الأعرج عبد الرحمن بن هرمز، ابوداود، من موالي بني هاشم، عرف بالاعرج: حافظ، قارئ، من أهل المدينة. ادرك اباهريرة وأخذ عنه. وهو اول من برز في القرآن والسنن. وكان خبيرا بأنساب العرب، وافر العلم، ثقة. رابط بثغر الاسكندرية مدة، ومات بها. وفي اسم ابيه خلاف.
دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 3- ص: 340
الأعرج عبد الرحمن بن هرمز المدني الإمام، الحافظ، الحجة، المقرئ، أبو داود عبد الرحمن بن هرمز المدني، الأعرج، مولى محمد بن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب بن هاشم.
سمع: أبا هريرة، وأبا سعيد، وعبد الله بن مالك بن بحينة، وطائفة.
وجود القرآن وأقرأه، وكان يكتب المصاحف.
وسمع أيضا من: أبي سلمة بن عبد الرحمن، وعمير مولى ابن عباس، وعدة.
حدث عنه: الزهري، وأبو الزناد، وصالح بن كيسان، ويحيى بن سعيد الأنصاري، وعبد الله بن لهيعة، وآخرون.
وتلا عليه: نافع بن أبي نعيم.
وقيل: بل ولاؤه لبني مخزوم.
أخذ القراءة عرضا عن: أبي هريرة، وابن عباس، وعبد الله بن عياش بن أبي ربيعة.
قال إبراهيم بن سعد: كان الأعرج يكتب المصاحف.
مالك: عن داود بن الحصين، سمع عبد الرحمن بن هرمز الأعرج يقول:
ما أدركت الناس إلا وهم يلعنون الكفرة في رمضان، وكان القارئ يقرأ سورة البقرة في ثماني ركعات، فإذا قام بها في ثنتي عشرة ركعة، رأى الناس أنه قد خفف.
ابن لهيعة: عن أبي النضر، قال:
كان عبد الرحمن بن هرمز أول من وضع العربية، وكان أعلم الناس بأنساب قريش.
وقيل: إنه أخذ العربية عن أبي الأسود الديلي.
اتفق أن الأعرج سافر في آخر عمره إلى مصر، ومات مرابطا بالإسكندرية.
أرخ وفاته: مصعب الزبيري، وطائفة، في سنة سبع عشرة ومائة.
وأظنه جاوز الثمانين.
دار الحديث- القاهرة-ط 0( 2006) , ج: 5- ص: 417
عبد الرحمن بن هرمز الأعرج ويكنى أبا داود مولى محمد بن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب. روى عن عبد الله ابن بحينة وأبي هريرة وعبد الرحمن بن عبد القاري.
قال: أخبرنا محمد بن عمر قال: حدثنا أبو بكر بن عبد الله بن أبي سبرة عن عثمان بن عبيد الله بن أبي رافع قال: رأيت من يقرأ على الأعرج حديثه عن أبي هريرة عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فيقول: هذا حديثك يا أبا داود؟ قال: نعم. قال:
فأقول حدثني عبد الرحمن. وقد قرأت عليك؟ قال: نعم قل حدثني عبد الرحمن بن هرمز.
قال: أخبرنا محمد بن عمر قال: حدثنا عبد الرحمن بن أبي الزناد عن أبيه وعن عبد الله بن الفضل قالا: خرج عبد الرحمن بن هرمز إلى الإسكندرية فأقام بها حتى توفي بها سنة سبع عشرة ومائة. وكان ثقة كثير الحديث.
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1990) , ج: 5- ص: 216
عبد الرحمن بن هرمز بن كيسان الأعرج مولى محمد بن ربيعة كنيته أبو داود مات سنة تسع عشرة ومائة وكان يكتب المصاحف
دار الوفاء للطباعة والنشر والتوزيع - المنصورة-ط 1( 1991) , ج: 1- ص: 127
الإمام الحافظ الحجة المقرئ
أبو داود عبد الرحمن بن هرمز المدني الأعرج، مولى محمد بن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب بن هاشم. م سنة 117 هـ رحمه الله تعالى.
