ابن قتيبة عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينوري، ابو محمد: من ائمة الادب، ومن المصنفين المكثرين. ولد ببغداد وسكن الكوفة. ثم ولي قضاء الدينور مدة، فنسب اليها. وتوفى ببغداد. من كتبه (تأويل مختلف الحديث - ط) و (ادب الكاتب - ط) و (المعارف - ط) وكتاب (المعاني - ط) ثلاثة مجلدات، و (عيون الاخبار - ط) و (الشعر والشعراء - ط) و (الامامة والسياسة - ط) و للعلماء نظر في نسبته اليه، و (الاشربة - ط) و (الرد على الشعوبية - ط) و (فضل العرب على العجم - خ) في 40 ورقة، و (الرحل والمنزل - ط) رسالة، و (الاشتقاق - خ) و (مشكل القرآن - ط) و (الشتبه من الحديث والقرآن - خ) و (العرب وعلومها - خ) و (الميسر والقداح - ط) و (غريب القرآن - خ) و (المسائل والاجوبة - ط) في الحديث، و (النبات - خ) فصول منه.
دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 4- ص: 137
ابن قتيبة عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينوري وقيل المروزي الكاتب نزيل بغداد صاحب التصانيف. حدث عن إسحاق بن راهويه، ومحمد بن زياد الزيادي، وزياد بن يحيى الحساني، وأبي حاتم السجستاني وغيرهم. وروى عنه ابنه القاضي أحمد. وعبيد الله السكري، وعبيد الله بن أحمد بن بكير، وعبد الله بن جعفر بن درستويه. ومولده سنة ثلاث عشرة وتوفي سنة سبع وستين وماتئين. قال الخطيب: كان ثقة دينا فاضلا ولي قضاء الدينور وكان رأسا في اللغة والعربية والأخبار وأيام الناس، وقال البيهقي: كان يرى رأي الكرامية. ونقل صاحب المرآة عن الدارقطني أنه كان يميل إلى التشبيه. قلت: وهذا فيه بعد لأن له مصنفا في الرد على المشبهة، والله أعلم. ومات فجأة، صاح صيحة عظيمة سمعت من بعد ثم أغمي عليه. كان أكل هريسة فأصاب حرارة فبقي إلى الظهر ثم اضطرب ساعة ثم هدأ فما زال يتشهد إلى السحر ومات. وقال مسعود السجزي: سمعت الحاكم يقول: أجمعت الأمة على أن القتيبي كذاب وهذه مجازفة من الحاكم. قال الشيخ شمس الدين: ما علمت أحدا اتهم القتيبي في نقله مع أن الخطيب قد وثقه وما أعلم الأمة أجمعت إلا على كذب الدجال ومسيلمة. ومن تصانيفه: كتاب مختلف الحديث، كتاب إعراب القرآن، كتاب الخيل، كتاب جامع النحو، كتاب ديوان الكتاب، كتاب خلق الإنسان، كتاب المراتب والمناقب، كتاب القراآت، كتاب الأنواء، كتاب التسوية بين العرب والعجم، كتاب دلائل النبوة، كتاب مشكل القرآن، كتاب تأويل مختلف الحديث، كتاب المعارف، كتاب جامع الفقه، كتاب غريب الحديث، كتاب الميسر والقداح، كتاب الحكم والأمثال، كتاب الأشربة، كتاب جامع النحو الصغير، كتاب المسائل والجوابات، كتاب إصلاح ما غلط فيه أبو عبيد في غريب الحديث، كتاب الرد على المشبهة، كتاب القلم، كتاب الجوابات الحاضرة، كتاب النفس، كتاب ما قيل في الخيل من الشعر، كتاب ملح الأخبار، كتاب ذكر النبي ومولده ووفاته، كتاب الضواري والبزاة، كتاب الفهود، كتاب الكلاب، كتاب السماحة، كتاب التنبيه، كتاب عيون الأخبار، كتاب طبقات الشعراء، كتاب الإبل، كتاب الوحش والرؤيا، كتاب معاني الشعر، كتاب أدب القاضي، كتاب الرد على من قال بخلق القرآن، كتاب الصيام، كتاب المطر والرواد، كتاب الشعر والشعراء، كتاب الحجامة. ومن شعره:
فيا من مودته بالعيان | فإن غاب كانت مع الغائب |
ويا من رضي لي من وده | بفعل امرئ قاطع قاضب |
بأية جرم قد اقصيتني | وألقيت حبلي على غاربي |
دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 17- ص: 0
ابن قتيبة أبو محمد عبد الله بن مسلم الدينوري العلامة، الكبير، ذو الفنون، أبو محمد، عبد الله بن مسلم بن قتيبة
الدينوري.
