عبد الله بن إدريس عبد الله بن ادريس الاودي الكوفي: من اعلام حفاظ الحديث. كان فاضلا عابدا، حجة في ما يرويه، اراد الرشيد توليته القضاء، فامتنع تورعا؛ ووصله، فرد عليه صلته؛ وسأله ان يحدث ابنه، فقال: اذا جاءنا مع الجماعة حدثناه! فقال: وددت اني لم اكن رأيتك. فقال: وانا وددت اني لم اكن رأيتك !. وكان مذهبه في الفتيا مذهب أهل المدينة.
دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 4- ص: 71
عبد الله بن إدريس ابن يزيد بن عبد الرحمن، الإمام، الحافظ، المقرئ، القدوة، شيخ الإسلام، أبو محمد، الأودي، الكوفي.
ولد سنة عشرين ومائة.
وحدث عن: أبيه، وحصين بن عبد الرحمن، وسهيل بن أبي صالح، وهشام بن عروة، وأبي إسحاق الشيباني، وسليمان الأعمش، وإسماعيل بن أبي خالد، وابن جريج، ومسعر، وسفيان، والحسن بن عبيد الله، وأبي مالك الأشجعي، والمختار بن فلفل، ويزيد بن عبد الله بن أبي بردة، وعاصم بن كليب، وليث بن أبي سليم، ويزيد بن أبي زياد، وابن عجلان، ويحيى بن سعيد الأنصاري، وابن إسحاق، وخلق.
وتلا على نافع، وكان من أئمة الدين.
حدث عنه: مالك -وهو من مشايخه- وابن المبارك، ويحيى بن آدم، وأحمد بن حنبل، ويحيى بن معين، وأبو بكر، وعثمان ابنا أبي شيبة، وهناد، وأبو كريب، وأبو سعيد الأشج، والحسن بن عرفة، وأحمد بن عبد الجبار العطاردي، وخلق كثير.
وقد أقدمه الرشيد بغداد ليوليه قضاء الكوفة، فامتنع.
قال بشر بن الحارث: ما شرب أحد ماء الفرات فسلم، إلا عبد الله ابن إدريس.
وقال أحمد بن حنبل: كان ابن إدريس نسيج وحده.
قال يعقوب ابن شيبة: كان عابدا، فاضلا، كان يسلك في كثير من فتياه ومذاهبه مسالك أهل المدينة، يخالف الكوفيين، وكان بينه وبين مالك صداقة. ثم قال: وقد قيل: إن جميع ما يرويه مالك في ’’الموطأ’’، فيقول: بلغني عن علي -رضي الله عنه- أنه سمعه من ابن إدريس.
قال أبو حاتم: هو حجة، إمام من أئمة المسلمين.
وقيل: لم يكن بالكوفة أحد أعبد لله من ابن إدريس.
قال ابن عرفة: لم أر بالكوفة أفضل منه.
أبو داود: عن إسحاق بن إبراهيم، عن الكسائي، قال: قال لي هارون الرشيد: من أقرأ الناس؟ فقلت: عبد الله بن إدريس. قال: ثم من؟ قلت: ثم حسين الجعفي. قال: ثم من؟ قلت: رجل آخر.
وعن حسين العنقزي، قال: لما نزل بابن إدريس الموت، بكت بنته. فقال: لا تبكي يا بنية، فقد ختمت القرآن في هذا البيت أربعة آلاف ختمة.
قال محمد بن عبد الله بن عمار: كان ابن إدريس إذا لحن أحد في كلامه، لم يحدثه.
قال يحيى بن معين: سمعت ابن إدريس يقول: عندي قوصرة ملكاية، وراوية من حوض الربابين، ودبة زيت، ما أحد أغنى مني.
وكان ابن إدريس يحرم النبيذ، وقال: قلت لحفص بن غياث: اترك الجلوس في المسجد. فقال: أنت قد تركت ذلك ولم تترك؟ قلت: لأن يأتيني البلاء وأنا فار، أحب إلي من أن يأتيني وأنا متعرض له.
