الدقيقي علي بن عبيد الله بن الدقاق، أبو القاسم، المعروف بالدقيقي: من علماء العربية. له (شرح الإيضاح) و (شرح الجرمي) و (العروض).
دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 4- ص: 310
الدقيقي النحوي علي بن عبيد الله.
دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 14- ص: 0
الدقيقي النحوي علي بن عبيد الله ابن الدقاق أبو القاسم الدقيقي النحوي، أحد الأئمة العلماء في هذا الشأن. أخذ عن الفارسي والسيرافي والرماني، وكان مباركا في التعليم. تخرج عليه خلق كثير لحسن خلقه وسجاحة سيرته. ولد سنة خمس وأربعين وثلاث مائة وتوفي سنة خمس عشرة وأربع مائة. وله تصانيف منها: كتاب شرح الإيضاح. قال ياقوت: رأيته منسوبا إليه، وأنا أظنه شرح علي بن عبيد الله السمسمي لأنه محشو بقوله: قال السمسماني: وما أرى الدقاق ممن يأخذ من السمسماني وهو أكبر سنا منه، ومشايخهما ووفاتهما واحدة، ولكن اشتبه الاسم فنسب إلى هذا لشهرته بالنحو. وله أيضا كتاب شرح الجرمي، كتاب العروض، كتاب المقدمات.
دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 21- ص: 0
علي بن عبيد الله بن الدقاق أبو القاسم الدقيقي النحوي: أحد الأئمة العلماء في هذا الشأن، أخذ عن أبي علي الفارسي وأبي سعيد السيرافي وأبي الحسن
الرماني، وكان مباركا في التعليم تخرج عليه خلق كثير لحسن خلقه وسجاحة سيرته، وكان مولده سنة خمس وأربعين وثلاثمائة، ومات فيما ذكره هلال بن المحسن في تاريخه في سنة خمس عشرة وأربعمائة وله تصانيف: منها كتاب شرح الإيضاح، رأيته منسوبا إليه وأنا أظنه شرح علي بن عبيد الله السمسمي لأنه محشو بقوله «قال السمسماني، قال السمسماني»، وما أرى الدقاق ممن أخذ عن السمسماني وهو أكبر سنا منه ومشايخهما ووفاتهما واحدة، ولكن اشتبه الاسم فنسب إلى هذا لشهرته بالنحو. وللدقيقي أيضا كتاب شرح الجرمي. كتاب العروض رأيته. كتاب المقدمات.
وذكر القاضي أبو المحاسن ابن مسعر قال: أبو القاسم علي بن عبيد الله الدقيقي صاحب أبي الحسن علي بن عيسى الرماني قرأ عليه كتاب سيبويه قراءة تفهم وأخذ بذلك خطه عليه وانتفع الناس به، وعنه أخذت وعلى روايته عولت.
دار الغرب الإسلامي - بيروت-ط 0( 1993) , ج: 4- ص: 1816
أبو القاسم علي بن عبيد الله الدقيقي
صاحب أبي الحسن علي بن عيسى بن علي الرماني.
قرأ عليه ’’ كتاب سيبويه’’ قراءة تفهم، وأخذ بذلك خطه عليه، وانتفع الناس به.
وعنه أخذت، وعلى رواته عولت.
وما من هؤلاء الثلاثة إلا من حضرت بحضرته، وأخذت عنه، وإن كان علي بن عيسى يقول: ما حصل من بحهته.
والثالث:
هجر للطباعة والنشر والتوزيع والإعلان، القاهرة - مصر-ط 2( 1992) , ج: 1- ص: 21
أبو القاسم علي بن عبيد الله الدقيقي
رحمه الله تعالى.
وفد الناس عليه ببغداد نحو ثلاثين سنة.
وكان من علماء الزجاج أيضا:
هجر للطباعة والنشر والتوزيع والإعلان، القاهرة - مصر-ط 2( 1992) , ج: 1- ص: 31