زينب المخزومية زينب بنت عبد الله (أبي سلمة) بن عبد الأسد المخزومية:ربيبة رسول الله (ص) وهي بنت ام المؤمنين ام سلمة. روت سبعة احاديث , وتوفيت بالمدينة.

  • دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 3- ص: 66

زينب أبي سلمة تأتي بعنوان زينب بنت أبي سلمة عبد الله بن عبد الأسد.

  • دار التعارف للمطبوعات - بيروت-ط 1( 1983) , ج: 7- ص: 132

زينب بنت أبي سلمة عبد الله بن عبد الأسد ابن هلال وتلقب برة
ولدت بأرض الحبشة وكان أبوها هاجر بأمها أم سلمة إلى أرض الحبشة في الهجرتين فولدت له زينب هناك وولدت له بعد ذلك سلمة وعمر ودرة بني أبي سلمة. وزينب هي ربيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم من زوجته أم سلمة هند بنت أبي أمية سهيل زاد الراكب ابن المغيرة بن عبد الله بن عمر ابن مخزوم.
كان أبو سلمة قد خرج إلى أحد مع النبي صلى الله عليه وسلم فرمي بسهم في عضده فداواه فبرئ ثم انتقض عليه فمات منه 8 جمادى الآخرة سنة 4 من الهجرة وتزوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم في أواخر شوال سنة 4 هكذا في ذيل المذيل للطبري ص72.
كانت زينب كأمها أم سلمة من أخلص الناس في ولاء علي عليه السلام وقصة أم سلمة مع عائشة لما أرادت الخروج إلى البصرة معروفة وكذلك خبرها يوم تزويج الزهراء معروفه ولما ولي أمير المؤمنين عليه السلام الخلافة ولى ابنها عمر ابن أبي سلمة وقال ابن الأثير: لما بلغ عائشة قتل علي قالت:

ثم قالت من قتله فقيل رجل من مراد فقالت:
وروى أبو الفرج في مقاتل الطالبيين وغيره من المؤرخين أنه لما جاء عائشة نعي أمير المؤمنين عليه السلام فقالت:
قالت لها زينب ألعلي تقولين هذا فقالت إني أنسى فإذا نسيت فذكروني وفي مسودة الكتاب كانت زينب بنت أبي سلمة أفقه نساء زمانها وعمرت طويلا.

  • دار التعارف للمطبوعات - بيروت-ط 1( 1983) , ج: 7- ص: 133

زينب بنت أبي سلمة (ب د ع) زينب بنت أبي سلمة بن عبد الأسد القرشية المخزومية، ربيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم. وأمها أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم. كان اسمها برة فسماها رسول الله صلى الله عليه وسلم زينب. ونقل مثل هذا عن زينب بنت جحش رضي الله عنها. ولدتها أمها بأرض للحبشة، وقدمت بها معها.
أخبرنا عمر بن محمد بن المعمر، أخبرنا أبو غالب أحمد بن الحسن بن أحمد، أخبرنا أبو محمد الجوهري، أخبرنا أحمد بن جعفر بن حمدان، حدثنا عبد الله بن أحمد، حدثني الهيثم بن خارجة، أخبرنا عطاف بن خالد المخزومي، عن أمه، عن زينب بنت أبي سلمة قالت: كانت أمي إذا دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم يغتسل تقول: ادخلي عليه. فإذا دخلت عليه تضح في وجهي من الماء ويقول: ارجعي- قال عطاف: قالت أمي: ورأيت زينب وهي عجوز كبيرة ما نقص من وجهها شيء. وتزوجها عبد الله بن زمعة بن الأسود الأسدي، فولدت له، وكانت من أفقه نساء زمانها.
روى جرير بن حازم عن الحسن قال: لما كان يوم الحرة قتل أهل المدينة، فكان فيمن قتل ابنا زينب ربيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فحملا فوضعا بين يديها مقتولين، فقالت: إنا لله وإنا إليه راجعون، والله إن المصيبة فيهما علي لكبيرة، وهي علي في هذا أكبر منها في هذا لأنه جلس في بيته، فدخل عليه، فقتل مظلوما، وأما الآخر فإنه بسط يده وقاتل فلا أدري علام هو من ذلك؟ وهما ابنا عبد الله بن زمعة.
أخرجها الثلاثة.