قال الذهبي: ابن لهيعة عن أبي النضر، قال: كان عبد الرحمن بن هرمز أول من وضع العربية، وكان أعلم الناس بأنساب قريش.
دار الرشد، الرياض-ط 1( 1987) , ج: 1- ص: 29
عبد الرحمن بن هرمز، أبو داود، الأعرج، المديني.
مولى بني عبد المطلب.
سمع أبا هريرة، رضي الله عنه، سمع منه الزهري، وأبو الزناد.
كناه أحمد، وعلي.
وقال غندر: حدثنا عبد الله بن سعيد بن أبي هند، حدثنا عبد الرحمن بن كيسان الأعرج.
أحمد، حدثنا أبو عاصم، أخبرنا عثمان بن الأسود، عن عبد الرحمن بن هرمز، قلت لسعيد بن جبير.
وروى ابن جريج، عن عبد الرحمن بن هرمز، عن يزيد.
فلا أدري كيف هذا.
دائرة المعارف العثمانية، حيدر آباد - الدكن-ط 1( 0) , ج: 5- ص: 1
أبو داود الأعرج
وأما الأعرج؛ فهو أبو داود عبد الرحمن بن هرمز الأعرج، وكان مولى لمحمد بن ربيعة بن الحارث بن المطلب.
وكان أحد القراء، عالماً بالعربية، وأعلم الناس بأنساب العرب، وخرج إلى الإسكندرية، وأقام بها إلى أن مات سنة سبع عشرة ومائة في أيام هشام بن عبد الملك.
مكتبة المنار، الزرقاء - الأردن-ط 3( 1985) , ج: 1- ص: 24
دار الفكر العربي-ط 1( 1998) , ج: 1- ص: 24
مطبعة المعارف - بغداد-ط 1( 1959) , ج: 1- ص: 8
الأعرج عبد الرحمن بن هرمز أبو داود المدني
كثير الحديث
وقال ابن المديني أعلى أصحاب أبي هريرة سعيد بن المسيب وبعده أبو سلمة بن عبد الرحمن وأبو صالح السمان وابن سيرين قيل فالأعرج قال ثقة وهو دون هؤلاء مات سنة سبع عشرة ومائة
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1403) , ج: 1- ص: 45
عبد الرحمن بن هرمز الأعرج أبو داود
عن أبي هريرة وعبد الله بن بحينة وعنه الزهري وابن لهيعة كان يكتب المصاحف توفي بالثغر 117 ع
دار القبلة للثقافة الإسلامية - مؤسسة علوم القرآن، جدة - السعودية-ط 1( 1992) , ج: 1- ص: 1
الأعرج عبد الرحمن بن هرمز
الأعرج عبد الرحمن بن هرمز 3334
دار القبلة للثقافة الإسلامية - مؤسسة علوم القرآن، جدة - السعودية-ط 1( 1992) , ج: 2- ص: 1
عبد الرحمن بن هرمز الأعرج أبو داود الهاشمي المدني
مولى ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب ويقال مولى محمد بن ربيعة مات بالإسكندرية سنة سبع عشرة ومائة
روى عن أبي هريرة وعمير مولى ابن عباس في الوضوء وعبد الله بن مالك بن بجينة في الصلاة والحج وعبد الله بن كعب بن مالك في البيوع وأبي سلمة بن عبد الرحمن في ذكر عيسى والفضائل
روى عنه صالح بن كيسان في الإيمان وغيره وأبو الزناد عبد الله وجعفر بن ربيعة ومحمد بن يحيى بن حبان في الصلاة وعبدربه بن سعيد في الصلاة والزهري ولحي بن سعيد الأنصاري وصفوان بن سليم وزيد بن أسلم وعبيد الله بن أبي جعفر ويعقوب بن أبي سلمة الماجشون وسعد بن إبراهيم وعلقمة بن أبي علقمة وعمرو بن عمرو وعبد الله بن الفضل وأيوب السختياني والحارث بن أبي ذباب
دار المعرفة - بيروت-ط 1( 1987) , ج: 1- ص: 1
الأعرج
عبد الرحمن بن هرمز
دار المعرفة - بيروت-ط 1( 1987) , ج: 2- ص: 1
عبد الرحمن بن هرمز الأعرج
دار الفرقان، عمان - الأردن-ط 1( 1984) , ج: 1- ص: 40
(ع) عبد الرحمن بن هرمز الأعرج أبو داود المدني مولى ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب ويقال مولى محمد بن ربيعة.