وقيل: المروزي، الكاتب، صاحب التصانيف. نزل بغداد، وصنف وجمع، وبعد صيته.
حدث عن: إسحاق بن راهويه، ومحمد بن زياد بن عبيد الله الزيادي، وزياد بن يحيى الحساني، وأبي حاتم السجستاني، وطائفة.
حدث عنه: ابنه القاضي؛ أحمد بن عبد الله، بديار مصر، وعبيد الله السكري، وعبيد الله بن أحمد بن بكر، وعبد الله بن جعفر بن درستويه النحوي، وغيرهم. قال أبو بكر الخطيب: كان ثقة دينا فاضلا.
ذكر تصانيفه: (غريب القرآن)، (غريب الحديث)، كتاب (المعارف)، كتاب (مشكل القرآن)، كتاب (مشكل الحديث)، كتاب (أدب الكاتب)، كتاب (عيون الأخبار)، كتاب (طبقات الشعراء)، كتاب (إصلاح الغلط)، كتاب (الفرس)، كتاب (الهجو)، كتاب (المسائل)، كتاب (أعلام النبوة)، كتاب (الميسر)، كتاب (الإبل)، كتاب (الوحش)، كتاب (الرؤيا)، كتاب (الفقه)، كتاب (معاني الشعر)، كتاب (جامع النحو)، كتاب (الصيام)، كتاب (أدب القاضي)، كتاب (الرد على من يقول بخلق القرآن)، كتاب (إعراب
القرآن)، كتاب (القراءات)، كتاب (الأنواء)، كتاب (التسوية بين العرب والعجم)، كتاب (الأشربة ).
وقد ولي قضاء الدينور، وكان رأسا في علم اللسان العربي، والأخبار، وأيام الناس. وقال أبو بكر البيهقي: كان يرى رأي الكرامية. ونقل صاحب (مرآة الزمان)، بلا إسناد عن الدارقطني أنه قال: كان ابن قتيبة يميل إلى التشبيه.
قلت: هذا لم يصح، وإن صح عنه، فسحقا له، فما في الدين محاباة.
وقال مسعود السجزي: سمعت أبا عبد الله الحاكم يقول: أجمعت الأمة على أن القتبي كذاب.
قلت: هذه مجازفة وقلة ورع، فما علمت أحدا اتهمه بالكذب قبل هذه القولة، بل قال الخطيب: إنه ثقة.
وقد أنبأني أحمد بن سلامة، عن حماد الحراني أنه سمع السلفي ينكر على الحاكم في قوله: لا تجوز الرواية عن ابن قتيبة.
ويقول: ابن قتيبة من الثقات، وأهل السنة.
ثم قال: لكن الحاكم قصده لأجل المذهب.
قلت: عهدي بالحاكم يميل إلى الكرامية، ثم ما رأيت لأبي محمد في كتاب (مشكل الحديث) ما يخالف طريقة المثبتة والحنابلة، ومن أن أخبار الصفات تمر ولا تتأول، فالله أعلم.
وكان ابنه؛ أحمد حفظة، فحفظ مصنفات أبيه، وحدث بها بمصر لما ولي قضاءها من حفظه، واجتمع لسماعها الخلق سنة نيف وعشرين وثلاث مائة، وكان يقول: إن والده أبا محمد لقنه إياها.
