دحية الكلبي دحية بن خليفة بن فروة بن فضالة الكلبي: صحابي، بعثه رسول الله (ص) برسالته إلى قيصر يدعوه للاسلام. وحضر كثيرا من الوقائع. وكان يضرب به المثل في حسن الصورة. وشهد اليرموك فكان على كردوس ثم نزل إلى دمشق وسكن المزة وعاش إلى خلافة معاوية
دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 2- ص: 337
دحية بن خليفة الكلبي (ب د ع) دحية بن خليفة بن فروة بن فضالة بن زيد بن امرئ القيس بن الخزج بن عامر بن بكر بن عامر الأكبر بن عوف بن بكر بن عوف بن عذرة بن زيد اللات بن رفيدة بن ثور ابن كلب بن وبرة، الكلبي.
صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم. شهد أحدا وما بعدها، وكان جبريل يأتي النبي صلى الله عليه وسلم في صورته أحيانا، وبعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى قيصر رسولا سنه ست في الهدنة فآمن به قيصر وامتنع عليه بطارقته، فأخبر دحية رسول الله صلى الله عليه وسلم بذلك، فقال: ثبت الله ملكه. روى عنه الشعبي، وعبد الله بن شداد بن الهاد، ومنصور الكلبي، وخالد بن يزيد بن معاوية.
أخبرنا إسماعيل بن عبيد الله بن علي وغير واحد بإسنادهم، عن أبي عيسى الترمذي، قال: حدثنا قتيبة، أخبرنا ابن أبي زائدة، عن الحسن بن عياش، عن أبي إسحاق الشيباني، عن الشعبي، عن المغيرة، قال: أهدى دحية الكلبي لرسول الله صلى الله عليه وسلم خفين فلبسهما.
أخبرنا أبو أحمد عبد الوهاب بن علي بن علي بإسناده عن سليمان بن الأشعث قال: حدثنا أحمد ابن السرح، وأحمد بن سعيد الهمداني قالا: حدثنا ابن وهب، أخبرنا ابن لهيعة، عن موسى بن جبير أن عبيد الله بن عباس حدثه، عن خالد بن يزيد بن معاوية، عن دحية الكلبي أنه قال: أتي رسول الله صلى الله عليه وسلم بقباطي فأعطاني منها قبطية.
أخرجه الثلاثة.
الخزج: بفتح الخاء، وسكون الزاي، وبعدها جيم.
دار ابن حزم - بيروت-ط 1( 2012) , ج: 1- ص: 358
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1994) , ج: 2- ص: 197
دار الفكر - بيروت-ط 1( 1989) , ج: 2- ص: 6
دحية بن خليفة بن فروة بن فضالة بن زيد بن امرئ القيس بن الخزرج، بفتح المعجمة وسكون الزاي ثم جيم، ابن عامر بن بكر بن عامر الأكبر بن عوف الكلبي.
صحابي مشهور، أول مشاهده الخندق وقيل أحد، ولم يشهد بدرا، وكان يضرب به المثل في حسن الصورة، وكان جبريل عليه السلام ينزل على صورته، جاء ذلك من حديث أم سلمة، ومن حديث عائشة.
وروى النسائي بإسناد صحيح، عن يحيى بن معمر، عن ابن عمر رضي الله عنهما: كان جبرائيل يأتي النبي صلى الله عليه وسلم في صورة دحية الكلبي.
وروى الطبراني من حديث عفير بن معدان، عن قتادة، عن أنس- أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «كان جبرائيل يأتيني على صورة دحية الكلبي.»
وكان دحية رجلا جميلا.
وروى العجلي في تاريخه عن عوانة بن الحكم، قال: أجمل الناس من كان جبرائيل ينزل على صورته. قال ابن قتيبة في غريب الحديث: فأما حديث ابن عباس: كان دحية إذا قدم المدينة لم تبق معصر إلا خرجت تنظر إليه، فالمعنى بالمعصر العاتق.
وقال ابن البرقي: له حديثان عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم.
قلت: يجتمع لنا عنه نحو الستة، وهو رسول النبي صلى الله عليه وآله وسلم إلى قيصر، فلقيه بحمص أول سنة سبع أو آخر سنة ست. ومن المنكر ما أخرجه ابن عساكر في تاريخه عن ابن عباس أن دحية أسلم في خلافة أبي بكر. وقد رده ابن عساكر بأن في إسناده الحسين بن عيسى الحنفي، وهو أخو سليم القارئ، وهو صاحب مناكير..
وقد روى الترمذي من حديث المغيرة أن دحية أهدى إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم خفين فلبسهما.
وعند أبي داود، من طريق خالد بن يزيد بن معاوية عن دحية، قال: أهدي إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم قباطي فأعطاني منها قبطية.
