ابن الباذش أحمد بن على بن أحمد بن خلف الأنصارى الغرناطى، أبو جعفر، المعروف بابن الباذش: عالم بالقراآت، أديب كان خطيب غرناطة. له (الإقناع) فى القراآت، قال السيوطى: لم يؤلف مثاله.
دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 1- ص: 173
ابن الباذش أحمد بن أبي الحسن بن الباذش -بالباء الموحدة وبعد ألف ذال معجمة وشين معجمة- الإمام أبو جعفر الأنصاري الغرناطي، تفنن في العلم وكان من الحفاظ الأذكياء، وتوفي سنة اثنتين وأربعين وخمس مائة.
دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 6- ص: 0
ابن الباذش الغرناطي أحمد بن أبي الحسن.
دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 10- ص: 0
أحمد بن علي بن أحمد بن جعفر بن علي أحمد بن علي بن أحمد بن جعفر بن علي بن محمد بن عبد الظاهر الأخميمي قال الأسنوي في الطبقات نحا نحو أبيه في العلم والعمل وتذكير الناس فانتفعوا به كثيرا وقال شيخنا العراقي كان ذا صلاح ومشاركة في العلم زرته لما قدم القاهرة بالكاملية وبلغتنا وفاته بأخميم عن سن عالية وكانت وفاته في رجب سنة 757
مجلس دائرة المعارف العثمانية - صيدر اباد/ الهند-ط 2( 1972) , ج: 1- ص: 0
أحمد بن علي بن أحمد بن خلف الأنصاري من أهل غرناطة يكنى أبا جعفر ويعرف بابن الباذش. أصله من جيان من بيت خيرية وتصون. إمام في المقرئين راوية مكثر متفنن في علم القراءات مستبحر عارف بالأدب والإعراب عارف بالأسانيد نقاد لها لا يكاد أحد من أهل زمانه ولا ممن أتى بعده أن يبلغ درجته في ذلك. تفقه بأبيه: الإمام أبى الحسن وأخذ القراءات على أبي القاسم: خلف بن إبراهيم بن النحاس وأجاز له أبو علي الغساني وأبو علي الصدفي وغيرهم من الأئمة الجلة وخلف الغساني في الإمامة.
روى عنه أبو خالد رفاعة وأبو علي القلعي وأبو جعفر بن حكم وابنه أبو محمد: عبد المنعم وهو آخر من حدث عنه وعن غيرهم.
ألف كتاب الإقناع في القراءات لم يؤلف في بابه مثله وكتاب الطرق المتداولة في القراءات وأتقنه كل الإتقان. وألف غير ذلك. مولده سنة إحدى وتسعين وأربعمائة. توفي سنة أربعين وخمسمائة.
دار التراث للطبع والنشر - القاهرة-ط 1( 2005) , ج: 1- ص: 190
أحمد بن علي بن أحمد بن خلف الأنصاري
عرف بابن الباذش، الجياني الغرناطي. إمام، نحوي، مسند، مقرئ، نقاد مات سنة 514
جمعية إحياء التراث الإسلامي - الكويت-ط 1( 1986) , ج: 1- ص: 7
دار سعد الدين للطباعة والنشر والتوزيع-ط 1( 2000) , ج: 1- ص: 79