وما أحسن قول نعيم بن حماد، الذي سمعناه بأصح إسناد عن محمد بن إسماعيل الترمذي، أنه سمعه يقول: من شبه الله بخلقه، فقد كفر، ومن أنكر ما وصف الله به نفسه، فقد كفر، وليس ما وصف به نفسه ولا رسوله تشبيها.
قلت: أراد أن الصفات تابعة للموصوف، فإذا كان الموصوف تعالى: {ليس كمثله شيء} [الشورى: 11]، في ذاته المقدسة، فكذلك صفاته لا مثل لها، إذ لا فرق بين القول في الذات والقول في الصفات، وهذا هو مذهب السلف.
قال أبو الحسين أحمد بن جعفر بن المنادي: مات أبو محمد بن قتيبة فجاءة، صاح صيحة سمعت من بعد، ثم أغمي عليه، وكان أكل هريسة، فأصاب حرارة، فبقي إلى الظهر، ثم اضطرب ساعة، ثم هدأ فما زال يتشهد إلى السحر، ومات - سامحه الله - وذلك في شهر رجب، سنة ست وسبعين ومائتين.
والرجل ليس بصاحب حديث، وإنما هو من كبار العلماء المشهورين، عنده فنون جمة، وعلوم مهمة.
قرأت على مسند حلب أبي سعيد سنقر بن عبد الله: أخبرنا عبد اللطيف بن يوسف، أخبرنا أحمد بن المبارك المرقعاتي، أخبرنا جدي لأمي ثابت بن بندار، أخبرنا عبد الله بن إسحاق اللبان، في سنة ثمان وعشرين وأربع مائة، أخبرنا أبو عبد الله محمد بن إسحاق الحافظ، أخبرنا الهيثم بن كليب ببخارى سنة (334)، حدثنا أبو محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة، حدثني الزيادي، حدثني عيسى بن يونس، عن الأعمش، عن أبي إسحاق، عن عبد خير، قال: قال علي بن أبي طالب: ما كنت أرى أن أعلى القدم أحق من باطنها، حتى رأيت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يمسح على قدميه.
قال قاسم بن أصبغ: سمعت ابن قتيبة يقول: أنا أكثر أوضاعا من أبي عبيد، له اثنان وعشرون وضعا، ولي سبعة وعشرون.
ثم قال قاسم: وله في الفقه كتاب، وله عن ابن راهويه شيء كثير.
قيل لابن أصبغ: فكتابه في الفقه كان ينفق عنه؟ قال: لا والله، لقد ذاكرت الطبري، وابن سريج، وكانا من أهل النظر، وقلت: كيف كتاب ابن قتيبة في الفقه؟ فقالا: ليس بشيء، ولا كتاب أبي عبيد في الفقه، أما ترى كتابه في (الأموال)، وهو أحسن كتبه، كيف بني على غير أصل، واحتج بغير صحيح.
ثم قالا: ليس هؤلاء لهذا، بالحرى أن تصح لهما اللغة، فإذا أردت الفقه، فكتب الشافعي وداود ونظرائهما.
قال قاسم بن أصبغ: كنا عند ابن قتيبة، فأتوه بأيديهم المحابر، فقال: اللهم سلمنا منهم. فقعدوا، ثم قالوا: حدثنا - رحمك الله -.
قال: ليس أنا ممن يحدث، إنما هذه الأوضاع، فمن أحب؟ قالوا له: ما يحل لك هذا، فحدثنا بما عندك عن إسحاق بن راهويه، فإنا لا نجد فيه إلا طبقتك، وأنت عندنا أوثق. قال: لست أحدث. ثم قال لهم: تسألوني أن أحدث، وببغداد ثمان مائة محدث، كلهم مثل مشايخي! لست أفعل. فلم يحدثهم بشيء.
دار الحديث- القاهرة-ط 0( 2006) , ج: 10- ص: 384
عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينوري النحوي اللغوي. الكاتب: نزيل بغداد، قال الخطيب: كان رأسا في العربية واللغة والأخبار وأيام الناس، ثقة دينا فاضلا.
