زيد بن خالد زيد بن خالد الجهني المدني صحابي شهدالحديبية وكان معه لواء جهينة يوم الفتح له 81 حديثا توفي في المدينة عن 85 سنة.

  • دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 3- ص: 58

زيد بن خالد الجهني المدني توفي بالمدينة سنة 68 وهو ابن 85 سنة وقيل مات بمصر سنة 50 وهو ابن 78 وقيل توفي سنة 78 وهو ابن 85 وقيل توفي سنة 72 وهو ابن 80 97 سنة وقيل توفي بالكوفة في آخر خلافة معاوية حكي ذلك كله في الاستيعاب. ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الرسول ص وأصحاب علي (ع) وفي الاستيعاب قيل يكنى أبا عبد الرحمن وقيل أبا طلحة وقيل أبا زرعة كان صاحب لواء جهينة وفي الإصابة وأسد الغابة شهد مع رسول الله ص وفي الاصابة حديثه في الصحيحين وغيرهما وفي هامش تهذيب التهذيب كان من المهاجرين الأولين.
من روى عنهم‏
في الاصابة وتهذيب التهذيب روى عن النبي ص وعن عثمان وأبي طلحة وعائشة لم يذكر انه روى عن علي مع عد الشيخ له من أصحابه كما مر إذ لا منافاة.
الذين رووا عنه‏
في الاستيعاب روى عنه ابناه خالد أبو حرب وروى عنه أبو اسامة بن عبد الرحمن بسر بن سعيد وفي أسد الغابة روى عنه من الصحابة السائب بن يزيد الكندي السائب بن خلاد الأنصاري ومن التابعين زيادة على ما مر عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ابن المسيب أبو سلمة بن عبد الرحمن غروة وفي الاصابة روى عنه مولاه أبو عمرة وفي تهذيب التهذيب روى عنه عبد الرحمن بن أبي عمرة وقيل أبو عمرة الأنصاري أبو الحباب سعيد بن يسار عبيد الله الخولاني عبد الله بن قيس بن مخرمة عطاء بن أبي رباح عطاء بن يسار يزيد مولى المنبعث أبو سالم الجيشاني.

  • دار التعارف للمطبوعات - بيروت-ط 1( 1983) , ج: 7- ص: 97

زيد بن خالد (ب د ع) زيد بن خالد الجهني. يكنى أبا عبد الرحمن، وقيل: أبو زرعة، وقيل: أبو طلحة.
سكن المدينة، وشهد الحديبية مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان معه لواء جهينة يوم الفتح.
روى عنه من الصحابة السائب بن يزيد الكندي، والسائب بن خلاد الأنصاري، وغيرهما، ومن التابعين ابناه خالد، وأبو حرب، وعبيد الله بن عبد الله بن عتبة، وابن المسيب، وأبو سلمة، وعروة وغيرهم.
أخبرنا الخطيب عبد الله بن أحمد بن عبد القاهر بإسناده إلى أبي داود الطيالسي، أخبرنا ابن أبي ذئب، وزمعة بن صالح، عن الزهري، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود، عن زيد بن خالد الجهني، وأبي هريرة قال: اختصم رجلان إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال أحدهما: أنشدك الله لما قضيت بيننا بكتاب الله. فقام خصمه، وهو أفقه، فقال: أجل يا رسول الله، فاقض بيننا بكتاب الله، وائذن لي فأتكلم.
فأذن له، فقال: يا رسول الله، إن ابني كان عسيفا على هذا، وإنه زنى بامرأته، فأخبرت أن على ابني الرجم، فافتديت منه بمائة شاة وخادم، فلما سألت أهل العلم أخبروني أن على ابني جلد مائة وتغريب عام، وأن على امرأة هذا الرجم. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: والذي نفسي بيده لأقضين بينكما بكتاب الله، أما المائة شاة والخادم فهم رد عليك، وعلى ابنك جلد مائة وتغريب عام، واغد يا أنيس على امرأة هذا فإن اعترفت فارجمها. فغدا عليها، فسئلت، فاعترفت، فرجمها.
رواه ابن جريج، ومالك، ومعمر، وابن عيينة، والليث، ويونس بن يزيد، وغيرهم عن الزهري، نحوه. وتوفي بالمدينة، وقيل: بمصر، وقيل: بالكوفة، وكانت وفاته سنة ثمان وسبعين، وهو ابن خمس وثمانين، وقيل: مات سنة خمسين، وهو ابن ثمان وسبعين سنة، وقيل: توفي آخر أيام معاوية، وقيل: سنة اثنتين وسبعين، وهو ابن ثمانين سنة، والله أعلم.
أخرجه الثلاثة.

