عبد المطلب بن ربيعة عبد المطلب بن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب بن هاشم: صحابي. سكن المدينة. وانتقل إلى الشام في خلافة عمر، فتوفى في دمشق. له في الصحيحين وغيرهما ثمانية احاديث.

  • دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 4- ص: 154

عبد المطلب بن ربيعة (ب د ع) عبد المطلب بن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف القرشي الهاشمي. وقيل: اسمه المطلب، وأمه أم الحكم بنت الزبير بن عبد المطلب بن هاشم، وكان على عهد النبي صلى الله عليه وسلم رجلا، قاله الزبير. وقيل: كان غلاما، والله أعلم. ولم يغير رسول الله صلى الله عليه وسلم اسمه.
سكن المدينة، ثم انتقل إلى الشام في خلافة عمر بن الخطاب، ونزل دمشق، وابتنى بها دارا.
روى الزهري، عن عبد الله بن عبد الله بن الحارث بن نوفل بن الحارث بن عبد المطلب، عن عبد المطلب بن ربيعة بن الحارث قال: اجتمع ربيعة بن الحارث والعباس فقالا: والله لو بعثنا هذين الغلامين إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فكلماه، فأمرهما على هذه الصدقات... وذكر الحديث أخبرنا إبراهيم بن محمد بن مهران وإسماعيل بن محمد بإسنادهما إلى أبي عيسى السلمي، حدثنا قتيبة، حدثنا أبو عوانة، عن يزيد بن أبي زياد، عن عبد الله بن الحارث قال: حدثني عبد المطلب بن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب: أن العباس بن عبد المطلب دخل على النبي صلى الله عليه وسلم مغضبا وأنا عنده، فقال: ما أغضبك؟ فقال: يا رسول الله، ما لنا ولقريش! إذا تلاقوا بينهم تلاقوا بوجوه مبشرة، وإذا لقونا لقونا بغير ذلك! قال: فغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى احمر وجهه، ثم قال: والذي نفسي بيده لا يدخل قلب رجل الإيمان حتى يحبكم لله ولرسوله.
ثم قال: أيها الناس، من آذى عمي فقد آذاني، فإنما عم الرجل صنو أبيه. وتوفي بدمشق، فصلى عليه معاوية، قال ابن أبي عاصم: كأنه توفي سنة إحدى وستين.
أخرجه الثلاثة.

  • دار ابن حزم - بيروت-ط 1( 2012) , ج: 1- ص: 792

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1994) , ج: 3- ص: 503

  • دار الفكر - بيروت-ط 1( 1989) , ج: 3- ص: 404

عبد المطلب بن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب بن هاشم الهاشمي.
أمه أم الحكم بنت الزبير بن عبد المطلب. تقدم ذكره في ترجمة أبيه.
روى عن النبي صلى الله عليه وسلم، وعن علي.
وروى عنه ابنه عبد الله، وعبد الله بن الحارث بن نوفل.
قال ابن عبد البر: كان على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولم يغير اسمه فيما علمت.
قلت: وفيما قاله نظر، فإن الزبير بن بكار أعلم من غيره بنسب قريش وأحوالهم، ولم يذكر أن اسمه إلا المطلب.
وقد ذكر العسكري أن أهل النسب إنما يسمونه المطلب. وأما أهل الحديث فمنهم من يقول المطلب، ومنهم من يقول عبد المطلب.
وثبت في صحيح مسلم من حديثه أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بتزويجه لما سأله هو والفضل بن العباس ذلك.
وقال مصعب الزبيري: زوجه أبو سفيان بن الحارث بن عبد المطلب ابنته.
وفي الترمذي من حديثه، قال: دخل العباس على النبي صلى الله عليه وسلم وأنا عنده... فذكر القصة، وفيها: «من آذى عمي فقد آذاني».
وقد أخرجه البغوي، وفي آخره: لا يدخل قلب أحد الإيمان حتى يحبكم لله ولقرابتي.
وحكى البغوي والطبراني الوجهين، وصوب الطبراني المطلب، وعليه اقتصر ابن عساكر في التاريخ.
قال الزبير: أمه أم الحكم بنت الزبير بن عبد المطلب، وكان على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا، ولم يزل بالمدينة إلى عهد عمر، ثم تحول إلى دمشق فنزلها وهلك بها، وأوصى إلى يزيد بن معاوية فقبل وصيته، وكان لولده محمد بها قدر وشرف.
وقال ابن عبد البر: سكن المدينة ثم الشام في خلافة عمر. ومات في إمرة يزيد سنة اثنتين وستين، وأرخه ابن أبي عاصم والطبراني سنة إحدى. والله أعلم.