ولي قضاء الدينور، وحدث عن إسحاق بن راهويه، وأبي حاتم السجستاني، وعنه ابنه القاضي أحمد، وابن درستويه.
وقال البيهقي: كان كراميا.
وقال الدارقطني: كان يميل إلى التشبيه واستبعد، بأن له مؤلفا في الرد على المشبهة.
وقال الحاكم: أجمعت الأمة على أنه كذاب.
وقال الذهبي: ما علمت أحدا اتهم القتيبي في نقله؛ مع أن الخطيب قد وثقه، وما أعلم الأمة أجمعت إلا على كذب الدجال، ومسيلمة.
صنف: «إعراب القرآن»، «معاني القرآن»، «مختلف الحديث»، «جامع النحو»، «الخيل»، «ديوان الكتاب»، «خلق الإنسان»، «دلائل النبوة»، «الأنواء»، «مشكل القرآن»، «غريب القرآن»، «غريب الحديث»، «إصلاح غلط أبي عبيد»، «جامع النحو الصغير»، «المسائل والأجوبة»، «القلم»، «الجوابات الحاضرة»، «طبقات الشعراء»، «الرد على القائل بخلق القرآن»، وأشياء أخر.
ولد سنة ثلاث عشرة ومائتين، واتفق أنه أكل هريسة فأصابه حرارة فبقي إلى الظهر، ثم اضطرب ساعة ثم هدأ، وما زال يتشهد إلى السحر؛ فمات وذلك في سنة سبع وستين.
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 0( 0000) , ج: 1- ص: 251
عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينوري أبو محمد وقيل المروذي النحوي اللغوي صاحب كتاب المعارف وأدب الكاتب
كان فاضلا ثقة سكن بغداد وتصانيفه كلها مفيدة منها غريب القرآن ومشكل القرآن في التفسير وغريب الحديث ومشكل الحديث ومؤلفاته كثيرة
وكانت وفاته سنة ست وتسعين ومائتين
كذا في وفيات بن خلكان
وذكر في مرآة الجنان ست وسبعين ومائتين وكان موته فجاءة صاح صيحة فسمعت من بعد ثم أغمي عليه ومات وقيل أكل برية فأصابته حرارة فصاح صيحة شديدة ثم أغمي عليه إلى وقت الظهر ثم اضطرب ساعة ثم هدأ فمازال يتشهد إلى وقت السحر ثم مات
أه
مكتبة العلوم والحكم - المدينة المنورة-ط 1( 1997) , ج: 1- ص: 44
عبد الله بن مسلم بن قتيبة، أبو محمد، صاحب التصانيف، صدوق، قليل الرواية. روى عن إسحاق بن راهويه وجماعة.
قال الخطيب: كان ثقة دينا فاضلا.
وقال الحاكم: أجمعت الأمة على أن القتبى كذاب.
قلت: هذه مجازفة قبيحة وكلام من لم يخف الله.
ورأيت في مرآة الزمان أن الدارقطني قال: كان ابن قتيبة يميل إلى التشبيه، [منحرف عن العترة] 3)، وكلامه يدل عليه.
وقال البيهقى: كان يرى رأى الكرامية.
وقال ابن المنادى: مات في رجب سنة ست وسبعين ومائتين، من هريسة بلعها سخنة فأهلكته.
دار المعرفة للطباعة والنشر، بيروت - لبنان-ط 1( 1963) , ج: 2- ص: 503
عبد الله بن مسلم بن قتيبة، أبو محمد الدينوري.
قال الخليلي: عالم جامع مشهور بالنحو واللغة، وله في الحديث محل، وفي التاريخ مشهور بذلك.
قال أبو الحسن القطان: رأيته في أول رحلتي ببغداد ولم يتبين لي محله فلم أكتب عنه، فلما رجعت من اليمن ورأيت كتبه ندمت على ذلك فكتبتها عن أبي بكر المفسر عنه.
