عبد القاهر الجرجاني عبد القاهر بن عبد الرحمن بن محمد الجرجاني، ابو بكر: واضع اصول البلاغة. كان من ائمة اللغة. من أهل جرجان (بين طبرستان وخراسان) له شعر رقيق. من كتبه (اسرار البلاغة - ط) و (دلائل الاعجاز - ط) و (الجمل - خ) في النحو، و (التتمة - خ) نحو، و (المغني) في شرح الايضاح، ثلاثون جزءا، اختصره في شرح آخر سماه (المقتصد - خ) الجزء الثاني منه، و (اعجاز القرآن - ط) و (العمدة) في تصريف الافعال، و (العوامل المئة - ط).
دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 4- ص: 48
الجرجاني الأديب عبد القاهر بن عبد الرحمن
دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 11- ص: 0
القاضي الجرجاني الشافعي الأشعري عبد القاهر بن عبد الرحمن. أبو بكر الجرجاني النحوي، المشهور. أخذ النحو بجرجان عن أبي الحسين محمد بن الحسن الفارسي. كان من كبار أئمة العربية. صنف المغني في شرح الإيضاح في نحو ثلاثين مجلدا، والمقتصد في شرح الصغير وكتاب تتمة العروض، والعوامل الماية، والمفتاح، وشرح الفاتحة في مجلد. وله: العمدة في التصريف، والجمل، والتلخيص شرحه. وكان شافعي المذهب، أشعري الأصول، مع دين وسكون، وله شعر جيد. توفي سنة إحدى وسبعين وأربع ماية. ومن شعره:
لا يوحشنك أنهم ما ارتاحوا | مما جلاه عليهم المداح |
فهم كقوم علقت بإزائهم | بيض المرايا والوجوه قباح |
لا تأمن النفثة من شاعر | ما دام حيا سالما ناطقا |
فإن من يمدحكم كاذبا | يحسن أن يهجوكم صادقا |
كبر على العقل لا ترمه | ومل إلى الجهل ميل هائم |
وكن حمارا تعش بخير | فالسعد في طالع البهائم |
أرخ بإثنين وخمسينا | فليت شعري ما قضى فينا |
نسر بالحول إذا ما انقضى | وفي تقضيه تقضينا |
وما لك مطمع في المرء إلا | إذا ما أنكر الأمر القبيحا |
فأما وهو يجهل بين قبح | وبين الحسن فرقانا صحيحا |
فإنك في رجاء الخير منه | بأجواز الفلاة تكيل ريحا |
دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 19- ص: 0
الجرجاني شيخ العربية أبو بكر عبد القاهر بن عبد الرحمن الجرجاني.
أخذ النحو بجرجان عن أبي الحسين محمد بن حسن بن أخت الأستاذ أبي علي الفارسي.
وصنف شرحا حافلا للإيضاح يكون ثلاثين مجلدا، وله ’’إعجاز القرآن’’ ضخم، و’’مختصر شرح الإيضاح’’ ثلاثة أسفار وكتاب ’’العوامل المائة’’ وكتاب المفتاح وفسر الفاتحة في مجلد وله ’’العمد في التصريف’’ و’’الجمل’’ وغير ذلك.
وكان شافعيا، عالما، أشعريا، ذا نسك ودين.
قال السلفي: كان ورعا قانعا دخل عليه لص فأخذ ما وجد وهو ينظر وهو في الصلاة فما قطعها. وكان آية في النحو.
توفي سنة إحدى وسبعين وأربع مائة وقيل: سنة أربع وسبعين، رحمه الله.
دار الحديث- القاهرة-ط 0( 2006) , ج: 13- ص: 505
عبد القاهر بن عبد الرحمن الشيخ أبو بكر الجرجاني النحوي المتكلم على مذهب الأشعري الفقيه على مذهب الشافعي
أخذ النحو بجرجان عن أبي الحسين محمد بن الحسن الفارسي ابن أخت الشيخ أبي علي الفارسي وصار الإمام المشهور المقصود من جميع الجهات مع الدين المتين والورع والسكون
قال السلفي كان ورعا قانعا دخل عليه لص وهو في الصلاة فأخذ ما وجد وعبد القاهر ينظر ولم يقطع صلاته
قال وسمعت أبا محمد الأبيوردي يقول ما مقلت عيني لغويا وأما في النحو فعبد القاهر
ومن مصنفاته كتاب المغني في شرح الإيضاح في نحو من ثلاثين مجلدا وكتاب المقتصد في شرح الإيضاح أيضا ثلاث مجلدات وكتاب إعجاز القرآن الكبير وإعجاز القرآن الصغير والعوامل المائة والمفتاح وشرح الفاتحة والعمدة في التصريف وكتاب الجمل المختصر المشهور وكتاب التلخيص في شرح هذا الجمل
ومن شعره
كبر على العلم لا ترمه | ومل إلى الجهل ميل هائم |
وعش حمارا تعش سعيدا | فالسعد في طالع البهائم |
دار هجر - القاهرة-ط 2( 1992) , ج: 5- ص: 149
عبد القاهر بن عبد الرحمن الشيخ أبو بكر الجرجاني. النحوي، أخذ النحو بجرجان عن أبي الحسين محمد بن الحسن الفارسي ابن أخت الشيخ أبي علي الفارسي، وصار الإمام المشهور، المقصود من جميع الجهات، مع الدين المتين والورع والسكون.
