النابغة الجعدي قيس بن عبد الله بن عدس بن ربيعة الجعدي العامري، أبو ليلى: شاعر مفلق، صحابي. من المعمرين. اشتهر في الجاهلية. وسمي ’’ النابغة’’ لأنه أقام ثلاثين سنة لايقول الشعر ثم نبغ فقاله. وكان ممن هجر الأوثان، ونهى عن الخمر، قبل ظهور الإسلام. ووفد على النبي (ص) فأسلم، وأدرك صفين، فشهدها مع علي. ثم سكن الكوفة، فسيره معاوية إلى أصبهان مع أحد ولاتها، فمات فيها وقد كف بصره، وجاوز المئة. وأخباره كثيرة.
دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 5- ص: 207
قيس بن عبد الله قيل أنه اسم النابغة الجعدي وقيل اسمه حيان بن قيس وذكرنا ترجمته والخلاف في اسمه في حيان بن قيس.
دار التعارف للمطبوعات - بيروت-ط 1( 1983) , ج: 8- ص: 457
النابغة الجعدي في أسد الغابة: اختلف في اسمه فقيل قيس بن عبد الله وقيل عبد الله بن قيس وقيل حبان بن قيس بن عمرو بن عدس بن ربيعة بن جعدة بن كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة العامري الجعدي. نسبه هكذا أبو عمر. وقال الكلبي: هو قيس بن عبد الله بن عدس بن ربيعة ’’اه’’. وفي الإصابة: قيس بن عبد الله بن عدس الجعدي قيل هو اسم النابغة، وقال أيضا: قيس بن سعد بن عدس الجعدي هو النابغة سماه هكذا ابن أبي حاتم، وقال في باب الحاء والياء المثناة التحتانية: حيان بن قيس قيل هو اسم النابغة الجعدي. وفي الاستيعاب: حيان أو حبان بن قيس هو النابغة الجعدي الشاعر. وفي الأغاني في النسخة المطبوعة: هو على ما ذكره أبو عمرو الشيباني والقحذمي وهو الصحيح حسان بن قيس هكذا بالسين المهملة، ولما كانت نسخة الأغاني المطبوعة غير مضمونة الصحة كان من المظنون أنه حبان لا حسان فإنه لم يذكر أحد غيره أن اسمه حسان وإنما قالوا حبان أو حيان، ثم قال: وهذا وهم ممن قال إن اسمه قيس وليس يشك في أنه كان له أخ يقال له وحوح بن قيس وهو الذي قتله بنو أسد، وأجاب صاحب الإصابة بأنه يمكن أن يكون أخاه من الرضاعة.
دار التعارف للمطبوعات - بيروت-ط 1( 1983) , ج: 10- ص: 199
قيس بن عبد الله النابغة الجعدي (ب د ع) قيس بن عبد الله بن عدس، النابغة الجعدي، الشاعر المشهور بلقبه النابغة ونذكره إن شاء الله في «النون» أتم من هذا. أخرجه الثلاثة.
دار ابن حزم - بيروت-ط 1( 2012) , ج: 1- ص: 1022
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1994) , ج: 4- ص: 414
دار الفكر - بيروت-ط 1( 1989) , ج: 4- ص: 135
النابغة الجعدي (ب د ع) النابغة الجعدي.
وقد اختلف في اسمه، فقيل: قيس بن عبد الله. وقيل: عبد الله بن قيس. وقيل: حيان بن قيس بن عبد الله بن عمرو بن عدس بن ربيعة بن جعدة بن كعب بن ربيعة ابن عامر بن صعصعة العامري الجعدي، نسبه هكذا أبو عمر.
وقال الكلبي: هو قيس بن عبد الله بن عدس بن ربيعة.
واختلف أيضا في نسبه، والذي ذكرناه أشهر ما قيل فيه، وإنما قيل له النابغة، لأنه قال الشعر في الجاهلية، ثم أقام مدة نحو ثلاثين سنة لا يقول الشعر، ثم نبغ فيه فقاله، فسمي النابغة. وطال عمره في الجاهلية والإسلام، وهو أسن من النابغة الذبياني، وإنما مات الذبياني قبله، وعمر الجعدي بعده طويلا، وقيل: عاش مائة وثمانين سنة.