قال أبو خيثمة: سمعت ابن إدريس يقول:
كل شراب مسكر كثيره | فإنه محرم يسيره |
دار الحديث- القاهرة-ط 0( 2006) , ج: 7- ص: 499
عبد الله بن إدريس بن يزيد بن عبد الرحمن الأودي من مذحج. ويكنى أبا محمد.
أخبرنا طلق بن غنام قال: ولد عبد الله بن إدريس بن يزيد سنة خمس عشرة ومائة في خلافة هشام بن عبد الملك وتوفي بالكوفة في عشر ذي الحجة سنة اثنتين وتسعين ومائة في آخر خلافة هارون. وكان ثقة مأمونا كثير الحديث حجة صاحب سنة وجماعة.
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1990) , ج: 6- ص: 362
عبد الله بن إدريس بن يزيد الأودي أبو محمد كان مولده سنة خمس عشرة ومائة ومات سنة ثنتين وتسعين ومائة وكان ينصر السنة ويذب على ورع شديد واتقان وضبط
دار الوفاء للطباعة والنشر والتوزيع - المنصورة-ط 1( 1991) , ج: 1- ص: 273
عبد الله [ق] بن إدريس.
عن أبيه، وعمه، عن جده، عن أبي هريرة.
فجده يزيد بن عبد الرحمن الاودى، وعمه داود بن يزيد.
دار المعرفة للطباعة والنشر، بيروت - لبنان-ط 1( 1963) , ج: 4- ص: 603
عبد الله بن إدريس بن يزيد بن عبد الرحمن، الأودي، الكوفي.
سمع أباه، والشيباني، ومالك بن أنس.
قال على: روى معن، عن مالك، عن عبد الله بن إدريس حديثا.
وقال محمد بن المثنى: مات سنة ثنتين وتسعين ومئة.
وكنيته أبو محمد.
قال أحمد: ولد سنة خمس عشرة ومئة.
دائرة المعارف العثمانية، حيدر آباد - الدكن-ط 1( 0) , ج: 5- ص: 1
عبد الله بن إدريس بن يزيد الأودي الزعافري أبو محمد الكوفي
أحد الأعلام
روى عن أبيه وعمه داود بن يزيد وحصين بن عبد الرحمن وهشام ابن عروة ويحيى الأنصاري وخلق
وعنه أحمد ويحيى وإسحاق وأبو بكر بن أبي شيبة وخلق
قال أحمد كان نسيج وحده
وقال يحيى هو ثقة في كل شيء مات في ذي الحجة سنة اثنتين وتسعين ومائة
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1403) , ج: 1- ص: 124
عبد الله بن إدريس بن يزيد الأودي أبو محمد
أحد الأعلام عن أبيه وعمه داود وحصين وهشام بن عروة وعنه أحمد وإسحاق والعطاردي قال أحمد كان نسيج وحده توفي 192 ع
دار القبلة للثقافة الإسلامية - مؤسسة علوم القرآن، جدة - السعودية-ط 1( 1992) , ج: 1- ص: 1
عبد الله بن إدريس بن يزيد بن عبد الرحمن بن الأسود الأودي الكوفي كنيته أبو محمد
قال عمرو بن علي ولد سنة خمس عشرة ومائة ومات سنة اثنتين وتسعين ومائة
روى عن إسماعيل بن أبي خالد في الإيمان وغيره والأعمش وأبيه إدريس في الإيمان والتفسير والأدب وعبيد الله بن عمر في الصلاة والدقائق والجهاد وداود وابن جريج في الصلاة والجهاد وحصين في الصلاة والصوم وغيرهما وسهيل في الصلاة وهشام بن عروة في الجنائز وغيرها وأبي إسحاق الشباني في الجنائز والأطعمة ويحيى بن سعيد الأنصاري في الزكاة والجهاد وهشام بن حسان في الطلاق وصفة النبي صلى الله عليه وسلم وابن عجلان في الجهاد والحسين بن فرات القزاز في الجهاد وليث بن أبي سليم في الأطعمة وعاصم بن كليب في اللباس والدعاء والمختار بن فلفل في ذكر إبراهيم النبي عليه السلام ويزيد بن أبي بردة في الصلاة وربيعة بن عثمان التيمي في القدر وأبي حيان التيمي في التفسير
روى عنه أبو كريب وابن أبي شيبة ومحمد بن عبد الله بن نمير في الصلاة وزهير بن حرب وإسحاق الحنظلي وعمر والناقد والحسن بن الربيع ومحمد بن المثنى وعبد الله بن براد الأشعري وأبو سعيد الأشج
دار المعرفة - بيروت-ط 1( 1987) , ج: 1- ص: 1
عبد الله بن إدريس الأودي
دار الفرقان، عمان - الأردن-ط 1( 1984) , ج: 1- ص: 66
(ع) عبد الله بن إدريس بن يزيد بن عبد الرحمن بن الأسود بن حجية الأودي الزعافري أبو محمد الكوفي.