  • دار ابن حزم - بيروت-ط 1( 2012) , ج: 1- ص: 429

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1994) , ج: 2- ص: 355

  • دار الفكر - بيروت-ط 1( 1989) , ج: 2- ص: 265

زيد بن خالد الجهني مختلف في كنيته: أبو زرعة، وأبو عبد الرحمن، وأبو طلحة.
روى عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وعن عثمان، وأبي طلحة، وعائشة.
روى عنه ابناه: خالد، وأبو حرب، ومولاه أبو عمرة، وعبيد الله بن عبد الله بن عتبة، وأبو سلمة، وآخرون.
وشهد الحديبية، وكان معه لواء جهينة يوم الفتح، وحديثه في الصحيحين وغيرهما.
قال ابن البرقي وغيره: مات سنة ثمان وسبعين بالمدينة، وله خمس وثمانون.
وقيل: مات سنة ثمان وستين، وقيل: مات قبل ذلك في خلافة معاوية بالمدينة.

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1995) , ج: 2- ص: 499

زيد بن خالد الجهني اختلف في كنيته وفي وقت وفاته وسنه اختلافا كثيرا، فقيل: يكنى أبا عبد الرحمن. وقيل: أبا طلحة. وقيل: أبا زرعة، كان صاحب لواء جهينة يوم الفتح. توفي بالمدينة سنة ثمان وستين وهو ابن خمس وثمانين. وقيل: بل مات بمصر سنة خمسين. وهو ابن ثمان وسبعين سنة، وقيل: توفي بالكوفة في آخر خلافة معاوية، وقيل: إن زيد بن خالد توفي سنة ثمان وسبعين، وهو ابن خمس وثمانين سنة. وقيل: سنة اثنتين وسبعين، وهو ابن ثمانين سنة. روى عنه ابناه خالد وأبو حرب، وروى عنه أبو سلمة بن عبد الرحمن، وبشر بن سعيد.

  • دار الجيل - بيروت-ط 1( 1992) , ج: 2- ص: 549

زيد بن خالد الجهني قال محمد بن عمر: يكنى أبا عبد الرحمن. وقال غيره: يكنى أبا طلحة.
قال: أخبرنا محمد بن عمر قال: أخبرنا أسامة بن زيد بن أسلم عن أبيه ومحمد بن الحجازي الجهني قالا: مات زيد بن خالد الجهني بالمدينة سنة ثمان وسبعين وهو ابن خمس وثمانين سنة. وقد روى عن أبي بكر وعمر وعثمان.
قال محمد بن سعد: وسمعت غير محمد بن عمر يقول: توفي زيد بن خالد بالكوفة في آخر خلافة معاوية بن أبي سفيان.

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1990) , ج: 4- ص: 256

زيد بن خالد الجهني كنيته أبو عبد الرحمن مات بالمدينة سنة ثمان وسبعين

  • دار الوفاء للطباعة والنشر والتوزيع - المنصورة-ط 1( 1991) , ج: 1- ص: 36

زيد بن خالد الجهني
صحابي عنه أبو سلمة وعطاء بن يسار توفي 78 وله 85 ع

  • دار القبلة للثقافة الإسلامية - مؤسسة علوم القرآن، جدة - السعودية-ط 1( 1992) , ج: 1- ص: 1

زيد بن خالد كنيته أبو طلحة
ويقال أبو عبد الرحمن الجهني من جهينة بن زيد بن ليث بن سود بن أسلم بن إلحاف بن قضاعة حديثه في أهل الحجاز
مات بالكوفة في آخر ولاية معاوية ويقال بالمدينة
روى عن النبي صلى الله عليه وسلم وعن عثمان في الوضوء وأبي طلحة الأنصاري في اللباس
روى صالح بن كيسان عن عبد الله بن عبد الله بن عتبة عنه في الإيمان وعطاء بن يسار في الوضوء وعبد الله بن قيس بن مخرمة في الصلاة وعبد الرحمن بن أبي عمرة الأنصاري في الأحكام ويزيد مولى المنبعث وبسر بن سعيد وأبو سالم الجيشاني وعبيد الله الخولاني وأبو الخباب سعيد بن يسار
قال عمرو بن علي مات زيد بن خالد الجهني سنة ثمان وسبعين ويكنى أبا عبد الرحمن

