الكازروني علي بن محمد الكازروني، ظهير الدين: مؤرخ، عالم بالحساب. من رجال العصر المغولي في العراق، من أهل بغداد. خدم في الديوان. وصنف كتبا، منها (روضة الأديب) في التاريخ، سبعة عشر جزءا، و (كنز الحساب) كبير، و (الملاحة في الفلاحة) و (النبراس المضيئ) في فقه الشافعية، و (المنظومة الأسدية) في اللغة. وله شعر.

  • دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 4- ص: 334

ابن الكازروني علي بن محمد بن محمود، الشيخ الإمام المؤرخ الأديب، ظهير الدين الكازروني ثم البغداذي، المعدل. قال الشيخ شمس الدين: كتب إلي بمروياته عام سبع وتسعين. وكان مولده سنة إحدى عشرة وست مائة، وتوفي، رحمه الله تعالى، في شهر رجب سنة سبع وتسعين وست مائة، وسمع من الحافظ أبي عبد الله بن الدبيثي، ومحمد بن عبد الرحمن اليوسفي وغيره. وله تاريخ، وله شعر.
ومن شعره............

  • دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 22- ص: 0

ابن الكازروني ظهير الدين علي بن محمد بن محمود.

  • دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 24- ص: 0

علي بن محمد بن محمود ابن أبي العز بن أحمد بن إسحاق بن إبراهيم، ظهير الدين الكازروني البغدادي الشافعي. سمع الحديث من الأمير أبي محمد الحسن بن علي بن المرتضى وأبي عبد الله محمد بن عبد الرحمن بن محمد، وأبي عبد الله محمد بن سعيد الواسطي.
كان فاضلا حاسبا فرضيا متأدبا مؤرخا شاعرا، مصنفا ماهرا، كثر التلاوة والعبادة والإنابة، غزير الوقار والمهابة.
ولم يزل على حاله إلى أن أضمره الضريح، وغاب شخصه مع الموت الصريح.
وتوفي رحمه الله تعالى في رابع عشر شهر ربيع الأول سنة سبع وتسعين وست مئة.
ومولده سنة إحدى عشرة وست مئة. هكذا رأيت كمال الدين الأدفوي ذكر هذه الوفاة وهذا المولد، ووافقه على ذلك شيخنا الذهبي. والظاهر أن هذا هو الصحيح، لأن من يولد سنة إحدى عشرة وست مئة، يمكن وفاته سنة سبع وتسعين وست مئة.
ورأيت شيخنا البرزالي قد ذكر وفاته في تاسع عشر شهر رمضان سنة أربع عشرة وسبع مئة، والله أعلم.
وذكر أنه أضر، وأنه رتب صوفيا في خانقاه الطاحون بدمشق.
وقال شيخنا الذهبي: كتب لي بمروياته في سنة سبع وتسعين وست مئة.
ومن مصنفاته كتاب النبراس المضيء في الفقه، وكتاب المنظومة الأسدية في اللغة، مجلدة، وكتاب كنز الحساب في الحساب، مجلدة، وكتاب روضة الأريب في التاريخ، سبعة وعشرون مجلدا، وصنف في السيرة وفي التصوف، وله كتاب الملاحة في الفلاحة.
وله نظم، منه قوله:

قلت: هو عكس قول أبي العلاء المعري:
ومن شعر ظهير الدين الكازروني:
قلت: شعر مقبول، وقوله: ’’والعشق داء دواؤه القبل’’، ما له علاقة بنصفه الأول.
قال شيخنا الذهبي: كتب إلي بمروياته عام سبع وتسعين.

  • دار الفكر المعاصر، بيروت - لبنان / دار الفكر، دمشق - سوريا-ط 1( 1998) , ج: 3- ص: 480

الكازروني علي بن محمد.

  • دار الفكر المعاصر، بيروت - لبنان / دار الفكر، دمشق - سوريا-ط 1( 1998) , ج: 4- ص: 143

علي بن محمد بن محمود بن أبي العز بن أحمد علي بن محمد بن محمود بن أبي العز بن أحمد بن إسحاق بن إبراهيم الكازروني ثم البغدادي ظهير الدين الشافعي ولد سنة 611 وسمع من الحسن بن السيد علي بن المرتضى العلوى الحسينى والدبيثى وغيرهما وتمهر في الفنون وصنف التصانيف منها روضة الأريب في سبعة عشر سفرا تاريخ ونبراس المفتى في الفقه وكنز الحساب في الحساب مجلد والسيرة النبوية والملاحة في الفلاحة ومن نظمه

مات بعد السبعمائة فيما ذكره البرزالي وقال الأدفوي في ربيع الأول سنة 697 وقال الذهبي كتب إلي بمروياته سنة 697 - فالله أعلم

  • مجلس دائرة المعارف العثمانية - صيدر اباد/ الهند-ط 2( 1972) , ج: 2- ص: 0

علي بن محمد بن محمود بن أبي العز بن أحمد بن إسحاق بن إبراهيم ظهير الدين الكازروني البغدادي مولده سنة إحدى عشرة وستمائة
وسمع الحديث من الأمير أبي محمد الحسن بن علي بن المرتضى وأبي عبد الله محمد ابن سعيد الواسطي وغيرهما
وكان حيسوبا فرضيا مؤرخا شاعرا
وله كتاب النبراس المضيء في الفقه وكتاب المنظومة الأسدية في اللغة وكتاب روضة الأريب في التاريخ
وله شعر حسن
توفي في حدود السبعمائة

  • دار هجر - القاهرة-ط 2( 1992) , ج: 10- ص: 367