قال السلفي. كان ورعا قانعا، دخل عليه لص وهو في الصلاة، فأخذ جميع ما وجد، وعبد القاهر ينظر ولم يقطع صلاته.
قال: وسمعت أبا محمد الأبيوردي يقول: ما مقلت عيني لغويا مثله.
وأما في النحو فعبد القاهر.
ومن مصنفاته كتاب «المغني في شرح الإيضاح» في نحو ثلاثين مجلدا، و «المقصد في شرح الإيضاح» أيضا، ثلاث مجلدات وكتاب «إعجاز القرآن» الكبير، وكتاب «إعجاز القرآن» الصغير، و «العوامل المائة» و «المفتاح»، و «شرح الفاتحة»، و «العمدة» في التصريف، و «الجمل» المختصر المشهور، و «التلخيص» في شرح هذا الجمل.
ومن شعره:
كبر على العلم يا خليلي | ومل إلى الجهل ميل هائم |
وعش حمارا تعش سعيدا | فالسعد في طالع البهائم |
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 0( 0000) , ج: 1- ص: 336
عبد القاهر بن عبد الرحمن الجرجاني النحوي الشافعي الأشعري وكنيته أبو بكر إمام مشهور وفضائله مذكورة في ألسنة الأعيان من العلماء وأخذ النحو عن ابن أخت أبي علي الفارسي لأنه لا يخرج من بلده إلى سائر البلاد
ومن مصنفاته كتاب المغني في شرح الإيضاح وإعجاز القرآن ومن أجل مصنفاته دلائل الإعجاز وأسرار البلاغة في علم المعاني وصنف التفسير
وتوفي سنة إحدى أو أربع وسبعين وأربعمائة
مكتبة العلوم والحكم - المدينة المنورة-ط 1( 1997) , ج: 1- ص: 133
أبو بكر الجرجاني
وأما أبو بكر عبد القاهر بن عبد الرحمن الجرجاني النحوي، فإنه كان من أكابر النحويين، أخذ عن أبي الحسين محمد بن الحسين بن محمد بن عبد الوارث، وكان يحكي عنه كثيراً، لأنه لم يلقَ شيخاً مشهوراً في علم العربية غيره، لأنه لم يخرج عن جرجان في طلب العلم، وإنما طرأ عليه أبو الحسين فقرأ عليه، وأخذ عنه علي بن أبي زيد الفصيحي.
وصنف تصانيف كثيرة جيدة، منها: كتاب المغني في شرح الإيضاح لأبي علي الفارسي، وهو نحو ثلاثين مجلداً، وكتاب المقتصد في شرح الإيضاح أيضاً، نحواً من ثلاثة مجلدات، وكتاب إعجاز القرآن، وكتاب العوامل، وكتاب الجمل، وشرحها الموسوم بالتلخيص، إلى غير ذلك.
وذكر في قول جرير:
تعدون عقر النيب أفضل مجدكم | بني ضوطري لولا الكمي المقنعا |
مكتبة المنار، الزرقاء - الأردن-ط 3( 1985) , ج: 1- ص: 264
دار الفكر العربي-ط 1( 1998) , ج: 1- ص: 314
مطبعة المعارف - بغداد-ط 1( 1959) , ج: 1- ص: 248
عبد القاهر بن عبد الرحمن الجرجاني
النحوي الفارسي، إمام العربية واللغة والبيان، أول من دون علم المعاني، تخرج على أبي الحسين بن عبد الوارث ولم يقرأ على غيره، صنف في النحو والأدب كتبا مفيدة، منها ’’شرح الإيضاح’’ و’’دلائل الإعجاز’’ في المعاني، و’’أسرار البلاغة’’، وغير ذلك.
توفي سنة 471 بجرجان، وله شعر كثير منه:
كبر على العلم يا خليلي | ومل إلى الجهل ميل هائم |
وعش حمارا تعش سعيدا | فالسعد في طالع البهائم |
جمعية إحياء التراث الإسلامي - الكويت-ط 1( 1986) , ج: 1- ص: 35
دار سعد الدين للطباعة والنشر والتوزيع-ط 1( 2000) , ج: 1- ص: 185
عبد القاهر بن عبد الرحمن أبو بكر الجرجانى النحوى المتكلم الشافعي.
صاحب ’’الجمل’’، و’’التلخيص’’، و’’العمدة في التصريف’’، و’’العوامل’’، و’’المفتاح’’، و’’شرح الفاتحة’’، و’’المغنى في شرح الإيضاح’’ في نحو ثلاثين مجلداً، و’’المقتصد’’ في شرحه أيضاً ثلاث مجلدات، ’’وإعجاز القرآن’’، أخذ النحو بجرجان عن أبى الحسن محمد بن الحسن الفارسي ابن أخت الشيخ أبي على الفارسى، وصار إماماً مقصوداً في الجهات، قال السلفى: دخل عليه لص وهو في الصلاة فأخذ جميع ما وجد والجرجانى ينظر اليه ولم يقطع صلاته، ومن نظمه:
كبيراً على العقل لا ترمه | ومل إلى الجهل ميل هائم |
وعش حماراً تعش سعيدا | فالسعد في طالع البهائِم. |
دار الكتب العلمية، بيروت - لبنان-ط 1( 1997) , ج: 1- ص: 1
أبو بكر الجرجانى عبد القاهر بن عبد الرحمن صاحب الجمل.
تقدم في الثالثة عشرة.
دار الكتب العلمية، بيروت - لبنان-ط 1( 1997) , ج: 1- ص: 1