سعد الخير سعد الخير بن محمد بن سهل بن سعد، أبو الحسن الأنصاري الأندلسي: محدث من أهل بلنسية رحل إلى المشرق وسافر في تجارة إلى الصين وسكن أصبهان مدة، ثم بغداد وتفقه على الغزالي. له ’’مسند - خ) في الحديث ناقص الأول والآخر في التيمورية.
دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 3- ص: 84
أبو الحسين البلنسي سعد الخير بن محمد بن سهل بن سعد الخير أبو الحسين بن أبي عبد الله الأنصاري البلنسي. قدم بغداد وأقام بها مدة يسمع من أبي الخطاب ابن البطر والحسين بن أحمد بن محمد بن طلحة النعالي وطراد بن محمد بن علي الزينبي وجماعة. وقرأ الأدب على التبريزي، وسمع بنواحي همذان وبإصبهان، وحصل الأصول والكتب الكثيرة وركب البحار وقاسى الشدائد ورأى العجائب ودخل الصين وعاد إلى بغداد بعد علو سنه وأقام بها إلى أن مات. وكان صاحب ثروة ومال طائل، وكان ثقة صدوقا. وتوفي سنة إحدى وأربعين وخمس مائة. وروى عنه ابن عساكر وابن السمعاني وأبو موسى المديني وابن الجوزي وعبد الخالق بن أسد وأبو اليمن الكندي وبنته فاطمة بنت سعد الخير وعمر بن أبي السعادات ابن صرما.
دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 15- ص: 0
سعد الخير الشيخ الإمام، المحدث المتقن، الجوال الرحال، أبو الحسن، سعد الخير بن محمد بن سهل بن سعد الأنصاري، الأندلسي، البلنسي، التاجر.
سار من الأندلس إلى إقليم الصين، فتراه يكتب: سعد الخير الأندلسي، الصيني.
وكان من الفقهاء العلماء.
سمع ببغداد من طراد الزينبي، وابن طلحة النعالي، وابن البطر، وطبقتهم، وبأصبهان أبا سعد المطرز وطائفة، وبالدون من عبد الرحمن بن حمد.
ثم سمع بنته فاطمة من فاطمة الجوزدانية كثيرا، وهي حاضرة، وسمعها ببغداد من أصحاب الجوهري، وحصل الكتب الجيدة، ثم استقر ببغداد.
حدث عنه: ابن عساكر، والسلفي، والسمعاني، والمديني، وعبد الخالق بن أسد، وابن الجوزي، والكندي، وابنته فاطمة، وزوجها علي بن نجا الواعظ.
وتفقه على الغزالي.
وقرأ الأدب على أبي زكريا التبريزي.
مات يوم عاشوراء سنة إحدى وأربعين وخمس مائة.
وثقه ابن الجوزي وغيره.
ذكر السمعاني أنه حمل إلى قاضي المرستان يسير عود، فدفعه إلى جارية القاضي، فلم تعرفه به لقلته. قال: فجاء، وقال: يا سيدنا، وصل العود؟ قال: لا. قال: دفعته إلى الجارية، فسألها عنه، فاعتلت بقلته، وأحضرته، فرماه القاضي، وقال: لا حاجة لنا فيه. ثم إن سعد الخير طلب منه أن يسمع ولده جابرا جزء الأنصاري، فحلف أن لا يحدثه به إلا بخمسة أمناء عودا، فبقي يلح على القاضي أن يكفر يمينه، فما فعل، ولا هو حمل شيئا.
ابن الإخوة، شيخ الشيوخ:
دار الحديث- القاهرة-ط 0( 2006) , ج: 15- ص: 20
سعد الخير بن محمد بن سهل بن سعد أبو الحسن الأنصاري المغربي الأندلسي المحدث رحل إلى أن دخل الصين ولهذا كان يكتب الأندلسي الصيني وركب البحار وقاسى المشاق
وتفقه ببغداد على الغزالي وسمع بها أبا عبد الله النعالي وابن البطر وطراد بن محمد وبأصبهان أبا سعد المطرز وسكنها وتزوج بها وولدت له فاطمة ثم سكن بغداد
روى عنه ابن عساكر وابن السمعاني وأبو موسى المديني وأبو اليمن الكندي وأبو الفرج بن الجوزي وابنته فاطمة بنت سعد الخير ووالد الإمام الرافعي وآخرون
وتأدب علي أبي زكريا التبريزي
توفي في عاشر المحرم سنة إحدي وأربعين وخمسمائة
دار هجر - القاهرة-ط 2( 1992) , ج: 7- ص: 90
سعد الله بن محمد، أبو محمد البجلي، التاجر.
حدث باليسير، وكان ديناً صالحاً أميناً. ذكره ابن النجار.
مركز النعمان للبحوث والدراسات الإسلامية وتحقيق التراث والترجمة صنعاء، اليمن-ط 1( 2011) , ج: 4- ص: 1
سعد الخير أبو الحسن الأنصاري.
سمع وحدث، وكان ثقة صدوقاً متديناً. قاله ابن النجار.
مركز النعمان للبحوث والدراسات الإسلامية وتحقيق التراث والترجمة صنعاء، اليمن-ط 1( 2011) , ج: 4- ص: 1
وأبو الحسن سعد الخير بن محمد بن سهل الأنصاري البلنسي المحدث التاجر
دار الفرقان، عمان - الأردن-ط 1( 1984) , ج: 1- ص: 160