، إني امرؤ شاعر، فأفتني في الشعر. فقال: لأن يمتلئ ما بين لبتك إلى عانتك فيحا، خير لك من أن يمتلئ شعرا. أخرجه الثلاثة.

  • دار ابن حزم - بيروت-ط 1( 2012) , ج: 1- ص: 1073

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1994) , ج: 5- ص: 36

  • دار الفكر - بيروت-ط 1( 1989) , ج: 4- ص: 264

مالك بن عمير السلمي الشاعر.
ذكره البغوي وغيره في الصحابة، وأخرج هو والحسن بن سفيان والطبراني، من طريق يعقوب بن محمد الزهري، عن واصل بن يزيد بن واصل السلمي، ثم الناصري، حدثنا أبي وعمومتي عن جدي مالك بن عمير، قال: شهدت مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم الفتح وحنينا والطائف، فقلت: يا رسول الله، إني امرؤ شاعر، فأفتني في الشعر. فقال: لأن يمتلئ ما بين لبتك إلى عاتقك قيحا خير لك من أن تمتلئ شعرا.
قلت: يا رسول الله فامسح عني الخطيئة. قال: فمسح يده على رأسي، ثم أمرها على كبدي، ثم على بطني حتى إني لأحتشم من مبلغ يد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: فلقد كبر مالك حتى شاب رأسه ولحيته ثم لم يشب موضع يد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم من رأسه ولحيته.
وفي رواية البغوي: فإن كان ولا بد لك منه فشبب بامرأتك، وامدح راحلتك. قال: فما قلت بعد ذلك شعرا.
وأخرجه ابن مندة من هذا الوجه مختصرا. وأخرج الطبراني في «الأوسط»، من طريق سعيد بن عبيد القطان، عن واصل بن يزيد به، ولكن لم يقل عن جدي، وإنما قال: عن مالك، وقال: لا يروى عن مالك إلا بهذا الإسناد. تفرد به سعيد، كذا قال، ورواية يعقوب ترد عليه وذكره المرزباني في «معجم الشعراء» وقال: له خبر مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم، فكأنه أشار إلى هذا الحديث، قال وهو القائل:

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1995) , ج: 5- ص: 549

مالك بن عمير السلمي شهد مع النبي صلى الله عليه وسلم الفتح وحنينا والطائف، وكان شاعرا. روى عنه يزيد بن واصل السلمي. من حديثه قال: أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقلت: يا رسول الله، إني رجل شاعر، فهل على شيء في الشعر؟ فقال: لأن تمتلئ ما بين لبتك إلى عاتقك قيحا ودما خير من أن يمتلئ شعرا.

  • دار الجيل - بيروت-ط 1( 1992) , ج: 3- ص: 1356

مالك بن عمير السلمي الشاعر
حدثنا محمد بن جعفر البزاز، نا أحمد بن الخليل، نا يعقوب بن محمد، نا أبو صخر واصل بن يزيد بن واصل السلمي قال: حدثني أبي وعمومتي، عن جدي مالك بن عمير قال: شهدت مع النبي صلى الله عليه وسلم الفتح فسمعته يقول: «لأن يمتلئ جوف أحدكم قيحاً خيرٌ له من أن يمتلئ شعراً»
حدثنا محمد بن جعفر البزاز، نا أحمد بن الخليل المخرمي، نا يعقوب بن محمد الزهري، نا أبو صخر واصل بن يزيد بن واصل السلمي قال: حدثني أبي وعمومتي، عن جدي مالك بن عمير قال: قلت يا رسول الله امسح عني الخطيئة فوضع يده على رأسي ووجهي وصدري قلت إني شاعرٌ قال: «شبب بامرأتك وامدح راحلتك»

  • مكتبة الغرباء الأثرية - المدينة المنورة-ط 1( 1997) , ج: 3- ص: 1

مالك بن عمير الشاعر
قال أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقلت إني رجل شاعر فأفتني في الشعر قال لأن يمتلئ ما بين لبتك إلى عانتك قيحاً ودماً خير من أن يمتلئ شعراً روى يعقوب بن محمد الزهري عن واصل بن يزيد بن واصل وكان رجلاً قاصاً عن أبيه وعمومته عنه.

  • طبعة مجلس دائرة المعارف العثمانية - بحيدر آباد الدكن - الهند-ط 1( 1952) , ج: 8- ص: 1