التصنيفات

ابن الخباز إسماعيل بن إبراهيم بن سالم بن ركاب الأنصاري الشيخ الفاضل المحدث المفيد نجم الدين أبو الفداء الدمشقي الصالحي الحنبلي المؤدب، عرف بابن الخباز. ولد سنة تسع وعشرين، وسمع سنة سبع وثلاثين وبعدها من عبد الحق بن خلف والضياء وعبد الله بن أبي عمر، وسمع من المرسي والبكري وإبراهيم بن خليل وابن أبي الجن وابن عبد الدائم وأصحاب الخشوعي وأصحاب الكندي وابن ملاعب وابن الزبيدي وابن اللتي ثم أصحاب كريمة والسخاوي، وكتب عن من دب ودرج وألف وخرج وحصل الأجزاء وتعب، ومع عمله الكثير لم ينجب ولا أتقن شيئا ولا كان يدري نحوا ولا يكتب جيدا، بل له دربة في الجملة وله خطأ كثير، وكان شيخا حسنا متواضعا، وسمع من المزي والبرزالي وعلاء الدين الخراط والقاضي شمس الدين ابن النقيب والمقاتلي وابن المظفر وابن المحب وابن حبيب، وكان يؤدب بمكتب ابن عبد داخل باب توما، وقد خرج لابن عبد الدائم ولجماعة، وعمل سيرة طويلة للشيخ شمس الدين. وتوفي سنة ثلاث وسبعمائة.

  • دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 9- ص: 0

ابن الخباز إسماعيل بن إبراهيم بن سالم.

  • دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 13- ص: 0

إسماعيل بن إبراهيم بن سالم بن بركات الأنصاري الشيخ الإمام الفاضل المحدث نجم الدين أبو الفداء الدمشق، الصالحي الحنبلي المؤدب المعروف بابن الخباز.
سمع سنة سبع وثلاثين وست مئة وبعدها من عبد الحق بن خلف والحفاظ الضياء، وعبد الله بن أبي عمر. وسمع من المرس، والبكري، وإبراهيم بن خليل، وابن أبي الجن، وابن عبد الدائم، وأصحاب الخشوعي، وأصحاب الكندي، وابن ملاعب، وابن الزبيدي، وابن اللتي، ثم أصحاب الكريمة، والسخاوي، وسمع من المزي، والبرزالي، وعلاء الدين الخراط، والقاضي شمس الدين بن النقيب، والمقاتلي، وابن المظفر، وابن المحب، وابن حبيب.
وكان يؤدب بمكتب ابن عبد داخل باب توما. وعلى الجملة فقد كتب عمن دب ودرج وما ترك أحدا يفوز منه بالفرج، وخرج وحصل الأجزاء وتعب، ومع عمله الكثير ما أنجب، وساوى من لعب، ولا أتقن شيئا من العلوم، ولا شارك أهل الفهوم. ولا له إلمام بنحو ولا لغت، ولا له مادة إلى جهة علم مفزعة، بل درب ولم يكن بين أهل هذا الشأن في غربة، مع الخطأ الكثير فيما خرجه وجمعه، وحدث به أسمعه.
وكان يؤدب في مكتب، ولم يكتب خطا غير خطا، ولا كان له في صورة الكتابة ما يرى وسطا، وخرج لابن عبد الدائم وغيره، وعلم سيرة لشيخنا شمس الدين الذهبي، وطولها.
ولم يزل على حاله إلى أن درج إلى البلى، وأدبر إلى مسكن الأرض مقبلا.
وتوفي - رحمه الله تعالى - في حادي عشر صفر سنة ثلاث وسبع مئة.

  • دار الفكر المعاصر، بيروت - لبنان / دار الفكر، دمشق - سوريا-ط 1( 1998) , ج: 1- ص: 492

ابن الخباز المحدث نجم الدين إسماعيل بن إبراهيم

  • دار الفكر المعاصر، بيروت - لبنان / دار الفكر، دمشق - سوريا-ط 1( 1998) , ج: 2- ص: 311