قال محمد بن سعد: مات في عشر ذي الحجة، كذا ذكره المزي وكأنه نقله تقليدا وذلك أنه لو رآه لوجد فيه: أنبا طلق بن غنام قال: ولد سنة خمس عشرة ومائة في خلافة هشام وتوفي في عشر ذي الحجة سنة اثنين وتسعين ومائة في آخر خلافة هارون وكان ثقة مأمونا كثير الحديث حجة صاحب سنة وجماعة.
وذكر المزي مولده سنة خمس عشرة عن جماعة، ولم يذكره أعني صاحب الطبقات كما بيناه وكأنه والله ما رآه.
ولما ذكره ابن حبان البستي في كتاب ’’ الثقات ’’ قال: كان صلبا في السنة ومات سنة إحدى أو اثنتين وتسعين ومائة، وخرج حديثه في صحيحه وكذا كل من رأيته شرط الصحيح.
وذكر الخطيب أن وكيعا قال: قدمت على هارون أنا وابن إدريس وحفص بن غياث فكان أول من دعاه أنا ليوليني القضاء قال: فاعتذرت. فقال: اخرج، فخرجت فكان ابن إدريس قد وسم له بخشونة جانبه؛ فلما دخل سمعنا صوت ركبتيه على الأرض حين برك وما سمعناه إلا يسلم سلاما خفيفا، فقال له هارون أتدري لم دعوتك؛ قال: لا قال: إن أهل بلدك طلبوا مني قاضيا وإنهم سموك لي فيمن سموا وقد رأيت أن أشركك في أمانتي وأدخلك في صالح ما أدخل فيه فخذ عهدك وامض فقال ابن إدريس: لست أصلح للقضاء فنكث هارون بإصبعه وقال له وددت أني لم أكن رأيتك فقال ابن إدريس: وأنا وددت أني لم أكن رأيتك، فخرج ودعا حفصا فتولى فأتانا خادم معه ثلاثة أكياس في كل كيس خمسة آلاف درهم، فقال: إن أمير
المؤمنين يقول: قد لزمتكم مؤنة في شخوصكم فاستعينوا بهذا في سفركم، قال وكيع: فقلت له أقرئ أمير المؤمنين السلام وقل له إني مستغن عنها وفي رعيتك من هو أحوج إليها مني، وأما ابن إدريس فإنه صاح به مرتين هاهنا، وقبلها حفص، وخرجت رقعة الخليفة إلى ابن [ق243/ب] إدريس من بيننا عافانا الله وإياك سألناك أن تدخل في أعمالنا فلم تفعل ووصلناك فلم تقبل فإذا جاء ابني المأمون فحدثه - إن شاء الله تعالى - فقال للرسول إذا جاءنا مع الجماعة حدثناه، ثم قال لحفص: والله لا كلمتك. فما كلمه حتى مات.
