عاصم بن علي عاصم بن علي بن عاصم بن صهيب التيمي، بالولاء، أبو الحسين: منحفاظ الحديث الثقات. من أهل واسط، مولدا ووفاة. نزل بغداد، وحدث فيها برحبة النخل (في مسجد الرصافة) وكان يجلس على احد السطوح، وينتشر الناس في الرحبة؛ ويقدر مجلسه بمئة الف انسان. وهو من شيوخ البخاري. قال الذهبي: كان من ائمة السنة، قوالا بالحق، احتج به البخاري.
دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 3- ص: 248
الواسطي عاصم بن علي بن عاصم بن صهيب الواسطي، مولى قريبة بنت محمد بن أبي بكر الصديق؛ روى عنه البخاري وروى الترمذي وابن ماجه عن رجل عنه، وأحمد بن حنبل وابن عمه حنبل وأبو حاتم وغيرهم؛ وقد حط عليه ابن معين وقال أبو حاتم: صدوق. وعن أحمد بن عيسى قال: أتاني آت في منامي فقال: عليك بمجلس عاصم بن علي فإنه غيظ لأهل الكفر، وكان رحمه الله ممن ذب عن الإسلام في المحنة؛ وتوفي سنة إحدى وعشرين ومائتين.
دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 16- ص: 0
عاصم بن علي بن عاصم حافظا صدوقا من أصحاب شعبة.
حدث عنه: البخاري في صحيحه، وأبو داود.
ومات سنة إحدى وعشرين ومائتين، وقد لقي عكرمة بن عمار وعدة.
حدث عن: عاصم بن محمد العمري، وعكرمة بن عمار وابن أبي ذئب وشعبة بن الحجاج والقاسم بن الفضل الحداني، وعبد الرحمن المسعودي، وأبيه وخلق كثير، وكان من أئمة المحدثين.
وحدث عنه: أحمد بن حنبل، وأبو محمد الدارمي، وأبو حاتم الرازي، وإبراهيم الحربي، وحنبل بن إسحاق، وعبد الله بن أحمد الدورقي، وعلي بن عبد العزيز، ومحمد بن يحيى المروزي، وخلق.
حدث ببغداد مدة وتكاثروا عليه، ثم رجع إلى واسط، وبها توفي.
وقد جرحه يحيى بن معين، والصواب أنه صدوق كما قال أبو حاتم، وروى عبد الله بن أحمد، عن أبيه قال: صحيح الحديث قليل الغلط.
وقال أبو الحسين بن المنادي: كان مجلسه يحزر ببغداد بأكثر من مائة ألف إنسان، وكان يستملي عليه: هارون الديك وهارون مكحلة.
قال عمر بن حفص السدوسي: سمعنا من عاصم بن علي، فوجه المعتصم من يحزر مجلسه في رحبة النخل التي في جامع الرصافة، وكان يجلس على سطح وينتشر الناس حتى إني سمعته يوما يقول: حدثنا الليث بن سعد ويستعاد. فأعاد أربع عشرة مرة والناس لا يسمعون، وكان هارون المستملي يركب نخلة معوجة يستملي عليها فبلغ المعتصم كثرة الخلق، فأمر بحزرهم فوجه بقطاعي الغنم، فحزروا المجلس عشرين ومائة ألف.
وعن أحمد بن عيسى، قال: أتاني آت في منامي فقال لي: عليك بمجلس عاصم بن علي فإنه غيظ لأهل الكفر.