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1995) , ج: 4- ص: 317

عبد المطلب بن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب بن هاشم القرشي الهاشمي أمه أم الحكم بنت الزبير بن عبد المطلب بن هاشم، كان فيما ذكر أهل السير على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا، ولم يغير رسول الله صلى الله عليه وسلم اسمه فيما علمت. سكن المدينة، ثم انتقل إلى الشام في خلافة عمر رضي الله عنه، ونزل دمشق، وابنتي بها دارا، ومات في إمرة يزيد، وأوصى إلى يزيد، فقبل وصيته.
روى عن النبي صلى الله عليه وسلم أحاديث منها: من آذى العباس فقد آذاني، إن عم الرجل صنو أبيه، في حديث فيه طول. روى عنه عبد الله بن الحارث.

  • دار الجيل - بيروت-ط 1( 1992) , ج: 3- ص: 1006

عبد المطلب بن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي. وأمه أم الحكم بنت الزبير بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي. وكان لعبد المطلب بن ربيعة من الولد محمد وأمه أم
البنين بنت حمزة بن مالك بن سعد بن حمزة بن مالك. هو أبو شعيرة بن منبة بن سلمة بن مالك بن عذر بن سعد بن دافع بن مالك بن جشم بن حاشد بن جشم بن الخيوان بن نوف بن همدان. وهي أخت قيس بن حمزة. وكان حمزة بن مالك هذا في شهود الحكمين مع معاوية بن أبي سفيان.
قال هشام بن محمد بن السائب: فأخبرني أبي أن حمزة بن مالك هاجر من اليمن إلى الشام في أربع مائة عبد فأعتقهم فانتسبوا جميعا إلى همدان بالشام فلذلك كره أهل العراق أن يزوجوا أهل الشام لكثرة دغلهم ومن انتمى إليهم من غيرهم.
وأروى بنت عبد المطلب بن ربيعة وأمها بنت عمير بن مازن.
قال هشام: وقد أدرك أبي محمد بن السائب محمد بن عبد المطلب وروى عنه. وقد روى عبد المطلب بن ربيعة عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وكان رجلا على عهده.
قال: أخبرنا يعقوب بن إبراهيم بن سعد عن أبيه عن صالح بن كيسان عن ابن شهاب عن عبد الله بن عبد الله بن الحارث بن نوفل بن الحارث بن عبد المطلب أنه أخبره أن عبد المطلب بن ربيعة بن الحارث بن نوفل بن الحارث بن عبد المطلب أخبره أنه اجتمع ربيعة بن الحارث وعباس بن عبد المطلب فقالا: والله لو بعثنا هذين الغلامين. قال لي الفضل بن عباس إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فأمرهما على هذه الصدقات فأديا ما يؤدي الناس وأصابا ما يصيب الناس من المنفعة. قال فبينا هما في ذلك إذ جاء علي بن أبي طالب. ع. فقال: ماذا تريدان؟ فأخبراه بالذي أرادا. فقال: لا تفعلا فو الله ما هو بفاعل. فقالا: لم يصنع هذا فما هذا منك إلا نفاسة علينا. فو الله لقد صحبت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ونلت صهره فما نفسنا ذلك عليك. قال فقال: أنا أبو حسن فأرسلوهما. ثم اضطجع. فلما صلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الظهر سبقناه إلى الحجرة فقمنا عندها حتى مر بنا فأخذ بآذاننا ثم قال:
اخرجا ما تصرران. ودخل فدخلنا معه وهو حينئذ في بيت زينب بنت جحش. قال فكلمناه فقلنا: يا رسول الله جئناك لتؤمرنا على هذه الصدقات فنصيب الناس من المنفعة ونؤدي ما يؤدي الناس.
قال فسكت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ورفع رأسه إلى سقف البيت حتى أردنا أن نكلمه. قال فأشارت إلينا زينب من وراء حجابها كأنها تنهانا عن كلامه. وأقبل فقال:
[ألا إن الصدقة لا تنبغي لمحمد ولا لآل محمد فإنما هي من أوساخ الناس. ادعوا
إلي محمية بن جزء. وكان على العشور. وأبا سفيان بن الحارث. قال فأتياه فقال لمحمية: أنكح هذا الغلام ابنتك للفضل. فأنكحه. وقال لأبي سفيان: أنكح هذا الغلام ابنتك. فأنكحني. ثم قال لمحمية: أصدق عنهما من الخمس].
قال: حدثنا محمد بن عمر وعلي بن عيسى بن عبد الله النوفلي: ولم يزل عبد المطلب بن ربيعة بالمدينة إلى زمن عمر بن الخطاب ثم تحول إلى دمشق فنزلها وابتنى بها دارا وهلك بدمشق في خلافة يزيد بن معاوية بن أبي سفيان. وأوصى إلى يزيد بن معاوية فقبل وصيته.