  • دار ابن حزم - بيروت-ط 1( 2012) , ج: 1- ص: 1526

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1994) , ج: 7- ص: 132

  • دار الفكر - بيروت-ط 1( 1989) , ج: 6- ص: 131

زينب بنت أبي سلمة عبد الله بن عبد الأسد بن عمرو بن مخزوم المخزومية، ربيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
أمها أم سلمة بنت أبي أمية. يقال: ولدت بأرض الحبشة، وتزوج النبي صلى الله عليه وسلم أمها، وهي ترضعها.
وفي مسند البزار ما يدل على أن أم سلمة وضعتها بعد قتل أبي سلمة، فخلت، فخطبها النبي صلى الله عليه وسلم فتزوجها، وكان ترضع زينب. وقصتها في ذلك مطولة، وكان اسمها برة، فغيره النبي صلى الله عليه وسلم. أسنده ابن أبي خيثمة، من طريق محمد بن عمرو بن عطاء، عنها، وذكر مثله في زينب بنت جحش، وأصله في مسلم في حق زينب هذه وفي حق جويرية بنت الحارث.
وقد حفظت عن النبي صلى الله عليه وسلم وروت عنه، وعن أزواجه: أمها، وعائشة وأم حبيبة، وغيرهن.
روى عنها ابنها أبو عبيدة بن عبد الله بن زمعة، ومحمد بن عطاء، وعراك بن مالك، وحميد بن نافع، وعروة بن الزبير، وأبو سلمة بن عبد الرحمن، وزين العابدين علي بن الحسين، وآخرون.
قال ابن سعد: كانت أسماء بنت أبي بكر أرضعتها، فكانت أخت أولاد الزبير، وقال بكر بن عبد الله المزني: أخبرني أبو رافع، يعني الصائغ، قال: كنت إذا ذكرت امرأة فقيهة بالمدينة ذكرت زينب بنت أبي سلمة.
وقال سليمان التيمي، عن أبي رافع: غضبت على امرأتي، فقالت زينب بنت أبي سلمة وهي يومئذ أفقه امرأة بالمدينة... فذكر قصة.
وذكرها العجلي في «ثقات التابعين» كأنه كان يشترط للصحبة البلوغ، وأظن أنها لم تحفظ.
وروينا في «القطعيات»، من طريق عطاف بن خالد، عن أمه، عن زينب بنت أبي سلمة، قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دخل يغتسل تقول أمي: ادخلي عليه، فإذا دخلت نضح في وجهي من الماء، ويقول: «ارجعي». قالت: فرأيت زينب وهي عجوز كبيرة ما نقص من وجهها شيء.
وفي رواية ذكرها أبو عمر: فلم يزل ماء الشباب في وجهها حتى كبرت وعمرت.
وذكرها ابن سعد فيمن لم يرو عن النبي صلى الله عليه وسلم شيئا وروى عن أزواجه.

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1995) , ج: 8- ص: 159

زينب بنت أم سلمة زينب بنت أبي سلمة ربيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولدتها أم سلمة بالحبشة، وروت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وعن أمهات المؤمنين الأربعة: أمها وزينب بنت جحش وعائشة وأم حبيبة. وتوفيت في حدود الثمانين، وروى لها الجماعة.

  • دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 15- ص: 0

زينب بنت أبي سلمة ابن عبد الأسد بن هلال المخزومية، ربيبة النبي -صلى الله عليه وسلم، وأخت عمر، ولدتهما أم المؤمنين بالحبشة.
روت أحاديث، ولها عن عائشة، وزينب بنت جحش، وأم حبيبة، وجماعة.
حدث عنها: عروة، وعلي بن الحسين، والقاسم بن محمد، وأبو قلابة الجرمي، وكليب بن وائل، ومحمد بن عمرو بن عطاء، وعبيد الله بن عبد الله بن عتبة، وعراك بن مالك، وابنها أبو عبيدة بن عبيد الله بن زمعة، وآخرون.
ابن لهيعة، عن عمرو بن شعيب، حدثتني زينب بنت أبي سلمة، أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كان عند أم سلمة، فجعل الحسن من شق، والحسين من شق، وفاطمة في حجره، فقال: ’’رحمة الله، وبركاته عليكم أهل البيت’’.
توفيت قريبا من سنة أربع وسبعين.