قلت: كان عاصم رحمه الله ممن ذب عن الدين في المحنة، فروى الهيثم بن خلف الدوري أن محمد بن سويد الطحان حدثه قال: كنا عند عاصم بن علي، ومعنا أبو عبيد وإبراهيم بن أبي الليث وجماعة، وأحمد بن حنبل يضرب، فجعل عاصم يقول: إلا رجل يقوم معي فنأتي هذا الرجل، فنكلمه؟ قال: فما يجيبه أحد. ثم قال ابن أبي الليث: أنا أقوم معك يا أبا الحسين. فقال: يا غلام! خفي. فقال ابن أبي الليث: يا أبا الحسين! أبلغ إلى بناتي فأوصيهم فظننا أنه ذهب يتكفن، ويتحنط ثم جاء فقال: إني ذهبت إليهن فبكين. قال: وجاء كتاب ابنتي عاصم من واسط: يا أبانا! إنه بلغنا أن هذا الرجل أخذ أحمد بن حنبل، فضربه على أن يقول: القرآن مخلوق فاتق الله، ولا تجبه فوالله لأن يأتينا نعيك أحب إلينا من أن يأتينا أنك أجبت.
قلت: ذكر ابن عدي لعاصم بن علي ثلاثة أحاديث تفرد بها عن شعبة. ثم قال ابن عدي: لا أعلم له شيئا منكرا سواها ولم أر بحديثه بأسا.
قالوا: توفي عاصم في رجب سنة إحدى وعشرين ومائتين. وسمع أبو داود منه أحاديث يسيرة، وتوفي عاصم.
أخبرنا إسماعيل بن عبد الرحمن، أخبرنا عبد الله بن أحمد في سنة ست عشرة وست مائة أخبرنا أبو الفتح بن البطي، أخبرنا أبو الفضل بن خيرون، وأخبرنا إسماعيل، أخبرنا ابن قدامة أخبرنا يحيى بن ثابت، أخبرنا أبي قالا: أخبرنا أبو بكر أحمد بن محمد
البرقاني، حدثنا أبو بكر الإسماعيلي، حدثنا محمد بن يحيى بن سليمان، حدثنا عاصم بن علي حدثنا شعبة عن الحكم، عن ذر عن ابن عبد الرحمن بن أبزى، عن أبيه قال: جاء رجل إلى عمر فقال: إني أجنبت، فلم أجد الماء. فقال عمار بن ياسر: أما تذكر أنا كنا في سرية على عهد النبي -صلى الله عليه وسلم- فأجنبت، وأنت فأما أنت فلم تصل، وأما أنا فتمعكت في التراب، وصليت، فذكرت ذلك للنبي -صلى الله عليه وسلم- فقال: ’’إنما كان يكفيك هذا’’. وضرب بكفيه الأرض ونفخ فيهما ثم مسح بهما وجهه، وكفيه.
متفق عليه من حديث غندر والقطان عن شعبة.
دار الحديث- القاهرة-ط 0( 2006) , ج: 8- ص: 37
عاصم بن علي بن عاصم الواسطي يكنى أبا الحسين سمعت محمد بن سعيد بن عبد الرحمن الحراني يقول: سمعت عبيد الله بن محمد الفقيه يقول: سمعت يحيى بن معين يقول وذكر عاصم بن علي بن عاصم بن صهيب الواسطي فقال كذاب بن كذاب.
حدثنا ابن حماد، قال: حدثنا معاوية، عن يحيى، قال: عاصم بن علي بن عاصم ليس بشيء.
أخبرني محمد بن سعيد الحراني، قال: سمعت عبيد الله بن محمد الفقيه أو غيره يقول قلت ليحيى بن معين أحمد الله يا أبا زكريا لقد أصبحت سيد الناس قال لي اسكت ويحك أصبح سيد الناس عاصم بن علي بن عاصم في مجلسه ثلاثون ألف رجل.
قال ابن عدي رأيت مجلس الفريابي يحزر فيه خمسة عشر ألف محبرة وكنا نحتاج أن نبيت في موضع المجلس لنتخذ من الغد موضع مجلس.
حدثنا محمد بن يحيى بن سليمان، حدثنا عاصم بن علي، حدثنا شعبة، عن قتادة عن كثير بن أبي كثير، عن أبي عياض، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا يزني الزاني حين يزني، وهو مؤمن، ولا يسرق حين يسرق، وهو مؤمن.
ولا أعلم أحدا يحدث بهذا عن شعبة بهذا الإسناد غير عاصم بن علي.