وروى أحمد من طريق الشعبي عن دحية، قال: قلت: يا رسول الله، ألا أحمل لك حمارا على فرس فينتج لك بغلا فتركبها؟ قال: «إنما يفعل ذلك الذين لا يعلمون.»
وقال ابن سعد: أخبرنا وكيع، حدثنا ابن عيينة، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، قال: بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم دحية سرية وحده، وقد شهد دحية اليرموك، وكان على كردوس.
وقد نزل دمشق وسكن المنزة، وعاش إلى خلافة معاوية.
الدال بعدها الراء
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1995) , ج: 2- ص: 321
دحية الكلبي دحية بن خليفة الكلبي. هو الذي كان جبريل عليه السلام يأتي النبي صلى الله عليه وسلم في صورته. وبعثه النبي صلى الله عليه وسلم بكتابه إلى قيصر فأوصله إلى عظيم بصرى. وشهد اليرموك أميرا على كردوس ثم سكن دمشق بعد ذلك وكان بالمزة. قال ابن سعد: أسلم قديما قبل بدر ولم يشهدها وشهد المشاهد بعدها. وكان يشبه جبريل عليه السلام وبقي إلى زمن معاوية. وكان دحية رجلا جميلا. قال رجل لعوانة بن الحكم: أجمل الناس جرير بن عبد الله. قال له عوانة: أجمل الناس من نزل جبريل على صورته، يعني دحية. وقال ابن قتيبة: في حديث ابن عباس أنه قال: كان دحية إذا قدم لم تبق معصر إلا خرجت تنظر إليه - المعصر: الجارية إذا دنت من الحيض ويقال هي التي أدركت. وقال مجاهد: قد بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم ابن مسعود وخبابا سرية وبعث دحية سرية وحده. وروى له أبو داود. وتوفي في حدود الخمسين للهجرة.
دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 14- ص: 0
دحية بن خليفة بن فروة الكلبي من كلب بن وبرة في قضاعة، يقال في نسبه دحية بن خليفة بن فروة بن فضالة بن زيد بن امرئ القيس بن الخزرج.
والخزرج العظيم هو زيد مناة بن عامر بن بكر بن عامر الأكبر بن عوف بن بكر بن عوف بن عذرة بن زيد اللات بن رفيدة بن ثور بن كلب، كان من كبار الصحابة، لم يشهد بدرا، وشهد أحدا وما بعدها من المشاهد وبقي إلى خلافة معاوية.
وهو الذي بعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى قيصر رسولا في الهدنة، وذلك في سنة ست من الهجرة، فآمن به قيصر، وأبت بطارقته أن تؤمن، فأخبر بذلك دحية رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: ثبت الله ملكه ... في حديث طويل.
وذكر موسى بن عقبة، عن شهاب، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يشبه دحية الكلبي بجبريل عليه السلام.
دار الجيل - بيروت-ط 1( 1992) , ج: 2- ص: 461
دحية بن خليفة بن فروة بن فضالة بن زيد بن امرئ القيس بن الخزرج. وهو زيد مناة بن عامر بن بكر بن عامر الأكبر ابن عوف بن بكر بن عوف بن عذرة بن زيد اللات بن رفيدة بن ثور بن كلب بن وبرة بن تغلب بن حلوان بن عمران بن الحاف بن قضاعة. وأسلم دحية بن خليفة قديما ولم يشهد بدرا وكان يشبه بجبرائيل.
قال: أخبرنا يعلى بن عبيد وعبيد الله بن موسى والفضل بن دكين قالوا: حدثنا زكرياء بن أبي زائدة عن عامر الشعبي قال: شبه رسول الله - صلى الله عليه وسلم -[ثلاثة نفر من أمية
فقال: دحية الكلبي يشبه جبرائيل. وعروة بن مسعود الثقفي يشبه عيسى ابن مريم.
وعبد العزى يشبه الدجال].
قال: أخبرنا عفان بن مسلم قال: حدثنا أبو عوانة عن مغيرة عن يزيد بن الوليد عن أبي وائل قال: كان دحية الكلبي يشبه بجبرائيل. وكان عروة بن مسعود مثله كمثل صاحب يس. وكان عبد العزى بن قطن يشبه بالدجال.
قال: أخبرنا يعقوب بن إبراهيم بن سعد الزهري عن أبيه عن ابن شهاب قال:
[قال رسول الله. ص: أشبه من رأيت بجبرائيل دحية الكلبي].
قال: أخبرنا عفان بن مسلم قال: حدثنا حماد بن سلمة عن إسحاق بن سويد عن يحيى بن يعمر عن ابن عمر عن النبي قال: [كان جبرائيل يأتي النبي في صورة دحية الكلبي].
