أعشى حرماز عبد الله بن رؤبة (الأعور) بن فزارة الحرمازي: شاعر راجز إسلامي، له صحبة. يعرف بأعشى حرماز، ويقال أعشى مازن. قال العسقلاني: ومازن وحرماز أخوان من بني تميم. وفد على النبي صلى الله عليه وسلم وأنشده رجزا اوله:
#يا مالك الناس وديان العرب وفي الرجز قصة له مع امرأته، وقد هربت منه. فقال:
#وهن شر غالب لمن غلب ويظهر أنه طالت حياته، وأدرك أحد أبناء المنذر بن الجارود، فذكره في شعره. والمنذر توفي سنة 61 فان كان ذكره للابن في حياة أبيه، فتكةن وفاة الأعشى نحو 60هـ ، عن 85 أو 90 عاما؟ وهو القائل:
لعمرك ما حبي معاذة بالذي=يغيره الواشي ولا قدم العهد
أما أبوه (الأعور) فيقول المرزباني والآمدي: اسمه رؤبة بن فزارة بن غضبان بن حبيب بن سفيان بن مكرز بن الحرماز بن مالك، من تميم.

  • دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 4- ص: 86

أعشى بني مازن ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم واسمه عبد الله بن الأعور وقيل غيره ذلك وسيذكر في عبد الله.

  • دار التعارف للمطبوعات - بيروت-ط 1( 1983) , ج: 3- ص: 467

الأعشى المازني (ب د ع) الأعشى المازني. من بني مازن بن عمرو بن تميم، واسمه عبد الله بن الأعور، وقيل غير ذلك، سكن البصرة.
أخبرنا أبو الفضل المنصور بن أبي عبد الله الطبري بإسناده إلى أبي يعلى أحمد بن علي بن المثنى، قال: حدثنا المقدمي، حدثنا أبو معشر يوسف بن يزيد، حدثني صدقة بن طيسلة، قال: حدثني معن بن ثعلبة المازني، حدثني الأعشى المازني أنه قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فأنشدته:

قال: فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يقول:
وهن شر غالب لمن غلب.
وسبب هذه الأبيات أن الأعشى كانت عنده امرأة اسمها معاذة، فخرج يمير أهله من هجر، فهربت امرأته بعده ناشزا عليه، فعاذت برجل منهم يقال له: مطرف بن نهصل فجعلها خلف ظهره، فلما قدم الأعشى لم يجدها في بيته، وأخبر أنها نشزت عليه، وأنها عاذت بمطرف، فأتاه فقال له: يا ابن عم، عندك امرأتي معاذة فادفعها إلي، فقال: ليست عندي، ولو كانت عندي لم أدفعها إليك، وكان مطرف أعز منه، فسار إلى النبي صلى الله عليه وسلم فعاذ به، وقال الأبيات، وشكا إليه امرأته وما صنعت، وأنها عند مطرف بن نهصل، فكتب النبي صلى الله عليه وسلم إلى مطرف: انظر امرأة هذا معاذة فادفعها إليه، فأتاه كتاب النبي صلى الله عليه وسلم فقرئ عليه، فقال: يا معاذة، هذا كتاب النبي صلى الله عليه وسلم فيك، وأنا دافعك إليه، قالت: خذ لي العهد والميثاق، وذمة النبي صلى الله عليه وسلم أن لا يعاقبني فيما صنعت، فأخذ لها ذلك، ودفعها إليه، فأنشأ يقول:
أخرجه ثلاثتهم هاهنا، وأخرجوه في عبد الله بن الأعور، إلا أن أبا عمر قال: الحرمازي المازني، وليس في نسب الحرماز إلى تميم مازن، فإنه قد ذكر هو وابن منده وأبو نعيم: مازن بن عمرو بن تميم، فإذن يكون الحرماز بطنا من مازن، وإنما هو ابن مالك بن عمرو بن تميم وقيل: الحرماز بن الحارث بن عمرو بن تميم، وهم إخوة مازن ابن مالك بن عمرو بن تميم، وقد جرت عادتهم ينسبون أولاد البطن القليل إلى أخيه إذا كان مشهورا، مثل أولاد نعيلة بن مليل أخي غفار بن مليل يقال لهم: غفاريون، منهم الحكم بن عمرو الغفاري، وليس من غفار، وإنما هو من بني نعيلة، قيل ذلك لكثرة غفار وشهرتها، ومثل بني مالك بن أفصى أخي أسلم بن أفصى، ينسب كثير من ولده إلى أسلم لشهرة أسلم، على أن أبا عمر يعلم ما لم يعلم، فإن الرجل عالم بالنسب، والله أعلم.