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1990) , ج: 4- ص: 42

عبد المطلب بن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب، الهاشمي، رضي الله عنه.
له صحبةٌ.

  • دائرة المعارف العثمانية، حيدر آباد - الدكن-ط 1( 0) , ج: 6- ص: 1

عبد المطلب بن ربيعة بن الحارث الهاشمي
صحابي شامي عنه ابنه عبد الله وعبد الله بن الحارث بن نوفل توفي 62 م د س

  • دار القبلة للثقافة الإسلامية - مؤسسة علوم القرآن، جدة - السعودية-ط 1( 1992) , ج: 1- ص: 1

عبد المطلب بن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب الهاشمي
له صحبة
روى عنه عبد الله بن نوفل بن الحارث بن عبد المطلب كذا في رواية يونس عن الزهري عنه وفي رواية يونس عن الزهري هذا الحديث عن عبد الله بن الحارث بن نوفل الهاشمي عنه

  • دار المعرفة - بيروت-ط 1( 1987) , ج: 2- ص: 1

(م د س) عبد المطلب بن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب بن هاشم.
قال ابن حبان، وخليفة بن خياط، والهيثم بن عدي: مات في ولاية يزيد بن معاوية.
وقال العسكري: المطلب بن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب، هكذا نسبه النسابون، وأصحاب الحديث يختلفون في اسمه، فمرة يروون المطلب بن ربيعة، ومرة يروون عبد المطلب بن ربيعة.
قال أبو حاتم: عبد المطلب بن ربيعة. وقال في موضع آخر: مطلب بن ربيعة.
قال مصعب: كان رجلا على عهد النبي - صلى الله عليه وسلم -، وأمر النبي - صلى الله عليه وسلم - أبا سفيان بن الحارث أن يزوجه ابنته ففعل.
حدثنا أبو جعفر بن زهير ثنا يوسف بن موسى ثنا جرير عن يزيد عن عبد الله بن الحارث عن المطلب بن ربيعة قال: جاء العباس وهو مغضب، وذكر حديث ’’ عم الرجل صنو أبيه ’’.
وثنا إبراهيم بن عبد الله ثنا بندار قال ثنا غندر ثنا شعبة عن عبد ربه بن سعيد عن أنس بن أبي أنس عن عبد الله بن نافع بن العمياء عن عبد الله بن الحارث عن المطلب عن النبي - صلى الله عليه وسلم -.
وثنا ابن أخي أبي زرعة ثنا علي بن داود ثنا شعبة عن عبد ربه عن رجل من أهل مصر يقال له: أنس بن أنس عن عبد الله بن نافع عن عبد الله بن الحارث عن المطلب.
وثنا أحمد بن عبد الله بن نصر ثنا سليمان بني سيف ثنا وهب بن جرير ثنا شعبة عن عبد ربه عن رجل عن عبد الله بن نافع عن عبد الله بن الحارث عن المطلب عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: ’’ الصلاة مثنى مثنى ’’ الحديث.
وقال البغوي: عبد المطلب، ويقال المطلب، لا أعلمه روى غير ثلاثة أحاديث.
وقال الطبراني: [ق22/ب]: في ’’ المعجم الكبير ’’، من حرف الميم: مطلب بن ربيعة بن الحارث عبد المطلب، ويقال: عبد المطلب، والصواب المطلب، توفي بدمشق سنة إحدى وستين.
وقال الجعابي: عبد المطلب، ويقال: المطلب، رأى النبي - صلى الله عليه وسلم -.
وفي كتاب ’’ ابن الأثير ’’ مثله.
وقال الحاكم: صرح عبد الله [] كان على عهد النبي - صلى الله عليه وسلم - غلاما.
وقال أبو عيسى الترمذي في كتابه في ’’ الصحابة ’’: عبد المطلب، ويقال: عبد الله بن ربيعة.
وقال البرقي في ’’ كتابه في الصحابة ’’: ولد ربيعة ابن الحارث عبد الله وأبا حمزة وعونا وعباسا وجهضما وعياضا وعبد المطلب. وذكر بسنده إلى: يزيد بن أبي زياد عن عبد الله بن الحارث قال: حدثني المطلب بن ربيعة بن الحارث حديثا، قال الصوري إثره: كذا في الأصل والصواب عبد المطلب، وهو محفوظ من جهة يزيد بن أبي زياد عن ابن الحارث وله عندنا طرف انتهى.
وهو كأنه اعتمد على رواية مسلم التي سماه فيها عبد المطلب ولم ير ما أسلفناه، والله تعالى أعلم.
وقال ابن أبي عاصم: أحسبه توفي سنة إحدى وستين.
وفي ’’ كتاب الزبير ’’: ومن ولد ربيعة بن الحارث عبد المطلب بن ربيعة، وأمه أم الحكم ابنة الزبير بن عبد المطلب، كان رجلا على عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وهو الذي أتى مع الفضل فسألاه أن يستعملهما على الصدقة، ولما هلك أوصى إلى يزيد بن معاوية في خلافته فقبل وصيته.
وفي ’’ كتاب ابن الأثير ’’: قدم مصر لغزو إفريقية سنة تسع وعشرين.
وسيعيد المزي ذكره في المطلب، ويقول: وقيل: اسمه عبد المطلب. من غير أن ينبه على ذلك هنا والله تعالى أعلم.

