سلمة بن شبيب سلمة بن شبيب النيسابوري، أبو عبد الرحمن: من كبار رجال الحديث، من أهل نيسابور. رحل إلى سورية واليمن والحجاز والعراق والجزيرة، في طلب الحديث. وكتب كثيرا. ورحل إلى مصرن قبل وفاته بعام، فأخذ عنه بعض أعلامها. وتوفي بمكة، على الأرجح.

  • دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 3- ص: 113

سلمة بن شبيب الإمام الحافظ الثقة، أبو عبد الرحمن الحجري، المسمعي، النسائي، نزيل مكة.
سمع يزيد بن هارون، وزيد بن الحباب، وأبا داود الطيالسي، وحجاج بن محمد، وعبد الرزاق، وحفص بن عبد الرحمن النيسابوري، ومحمد بن يوسف الفريابي، وأبا المغيرة الخولاني، وخلقا كثيرا من هذا الضرب فمن بعدهم.
حدث عنه: مسلم، وأرباب السنن، وأبو زرعة، وأبو حاتم، وعبد الله بن أحمد، وعلي بن أحمد علان، ومحمد بن هارون الروياني، والحسن بن دكة الأصبهاني، وحاتم بن محبوب الهروي، وعدة.
وحدث عنه من شيوخه: الإمام أحمد.
قال النسائي: ليس به بأس.
وقال أبو نعيم: قدم أصبهان، وحدث في سنة اثنتين وأربعين.
وعن سلمة بن شبيب، قال: بعت داري بنيسابور، وأردت التحول إلى مكة بعيالي، فقلت: أصلي أربع ركعات، وأودع عمار الدار. فصليت، وقلت: يا عمار الدار، سلام عليكم، فإنا خارجون نجاور بمكة. فسمعت هاتفا يقول: عليك السلام يا سلمة، ونحن خارجون من الدار، فإنه بلغنا أن الذي اشتراها يقول: القرآن مخلوق.
قال ابن أبي داود: توفي سلمة من أكلة فالوذج.
وقال ابن يونس: قدم مصر، وحدث سنة ست، ومات في رمضان، سنة سبع وأربعين ومائتين.
قال أبو حاتم: صدوق.
أخبرنا شيخان، قالا: أخبرنا موسى الجيلي، أخبرنا ابن البناء، أخبرنا ابن البسري، أخبرنا المخلص، حدثنا يحيى بن محمد، حدثنا سلمة بن شبيب، حدثنا عبد الحميد الحماني، حدثنا أبو سعد، عن أنس، قال: أرسلني أبو طلحة أدعو النبي -صلى الله عليه وسلم- لطعام صنعه، فقال النبي -صلى الله عليه وسلم: ’’أنا ومن معي’’ ؟ قلت: نعم .... الحديث.

  • دار الحديث- القاهرة-ط 0( 2006) , ج: 9- ص: 575

سلمة بن شبيب
النيسابوري.

  • دائرة المعارف العثمانية، حيدر آباد - الدكن-ط 1( 0) , ج: 4- ص: 1

سلمة بن شبيب أبو عبد الرحمن النيسابوري الحافظ
بمكة عن أبي أسامة ويزيد وعبد الرزاق وعنه مسلم والأربعة والروياني حجة مات 247 م 4

  • دار القبلة للثقافة الإسلامية - مؤسسة علوم القرآن، جدة - السعودية-ط 1( 1992) , ج: 1- ص: 1

سلمة بن شبيب النيسابوري كنيته أبو عبد الرحمن
سكن مكة وكان مستملي المقري مات بمكة سنة سبع وأربعين ومائتين
روى عن الحسن بن محمد بن أعين في الإيمان والوضوء وغيرهما ومروان بن محمد الدمشقي في الزكاة وأبي المغيرة في الزكاة وعبد الرزاق في الفتن