إسماعيل بن إبراهيم بن سالم بن بركات الأنصاري إسماعيل بن إبراهيم بن سالم بن بركات الأنصاري المعروف بابن الخباز الدمشقي الحنبلي المؤدب ولد سنة 629 وسمع من سنة 637 وما بعدها إلى أن مات فأكثر عن المرسي والبكري بن وإبراهيم بن خليل وسمع قبل من الضياء وعبد الحق بن خلف وأكثر جدا وخرج وحصل وكان يؤدب في مكتب قال الذهبي عمل محضرا أنه أهل لتأديب الأطفال أخذ فيه خطوط أزيد من ألف نفس وأثبت على عدة حكام فكان أعجوبة في غلظ عمود وكتب إسماعيل عمن دب ودرج وحصل الأجزاء وخرج وتعب وكان مع ذلك لا يتقن شيئا يكتب خطا رديئا غير معرب قال وكان شيخا سهلا متواضعا دمث الأخلاق سليم الباطن يفيد الطلبة ويعيرهم الأجزاء بسهولة وخرج لابن عبد الدائم وجماعة فمدحه ابن عبد الدائم بأبيات وقال في المعجم المختص جد في الطلب سنة 54 وإلى أن مات في صفر سنة 703 وكتب ما لا يوصف كثرة عمن در ودرج وخرج المعجم وسيرة الشيخ وأشياء غير متقنة واقتنى أصولا مليحة

  • مجلس دائرة المعارف العثمانية - صيدر اباد/ الهند-ط 2( 1972) , ج: 1- ص: 0

إسماعيل بن إبراهيم بن سالم بن بركات بن سعد بن ركاب بن سعد بن عمر بن كامل بن عبد الله الأنصاري الخباز أبو الفوائد الحنبلي. شيخ محدث. مولده في جمادى الأولى سنة 629 سمع في صغره من الحافظ الضياء: محمد بن عبد الواحد، وعبد الحق بن حنف، وعبد الله بن أبي عمر، ثم طلب الحديث من نفسه من عام أربعة وخمسين، فسمع الكثير، وحصل الأصول، وأخذ عن درب ودرج، وكان مغفلا سقيم الخط، وبلغت مشيخته مائة جزء، وحدث عن أكثر من ألفي رجل، وكان متواضعا وخرج أكثر من ستمائة جزء، حدث بها بجامع دمشق على كرسيه، وانتفع بأجزائه حيا وميتا.
توفي في صفر سنة 703.

  • دار التراث العربي - القاهرة-ط 1( 1972) , ج: 1- ص: 0

إسماعيل بن إبراهيم بن سالم بن ركاب المحدث المفيد نجم الدين أبو الفداء الأنصاري الدمشقي الحنبلي الصالحي المؤدب ولد سنة تسع وعشرين وست مائة.
وسمع من الحافظ الضياء، وعبد الحق بن خلف، والمرسي، وطلب بنفسه في سنة أربع وخمسين فأكثر، عن إبراهيم بن خليل، والبكري، وابن عبد الدائم، وخلائق، وكتب شيئا كثيرا، ولكنه لم ينتخب ولا جرد، وبلغت مشيخته مائة جزء، وكتب عمن دب ودرج فيكون عددهم نحو الألفين، وتعب سنين في جمع سيرة الشيخ شمس الدين، فعملها في مائة وخمسين جزءا توفي في صفر سنة ثلاث وسبع مائة، وكان متواضعا كيسا.
قرأت على إسماعيل بن إبراهيم المعلم: أخبرك عبد الحق بن خلف، أنا يحيى بن محمود، أنا عبد الواحد بن محمد الصباغ، حضورا، أنا عبد الله بن المعتز، نا محمد بن الفضل بن محمد بن إسحاق، نا جدي أبو بكر، نا علي بن حجر، نا إسماعيل بن جعفر، نا عبد الله بن دينار، أنه سمع ابن عمر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من كان حالفا فلا يحلف إلا بالله» وكانت قريش تحلف بآبائها، فقال: «لا تحلفوا بآبائكم».
وقرأته عاليا على علي بن أحمد، أنا محمد بن أحمد القطيعي، أنا أحمد بن محمد القامي، أنا الحسن بن عبد الرحمن، أنا أحمد بن فراس، نا محمد بن إبراهيم الديبلي، نا محمد بن زنبور، نا إسماعيل بن جعفر، فذكره، أخرجه البخاري، ومسلم، والنسائي من طريق إسماعيل بن جعفر

  • مكتبة الصديق، الطائف - المملكة العربية السعودية-ط 1( 1988) , ج: 1- ص: 171

ابن الخباز إسماعيل.

  • مكتبة الصديق، الطائف - المملكة العربية السعودية-ط 1( 1988) , ج: 1- ص: 221