  • دار المعرفة - بيروت-ط 1( 1987) , ج: 1- ص: 1

زيد بن خالد الجهني

  • دار الفرقان، عمان - الأردن-ط 1( 1984) , ج: 1- ص: 21

(ع) زيد بن خالد، أبو عبد الرحمن الجهني، ويقال: أبو طلحة المدني.
قال ابن حبان في كتاب «الصحابة»: مات سنة ثمان وسبعين، وقد قيل: وستين.
وقال العسكري: يكنى أبا محمد.
وقال البغوي، والهيثم بن عدي، والكلبي في «الجامع»، ومحمد بن سعد، وأبو أحمد الحاكم: في آخر من مات آخر أيام معاوية.
وفي موضع آخر قال البغوي: سنة ثمان وستين. وكذا ذكره أبو علي ابن السكن وحكاه عن يحيى بن بكير.
وذكره أبو موسى الزمن في «تاريخه»، والواقدي زاد: في خلافة عبد الملك.
وفي «معجم» أبي القاسم الطبراني: روى عنه السائب بن خلاد الأنصاري والسائب بن يزيد وأبو صالح السمان ذكوان وابنه خالد بن زيد خالد وأيوب بن خالد الأنصاري وعكرمة مولى ابن عباس.
وفي كتاب ابن السكن: وابنه عبد الرحمن وخالد، ومنطور بنو زيد بن خالد رووا عن أبيهم، وكذا عروة بن الزبير.
وقال أبو نعيم الحافظ: شهد الحديبية مع رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وقال أبو عبد الرحمن العتبي في «تاريخه»: ولد في السنة الرابعة من مولده صلى الله عليه وسلم.
ولما ذكره ابن أبي خيثمة في «تاريخه الأوسط» رواية أبي محمد عبد الله بن عبد الرحمن بن عيسى بن خلف عنه، ومن خطه مجودا نقلت. قال: روى عنه خلاد بن السائب.
وقال أبو عمر: يكنى أبا زرعة مات بمصر سنة خمسين وهو ابن ثمان وسبعين
سنة (وقيل سنة اثنتين وسبعين) وقيل: وهو ابن ثمانين سنة، وكان صاحب لواء جهينة يوم الفتح.
وفي كتاب ابن الأثير: توفي سنة اثنتين وسبعين. انتهى.
على ما قاله العتبي يكون سنه يزيد على الثلاثين ومائة سنة.

  • الفاروق الحديثة للطباعة والنشر-ط 1( 2001) , ج: 5- ص: 1

زيد بن خالد الجهني كنيته أبو عبد الرحمن
ويقال أبو طلحة مات بالمدينة سنة ثمان وسبعين وقد قيل ثمان وستين بالكوفة وكان له يوم مات خمس وثمانون سنة

  • دائرة المعارف العثمانية بحيدر آباد الدكن الهند-ط 1( 1973) , ج: 3- ص: 1

زيد بن خالد الجهني
حدثنا إسحاق بن الحسن الحربي، نا هوذة بن خليفة، نا عمر بن قيس، عن عطاء، عن زيد بن خالد الجهني عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «من جهز غازياً في سبيل الله أو خلفه في أهله كان له مثل أجره من غير أن ينقص من أجره شيئاً، ومن جهز حاجا أو خلفه في أهله كان له مثل أجر الحاج من غير أن ينقص من أجره ومن فطر صائماً كان له مثل أجره»
حدثنا حسين بن جعفر الفتات، نا عبد الحميد بن صالح، نا محمد بن أبان، عن زيد بن أسلم، عن عطاء بن يسار، عن زيد بن خالد قال: قال رسول الله صلى الله عليه سلم: «من توضأ فأحسن الوضوء ثم صلى ركعتين لا يسهو فيهما غفر الله له ما تقدم من ذنبه»

  • مكتبة الغرباء الأثرية - المدينة المنورة-ط 1( 1997) , ج: 1- ص: 1

زيد بن خالد الجهني مديني
له صحبة روى عنه أبو سلمة بن عبد الرحمن وبسر بن سعيد وابناه خالد وأبو حرب ابنا زيد بن خالد سمعت أبي يقول ذلك.

  • طبعة مجلس دائرة المعارف العثمانية - بحيدر آباد الدكن - الهند-ط 1( 1952) , ج: 3- ص: 1