  • الفاروق الحديثة للطباعة والنشر-ط 1( 2001) , ج: 8- ص: 1

عبد المطلب بن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب الهاشمي
له صحبة أمه أم الحكم بنت الزبير بن عبد المطلب مات بدمشق في ولاية يزيد بن معاوية

  • دائرة المعارف العثمانية بحيدر آباد الدكن الهند-ط 1( 1973) , ج: 3- ص: 1

عبد المطلب بن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب
حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، نا أبي، نا جريرٌ، عن يزيد بن أبي زياد، عن عبد الله بن الحارث، عن عبد المطلب بن ربيعة قال: دخل العباس على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: إنا نخرج فنرى قريشاً تتحدث، فإذا رأونا أمسكوا، فغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال: «والذي نفسي بيده، لا يدخل قلب رجل الإيمان حتى يحبكم لله عز وجل ولرسوله صلى الله عليه وسلم»

  • مكتبة الغرباء الأثرية - المدينة المنورة-ط 1( 1997) , ج: 2- ص: 1

عبد المطلب - ويقال المطلب - بن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب ابن هاشم بن عبد مناف الهاشمي:
روى له عن النبي صلى الله عليه وسلم ثلاثة أحاديث، كما قال ابن البرقى روى عنه. ابنه عبد الله. وعبيد الله بن الحارث بن نوفل الهاشمي.
روى له: مسلم، وأبو داود، والنسائي، ذكره مسلم في الصحابة المكيين .
وقال الزبير بن بكار: وكان عبد المطلب بن ربيعة رجلا على عهد النبي صلى الله عليه وسلم، وأمر النبي صلى الله عليه وسلم أبا سفيان بن الحارث، أن يزوجه ابنته، فزوجه إياها، وهو الذي أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم، مع الفضل بن العباس رضي الله عنهما، فسألاه أن يستعملهما على الصدقة، ولم يزل عبد المطلب بالمدينة، إلى زمن عمر بن الخطاب رضي الله عنه، ثم تحول إلى دمشق، فنزل بها، وهلك بها. وأوصى إلى يزيد بن معاوية في خلافة يزيد. وقبل يزيد وصيته.
وذكر ابن عبد البر، أن وفاته كانت سنة اثنتين وستين وقيل توفى في سنة إحدى وستين. وقيل في خلافة معاوية. حكاها النووي وذكر أن النبي صلى الله عليه وسلم توفى، وهو بالغ، وقيل قبل بلوغه.
وقال صاحب الكمال: سكن المدينة، ثم انتقل إلى الشام في خلافة عمر، وسكن دمشق، داره بزقاق الهاشميين، الذي فيه الحمام المعروف بالحمام الحديث.
مات في خلافة يزيد بن معاوية. انتهى. وأمه: أم الحكم بنت الزبير بن المطلب بن هاشم بن عبد مناف، على ما ذكر الزبير بن بكار.

  • دار الكتب العلمية، بيروت - لبنان-ط 1( 1998) , ج: 5- ص: 1

عبد المطلب بن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب الهاشمي
له صحبة روى عنه عبد الله بن الحارث بن نوفل نا عبد الرحمن سمعت أبي يقول ذلك.

  • طبعة مجلس دائرة المعارف العثمانية - بحيدر آباد الدكن - الهند-ط 1( 1952) , ج: 6- ص: 1