ذكره خليفة ابن خياط في ’’ الطبقة الثانية ’’.
وفي كتاب ’’ الثقات ’’ لابن خلفون: عبد الرحمن بن هرمز، وقيل: ابن حسان، وقيل: ابن كيسان، والأول أشهر، وهو من جلة التابعين، ومن الأثبات في أبي هريرة، وكان مقرئا للقرآن، وأروى الناس عنه أبو الزناد.
وذكره ابن حبان في كتاب ’’ الثقات ’’ فقال: كنيته أبو داود، وقد قيل: أبو حازم، وكان يكتب المصاحف.
وقال البخاري: مولى بني المطلب، مات قريبا من سنة سبع عشرة.
[ق7/أ] وقال غندر: ثنا عبد الله بن سعيد بن أبي هند، ثنا عبد الرحمن بن كيسان الأعرج.
وفي ’’ كتاب البلاذري ’’: أراد عبد الرحمن بن هرمز الشخوص إلى يزيد بن عبد الملك. وكان على ديوان أهل المدينة، فأرسلت إليه فاطمة ابنة الحسين بن علي وعرفته أن عبد الرحمن بن الضحاك الفهري خطبها، وسألته أن ينهي ذلك ليزيد.
وقال الحاكم أبو أحمد: عبد الرحمن بن هرمز ويقال: ابن كيسان.
وقال أبو عبد الله المقدمي: عبد الرحمن الأعرج يكنى أبا محمد، أحسبه مات بالإسكندرية.
وقال الحاكم أبو عبد الله: هرمز عبد.
وفي ’’ تاريخ ابن عساكر ’’: قال عبد الرحمن: إني أريد أن آتي الإسكندرية فأرابط بها، فقيل له: وما نصنع بها وما عندك قتال، وما تكون في مكان إلا كنت كلا على المسلمين؟ قال: سبحان الله فأين التحضيض؟ قال: وكان شيخا كبيرا فخرج إليها.
وذكر المدائني أنه توفي سنة تسع عشرة وذكر صاحب ’’ التعريف بصحيح التاريخ ’’: حدثني جماعة من مشايخ بلدنا عن أسد بن الفرات أنه كان يقول: أهل المدينة ثلاث طبقات:
الأولى: سعيد بن المسيب، وسليمان بن يسار فكان سليمان أفقه الرجلين والذكر لسعيد.
الثانية: ربيعة وعبد الرحمن الأعرج بن هرمز، فكان ابن هرمز أعلم الرجلين والذكر لربيعة ثم ذكر الثالثة.
وذكر ابن سعد عن الواقدي عن عبد الرحمن بن أبي الزناد عن أبيه توفي الأعرج سنة عشر ومائة. وكذا ذكره أبو حفص عمرو بن علي الفلاس في ’’ تاريخه ’’، وتبعهما على ذلك غير واحد من المتأخرين منهم أبو الوليد الباجي، قدمه على سنة سبع عشرة. وغيره، فينظر في قول المزي: هذا وهم. تابعا صاحب ’’ الكمال ’’ وغيره، ولم يستدل على صحة ذلك ما يثلج به القلب، وكأنه نظر إلى الكثرة وهو - لعمري - جزم بذلك، أو يكون في وفاته قولان كغيره من الناس، فلا وهم إذا لكبر من قال ذلك وشهرته بالعلم في الوفيات، لا سيما وقد عزى ذلك إلى تلميذه أبي الزناد وهو من أعرف الناس به وأخصهم.
وفي كتاب أبي سعيد السيرافي في ’’ أخبار النحويين ’’، و ’’ كتاب أبي عمرو الداني ’’: روى عنه القراءة عرضا نافع بن أبي نعم.
