الفلاس عمرو بن علي بن بحر، أبو حفص السقاء الفلاس: باحث من أهل البصرة. سكن بغداد، ومات بسر من رأى. كان من حفاظ الحديث الثقات. وفي أصحاب الحديث من يفضله على ابن المديني. له (المسند) و (العلل) و (التاريخ) وكتاب في (التفسير).

  • دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 5- ص: 82

الفلاس الحافظ أبو حفص هو عمرو بن علي بن بحر: ابن الفلاس مصنف ابن الفلاس مصنف كتاب سبل الخيرات: يحيى بن نجاح.
ابن فلوس المارديني: إسماعيل بن إبراهيم.

  • دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 24- ص: 0

الفلاس عمرو بن علي بن بحر بن كنيز الحافظ، الإمام، المجود، الناقد، أبو حفص الباهلي، البصري، الصيرفي، الفلاس، حفيد المحدث بحر بن كنيز السقاء.
ولد: سنة نيف وستين ومائة.
وحدث عن: يزيد بن زريع، ومرحوم العطار، وعبد العزيز بن عبد الصمد العمي، وخالد بن الحارث، وغندر، وسفيان بن عيينة، وعاصم بن هلال، وعمر بن علي المقدمي، ومحمد بن سواء، ومحمد بن عبد الرحمن الطفاوي، وعبد الله بن إدريس، وعبد الأعلى الشامي، ومعاذ بن
معاذ، ووكيع، ويحيى القطان، وفضيل بن سليمان النميري، ومعتمر بن سليمان، ويزيد بن هارون، وخلق.
وينزل إلى: سليمان بن حرب، وكان من جملة الحجة.
حدث عنه: الأئمة الستة في كتبهم، وأبو زرعة، وأبو حاتم، وابن أبي الدنيا، وعبد الله بن أحمد، والحسن بن سفيان، ومحمد بن يحيى بن مندة، والقاسم المطرز، وجعفر الفريابي، ويحيى بن صاعد، ومحمد بن جرير، وأبو روق أحمد بن محمد بن بكر الهزاني، وخلق سواهم.
قال أبو حاتم: بصري، صدوق، كان أرشق من علي بن المديني، سمعت العباس العنبري يقول: ما تعلمت الحديث إلا من عمرو بن علي.
وقال الحجاج بن الشاعر: لا يبالي عمرو بن علي أحدث من كتابه، أو من حفظه.
وقال النسائي: ثقة، حافظ، صاحب حديث.
وقد روى النسائي أيضا عن زكريا السجزي عنه، وحدث عنه شيخه عفان، والقاضي المحاملي.
وقد ذكره أبو زرعة، فقال: ذاك من فرسان الحديث، لم نر بالبصرة أحفظ منه ومن علي بن المديني، والشاذكوني.
قال أبو حفص الفلاس: حضرت مجلس حماد بن زيد، وأنا صبي وضيء، فأخذ رجل بخدي، ففررت، فلم أعد.
قال ابن إشكاب الحافظ: ما رأيت مثل أبي حفص الفلاس، كان يحسن كل شيء.
وبلغنا عن أبي حفص، قال: ما كنت فلاسا قط. وقد سافر إلى أصبهان
غير مرة، وحدث بها، فقال الحافظ أبو الشيخ: قدمها في سنة ست عشرة ومائتين، وسنة أربع وعشرين، وسنة ست وثلاثين.
وحكى ابن مكرم، قال: ما قدم علينا بعد علي بن المديني مثل عمرو بن علي.
مات: بالعسكر، في ذي القعدة، سنة تسع وأربعين ومائتين.
قلت: صنف، وجمع، ووقع لنا من عالي حديثه:
أخبرنا الشيخ العالم الزاهد مسند الوقت أبو المعالي أحمد ابن القاضي الإمام المحدث رفيع الدين أبي محمد إسحاق بن محمد المؤيد الهمذاني ثم المصري بقراءتي عليه، قال:
أخبرنا المبارك بن أبي الجود ببغداد سنة عشرين وست مائة، أخبرنا أبو العباس أحمد بن الطلاية، أخبرنا عبد العزيز بن علي، أخبرنا محمد بن عبد الرحمن المخلص، حدثنا محمد بن هارون، حدثنا عمرو بن علي، حدثنا يحيى بن سعيد، عن سفيان، عن عاصم، عن زر، عن عبد الله:
قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (لا تذهب الأيام والليالي حتى يملك العرب رجل من أهل بيتي، يواطئ اسمه اسمي).
صححه: الترمذي.

  • دار الحديث- القاهرة-ط 0( 2006) , ج: 9- ص: 375

عمرو بن علي بن بحر بن كنيز السقاء أبو حفص الفلاس.