حدثنا محمد بن علي، قال: حدثنا عاصم بن علي قال شعبة عن سيار أبي الحكم، قال: سمعت الشعبي عن البراء، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن أول ما نبدأ به في يومنا أن نصلي ثم نرجع فننحر فمن فعل ذلك فقد أصاب سنتنا، ومن ذبح فإنما هو لحم قدمه لأهله ليس من النسك في شيء.
قال وكان أبو بردة بن دينار جاءه البراء بن عازب قد ذبح فقال إن عندي جذعة خير من مسنة قال اجعليها مكانها، ولن تجزىء أو توفي عن أحد بعدك.
وهذا أيضا لا أعلم رواه عن شعبة بهذا الإسناد غير عاصم ويقال إن غيره رواه مرسلا.
حدثنا أحمد بن علي بن الحسن المدائني، قال: حدثنا أحمد بن عبد الرحيم أبو العباس البغدادي، قال: حدثنا عاصم بن علي، قال: حدثنا شعبة، عن أبي الزبير عن جابر أنه قال: جاء عبد فبايع النبي صلى الله عليه وسلم على الهجرة ولم يشعر أنه عبد فجاء سيده يريده فقال النبي صلى الله عليه وسلم بعنيه فاشتراه بعبدين أسودين ثم لم يبايع أحدا بعد حتى يسأله أعبد هو
وهذا عن شعبة من رواية عاصم عنه أعرفه وهذا الحديث يرويه، عن أبي الزبير بن لهيعة والليث بن سعد وأما من حديث شعبة، عن أبي الزبير فهو منكر.
ولعاصم بن علي لا أعرف له شيئا منكرا في رواياته إلا هذه الأحاديث التي ذكرتها وقد حدثناه عنه جماعة فلم أر بحديثه بأسا إلا فيما ذكرت وقد ضعفه ابن معين وصدقه أحمد بن حنبل وصدق أباه وأخاه.
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 5( 1997) , ج: 6- ص: 407
عاصم بن علي بن عاصم بن صهيب بن سنان أبو الحسن الواسطي.
قيل ليحيى بن معين: أصبحت يا أبا زكريا سيد الناس؟ قال: اسكت ويلك، أصبح سيد الناس عاصم بن علي بن عاصم، في مجلسه ثلاثون ألف رجل.
دار البشائر الإسلامية - بيروت-ط 1( 1994) , ج: 1- ص: 167
دار البخاري - المدينة المنورة - بريدة-ط 1( 1995) , ج: 1- ص: 133
عاصم بن علي بن عاصم. كان يروي عن شعبة وسليمان بن المغيرة وليث ابن سعد والمسعودي وغيرهم. وكان ثقة وليس بالمعروف بالحديث ويكثر الخطأ فيما حدث به. وتوفي بواسط يوم الإثنين للنصف من رجب سنة إحدى وعشرين ومائتين في خلافة أبي إسحاق وصلى عليه المطلب بن فهم بن أبي القاسم الخراساني. وكان على واسط يومئذ.
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1990) , ج: 7- ص: 229
عاصم بن علي [خ، ت، ق]
[بن عاصم] الواسطي، شيخ البخاري، محله الصدق، يكنى أبا الحسين، كان عالما صاحب الحديث.
روى معاوية بن صالح وغيره عن ابن معين: ليس بشئ.
وقال أحمد: صدوق.
وذكر له ابن عدي عدة مناكير.
وقال: لم أر به بأسا إلا فيما ذكرت.
وأخبرنا محمد بن سعيد الحرانى، سمعت عبيد الله بن محمد الفقيه - أو غيره - يقول: قلت ليحيى بن معين: يا أبا زكريا، قد أصبحت سيد الناس.
قال: اسكت ويحك! أصبح سيد الناس عاصم بن علي، في مجلسه ثلاثون ألف رجل.
عاصم، حدثنا شعبة، عن أبي الزبير، عن جابر، قال: جاء عبد فبايع النبي صلى الله وسلم على الهجرة، ولم يشعر أنه عبد، فجاء سيده يريده، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: بعنيه.
