أبو منصور الخوافي عبد الله بن سعيد بن مهدي الخوافي: كاتب، فرضي، حاسب، له نظم. نسبته إلى (خواف) من نواحي نيسابور. سكن بغداد وتوفى فيها. من كتبه (خلق الانسان) على حروف المعجم و (رجمة العفريت)رد فيه على المعري.

  • دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 4- ص: 90

عبد الله بن سعيد الخوافي من شعره قوله:

#ومقام مثلك حيث يهت - ضم الكرام من الكبائر

  • دار التعارف للمطبوعات - بيروت-ط 1( 1983) , ج: 8- ص: 53

أبو منصور الخوافي الكاتب عبد الله بن سعيد بن مهدي الخوافي، أبو منصور الكاتب. قدم بغداد أيام العميد الكندري واستوطنها إلى أن مات سنة ثمانين وأربعمائة، وكان أديبا فاضلا فرضيا حاسبا، كاتبا ظريفا شاعرا حسن المعرفة باللغة، له فيها مصنفات؛ منها كتاب خلق الإنسان على حروف المعجم، وكتاب رجم العفريت رد فيه على أبي العلاء المعري في عدة من مصنفاته ورسالة الربيع المورق إلى الشتاء المحرق.
ومن شعره:

ومنه:
ومنه في البرغوث:
ومنه:

  • دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 17- ص: 0

عبد الله بن سعيد بن مهدي الخوافي، أبو منصور: أديب شاعر فاضل لغوي مصنف في فنون من الأدب، فرضي حاسب من أتم الناس مروءة وأكثرهم نفعا.
دخل بغداد واستوطنها وسكنها، وحدث بها. وكان أكثر رواياته الكتب الأدبية.
قال الرئيس أبو منصور الخوافي: أنشدت لأبي فراس ابن حمدان:

فعملت في معنى ذلك، وكتبت بها إلى العميد أبي الفتح المظفر بن محمد بن الحسين الكندري:
ومن شعره:
ومن مصنفاته: كتاب خلق الإنسان مرتبة على حروف المعجم. كتاب رجم العفريت رد فيه على أبي العلاء المعري في كتبه في الفصول والغايات ولزوم ما لا يلزم وغير ذلك.

  • دار الغرب الإسلامي - بيروت-ط 0( 1993) , ج: 4- ص: 1527

أبو منصور الخوافي
وأما أبو منصور عبد الله بن سعد بن مهدي الخوافي، فإنه كان أديباً شاعراً، فرضياً حاسباً، وكان من أوفى الناس مروءة، وأسمحهم نفساً، دخل بغداد في زمان العميد الكندري، واستوطنها.
وأخذ عن أبي يحيى خالد بن الحسين الأديب الأبهري.
وكان كثير الرواية، وأكثر رواياته كتب الأدب، وكان قد جمع كتباً من كل جنس.
وكان حسن الشعر، ومنه قوله:

  • مكتبة المنار، الزرقاء - الأردن-ط 3( 1985) , ج: 1- ص: 262

  • دار الفكر العربي-ط 1( 1998) , ج: 1- ص: 311

  • مطبعة المعارف - بغداد-ط 1( 1959) , ج: 1- ص: 246

عبد الله بن سعيد بن مهدي الخوافي
اللغوي، الإمام المشهور، قدم بغداد وأقام بها، وكان نحويا لغويا، وله مصنفات: منها ’’خلق الإنسان’’ و’’مختصر العين’’ وكتاب ’’جم العفريت’’ رد على المعري في عدة من مصنفاته

  • جمعية إحياء التراث الإسلامي - الكويت-ط 1( 1986) , ج: 1- ص: 30

  • دار سعد الدين للطباعة والنشر والتوزيع-ط 1( 2000) , ج: 1- ص: 171