بصري.

  • دار البشائر الإسلامية - بيروت-ط 1( 1994) , ج: 1- ص: 165

  • دار البخاري - المدينة المنورة - بريدة-ط 1( 1995) , ج: 1- ص: 131

عمرو بن علي بن بحر بن كنيز بنون وزاي الحافظ الإمام أبو حفص الباهلي الصيرفي الفلاس. أحد الأئمة الأعلام صاحب «التفسير» الذي رواه عنه علي بن إسماعيل ابن حماد البزار، مولده بعيد الستين ومائة.
سمع يزيد بن زريع، وعبد العزيز بن عبد الصمد العمي، وسفيان بن عيينة، ومعتمر بن سليمان وطبقتهم، فأكثر وأتقن وجود وأحسن.
وروى عنه الأئمة الستة والنسائي أيضا بواسطة، وعفان وهو من شيوخه أبو زرعة، ومحمد بن جرير، وابن صاعد، والمحاملي، وأبو روق الهزاني، وأمم سواهم.
قال النسائي: ثقة صاحب حديث. وقال أبو حاتم: كان أرشق من علي ابن المديني، وقال عباس العنبري: ما تعلمت الحديث إلا منه. وقال حجاج ابن الشاعر: عمرو بن علي لا يبالي أحدث من حفظه أو من كتابه.
وقال أبو زرعة: ذاك من فرسان الحديث، لم نر بالبصرة أحفظ منه ومن ابن المديني والشاذكوني.
وقال ابن إشكاب: ما رأيت مثل الفلاس، كان يحسن كل شيء. مات الفلاس بسامرا في ذي القعدة سنة تسع وأربعين ومائتين، وقد تردد إلى أصبهان مرات.

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 0( 0000) , ج: 2- ص: 19

عمرو بن علي بن بحر، أبو حفص، الصيرفي، يقال: الفلاس، البصري.
سمع يزيد بن زريع، وبشراً.
مات سنة تسع وأربعين ومئتين.

  • دائرة المعارف العثمانية، حيدر آباد - الدكن-ط 1( 0) , ج: 6- ص: 1

عمرو بن علي بن بحر بن كنيز السقا، أبو حفص الصيرفي، بصري.
مات بالعسكر سنة تسع وأربعين.

  • مكتبة الكوثر-ط 1( 1991) , ج: 1- ص: 63

عمرو بن علي بن بحر بن كنيز الباهلي أبو حفص الصيرفي
الفلاس الحافظ
روى عن ابن علية ويحيى القطان وابن مهدي وابن نمير وخلق
وعنه الأئمة الستة وآخرون
قال النسائي ثقة صاحب حديث حافظ
وقال أبو حاتم كان أوثق من علي بن المديني مات في ذي القعدة سنة تسع وأربعين ومائتين

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1403) , ج: 1- ص: 214

عمرو بن علي أبو حفص الفلاس الصيرفي
أحد الأعلام عن معتمر ويزيد بن زريع وعنه الجماعة وابن جرير وأبو روق الهزاني قال أبو زرعة لم نر بالبصرة أحفظ منه ومن علي والشاذكوني مات 249 ع

  • دار القبلة للثقافة الإسلامية - مؤسسة علوم القرآن، جدة - السعودية-ط 1( 1992) , ج: 2- ص: 1

الصيرفي عمرو بن علي الفلاس
الصيرفي عمرو بن علي الفلاس 42

  • دار القبلة للثقافة الإسلامية - مؤسسة علوم القرآن، جدة - السعودية-ط 1( 1992) , ج: 2- ص: 1

عمرو بن علي بن بحر بن كثير أبو حفص الباهلي البصري
قال السراج مات بالعسكر سنة تسع وأربعين ومائتين في آخر ذي العقدة
روى عن بشر بن المفضل في الوضوء وابن أبي عدي في الإيمان وغيره ومحمد بن جعفر غندر في الصلاة وغيرها وعبد الأعلى بن عبد الأعلى في النكاح
روى عنه أحمد بن الحسن بن خراش وزهير بن حرب والحسن الحلواني وأبو داود سليمان بن معبد