وعن ابن إدريس قال: أتيت الأعمش فقال لي: والله لا أحدثك شهرا فقلت له: والله لا آتيك سنة؛ فلما أتيته بعد السنة قال: يا ابن إدريس أحب أن تكون [للعدني] مرارة.
وقال ابن عمار: كنا عنده يحدثنا وسأله رجل فلحن فيما سأله فقال له ابن إدريس: {تكاد السماوات يتفطرن منه وتنشق الأرض وتخر الجبال هدا} ثم قال: والله لا حدثتكم اليوم بحديث.
وقال ابن خراش: عبد الله بن إدريس ثقة.
وقال يحيى بن يوسف: سمعت ابن إدريس وأتاه رجل فقال يا أبا محمد إن ناسا يزعمون أن القرآن مخلوق فقال: من اليهود هم؟ قال: لا، قال: من النصارى؟ قال: لا، قال من المجوس؟ قال: لا، قال: فممن؟ قال: من المسلمين. قال: معاذ الله أن يكونوا هؤلاء مسلمين.
وقال أحمد بن صالح: ثقة ثبت صاحب [سنة] زاهد صالح وكان عثمانيا يحرم النبيذ.
وقال أبو يحيى الساجي: سمعت ابن المثنى: يقول ما رأيت بالكوفة رجلا أفضل من ابن إدريس.
وقال ابن أبي خيثمة في ’’ تاريخه الكبير ’’: سمعت أبي ينشد قال: قال عبد الله بن إدريس الأودي:
كل شراب مسكر كثيره | من عنب أو غيره عصيره |
فإنه محرم يسيره | وإنني من شربه نديره |
وما لي من عبد ولا من وليدة | وإني لفي فضل من الله واسع |
بنعمة ربي ما أريد معيشة | سوى قصد جل من معيشة قانع |
ومن يجعل الرحمن في قلبه الرضى | يعش في غنى من طيب العيش واسع |
إذا كان ديني ليس فيه غميزة | ولم أشره في بعض تلك المطامع |
ولم أبتغ الدنيا بدين أبيعه | وبايع دين الله من شر - بائع |
ولم تستليني مرديات من الهوى | ولم أتخشع لأمر ذي بضائع |
جموع لشر المال من غير حله | حنين بقول الحق للزور راتع |
فقال أصبحت لا يحمل بعضي بعضا | كأنما كان سباني قرضا |
الفاروق الحديثة للطباعة والنشر-ط 1( 2001) , ج: 7- ص: 1
عبد الله بن إدريس بن يزيد بن عبد الرحمن الأودي الزعافري
من أهل الكوفة كنيته أبو محمد
يروي عن يحيى بن سعيد الأنصاري والشيباني وابن أبي خالد كان مولده سنة خمس عشرة ومائة ومات سنة إحدى أو اثنتين وتسعين ومائة في عشر ذي الحجة وكان صلبا في السنة روى عنه أحمد بن حنبل ويحيى بن معين وأهل العراق
دائرة المعارف العثمانية بحيدر آباد الدكن الهند-ط 1( 1973) , ج: 7- ص: 1
عبد الله بن إدريس بن يزيد الأودي
ثقة ثبت صاحب سنة زاهد صالح وكان عثمانيا يحرم النبيذ
دار الباز-ط 1( 1984) , ج: 1- ص: 1
عبد الله بن إدريس (ع)
ابن يزيد بن عبد الرحمن، الإمام القدوة الحجة، أبو محمد الأودي الكوفي، أحد الأعلام
حدث عن: أبيه: وسهيل بن أبي صالح، وحصين بن عبد الرحمن، وأبي إسحاق الشيباني، وهشام بن عروة، والأعمش، وابن جريج، وخلق.
وعنه: مالك، وابن المبارك، وأحمد، وإسحاق، ويحيى، وابنا أبي شيبة، والحسن بن عرفة، وأبو كريب، وأحمد بن عبد الجبار العطاردي، وخلائق.