قال: فاشتراه بعبدين أسودين، ثم لم يبايع أحد بعد حتى يسأله أعبد هو؟ وقد رواه الليث، وابن لهيعة، عن أبي الزبير.
سمع من ابن أبي ذئب، وعكرمة بن عمار، وهو فكما قال فيه المتعنت أبو حاتم:
صدوق.
وقال أبو الحسين بن المنادى: كان مجلسه يحزر بأكثر من مائة ألف إنسان.
قلت: وكان من أئمة السنة قوالا بالحق، احتج به البخاري.
قلت: مات سنة إحدى وعشرين ومائتين، وهو في عشر التسعين.
دار المعرفة للطباعة والنشر، بيروت - لبنان-ط 1( 1963) , ج: 2- ص: 354
عاصم بن علي بن عاصم: شيخ البخاري، ثقة، قال ابن معين: لا شيء. -خ، ت، ق-
مكتبة النهضة الحديثة - مكة-ط 2( 1967) , ج: 1- ص: 203
عاصم بن علي بن عاصم، أبو الحسين، مولى قريبة بنت محمد بن أبي بكر، القرشي، الواسطي.
سمع شعبة، وابن أبي ذئب.
مات سنة عشرين، أو إحدى وعشرين ومئتين.
دائرة المعارف العثمانية، حيدر آباد - الدكن-ط 1( 0) , ج: 6- ص: 1
عاصم بن علي بن عاصم الواسطي، نزل بغداد.
توفي سنة إحدى وعشرين.
مكتبة الكوثر-ط 1( 1991) , ج: 1- ص: 64
عاصم بن علي بن عاصم بن صهيب الواسطي التميمي مولاهم أبو الحسين
روى عن أبيه وأخيه الحسن وابن أبي ذئب وشعبة وطائفة
وعنه البخاري والدارمي وأبو حاتم وجماعة
قال أحمد صحيح الحديث قليل الغلط وكان يحضر مجلسه خلائق حزروا بعشرين ومائة ألف مات سنة إحدى وعشرين ومائتين
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1403) , ج: 1- ص: 177
عاصم بن علي بن عاصم الواسطي
عن ابن أبي ذئب وعكرمة بن عمار وعنه البخاري والدارمي وعمر بن حفص السدوسي ثقة مكثر لكن ضعفه بن معين وأورد له بن عدي أحاديث منكرة مات 221 خ ت ق
دار القبلة للثقافة الإسلامية - مؤسسة علوم القرآن، جدة - السعودية-ط 1( 1992) , ج: 1- ص: 1
عاصم بن علي الواسطي
دار الفرقان، عمان - الأردن-ط 1( 1984) , ج: 1- ص: 74
(خ ت ق) عاصم بن علي بن عاصم بن صهيب الواسطي أبو الحسين ويقال أبو الحسن التميمي مولاهم أخو الحسن.
ذكر أسلم بن سهل جده عاصما في جملة المحدثين، وكذلك أباه، وعمه عثمان بن عاصم، وأخاه الحسن، وابن عمه عمر بن عثمان.
وذكره الخطيب في الرواة عن مالك بن أنس رضي الله عنه.
وقال صاحب ’’ زهرة المتعلمين في ذكر أسماء المشاهير المحدثين ’’: مات سنة عشرين، وقيل إحدى وعشرين، روى عنه - يعني البخاري – ثمانية أحاديث.
وفي تاريخ البخاري: مات سنة عشرين أو إحدى وعشرين.
وقال ابن قانع: كان ثقة، وقال ابن سعد: كان ثقة وليس بالمعروف بالحديث [فأنكر] الخطأ في حديثه.
وخرج الحاكم حديثه في مستدركه.
وقال العجلي: شهدت مجلس عاصم فحذروا من شهده ذلك اليوم ستين ومائة ألف وكان رجلا جسورا فكان يقول لممليه ترون هاك ما جاء في الجهمية فيحدث بها وكان قد ضاق منه ابن أبي داود، فقال للمعتصم: أقض دينه، وسيره إلى أهله فقضى دينه وسيره واستراح منه ابن أبي داود، وكان ثقة في الحديث كتبت عنه.