  • دار المعرفة - بيروت-ط 1( 1987) , ج: 2- ص: 1

أبو حفص الفلاس عمرو بن علي الحافظ

  • دار الفرقان، عمان - الأردن-ط 1( 1984) , ج: 1- ص: 92

(ع) عمرو بن علي بن بحر بن كنيز الباهلي أبو حفص البصري الصيرفي الفلاس الحافظ.
قال أبو نعيم الحافظ في ’’ تاريخ أصبهان ’’: عن أبي زرعة الرازي – وسئل عنه فقال -: ذاك من فرسان الحديث.
وفي ’’ تاريخ نيسابور ’’: سئل صالح بن محمد عن الفلاس فقال: كان ابن المديني يتكلم فيه بأشياء، قال الحاكم: وكان أبو حفص أيضاً يقول في ابن المديني: وقد أجل الله محلهما جميعاً عن ذلك، سمعت أبا عبد الله محمد بن يعقوب يذكر فضل ابن المديني ويقدمه ويبحره في هذا العلم فقال له بعض أصحابنا: قد تكلم فيه عمرو بن علي. فقال: والله لو وجدت قوة لخرجت إلى البصرة فبلت على قبر عمرو.
وفي كتاب ’’ الجرح والتعديل ’’: عن الدارقطني – وسئل عنه فقال -: كان من
الحفاظ، وبعض أصحاب الحديث يفضلونه على علي ابن المديني ويتعصبون له، وقد صنف ’’ المسند ’’ و ’’ العلل ’’ و ’’ التاريخ ’’، وهو إمام متقن.
وذكره ابن حبان في كتاب ’’ الثقات ’’، وقال هو، والبخاري، والقراب، وابن قانع: مات سنة تسع وأربعين ومائتين.
زاد الخطيب عن أبي عمر القزاز ’’ بسر من رأى ’’، وعن محمد بن إسحاق الثقفي: بالعسكر في آخر ذي القعدة.
وعن سهل بن نوح قال: كنا في مجلس أبي حفص؛ فقال: سلوني فإن هذا مجلس لا أجلسه بعد هذا. فما سئل عن شيء إلا حدث به، ومات يوم الأربعاء لخمس بقين من ذي القعدة.
وقال الحسين بن إسماعيل الضبي، ثنا أبو حفص الفلاس ’’ بعيسا باذ ’’ في شعبان سنة تسع وأربعين ومائتين وكان من نبلاء المحدثين.
وعن أبي زرعة: لم نر أحفظ من هؤلاء الثلاثة: ابن المديني، وابن الشاذكوني، والفلاس.
وقال عبد الله بن علي ابن المديني: سألت أبي عن عمرو بن علي فقال: قد كان يطلب. قلت: روى عن عبد الأعلى، عن هشام، عن الحسن: ’’ الشفعة لا تورث ’’. فقال: ليس هذا في كتاب عبد الأعلى، عن هشام، عن الحسن.
وقال الشاذكوني: ثنا أبو عباد – يعني روح بن عبادة – عن هشام، عن الحسن. وذهب إلى أنه ليس من حديث روح.
وقال إبراهيم الأصبهاني: حدث عمرو بن علي بحديث عن يحيى [ق 249/أ] القطان، عن عبيد الله بن عمر، عن سعيد المقبري، فبلغ أبا حفص أن بنداراً قال: ما نعرف هذا من حديث يحيى.
قال: فقال أبو حفص: وبلغ بندار إلى أن يعرف ولا يعرف، وينكر ولا ينكر؟! قال أبو إسحاق إبراهيم الأصبهاني: وصدق أبو حفص، بندار رجل صاحب كتاب، فأما أن يكون بندار يأخذ على أبي حفص فلا.
وقال عبد المؤمن: سألت أبا علي صالح بن محمد عن خليفة بن خياط
قال: ما رأيت أحداً بالبصرة أكيس منه ومن أبي حفص الفلاس، وجميعاً كانا متهمين، وما رأيت بالبصرة مثل علي بن عرعرة، وأبو حفص كان عندي أرجح منهما.
وعن عبد الله بن إسحاق المدائني: سمعت الفلاس يقول: كنت يوماً عند أبي داود فقال: ثنا شعبة، ثنا عمرو بن مرة، عن طارق بن شهاب. وحدثنا شعبة، عن قيس بن مسلم، عن طارق: فقلت: يا أبا داود، ليس لحديث عمرو بن مرة أصل. فقال: اسكت. فلما صرت إلى السوق إذا جاريته تقول: قال لك مولاي: مر بي إذا رجعت. فأتيته وعليه الكآبة، فلما رآني قال: لا والله ما لحديث عمرو بن مرة أصل، وما حدثتك بهما إلا وأنا أراهما في الكتاب.
وعن عباس العنبري قال: حدث يحيى بن سعيد يوماً بحديث فأخطأ فيه، فلما كان من الغد اجتمع أصحابه حوله وفيهم علي ابن المديني وأشباهه؛ فقال لعمرو من بينهم: أخطئ في حديث وأنت حاضر فلا تنكر!
وقال عباس بن عبد العظيم: لو روى عمرو عن ابن مهدي ثلاثين ألف حديث لكان مصدقاً. وفيه يقول بعضهم:

وقال ابن إشكاب الصغير: ما رأيت مثل عمرو بن علي، كان عمرو يحسن كل شيء.
قال عبد الله بن محمد بن سنان الراوي عن ابن إشكاب: لم يكن ابن إشكاب يعد [ق 249/ب] لنفسه مع هذا نظيراً.
وقال محمد بن مروان، عن يحيى بن معين: عمرو بن علي صدوق. وفي رواية الأزهري عن الدارقطني: كان من الحفاظ الثقات. وعن ابن أبي خيثمة: لما قدم عمرو يريد الخليفة استقبله أصحاب الحديث في الزواريق إلى المدائن فلما قدم بغداد كان أول شيء حدث، قال: ثنا فلان منذ سبعين سنة. وأرسل عينيه بالبكاء وقال: ادعوا الله أن يردني إلى أهلي. ومات بالعسكر.
وفي كتاب الباجي: عن أبي حاتم: كان [أسن] من ابن المديني.
وقال مسلمة في كتاب ’’ الصلة ’’: ثقة حافظ، أنبا عنه غير واحد، وقد تكلم فيه علي ابن المديني، وطعن في روايته عن يزيد بن زريع، وجده بحر لم يرو عنه شيئاً، ويعرف – يعني عمراً – بعمرويه.

  • الفاروق الحديثة للطباعة والنشر-ط 1( 2001) , ج: 10- ص: 1

عمرو بن علي بن بحر بن كنيز السقاء أبو حفص الفلاس الصيرفي بصري
يروي عن يزيد بن زريع والبصريون ثنا عنه شيوخنا الحسين بن إدريس الأنصاري وغيره مات بالعسكر سنة تسع وأربعين ومائتين

  • دائرة المعارف العثمانية بحيدر آباد الدكن الهند-ط 1( 1973) , ج: 8- ص: 1

عمرو بن علي (ع)
ابن بحر بن كنيز، الإمام الحافظ الثبت، أبو حفص الباهلي، البصري، الصيرفي، الفلاس، أحد الأعلام.
مولده بعيد الستين ومئة.
وسمع: يزيد بن زريع، وعبد العزيز بن عبد الصمد العمي، وابن عيينة، ومعتمر بن سليمان، وطبقتهم.
وعنه: الجماعة، والنسائي أيضاً بواسطة، وعفان وهو من شيوخه، وأبو زرعة، ومحمد بن جرير، وابن صاعد، والمحاملي، وأبو روق الهزاني، وخلائق.
قال النسائي: ثقة حافظ، صاحب حديث.
وقال أبو حاتم: كان أرشق من علي بن المديني.
وقال عباس العنبري: ما تعلمت الحديث إلا منه.
وقال حجاج بن الشاعر: عمرو بن علي لا يبالي أحدث من حفظه أو من كتابه.
وقال أبو زرعة: ذاك من فرسان الحديث، لم نر بالبصرة أحفظ منه ومن ابن المديني، والشاذكوني.
وقال ابن إشكاب: ما رأيت مثل الفلاس، كان يحسن كل شيء.
وعنه قال: ما كنت فلاساً قط.
مات بسامرا في ذي القعدة سنة تسعٍ وأربعين ومئتين.
وقد تردد إلى أصبهان مرات. رحمه الله تعالى.

  • مؤسسة الرسالة للطباعة والنشر والتوزيع، بيروت - لبنان-ط 2( 1996) , ج: 2- ص: 1

عمرو بن علي الفلاس.
أحد الأئمة، ذكره أبو إسحاق في ’’طبقاته’’، ومات سنة تسع وأربعين ومائتين.

  • دار الكتب العلمية، بيروت - لبنان-ط 1( 1997) , ج: 1- ص: 1

عمرو بن عاي الفلاس

  • مؤسسة الكتب الثقافية - بيروت - لبنان-ط 1( 1985) , ج: 1- ص: 1

عمرو بن علي بن بحر الصيرفي

  • مؤسسة الكتب الثقافية - بيروت - لبنان-ط 1( 1985) , ج: 2- ص: 1

عمرو بن علي بن بحر أبو حفص الفلاس الصيرفي الباهلي
روى عن يزيد بن زريع وبشر بن المفضل ومعتمر بن سليمان وزياد بن الربيع وسلمة بن رفيع روى عنه أبي وأبو زرعة نا عبد الرحمن قال سمعت أبي يقول كان عمرو بن علي أرشق من علي بن المديني وهو بصري صدوق نا عبد الرحمن قال سمعت أبي يقول سمعت العباس العنبري يقول ما تعلمت الحديث إلا من عمرو بن علي.

  • طبعة مجلس دائرة المعارف العثمانية - بحيدر آباد الدكن - الهند-ط 1( 1952) , ج: 6- ص: 1