قال ابن حامد القاضي: توفي سنة اثنتين وثمانين ومائتين.
وقال الخطيب: كان ثقة ديناً فاضلاً.
وقال مسلمة: كان لغوياً كثير التآليف، عالماً بالتصنيف، صدوقاً من أهل السنة، يقال: كان يذهب مذهب مالك بن أنس، ويقال: بل كان يذهب إلى قول إسحاق بن راهويه.
مركز النعمان للبحوث والدراسات الإسلامية وتحقيق التراث والترجمة صنعاء، اليمن-ط 1( 2011) , ج: 6- ص: 1
ابن قتيبة
وأما أبو محمد بن عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينوري، فإنه كان كوفياً، ومولده بها.
وإنما سمي الدينوري؛ لأنه كان قاضي دينور. وأخذ عن أبي حاتم السجستاني وغيره، وأخذ عنه أبو محمد عبد الله بن جعفر بن درستويه وغيره.
وكان فاضلاً في اللغة والنحو والشعر؛ متفنناً في العلوم.
وله المصنفات المذكورة، والمؤلفات المشهورة، فمنها: غريب القرآن، وغريب الحديث، ومشكل القرآن، ومشكل الحديث، وأدب الكاتب، وكتاب المعارف، وعيون الأخبار، ودلائل النبوة من الكتب المنزلة على الأنبياء عليهم السلام؛ إلى غير ذلك من المصنفات.
قال أحمد بن كامل القاضي: توفي عبد الله بن مسلم بن قتيبة في ذي القعدة سنة سبعين ومائتين.
وذكر ابن المنادي عن أبي القاسم إبراهيم بن محمد بن أيوب الصائغ أن ابن قتيبة أكل هريسة، وأصاب حرارة، ثم صاح صيحة شديدة، ثم أغمي عليه إلى وقت الظهر، ثم اضطرب ساعة، ثم هدأ؛ فمازال يتشهد إلى وقت السحر، ثم مات، وذلك أول ليلة من رجب سنة ست وسبعين ومائتين، وكانت وفاته في خلافة المعتمد على الله تعالى.
مكتبة المنار، الزرقاء - الأردن-ط 3( 1985) , ج: 1- ص: 159
دار الفكر العربي-ط 1( 1998) , ج: 1- ص: 185
مطبعة المعارف - بغداد-ط 1( 1959) , ج: 1- ص: 143
عبد الله بن مسلم بن قتيبة
له تصانيف كثيرة في القرآن، وغيره، وكتاب ’’ أدب الكاتب ’’،
وكتاب ’’ عيون الشعر ’’، وكتاب ’’ عيون الأخبار ’’، و ’’ كتاب في الأنواء ’’، وكتاب ’’ المعارف ’’، وكتاب ’’ المشكل ’’.
توفي سنة ست وسبعين ومائتين، غرة رجب، منها.
هجر للطباعة والنشر والتوزيع والإعلان، القاهرة - مصر-ط 2( 1992) , ج: 1- ص: 209
عبد الله بن مسلم بن قتيبة
أبو محمد الكوفي الدينوري؛ لأنه كان قاضيها، النحوي، اللغوي، ذو التصانيف النافعة. روى عن إسحاق بن راهويه ومحمد بن زياد بن الأعرابي وأبي حاتم السجستاني وكان ثقة فاضلا.
أكل هريسة حارة فصاح صيحة شديدة، ثم أغمي عليه زمانا، ثم اضطرب ساعة، وما زال يتشهد إلى أن مات سنة ست وسبعين ومائتين
جمعية إحياء التراث الإسلامي - الكويت-ط 1( 1986) , ج: 1- ص: 31
دار سعد الدين للطباعة والنشر والتوزيع-ط 1( 2000) , ج: 1- ص: 175
وعبد الله بن مسلم بن قتيبة أبو محمد صاحب التصانيف.
روى عن ابن راهويه وغيره.
الفاروق الحديثة للطباعة والنشر-ط 1( 2001) , ج: 8- ص: 1