  • دار الحديث- القاهرة-ط 0( 2006) , ج: 4- ص: 301

زينب بنت أبي سلمة بن عبد الأسد المخزومية ربيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
أمها أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، كان اسم زينب برة، فسماها رسول الله صلى الله عليه وسلم زينب، ذكره محمد بن عمرو بن عطاء عنها وعن زينب بنت جحش أيضا. حدثنا عبد الوارث بن سفيان، حدثنا قاسم بن أصبغ، حدثنا أحمد بن زهير بن حرب، حدثنا أحمد بن جناب، حدثنا عيسى بن يونس، عن الوليد بن كثير، حدثنا محمد بن عمرو بن عطاء، حدثني زينب بنت أم سلمة- قالت: كان اسمي برة فسماني رسول الله صلى الله عليه وسلم زينب.
قالت: ودخلت عليه زينب بنت جحش- واسمها برة- فسماها رسول الله صلى الله عليه وسلم زينب. ولدتها أمها بأرض الحبشة، وقدمت بها، وحفظت عن النبي صلى الله عليه وسلم. ويروى أنها دخلت على النبي صلى الله عليه وسلم وهو يغتسل فتصح في وجهها قال: فلم يزل ماء الشباب في وجهها حتى كبرت وعجزت. وكانت زينب بنت أبي سلمة عبد عبد الله بن زمعة بن الأسود الأسدي، فولدت له، وكانت من أفقه نساء أهل زمانها.
وروى ابن المبارك عن جرير بن حازم، قال: سمعت الحسن يقول: لما كان يوم الحرة قتل أهل المدينة، فكان فيمن قتل ابنا زينب ربيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم فحملا ووضعا بين يديها مقتولين، فقالت: {إنا لله وإنا إليه راجعون}. والله إن المصيبة علي فيهما لكبيرة، وهي علي في هذا أكبر منها في هذا، أما هذا فجلس في بيته فكف يده، فدخل عليه، وقتل مظلوما، وأنا أرجو له الجنة. وأما هذا فبسط يده فقاتل حتى قتل فلا أدري على ما هو في ذلك، فالمصيبة به علي أعظم منها في هذا. قال جرير: وهما ابنا عبد الله بن زمعة ابن الأسود بن المطلب بن أسد بن عبد العزى بن قصي.

  • دار الجيل - بيروت-ط 1( 1992) , ج: 4- ص: 1854

زينب بنت أبي سلمة بن عبد الأسد بن هلال بن عبد الله بن عمر بن مخزوم.
وأمها أم سلمة بنت أبي أمية بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم زوج رسول الله. تزوجها عبد الله بن زمعة بن الأسود بن المطلب بن أسد بن عبد العزى بن قصي فولدت له عبد الرحمن ويزيد ووهبا وأبا سلمة وكبيرا وأبا عبيدة وقريبة وأم كلثوم وأم سلمة. وقد كانت أسماء بنت أبي بكر الصديق أرضعت زينب بنت أبي سلمة. وكان اسم زينب برة فسماها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - زينب. وروت زينب عن أمها وروى عروة بن الزبير عن زينب وهي أخته من الرضاعة.
أخبرنا هشام أبو الوليد الطيالسي. حدثنا ليث بن سعد عن يزيد بن أبي حبيب عن محمد بن عمرو بن عطاء قال: سميت ابنتي برة فقالت لي زينب بنت أبي سلمة:
أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - نهى عن هذا الاسم. سميت برة [فقال رسول الله: لا تزكوا أنفسكم فالله أعلم بأهل البر منكم]. قالوا: ما نسميها؟ قال: سموها زينب.
أخبرنا معن بن عيسى. حدثنا مالك بن أنس عن محمد بن أبي حرملة مولى عبد الرحمن بن أبي سفيان بن حويطب أن زينب بنت أبي سلمة توفيت وطارق أمير الناس فأتي بجنازتها بعد صلاة الصبح فوضعت بالبقيع. قال: فكان طارق يغلس بالصبح. قال ابن أبي حرملة: فسمعت عبد الله بن عمر يقول لأهلها: إما أن تصلوا على جنازتكم الآن وإما أن تتركوها حتى ترتفع الشمس.