وقال ابن قتيبة: عاش النابغة الجعدي مائتين وأربعين سنة، وهذا لا يبعد، لأنه أنشد عمر بن الخطاب:
ثلاثة أهلين أفنيتهم | وكان الإله هو المستآسا |
الحمد لله لا شريك له | من لم يقلها فنفسه ظلما |
أتيت رسول الله إذ جاء بالهدى | ويتلو كتابا كالمجرة نيرا |
بلغنا السماء، مجدنا وجدودنا | وإنا لنرجو فوق ذلك مظهرا |
ولا خير في حلم إذا لم يكن له | بوادر تحمي صفوه أن يكدرا |
ولا خير في جهل إذا لم يكن له | حليم إذا ما أورد الأمر أصدرا |
وعيرتني داء بأمك مثله | وأي حصان لا يقال لها: هلا؟! |
دار ابن حزم - بيروت-ط 1( 2012) , ج: 1- ص: 1178
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1994) , ج: 5- ص: 276
دار الفكر - بيروت-ط 1( 1989) , ج: 4- ص: 515
أبو ليلى النابغة الجعدي (ب) أبو ليلى النابغة الجعدي الشاعر، واسمه: قيس بن عبد الله بن عمرو بن عدس بن ربيعة بن جعدة بن كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة.
له صحبة. وهو الذي أنشد رسول الله صلى الله عليه وسلم:
بلغنا السماء مجدنا وجدودنا | وإنا لنرجو فوق ذلك مظهرا |
دار ابن حزم - بيروت-ط 1( 2012) , ج: 1- ص: 1390
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1994) , ج: 6- ص: 265
دار الفكر - بيروت-ط 1( 1989) , ج: 5- ص: 270
قيس بن سعد بن عدس الجعدي، هو النابغة.
سماه هكذا ابن أبي حاتم، ووقع ذلك في مسند الحسن بن سفيان، حدثنا سفيان، حدثنا أبو وهب الحراني، حدثنا يعلي بن الأشدق، حدثني قيس بن سعد بن عبد الله بن جعدة بن نابغة عن جعدة.
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1995) , ج: 5- ص: 361
قيس بن عبد الله بن عدس، الجعدي، قيل: هو اسم النابغة، يأتي في النون.
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1995) , ج: 5- ص: 370
قيس الجعدي هو النابغة.
اختلف في اسم أبيه. وستأتي ترجمته في النون.
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1995) , ج: 5- ص: 386
قيس بن عبد الله الجعدي: يأتي في النابغة الجعدي في حرف النون.
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1995) , ج: 5- ص: 403
قيس الجعدي أفرده الذهبي في «التجريد» بالذكر، وعزاه لمسند بقي بن مخلد، وهذا هو النابغة الجعدي، وقد ذكر في قيس بن عبد الله بن عدس.
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1995) , ج: 5- ص: 423
النابغة الجعدي الشاعر المشهور المعمر.
اختلف في اسمه، فقيل: هو قيس بن عبد الله بن عدس بن ربيعة بن جعدة. وقيل بدل عدس وحوح. وجعدة هو ابن كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة. وقيل اسم النابغة عبد الله. وقيل حبان بن قيس بن عمرو بن عدس. وقيل حبان بن قيس بن عبد الله بن قيس، وقيل بتقديم قيس على عبد الله، وبه جزم القحذمي، وأبو الفرج الأصبهاني، وبالأول جزم ابن الكلبي، وأبو حاتم السجستاني، وأبو عبيدة، ومحمد بن سلام الجمحي، وغيرهم.
وحكاه البغوي عنه، وحكى أبو الفرج الأصبهاني أنه غلط، لأنه كان له أخ اسمه وحوح بن قيس قتل في الجاهلية فرثاه النابغة.
قلت: ويحتمل أن يكون وحوح أخاه لأمه، وقد أخرج الحسن بن سفيان في مسندة، عن أبي وهب الوليد بن عبد الملك، عن يعلي بن الأشدق: حدثني قيس بن عبد الله بن عدس بن ربيعة نابغة بني جعدة، فذكر حديثا، قال أبو الفرج: أقام مدة لا يقول الشعر ثم قاله فقيل نبغ، وقيل: كان يقول الشعر ثم تركه في الجاهلية، ثم عاد إليه بعد أن أسلم، فقيل نبغ.
