الدولعي عبد الملك بن زيد بن ياسين الثعلبي الدولعي، ضياء الدين، ابو القاسم: فقيه شافعي، من أهل (الدولعية) من قرى الموصل. تفقه ببغداد. وانتقل إلى الشام، فولي الخطابة وتدريس الغزالية بدمشق. له تصانيف.

  • دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 4- ص: 159

الدولعي الخطيب اسمه عبد الملك بن زيد.

  • دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 14- ص: 0

الدولعي الشيخ الإمام العالم المفتي، خطيب دمشق، ضياء الدين، عبد الملك بن زيد بن ياسين بن زيد بن قائد التغلبي، الأرقمي، الموصلي، الدولعي، الشافعي.
وله سنة سبع وخمس مائة.
سمع ببغداد من: أبي الفتح عبد الملك الكروخي ’’جامع أبي عيسى الترمذي’’، وسمع: ’’سنن النسائي’’ من علي بن أحمد بن محمويه اليزدي. وثفقه ببغداد، وبرع وسكن دمشق، وسمع بها من: الفقيه فضل الله بن محمد المصيصي، وعمر دهرا.
حدث عنه: أبو الطاهر بن الأنماطي، وأبو الحجاج بن خليل، ولي خطابة دمشق دهرا، ودرس بالغزالية، وكان متصونا، حميد الطريقة.
مات في ثاني عشر ربيع الأول، سنة ثمان وتسعين وخمس مائة وله إحدى وتسعون سنة.
والدولعية: من قرى الموصل.
وولي خطابة دمشق بعده ابن أخيه وتلميذه الإمام جمال الدين محمد بن أبي الفضل الدولعي، واقف المدرسة التي يجيرون، وبها دفن عام خمسة وثلاثين وست مائة.
السبط، الطاووسي:

  • دار الحديث- القاهرة-ط 0( 2006) , ج: 15- ص: 448

عبد الملك بن زيد بن ياسين بن زيد بن قايد بن جميل التغلبي أبو القاسم الدولعي خطيب دمشق والمدرس بها الفقيه ضياء الدين الأرقمي الموصلي
والدولعية من قرى الموصل
ولد سنة سبع وخمسمائة وقدم دمشق في شبيبته فتفقه بها وسمع من أبي الفتح نصر الله المصيصي وتفقه أيضا ببغداد وسمع بها الترمذي من عبد الملك بن أبي القاسم الكروخي والنسائي من علي بن أحمد بن محمويه اليزدي
روى عنه أبو الطاهر إسماعيل الأنماطي وابن خليل والشهاب القوصي والتقى ابن أبي اليسر وبالإجازة أبو الغنائم بن علان وأبو العباس بن أبي الخير
وكان فقيها كبيرا متفننا عارفا بالمذهب دينا على طريقة حميدة
ولي خطابة دمشق وأقام بها مدة طويلة ودهرا طويلا ودرس بالغزالية زمانا كبيرا وتفقه علي ابن أبي عصرون أيضا

  • دار هجر - القاهرة-ط 2( 1992) , ج: 7- ص: 187

خطيب دمشق.

منسوب إلى الدولعية: قرية من قرى الموصل.

شيخ شيوخنا، كان أحد الفقهاء المشهورين، والصلحاء الورعين، استوطن دمشق، وتولى الخطابة والتدريس بجامعها.

ولد سنة أربع عشرة وخمس مئة، وقيل: ولد قبل ذلك، وتوفي في شهر ربيع الأول سنة ثمان وتسعين وخمس مئة. ألحقه يحيى.

  • دار البشائر الإسلامية - بيروت-ط 1( 1992) , ج: 1- ص: 570

عبد الملك بن يزيد بن ياسين الثعلبي
خطيب دمشق، ودولعية قرية من قرى الموصل، ولد سنة سبع وخمسمائة، كما حكاه ابن خلكان عنه، وقال النووي في ’’طبقاته’’: ولد سنة أربع عشر وخمسمائة وقيل قبل ذلك، تفقه على نصر اللَّه المصيصي، قال ابن باطيش وابن أبي عصرون أيضاً: وسمع ودرس بالغزالية. مات سنة ثمان وتسعين وخمسمائة، وقد جاوز التسعين.

  • دار الكتب العلمية، بيروت - لبنان-ط 1( 1997) , ج: 1- ص: 1