  • دار ابن حزم - بيروت-ط 1( 2012) , ج: 1- ص: 56

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1994) , ج: 1- ص: 256

  • دار الفكر - بيروت-ط 1( 1989) , ج: 1- ص: 122

عبد الله بن الأعور (ب د ع) عبد الله بن الأعور. وقيل: عبد الله بن الأطول الحرمازي المازني، من بني مازن بن عمرو بن تميم، وهو الشاعر المعروف بالأعشى المازني، وقد تقدم في الهمزة في الأعشى أكثر من هذا، لأنه بلقبه أشهر منه باسمه.
أخرجه الثلاثة.

  • دار ابن حزم - بيروت-ط 1( 2012) , ج: 1- ص: 638

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1994) , ج: 3- ص: 175

  • دار الفكر - بيروت-ط 1( 1989) , ج: 3- ص: 72

عبد الله بن عبد الله الأعشى (ب) عبد الله بن عبد الله الأعشى المازني. وقد تقدم في الهمزة، وفي أول العبادلة، لأن أباه عبد الله يعرف بالأعور. روي عنه معن بن ثعلبة، وصدقة المازني، والد طيسلة بن صدقة.
أخرجه أبو عمر.

  • دار ابن حزم - بيروت-ط 1( 2012) , ج: 1- ص: 695

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1994) , ج: 3- ص: 298

  • دار الفكر - بيروت-ط 1( 1989) , ج: 3- ص: 194

الأعشى المازني ويقال الحرمازي، ومازن وحرماز أخوان من بني تميم.
اسمه عبد الله بن الأعور، وقيل غير ذلك، ومدار حديثه على أبي مسعر البراء عن صدقة بن طيسلة، حدثني أبي وأخي عن أعشى بني مازن، قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم، فذكره.
وأخرجه أحمد، وابن أبي خيثمة، وابن شاهين وغيرهم من هذا الوجه وغيره.
وسنذكره في العين إن شاء الله تعالى.

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1995) , ج: 1- ص: 246

عبد الله بن الأعور المازني الأعشى الشاعر.
ذكره ابن أبي حاتم في الصحابة، وسمى أباه الأعور، ثم أعاده وسمى أباه عبد الله.
وقال المرزباني: اسم الأعور رؤبة بن قراد بن غضبان بن حبيب بن سفيان بن مكرز بن الحرماز بن مالك بن عمرو بن تميم، يكنى أبا شعيثة. وكذا نسبه الآمدي.
وقال أهل الحديث: يقولون المازني. وإنما هو الحرمازي، وليس في بني مازن أعشى.
وروى حديثه عبد الله بن أحمد في زيادات المسند من طريق عوف بن كهمس بن الحسن، عن صدفة بن طيسلة: حدثني معن بن ثعلبة المازني، والحي بعده، قالوا: حدثنا الأعشى، قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فأنشدته:

الأبيات.
وفيه قصة امرأته وهربها. وفي الأبيات قوله:
#وهن شر غالب لمن غلب قال: فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «وهن شر غالب لمن غلب». يتمثلهن.
وروى عن صدقة عن ثعلبة بن معن، عن الأعشى، وعن صدقة عن بقية بن ثعلبة، عن الأعشى، وروى عنه طيسلة بن صدقة، حدثني أبي وأخي، عن الأعشى.
وسيأتي في ترجمة نضلة بن طريف، من وجه آخر، وفيه تسمية الأعشى عبد الله بن الأعور الحرمازي. وزعم المرزباني أن الأعشى هذا هو القائل:
#والعود قد ينبت في أصل العود قلت: مقتضاه أن يكون عاش إلى خلافة بني مروان.

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1995) , ج: 4- ص: 8

عبد الله بن عبد الله هو الأعشى المازني. تقدم في ابن الأعور.

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1995) , ج: 4- ص: 136

أعشى بني مازن الصحابي اسمه عبد الله بن الأعور، وقيل غير ذلك، له صحبة وهو الذي أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال:

فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يقول: هن شر غالب لمن غلب، يتمثلهن.
الأعمش الإمام: اسمه سليمان بن مهران، يأتي ذكره إن شاء الله تعالى في حرف السين في مكانه.
والأعمش الحافظ: اسمه أحمد بن حمدون.
الأعمى: الأمير علاء الدين أيدغدي.

  • دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 9- ص: 0

أعشى المازني من بني مازن بن عمرو بن تميم سكن البصرة، وكان شاعرا، أتى النبي صلى الله عليه وسلم فأنشده:

فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يتمثل ويقول: وهن شر غالب لمن غلب ويقال: إن اسم أعشى بن مازن هذا عبد الله، وسنذكر خبره في باب العبادلة إن شاء الله تعالى

  • دار الجيل - بيروت-ط 1( 1992) , ج: 1- ص: 143

عبد الله بن الأعور وقيل عبد الله بن الأطول الحرمازي المازني.
قيل اسم الأعور أو الأطول عبد الله، هو من بني مازن بن عمرو بن تميم، وهو الأعشي الشاعر المازني، كانت عنده امرأة يقال لها معاذة، فخرج يمير
أهله من هجر، فهربت امرأته بعده ناشزة عليه، فعاذت برجل منهم، يقال له مطرف بن نهصل، فجعلها خلف ظهره، فلما قدم الأعشى لم يجدها في بيته، وأخبر أنها نشزت، وأنها عاذت بمطرف بن نهصل، فأتاه، فقال له: يا بن عم، عندك امرأتي معاذة فادفعها إلي، فقال: ليست عندي، ولو كانت عندي لم أدفعها إليك، وكان مطرف أعز منه، فخرج حتى أتى النبي صلى الله عليه وسلم فعاذ به، وأنشأ يقول:

وهن شر غالب لمن غلب
فقال النبي صلى الله عليه وسلم: هن شر غالب لمن غلب. وشكا إليه امرأته وما صنعت وأنها عند رجل منهم يقال له مطرف بن نهصل، فكتب رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى مطرف: انظر امرأة هذا معاذة، فادفعها إليه، فأتاه بكتاب النبي صلى الله عليه وسلم، فقرئ عليه، فقال لها: يا معاذة، هذا كتاب النبي صلى الله عليه وسلم فيك، وأنا دافعك إليه. فقالت: خذ لي العهد والميثاق وذمة النبي صلى الله عليه وسلم ألا يعاقبني فيما صنعت، فأخذ لهما ذلك، ودفعها إليه، فأنشأ يقول:

  • دار الجيل - بيروت-ط 1( 1992) , ج: 3- ص: 866

عبد الله بن عبد الله الأعشى المازني قد تقدم ذكره في باب العبادلة بأن أباه عبد الله يعرف بالأعور. ويعرف بالأطول أيضا. روى عنه معن بن ثعلبة، وصدقة المازني والد طيلسة بن صدقة.

  • دار الجيل - بيروت-ط 1( 1992) , ج: 3- ص: 942

أعشى بني مازن من بني تميم. قال: أخبرنا إبراهيم بن محمد بن عرعرة بن البرند القرشي قال: أخبرنا يوسف ابن يزيد أبو معشر البراء قال: حدثني طيسلة المازني قال: حدثني أبي والحي عن أعشى بني مازن قال: أتيت النبي- صلى الله عليه وسلم - فقلت:

وهن شر غالب لمن غلب
[قال: فجعل النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول: وهن شر غالب لمن غلب. وهن شر غالب لمن غلب].
قال: أخبرنا أحمد بن محمد بن أنس قال: أخبرنا أبو حفص الصيرفي عمرو
ابن علي قال: حدثني عبيد بن عبد الرحمن بن عبيد الحنفي قال: حدثني الجنيد ابن أمين بن ذروة بن نضلة بن طريف بن بهصل الحرمازي عن أبيه عن جده نضلة أن رجلا منهم يقال له الأعشى واسمه عبد الله بن الأعور كانت عنده امرأة منهم يقال لها معاذة. فخرج في رجب يمير أهله من هجر فهربت امرأته بعده ناشزا عليه.
فعاذت برجل منهم يقال له مطرف بن بهصل فجعلها خلف ظهره. فلما قدم لم يجدها في بيته وأخبر أنها نشزت عليه وأنها عاذت بمطرف بن بهصل. فأتاه فقال:
يا ابن عم عندك امرأتي معاذة فادفعها إلي. قال: ليست عندي. ولو كانت عندي لم أدفعها إليك. قال: وكان مطرف أعز منه فخرج حتى أتى النبي - صلى الله عليه وسلم - فعاذ به وأنشأ يقول:
فقال النبي. ص: وهن شر غالب. فشكا إليه امرأته وما صنعت به وأنها عند رجل يقال له مطرف بن بهصل فكتب إليه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كتابا: انظر امرأة هذا معاذة فادفعها إليه. فأتاه كتاب النبي - صلى الله عليه وسلم - فقرئ عليه. فقال لها: يا معاذة هذا كتاب النبي - صلى الله عليه وسلم - فيك وأنا دافعك إليه. قالت: فخذ لي عليه العهد والميثاق وذمة نبيه لا يعاقبني فيما صنعت. فأخذ لها ذلك عليه ودفعها إليه مطرف فأنشأ يقول:

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1990) , ج: 7- ص: 37

أعشى بن مازن وهو ابن مازن بن عمرو بن تميم، ويقال: اسمه عبد الله بن الأعور، وقيل: غير ذلك، له صحبة، سكن البصرة.
أخبرنا جعفر بن أحمد الخصاف، قال: حدثنا أحمد بن ميثم، قال: حدثنا أبو نعيم، قال: ومن بني تميم ممن صحب النبي صلى الله عليه وسلم: أعشى بن مازن.
أخبرنا عمر بن محمد العطار بمصر، قال: حدثنا عبد الكريم بن الهيثم، قال: حدثنا إبراهيم بن محمد بن عرعرة، قال: حدثنا أبو معشر، قال: حدثنا صدقة بن طيسلة، قال: حدثني معن بن ثعلبة، قال: حدثنا الأعشى المازني.
حدثنا يحيى بن عبد الله بن الحارث، ومحمد بن إبراهيم بن مروان الدمشقيان، قالا: حدثنا أحمد بن علي بن سعيد، قال: حدثنا إبراهيم بن محمد بن عرعرة، قال: حدثنا أبو معشر يوسف بن يزيد البراء، قال: حدثني طيسلة بن صدقة المازني، قال: حدثني أبي والحي، عن أعشى بني مازن، قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فأنشدته:

فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يقول: وهن شر غالب لمن غلب.

  • مطبوعات جامعة الإمارات العربية المتحدة-ط 1( 2005) , ج: 1- ص: 200

الأعشى، المازني.
له صحبةٌ.
قال لي محمد بن أبي بكرٍ: حدثنا أبو معشر، يوسف البراء، قال: حدثني صدقة بن طيسلة، قال: حدثني معن بن ثعلبة المازني، والحي بعد، قال: حدثني الأعشى المازني، قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم، فأنشدته:
يا مالك الناس وديان العرب إني لقيت ذربةً من الذرب.
خرجت أبغيها الطعام في رجب أخلفت العهد ولطت بالذنب.
وهن شر غالبٍ لمن غلب.
قال: فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يتمثلها، وهو يقول:
وهن شر غالبٍ لمن غلب.

  • دائرة المعارف العثمانية، حيدر آباد - الدكن-ط 1( 0) , ج: 2- ص: 1

الأعشى المازني
يقال إن له صحبة حدثنا أبو يعلى ثنا المقدمي ثنا أبو معشرٍ البراء قال حدثني صدقة بن طيسلة ثنا معن بن ثعلبة المازني حدثني الأعشى المازني قال أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فأنشدته

قال فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يتمثلها ويقول ’’وهن شر غالبٍ لمن غلب’’ وهو من بني مازن بن عمرو

  • دائرة المعارف العثمانية بحيدر آباد الدكن الهند-ط 1( 1973) , ج: 3- ص: 1

أعشى المازني
حدثنا معاذ بن المثنى، ويوسف بن يعقوب القاضي، وموسى بن هارون قالوا: نا محمد بن أبي بكر المقدمي، نا أبو معشر البراء، نا صدقة بن طيسلة قال: حدثني معن بن ثعلبة، والحي بعده قال: حدثني أعشى المازني قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فأنشدته:

فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «وهن شر غالب لمن غلب»

  • مكتبة الغرباء الأثرية - المدينة المنورة-ط 1( 1997) , ج: 1- ص: 1

الأعشى المازني الشاعر بصري
له صحبة وهم مازن سليم روى عنه معن بن ثعلبة وصدقة بن طيسلة سمعت أبي يقول ذلك.
قال أبو محمد روى عمرو بن علي بإسناد له عن شيوخ مجهولين أن الأعشى اسمه عبد الله بن الأعور أتى النبي صلى الله عليه وسلم.

  • طبعة مجلس دائرة المعارف العثمانية - بحيدر آباد الدكن - الهند-ط 1( 1952) , ج: 2- ص: 1

عبد الله بن الأعور
ويعرف بالأعشى الشاعر ذكر أنه آتى النبي صلى الله عليه وسلم فشكاً إليه نشوز امرأته روى عنه نضلة بن طريف بن بهصل الحرمازي.

  • طبعة مجلس دائرة المعارف العثمانية - بحيدر آباد الدكن - الهند-ط 1( 1952) , ج: 5- ص: 1

عبد الله بن عبد الله الأعشى المازني
أنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم’’ فأنشده يا مالك الناس وديان العرب’’ روى عنه معن بن ثعلبة وصدقة المازني والد طيسلة بن صدقة.

  • طبعة مجلس دائرة المعارف العثمانية - بحيدر آباد الدكن - الهند-ط 1( 1952) , ج: 5- ص: 1