وقال القحذمي: كان النابغة قديما شاعرا مفلقا طويل العمر في الجاهلية وفي الإسلام، قال: وكان أسن من النابغة الذبياني، ومن شعره الدال على طول عمره:
ألا زعمت بنو أسد بأني | أبو ولد كبير السن فاني |
فمن يك سائلا عني فإني | من الفتيان أيام الختان |
أتت مائة لعام ولدت فيه | وعشر بعد ذاك وحجتان |
وقد أبقت صروف الدهر مني | كما أبقت من السيف اليماني |
قالت أمامة كم عمرت زمانة | وذبحت من عتر على الأوثان |
ولقد شهدت عكاظ قبل محلها | فيها وكنت أعد م الفتيان |
والمنذر بن محرق في ملكه | وشهدت يوم هجائن النعمان |
وعمرت حتى جاء أحمد بالهدى | وقوارع تتلى من القرآن |
ولبست م الإسلام ثوبا واسعا | من سيب لا حرم ولا منان |
لبست أناسا فأفنيتهم | وأفنيت بعد أناس أناسا |
ثلاثة أهلين أفنيتهم | وكان الإله هو المستآسا |
الحمد لله لا شريك له | من لم يقلها فنفسه ظلما |
بلغنا السماء مجدنا وجدودنا | وإنا لنرجو فوق ذلك مظهرا |
ولا خير في حلم إذا لم يكن له | بوادر تحمي صفوة أن يكدرا |
ولا خير في جهل إذا لم يكن له | حليم إذا ما أورد الأمر أصدرا |
وإنا لقوم ما نعود خيلنا | إذا ما التقينا أن تحيد وتنفرا |
وننكر يوم الروع ألوان خيلنا | من الطعن حتى نحسب الجون أشقرا |
وليس بمعروف لنا أن نردها | صحاحا ولا مستنكرا أن تعقرا |
خليلي غضا ساعة وتهجرا | ولو ما على ما أحدث الدهر أو ذرا |
أتيت رسول الله إذ جاء بالهدى | ويتلو كتابا كالمجرة نيرا |
وجاهدت حتى ما أحس ومن معي | سهيلا إذا ما لاح ثم تحورا |
أقيم على التقوى وأرضى بفعلها | وكنت من النار المخوفة أحذرا |
حكيت لنا الصديق لما وليتنا | وعثمان والفاروق فارتاح معدم |
وسويت بين الناس في الحق فاستووا | فعاد صباحا حالك الليل مظلم |
أتاك أبو ليلى تجوب به الدجى | دجى الليل جواب الفلاة عرمرم» |
لتجبر منه جانبا دعدعت به | صروف الليالي والزمان المصمم |
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1995) , ج: 6- ص: 308
أبو ليلى هو النابغة الجعدي. تقدم.
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1995) , ج: 7- ص: 293
النابغة الجعدي حسان بن قيس بن عبد الله، وقيل حيان وقيل قيس وقيل غير ذلك، هو النابغة الجعدي الصحابي الشاعر يأتي ذكره مستوفى إن شاء الله تعالى في مكانه أول حرف النون.
دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 11- ص: 0
أبو ليلى النابغة الجعدي الشاعر اسمه قيس بن عبد الله،
دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 25- ص: 0
قيس بن عبد الله بن عمرو بن عدس بن ربيعة بن جعدة هو النابغة الجعدي الشاعر، وقد تقدم ذكره في باب النون.