  • دار المعرفة - بيروت-ط 1( 1987) , ج: 1- ص: 1

سلمة بن شبيب أبو عبد الرحمن

  • دار الفرقان، عمان - الأردن-ط 1( 1984) , ج: 1- ص: 96

(و 4) سلمة بن شبيب النيسابوري أبو عبد الرحمن الجحدري المسمعي نزيل مكة.
قال صاحب «الزهرة»: روى عنه يعني مسلما خمسة وأربعين حديثا.
وقال الحاكم في كتابه «فضائل الشافعي»: هو محدث أهل مكة والمتفق على إتقانه وصدقه.
وقال في «تاريخ نيسابور»: سكن مكة فانتشر علمه بها.
وعن إسماعيل بن وردان قال: سمعت سلمة بمكة يقول: سئلت أن أحدث وأنا ابن خمسين سنة فحدثت مدة، ثم إني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في المنام وكأنه يقول لي: يا سلمة لا تحدث فما آن لك أن تحدث، فلما حضرني أهل الحديث امتنعت فقالوا في غير مرة فلم أحدث، فلما بلغت السبعين رأيت النبي صلى الله عليه وسلم في المنام كأنه يقول لي: يا سلمة حدث فقد آن لك أن تحدث فبكرت إلى المسجد وحدث.
وقال الحسين بن زياد: توفي بمكة سنة أربع وأربعين.
وفي غير ما نسخة من كتاب «الثقات» لابن حبان سنة تسع وأربعين ومائتين.
وكذا ذكر وفاته ابن عساكر في كتاب «النبل» الذي لا يخلو طالب حديث من أن يكون عنده.
وقال أبو نعيم الحافظ: هو في عداد الأئمة وحدث عنه الأئمة بالأصول.
وفي «تاريخ القدس»: هو أحد الأئمة الرحالين.
وخرج أبو عوانة حديثه في «صحيحه»، وكذلك ابن حبان، وابن البيع.
وفي «تاريخ الغرباء» لابن يونس: قدم مصر سنة ست وأربعين.
وفي غير ما نسخة في كتاب «الثقات» لابن حبان: سنة تسع وأربعين، وكذا هو بخط أبي إسحاق الصيريفيني عنه.
وقال مسلمة بن قاسم: لا بأس به نزل مصر وخرج إلى مكة فصام بها شهر رمضان، ومات سنة سبع وأربعين.
وذكر أبو الحسين بن الفراء في كتاب «الطبقات»: أن الجلال قال: هو رفيع القدر حدث عنه شيوخنا الجلة وكان قريبا من مهنا وإسحاق بن منصور.
وقال المزي: ومن الأوهام:

  • الفاروق الحديثة للطباعة والنشر-ط 1( 2001) , ج: 6- ص: 1

سلمة بن شبيب النيسابوري أبو عبد الرحمن
سكن مكة وكان مستملي المقرئ
يروي عن يزيد بن هارون وعبد الرزاق روى عنه الناس مات بمكة سنة سبع وأربعين ومائتين قبل الموسم

  • دائرة المعارف العثمانية بحيدر آباد الدكن الهند-ط 1( 1973) , ج: 8- ص: 1

سلمة بن شبيب (م، 4)
الحافظ، أبو عبد الرحمن النيسابوري، نزيل مكة.
سمع: يزيد بن هارون، وأبا داود، وعبد الرزاق، وطبقتهم.
وعنه: الجماعة سوى البخاري، وأبو حاتم، وعبد الله بن أحمد بن حنبل، ومحمد بن هارون الروياني، وحاتم بن محبوب، وغيرهم. وقيل: إن أحمد بن حنبل حدث عنه.
قال النسائي: ليس به بأس.
مات في شهر رمضان سنة سبع وأربعين ومئتين.
وكان قد قدم مصر قبل بعام، وحمل عنه المصريون.
وفيها مات: شيخ العربية أبو عثمان المازني، والخليفة المتوكل على الله بن المعتصم بالله.

  • مؤسسة الرسالة للطباعة والنشر والتوزيع، بيروت - لبنان-ط 2( 1996) , ج: 2- ص: 1

سلمة بن شبيب، الحافظ أبو عبد الله النيسابوري:
نزيل مكة، سمع عبد الرزاق بن همام، وأبا داود الطيالسي، وأبا عبد الرحمن المقري، وكان مستمليه، ويزيد بن هارون، وغيرهم.
روى عنه أحمد بن حنبل، وابنه عبد الله، وأبو زرعة، وأبو حاتم، ومسلم، وأصحاب السنن الأربعة، وعدة.
وقال أبو حاتم، وصالح بن محمد: صدوق. وقال النسائي: ليس به بأس. وقال أبو داود: مات بمكة سنة ست وأربعين ومائتين، من أكل الفالوذج. وقال الذهبي: قال ابن يونس: مات في رمضان سنة سبع وأربعين ومائتين. وبذلك جزم الذهبي في العبر، وزاد: بمكة.

  • دار الكتب العلمية، بيروت - لبنان-ط 1( 1998) , ج: 4- ص: 1

سلمة بن شبيب

  • مؤسسة الكتب الثقافية - بيروت - لبنان-ط 1( 1985) , ج: 2- ص: 1

سلمة بن شبيب أبو عبد الرحمن النيسابوري
روى عن عبد الرزاق وأبي داود سمع منه أبي وروى عنه أبي وأبو زرعة سمعت أبي يقول ذلك وسمعته يقول: هو صدوق.

  • طبعة مجلس دائرة المعارف العثمانية - بحيدر آباد الدكن - الهند-ط 1( 1952) , ج: 4- ص: 1