قال: أخبرنا خالد بن مخلد قال: حدثنا عبد الله بن عمر عن يحيى بن سعد عن القاسم بن محمد عن عائشة قالت: وثب رسول الله وثبة شديدة فنظرت فإذا معه رجل واقف على برذون وعليه عمامة بيضاء قد سدل طرفها بين كتفيه. ورسول الله - صلى الله عليه وسلم - واضع يده على معرفة برذونه فقلت: يا رسول الله لقد راعتني وثبتك. من [هذا؟ قال: ورأيته؟ قلت: نعم: قال: ومن رأيت؟ قلت: رأيت دحية الكلبي.
قال: ذاك جبرائيل. ع].
قال: أخبرنا وكيع بن الجراح عن سفيان بن عيينة عن ابن أبي نجيح عن مجاهد قال: بعث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - دحية الكلبي سرية وحده.
قال: أخبرنا يعقوب بن إبراهيم بن سعد الزهري عن أبيه عن صالح بن كيسان قال: قال ابن شهاب: أخبرني عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود أن عبد الله بن عباس أخبره أن رسول الله. ع. كتب إلى قيصر يدعوه إلى الإسلام وبعث بكتابه مع دحية الكلبي وأمره رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن يدفعه إلى عظيم بصرى ليدفعه إلى قيصر. فدفعه عظيم بصرى إلى قيصر.
قال محمد بن عمر: لقيه بحمص فدفع إليه كتاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وذلك في المحرم سنة سبع من الهجرة. وشهد دحية مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - المشاهد بعد بدر وبقي إلى خلافة معاوية بن أبي سفيان.
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1990) , ج: 4- ص: 188
دحية بن خليفة الكلبي كان يشبه بجبريل عليه السلام.
روى عنه: عامر الشعبي، وعبد الله بن شداد، وخالد بن يزيد بن معاوية، ومنصور الكلبي.
أخبرنا محمد بن يعقوب بن يوسف، قال: حدثنا يحيى بن جعفر بن الزبرقان، قال: حدثنا محمد بن عبيد، قال: حدثنا عمر وهو ابن حسيل بن حذيفة، عن الشعبي، عن دحية الكلبي، قال: قلت: يا رسول الله، ألا أحمل لك حمارا على فرس فينتج ذلك بغلة؟ فقال: إنما يفعل ذلك الذين لا يعقلون.
هكذا رواه محمد بن عبيد موصولا.
ورواه عيسى بن يونس وغيره، عن عمر، عن الشعبي، مرسل.
أخبرنا محمد بن محمد بن الأزهر، قال: حدثنا الحارث بن محمد التميمي، قال: حدثنا يونس بن محمد المؤدب، قال: حدثنا الليث بن سعد،
عن يزيد بن أبي حبيب، عن أبي الخير مرثد بن عبد الله، عن منصور الكلبي، عن دحية بن خليفة: أنه خرج من قريته إلى قرية من قرية عقبة في رمضان، ثم إنه أفطر، فأفطر معه ناس، وكره آخرون أن يفطروا، فلما رجع إلى قريته قال: والله لقد رأيت اليوم أمرا ما كنت أظن أن أراه، وإن قوما رغبوا عن هدي رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه، يقول ذلك للذين صاموا، ثم قال عند ذلك: اللهم اقبضني إليك.
أخبرنا الحسن بن أبي الحسن العسكري بمصر، قال: حدثنا أحمد بن حماد بن زغبة، قال: حدثنا سعيد بن أبي مريم، قال: حدثنا يحيى بن أيوب، عن موسى بن جبير، أن عباس بن عبد الله بن عباس بن عبد المطلب حدثه، عن خالد بن يزيد بن معاوية، عن دحية بن خليفة الكلبي: حين بعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى هرقل، فلما رجع أعطاه رسول الله صلى الله عليه وسلم قبطية، قال: اجعل صدعيها قميصا، وأعط صاحبتك صديعا تختمر به، فلما ولى دعاه، فقال: مرها تجعل تحته شيئا لئلا يصف.
ورواه إبراهيم بن إسماعيل بن يحيى بن سلمة بن كهيل، عن أبيه، عن جده، عن سلمة، عن عبد الله بن شداد بن الهاد، عن دحية بن خليفة، قال: بعثني النبي صلى الله عليه وسلم بكتاب إلى هرقل، وذكر الحديث بطوله.
مطبوعات جامعة الإمارات العربية المتحدة-ط 1( 2005) , ج: 1- ص: 549
دحية بن خليفة بن فروة الكلبي كان يشبه بجبريل وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثه إلى قيصر
دار الوفاء للطباعة والنشر والتوزيع - المنصورة-ط 1( 1991) , ج: 1- ص: 94
دحية بن خليفة
الكلبي.