دار الجيل - بيروت-ط 1( 1992) , ج: 3- ص: 1297
النابغة الجعدي ذكرناه في باب النون لأنه غلب عليه النابغة، واختلف في اسمه، فقيل: قيس بن عبد الله بن عمر وقيل: حبان ابن قيس بن عبد الله بن عمرو بن عدس بن ربيعة بن جعدة بن كعب ابن ربيعة بن عامر بن صعصعة وقيل: اسمه حبان بن قيس بن عبد الله ابن وحوح بن عدس بن ربيعة بن جعدة. وإنما قيل له النابغة فيما يقولون لأنه قال الشعر في الجاهلية ثم أقام مدة نحو ثلاثين سنة لا يقول الشعر، ثم نبغ فيه بعد فقاله، فسمي النابغة قالوا: وكان قديما شاعرا محسنا طويل البقاء في الجاهلية والإسلام، وهو عندهم أسن من النابغة الذبياني وأكبر واستدلوا على أنه أكبر من النابغة الذبياني لأن النابغة الذبياني كان مع النعمان بن المنذر في عصره. وكان النعمان بن المنذر بعد المنذر بن محرق، وقد أدرك النابغة الجعدي المنذر بن محرق، ونادمه، ولكن النابغة الذبياني مات قبله. وعمر الجعدي بعده عمرا طويلا. ذكره عمر بن شبة عن أشياخه أنه عمر مائة وثمانين سنة، وأنه أنشد عمر بن الخطاب:
لقيت أناسا فأفنيتهم | وأفنيت بعد أناس أناسا |
ثلاثة أهلين أفنيتهم | وكان الإله هو المستآسا |
الحمد لله لا شريك له | من لم يقلها فنفسه ظلما |
أتيت رسول الله إذ جاء بالهدى | ويتلو كتابا كالمجرة نيرا |
وإنا لقوم ما نعود خيلنا | إذا ما التقينا أن تحيد وتنفرا |
وننكر يوم الروع ألوان خيلنا | من الطعن حتى نحسب الجون أشقرا |
وليس بمعروف لنا أن نردها | صحاحا ولا مستنكرا أن تعقرا |
بلغنا السماء مجدنا وجدودنا | وإنا لنرجو فوق ذلك مظهرا |
علونا على طر العباد تكرما | وإنا لنرجو فوق ذلك مظهرا |
ولا خير في حلم إذا لم يكن له | بوادر تحمي صفوه أن يكدرا |
ولا خير في جهل إذا لم يكن له | حليم إذا ما أورد الأمر أصدرا |
أتت مائة لعام ولدت فيه | وعشر بعد ذلك واثنتان |
وقد أبقت صروف الدهر مني | كما أبقت من الذكر اليماني |
ألا زعمت بنو سعد بأني | وما كذبوا كبير السن فاني |
خليلي غضا ساعة وتهجرا | ولو ما على ما أحدث الدهر أو ذرا |
أتيت رسول الله إذ جاء بالهدى | ويتلو كتابا كالمجرة نيرا |
وجاهدت حتى ما أحسن ومن معى | سهيلا إذا ما لاح ثم تحورا |
أقيم على التقوى وأرضى بفعلها | وكنت من النار المخوفة أحذرا |
رأيت البكر بكر بني ثمود | وأنت أراك بكر الأشعرينا |
فإن تك لابن عفان أمينا | فلم يبعث بك البر الأمينا |
فيا قبر النبي وصاحبيه | ألا يا غوثنا لو تسمعونا |
ألا صلى إلهكم عليكم | ولا صلى على الأمراء فينا |
حكيت لنا الصديق لما وليتنا | وعثمان والفاروق فارتاح معدم |
وسويت بين الناس في الحق فاستووا | فعاد صباحا حالك اللين مظلم |
أتاك أبو ليلى تجوب به الدجى | دجى الليل جواب الفلاة عرموم |
لتجبر منه جانبا دعدعت به | صروف الليالي والزمان المصمم |
فتى كملت خيراته غير أنه | جواد فلا يبقى من المال باقيا |
فتى تم فيه ما يسر صديقه | على أن فيه ما يسوء الأعاديا |
تذكرت والذكرى تهيج للفتى | ومن حاجة المحزون أن يتذكرا |
نداماي عند المنذر بن محرق | أرى اليوم منهم ظاهر الأرض مقفرا |
تقضى زمان الوصل بيني وبينها | ولم ينقض الشوق الذي كان أكثرا |
وإني لأستشفي برؤية جارها | إذا ما لقائيها علي تعذرا |
وألقي على جيرانها مسحة الهوى | وإن لم يكونوا لي قبيلا ومعشرا |
