شبيب الأسعد شبيب (باشا) بن علي الأسعد العاملي الوائلي، من آل علي الصغير، شيخ مشايخ جبل عامل، من عنزة: شاعر، كان والي سورية العثماني قد سم أباه في دمشق، كان والي سورية العثماني قد سم أباه في دمشق، ودفن في تربة السيدة زينب. ونشأ شبيبي في جبل عامل. وأقام زمنا في أسطنبول. وتوفي في صيدا. له (العقد المنضد - ط) ديوان شعر من نظمه، مصدر بترجمته وأصل أسرته، و (القصيدة البائية في مدح خير البرية - ط).

  • دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 3- ص: 156

شبيب باشا الأسعد ابن علي بك الأسعد ولد في حدود سنة 1852 م وتوفي سنة 1916 م.
كان أديبا له إلمام بعلم العربية جميل المنظر بهي الطلعة في الغاية قرأ في علم العربية على الشيخ جعفر مغنية وعلى غيره. وذهب إلى استامبولى فأقام بها على سنين وطبع فيها ديوان شعره ثم عاد إلى جبل عامل وسكن قلعة تبنين وجرى بينه وبين بعض أبناء عمه خطوب وأحوال لأنهم خافوا أن يغلبهم على الرئاسة وأقاموا عليه دعاوى زورية لدى الحاكم فكان لهم الغلبة عليه.
رأيته واجتمعت به بعد عوده من استامبول.
ومن شعره قوله:

وقوله:
وقال مشطرا بيتي الشاعر القديم أبو بكر العنبري:
وله من قصيدة:
وله في وصف ثقيل:
وله في الحنين:

  • دار التعارف للمطبوعات - بيروت-ط 1( 1983) , ج: 7- ص: 331