وذكر ابن لهيعة عن أبي النضر: الأعرج أول من وضع العربية، وكان أعلم الناس بأنساب قريش.
وقال مصعب بن ثابت: رأيت الأعرج يبيع المصاحف.
وفي ’’ تاريخ ’’ علي بن عبد الله التميمي، الأخذ عن ابن عيينة وشبهه، ومن خط ابن أبي هشام مجودا أنقل: الأعرج مولى عامر بن ربيعة بن الحارث.
وذكره أبو [ق7/ب] محمد بن حزم في ’’ الطبقة الأولى ’’ من قراء أهل المدينة، وقال: هو مشهور.
وفي ’’ صحيح البخاري ’’ مولى بني عبد المطلب. قال النووي: كذا وقع في ’’ الصحيحين ’’.
والذي ذكره ابن سعد وغيره: أنه حليف بني المطلب بن عبد مناف وكان جده حالفه انتهى.
وهو غير جيد يحتاج إلى نظر، لأنا قد أسلفنا أن أباه كان عبدا فترى جده من هو.
الفاروق الحديثة للطباعة والنشر-ط 1( 2001) , ج: 8- ص: 1
عبد الرحمن بن هرمز بن كيسان الأعرج
مولى محمد بن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب كنيته أبو داود وقد قيل أبو حازم
يروي عن أبي هريرة روى عنه الزهري وأبو الزناد والناس مات بالإسكندرية سنة سبع عشرة ومائة وكان يكتب المصاحف
دائرة المعارف العثمانية بحيدر آباد الدكن الهند-ط 1( 1973) , ج: 5- ص: 1
عبد الرحمن بن هرمز الأعرج مدني
تابعي ثقة
دار الباز-ط 1( 1984) , ج: 1- ص: 1
عَبد الرحمن بنُ هُرْمُز الْأَعرج (ع)
أبو داود، الحافظُ المقرئ، مولى ربيعة بن الحارث بن عبد المطَّلب الهاشميّ المدنيّ، كاتبُ المصاحف.
سَمعَ: أبا هريرة، وأبا سعيدٍ الخُدْري، وعبدَ الله بنَ بُحَينة، وعِدَّة.
حدَّث عنه: الزُّهْرِيُّ، وأبو الزِّناد، وصالحُ بنُ كَيسان، ويحيى بنُ سعيد، وابنُ لَهِيعة، وغيرُهم.
وكان ثقةً، ثبتًا، عالمًا، مُقرئًا. تحوَّل في آخر عُمرِه إلى ثغر الإِسكندريّةِ مُرابطًا، فتُوفي سنةَ سبعَ عشرةَ ومئة. رحمة اللهِ عليه.
مؤسسة الرسالة للطباعة والنشر والتوزيع، بيروت - لبنان-ط 2( 1996) , ج: 1- ص: 1
عبد الرحمن بن هرمز الأعرج
مؤسسة الكتب الثقافية - بيروت - لبنان-ط 1( 1985) , ج: 1- ص: 1
عبد الرحمن بن هرمز الأعرج
مؤسسة الكتب الثقافية - بيروت - لبنان-ط 1( 1985) , ج: 2- ص: 1
عبد الرحمن بن هرمز الأعرج أبو داود
مولى بني عبد المطلب سمع أبا هريرة وأبا سعيد وابن بحينة سمعت أبي يقول ذلك قال أبو محمد روى عنه الزهري ويحيى بن سعيد الأنصاري ومحمد بن يحيى بن حبان وأبو الزناد وعبد الله بن الفضل وعمرو بن أبي عمرو ويحيى بن أبي كثير وعلقمة بن أبي علقمة وصالح بن كيسان وجعفر بن ربيعة وعبد الله بن عياش نا عبد الرحمن قال سئل أبو زرعة عنه فقال مديني ثقة.
طبعة مجلس دائرة المعارف العثمانية - بحيدر آباد الدكن - الهند-ط 1( 1952) , ج: 5- ص: 1