ترديت ثوب الذل يوم لقيتها | وكان ردائي نخوة وتجبرا |
حسبنا زمانا كل بيضاء شحمة | ليالي إذ نغزو جذاما وحميرا |
إلى أن لقينا الحي بكر بن وائل | ثمانين ألفا دارعين وحسرا |
فلما قرعنا النبع بالنبع بعضه | ببعض أبت عيدانه أن تكسرا |
سقيناهم كأسا سقونا بمثلها | ولكننا كنا على الموت أصبرا |
بنفسي وأهلي عصبة سلمية | يعدون للهيجا عناجيج ضمرا |
وقالوا لنا أحيوا لنا من قتلتم | لقد جئتم إدا من الأمر منكرا |
ولسنا نرد الروح في جسم ميت | وكنا نسيل الروح ممن تنشرا |
نميت ولا نحيي كذلك صنعنا | إذا البطل الحامي إلى الموت أهجرا |
ملكنا فلم نكشف قنا لحرة | ولم نستلب إلا الحديد المسمرا |
ولو أننا شئنا سوى ذاك أصبحت | كرائمهم فينا تباع وتشترى |
ولكن أحسابا نمتنا إلى العلا | وآباء صدق أن يروم المحقرا |
وإنا لقوم ما نعود خيلنا | إذا ما التقينا أن تحيد وتنفرا |
وننكر يوم الروع ألوان خيلنا | من الطعن حتى نحسب الجون أشقرا |
وليس بمعروف لنا أن نردها | صحاحا ولا مستنكرا أن تعقرا |
أتيت رسول الله إذ جاء بالهدى | ويتلو كتابا كالمجرة نيرا |
بلغنا السماء مجدنا وجدودنا | وإنا لنرجو فوق ذلك مظهرا |
ولا خير في حلم إذا لم يكن له | بوادر تحمي صفوه أن يكدرا |
ولا خير في جهل إذا لم يكن له | حليم إذا ما أورد الأمر أصدرا |
دار الجيل - بيروت-ط 1( 1992) , ج: 4- ص: 1514
أبو ليلى النابغة الجعدي الشاعر واسمه قيس بن عبد الله بن عمرو بن عدس بن ربيعة بن جعدة بن كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة، له صحبة. روينا عنه من وجوه أنه قال: أنشدت رسول الله صلى الله عليه وسلم.
بلغنا السماء مجدنا وسناءنا | وإنا لنرجو فوق ذلك مظهرا |
ولا خير في حلم إذا لم يكن له | بوادر تحمي صفوه أن يكدرا |
ولا خير في أمر إذا لم يكن له | حليم إذا ما أورد الأمر أصدرا |
حكيت لنا الصديق لما وليتنا | وعثمان والفاروق فأتاح معدم |
وسويت بين الناس في الحق فاستووا | فعاد صباحا حالك الليل مظلم |
أتاك أبو ليلى يجوب به الدجى | دجى الليل جواب الفلاة عثمثم |
لتجبر منه جانبا زعزعت به | صروف الليالي والزمان المصمم |
دار الجيل - بيروت-ط 1( 1992) , ج: 4- ص: 1742
النابغة الجعدي
أتى النبي صلى الله عليه وسلم فأنشده أبياتا
دائرة المعارف العثمانية بحيدر آباد الدكن الهند-ط 1( 1973) , ج: 3- ص: 1
النابغة الجعدي قيس بن حصن بن قيس بن عمرو بن ربيعة بن جعدة بن كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة
حدثنا محمد بن عبد الله مطينٌ، نا عبد الله بن الحكم، نا العباس بن الفضل، نا محمد بن عبد الله التميمي، نا الحسن بن عبيد الله قال: حدثني من، سمع النابغة الجعدي يقول: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقال: «أنشدني»، نشدته:
[البحر الطويل]
بلغنا السماء مجدنا وسنانا | وإنا لنبغي فوق ذلك مظهرا |
مكتبة الغرباء الأثرية - المدينة المنورة-ط 1( 1997) , ج: 2- ص: 1
النابغة الجعدي
واسمه قيس بن حصن وقد أخرجت نسبه في القاف وحديثه
مكتبة الغرباء الأثرية - المدينة المنورة-ط 1( 1997) , ج: 3- ص: 1
قيس بن سعد بن عدس بن عبد بن جعدة
وهو نابغة بني جعدة روى عنه يعلى بن الأشدق سمعت أبي يقول ذلك.
طبعة مجلس دائرة المعارف العثمانية - بحيدر آباد الدكن - الهند-ط 1( 1952) , ج: 7- ص: 1