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1990) , ج: 8- ص: 337

زينب بنت أبي سلمة عبد الله بن عبد الأسد المخزومية
ربيبة النبي صلى الله عليه وسلم عنه وعن أمها وعنها عروة وأبو سلمة توفيت 73 ع

  • دار القبلة للثقافة الإسلامية - مؤسسة علوم القرآن، جدة - السعودية-ط 1( 1992) , ج: 2- ص: 1

بنت أم سلمة
زينب 7002

  • دار القبلة للثقافة الإسلامية - مؤسسة علوم القرآن، جدة - السعودية-ط 1( 1992) , ج: 2- ص: 1

زينب بنت أم سلمة
كان اسمها برة فسماها رسول الله صلى الله عليه وسلم زينب وهي بنت أبي سلمة بن عبد الأسد المخزومي واسم أبي سلمة عبد الله بن عبد الأسد بن هلال بن عبد الله بن عمر بن مخزوم واسم أم سلمة هند
عن امها ام سلمة في الوضوء والطلاق والأحكام والأدب والطب وأم حبيبة بنت أبي سفيان في النكاح والطلاق والفتن وعائشة في النكاح وزينب بنت جحش في الطلاق وحبيبة في الفتن
روى عنها أبو سلمة بن عبد الرحمن وعروة بن الزبير وحميد بن نافع وابنها أبو عبيدة بن عبد الله بن زمعة ومحمد بن عمرو بن عطاء

  • دار المعرفة - بيروت-ط 1( 1987) , ج: 2- ص: 1

زينب بنت أبي سلمة المخزومية

  • دار الفرقان، عمان - الأردن-ط 1( 1984) , ج: 1- ص: 29

زينب بنت أبي سلمة بن عبد الأسد المخزومي
وكان اسمها برة فسماها رسول الله صلى الله عليه وسلم زينب

  • دائرة المعارف العثمانية بحيدر آباد الدكن الهند-ط 1( 1973) , ج: 3- ص: 1

زينب بنت أم سلمة
تروي عن أم سلمة روى عنها عروة بن الزبير وعراك بن مالك

  • دائرة المعارف العثمانية بحيدر آباد الدكن الهند-ط 1( 1973) , ج: 4- ص: 1

زينب بنت أم سلمة
تروي عن أم سلمة أن النبي صلى الله عليه وسلم أتي بكتف شاةٍ فأكل منها ثم صلى ولم يتوضأ روى جعفر بن محمدٍ عن أبيه عنها

  • دائرة المعارف العثمانية بحيدر آباد الدكن الهند-ط 1( 1973) , ج: 4- ص: 1

زينب بنت أبي سلمة
وفي موضع آخر زينب بنت أم سلمة تابعية مدنية ثقة قلت هي ربيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم روت عنه

  • دار الباز-ط 1( 1984) , ج: 1- ص: 1

زينب بنت أبي سلمة عبد الله بن عبد الأسد المخزومي:
ربيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم كان اسم زينب: برة، فسماها رسول الله صلى الله عليه وسلم زينب.
ولدتها أم سلمة بأرض الحبشة، وقدمت بها، وحفظت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.
ويروى أنها دخلت على النبي صلى الله عليه وسلم، وهو يغتسل، فنضج في وجهها، قالوا: فلم يزل ماء الشباب في وجهها حتى كبرت وعجزت.
وكانت زينب بنت أبي سلمة عند عبد الله بن زمعة بن الأسود الأسدي، فولدت له، وكانت من أفقه أهل زمانها.
روى ابن المبارك، قال: حدثنا جرير بن حازم، قال: سمعت الحسن، يقول: لما ان يوم الحرة قتل أهل المدينة، فكان فيمن قتل ابنا زينب ربيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فحملا ووضعا بين يديها مقتولين، فقالت: إنا لله وإنا إليه راجعون .

  • دار الكتب العلمية، بيروت - لبنان-ط 1( 1998) , ج: 6- ص: 1

زينب بنت أبي سلمة

  • مؤسسة الكتب الثقافية - بيروت - لبنان-ط 1( 1985) , ج: 1- ص: 1

زينب بنت أم سلمة عن أمها

  • مؤسسة الكتب الثقافية - بيروت - لبنان-ط 1( 1985) , ج: 2- ص: 1