وقال النسائي: ضعيف، وذكره أبو العرب القيرواني، وأبو جعفر العقيلي، والبلخي في جملة الضعفاء.
وقال مسلمة بن قاسم الأندلسي في كتاب ’’ الصلة ’’: ضعيف كثير المناكير.
وفي تاريخ ابن أبي خيمثة الكبير: سمعت يحيى يقول لا يفلح آل عاصم بن صهيب الرومي أحدا أبدا.
وفي كتاب ابن الأخضر قال البغوي: حفظت عنه وأنا صغير حديثين.
الفاروق الحديثة للطباعة والنشر-ط 1( 2001) , ج: 7- ص: 1
عاصم بن علي بن عاصم أبو الحسن
يروي عن شعبة وابن أبي ذئب روى عنه أبو زرعة الرازي مات سنة إحدى وعشرين ومائتين
دائرة المعارف العثمانية بحيدر آباد الدكن الهند-ط 1( 1973) , ج: 8- ص: 1
عاصم بن علي بن عاصم الواسطي
شهدت مجلس عاصم فحزروا من شهده ذلك اليوم ستين ومائة ألف وكان رجلاً مسودا وكان ثقة في الحديث
دار الباز-ط 1( 1984) , ج: 1- ص: 1
عاصم بن علي عاصم أبو الحسين الواسطي
قال يحيى لا شيء وقال في رواية كذا ابن كذاب وقد صدقه أحمد وصدقه أباه
دار الكتب العلمية، بيروت - لبنان-ط 1( 1986) , ج: 2- ص: 1
عاصم بن علي (خ، ت، ق)
ابن عاصم بن صهيب، الإمام الحافظ الثقة، أبو الحسين التيمي مولاهم الواسطي.
سمع: أباه، وابن أبي ذئب، وعكرمة بن عمار، وعاصم بن محمد العمري، وشعبة، والمسعودي، وطبقتهم.
وعنه: البخاري، وأحمد بن حنبل، وإبراهيم الحربي، وأبو حاتم الرازي، وعلي بن عبد العزيز، وعمر بن حفص السدوسي، وخلائق.
قدم بغداد، وأملى بها، وتزاحموا عليه.
قال أحمد بن حنبل: هو صحيح الحديث، قليل الغلط.
وقال أبو حاتم: صدوق.
وقال أبو الحسين بن المنادي: كان مجلسه يحزر بأكثر من مئة ألف إنسان، وكان يستملي عليه هارون مكحلة.
وعن أحمد بن عيسى قال: أتيت في منامي، فقيل لي: عليك بمجلس عاصم، فإنه غيظٌ لأهل الكفر.
وكان عاصمٌ ممن ذب عن السنة في محنة القرآن.
تفرد عن شعبة بثلاثة أحاديث تستنكر، ذكرها ابن عدي ثم قال: ولم أر بحديثه بأساً.
مات في رجب سنة إحدى وعشرين ومئتين. رحمه الله تعالى.
مؤسسة الرسالة للطباعة والنشر والتوزيع، بيروت - لبنان-ط 2( 1996) , ج: 2- ص: 1
عاصم بن علي بن عاصم
مؤسسة الكتب الثقافية - بيروت - لبنان-ط 1( 1985) , ج: 1- ص: 1
عاصم بن علي بن عاصم أبو الحسين
روى عن شعبة وابن أبي ذئب وعبد العزيز الماجشون سمعت أبي يقول ذلك قال أبو محمد روى عنه أبي نا عبد الرحمن نا صالح بن أحمد بن محمد بن حنبل قال قال أبي عاصم بن علي بن عاصم ما أقل خطأه قد عرض علي بعض حديثه سمعت أبي يقول عاصم بن علي صدوق.
طبعة مجلس دائرة المعارف العثمانية - بحيدر آباد الدكن - الهند-ط 1( 1952) , ج: 6- ص: 1