أقدمه الرشيد ليوليه القضاء، فأبى.
قال بشر الحافي: ما شرب أحدٌ ماء الفرات فسلم إلا عبد الله بن إدريس.
وقال أحمد بن حنبل: كان ابن إدريس نسيج وحده.
وقال يعقوب بن شيبة: كان عابداً، فاضلاً، يسلك في كثير من فتياه ومذاهبه مسلك أهل المدينة، ويخالف الكوفيين، وكان صديقاً لمالك. قال: وقيل: إن جميع ما يرويه مالك في ’’الموطأ’’: بلغني عن علي [فيرسلها] أنه سمعة من ابن إدريس.
وقال أبو حاتم: هو إمامٌ من أئمة المسلمين حجة.
وقال الحسن بن عرفة: لم أر بالكوفة أفضل منه.
وقال الكسائي: قال لي الرشيد: من أقرأ الناس؟ قلت: عبد الله بن إدريس، ثم حسين الجعفي.
وقال ابن عمار: وكان ابن إدريس إذا لحق أحدٌ في كلامه لم يحدثه.
ومناقبه وفضائله كثيرة جداً، رحمه الله.
مولده سنة عشرين، ومات في ذي الحجة سنة اثنتين وتسعين ومئة. رحمه الله تعالى.
مؤسسة الرسالة للطباعة والنشر والتوزيع، بيروت - لبنان-ط 2( 1996) , ج: 1- ص: 1
عبد الله بن إدريس الأودي
مؤسسة الكتب الثقافية - بيروت - لبنان-ط 1( 1985) , ج: 1- ص: 1
عبد الله بن إدريس بن يزيد الأودي الكوفي أبو محمد
روى عن أبيه والشيباني ومطرف ومالك بن أنس روى عنه مالك بن أنس سمعت أبي يقول ذلك قال أبو محمد روى عنه عبد الله بن المبارك وأحمد بن يونس ومحمد بن سعيد بن الأصبهاني والحسن بن الربيع وابنا أبي شيبة نا عبد الرحمن حدثني أبي نا نصر بن علي قال خبرني أبي قال: قال لي شعبة ببغداد: ههنا رجل من أصحابي من علمه ومن حاله وجعل يثني عليه أشتهي أني أعرف بينك وبينه فجمع بيني وبين بن إدريس نا عبد الرحمن حدثني أبي نا أحمد بن عبيد الله بن صخر الغداني نا بن إدريس وكان مرضياً. نا عبد الرحمن نا عبد الله بن أحمد بن محمد بن حنبل فيما كتب إلي قال سمعت أبي ذكر بن إدريس قال: كان نسيج وحده ثنا عبد الرحمن قال ذكره أبي عن إسحاق بن منصور عن يحيى بن معين أنه قال: عبد الله بن إدريس ثقة نا عبد الرحمن نا علي بن الحسين قال سمعت بن نمير يقول: بن إدريس كان أتقن وحفص بن غياث كان أعلم بالحديث من بن إدريس وابن أبي زائدة كان أكثر في الحديث من بن إدريس وفي الإتقان نا عبد الرحمن حدثني أبي قال: قال علي بن المديني: عبد الله بن إدريس من الثقات نا عبد الرحمن نا علي بن الحسن الهسنجاني قال سمعت أبا جعفر الجمال يقول: كان بن إدريس حافظاً لما يحفظ نا عبد الرحمن سمعت أبي يقول: حديث بن إدريس حجة يحتج بها وهو أمام من أئمة المسلمين ثقة نا عبد الرحمن قال سئل أبي وأبو زرعة عن يونس بن بكير وعبدة بن سليمان وسلمة بن الفضل في بن إسحاق أيهم أحب إليكما؟ قالا: بن إدريس أحبهم إلينا.
طبعة مجلس دائرة المعارف العثمانية - بحيدر آباد الدكن - الهند-ط 1( 1952) , ج: 5- ص: 1