دائرة المعارف العثمانية، حيدر آباد - الدكن-ط 1( 0) , ج: 3- ص: 1
دحية بن خليفة الكلبي
من يضرب بحسنه المثل بايع تحت الشجرة عنه عبد الله بن شداد والشعبي سكن المزة د
دار القبلة للثقافة الإسلامية - مؤسسة علوم القرآن، جدة - السعودية-ط 1( 1992) , ج: 1- ص: 1
دحية بن خليفة الكلبي
دار الفرقان، عمان - الأردن-ط 1( 1984) , ج: 1- ص: 21
(د) دحية بن خليفة بن فروة بن فضالة بن امرئ القيس بن الخزج، واسمه زيد مناة الكلبي.
قال العسكري وابن حبان وابن أبي حاتم: سكن مصر.
وقال أبو عمر: كان من كبار الصحابة، شهد أحدا وما بعدها من المشاهد، وعن ابن شهاب قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يشبه دحيه بجبريل عليه السلام.
وذكر الحافظ أبو القاسم بن عساكر في «تاريخ المزة» تأليفه: روى عن ابن عباس رضي الله عنه أن دحية بن خليفة إنما أسلم زمن أبي بكر الصديق.
قال أبو القاسم: وهذا منكر.
وقال أبو القاسم البغوي: سكن المدينة، وروى عن النبي صلى الله عليه وسلم أحاديث.
وزعم ابن قتيبة أن الأصمعي قاله بفتح الدال.
وفي كتاب «لحن العامة» لأبي حاتم السجستاني: قال الأصمعي: ويقال: دحية، ولا يقال: دحية.
وقال ابن ماكولا: أما دحية بالدال المفتوحة، فهو دحية بن خليفة.
وفي كتاب «الصحابة» لابن الجوزي: الذي في الجمهرة لابن دريد وغيره كسرها وهو الأكثر.
والذي ذكره المزي من أن النبي صلى الله عليه وسلم أرسله إلى قيصر سنة خمس في الهدنة.
تابعا في ذلك صاحب «الكمال»، قال: قال خليفة. وخليفة لم يقل إلا سنة ست.
والذي قالاه لم أر من قاله، والذي يقول أصحاب المغازي سنة سبع.
وقال ابن سعد: أرسل النبي صلى الله عليه وسلم دحية سرية وحده، وأرسله بكتابه إلى قيصر، فدفع الكتاب إليه، وذلك في المحرم سنة سبع من الهجرة.
ثم إن الهدنة بإجماعهم إنما كانت سنة ست في ذي القعدة، حين غزا الحديبية.
وفي «كامل المبرد»: كان جبريل عليه الصلاة والسلام لا يزال في غير هذا اليوم - يعني يوم بني قريظة - فنزل في صورته كما ظهر إبليس في صورة الشيخ النجدي، وذكره ابن عساكر.
وأنشد له أبو الخطاب في مرج البحرين لما قال لقيصر
المسيح ما كان يصلي؟
قال: نعم. قال: فأنا أدعوك لمن كان يصلي.
ألا هل أتاها على بابها | فإني قد ست على قيصر |
فقررته بصلاة المسيح | وكانت من الجوهر الأحمر |
تدبير ربك أمر السماء | والأرض فأعضى ولم ينكر |
وقلت تقر بسر المسيح | فقال سأنظر قلت انظر |
فكان بصر باس الرسول | قال إلى البدل الأعور |
فأصبح قيصر من أمره | بمنزلة الفرس الأشقر |
الفاروق الحديثة للطباعة والنشر-ط 1( 2001) , ج: 4- ص: 1
دحية بن خليفة بن فروة بن فضالة بن زيد بن امرئ القيس بن الخزرج
بن عامر بن بكر بن عامر بن عوف بن بكر بن عوف بن عذرة بن زيد اللات بن رفيدة الكلبي كان يشبه بجبريل عليه السلام بعثه النبي صلى الله عليه وسلم رسولا إلى قيصر سكن مصر فمات في ولاية معاوية بن أبي سفيان
دائرة المعارف العثمانية بحيدر آباد الدكن الهند-ط 1( 1973) , ج: 3- ص: 1
دحية بن خليفة الكلبي
له صحبة سكن مصر روى عنه خالد بن يزيد بن معاوية ومنصور الكلبي سمعت أبي يقول ذلك قال أبو محمد روى عنه عبد الله بن شداد بن الهاد وعامر الشعبي.
طبعة مجلس دائرة المعارف العثمانية - بحيدر آباد الدكن - الهند-ط 1( 1952) , ج: 3- ص: 1