التصنيفات

رفاعة بن عرابة (ب د ع) رفاعة بن عرابة، وقيل: عرادة الجهني، ويقال: العذري، يكنى خزامة. روى عنه عطاء بن يسار، مدني، يعد في أهل الحجاز.
روى هلال بن أبي ميمونة، عن عطاء بن يسار، عن رفاعة بن عرابة الجهني قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إذا مضى ثلث الليل ينزل الله عز وجل إلى السماء الدنيا، فيقول: من ذا الذي يدعوني أستجيب؟
من ذا الذي يسألني أعطيه؟ من ذا الذي يستغفرني أغفر له؟ حتى ينفجر الصبح.
أخبرنا عبد الله بن أحمد بن أبي نصر الخطيب بإسناده، عن أبي داود سليمان بن داود الطيالسي، قال: حدثنا هشام الدستوائي، عن يحيى بن أبي كثير، عن هلال بن أبي ميمونة، عن عطاء بن يسار، عن رفاعة بن عرابة الجهني قال: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى إذا كنا بالكديد، أو بقديد، جعل رجال يستأذنون إلى أهليهم فيأذن لهم. وذكر الحديث. أخرجه الثلاثة.

  • دار ابن حزم - بيروت-ط 1( 2012) , ج: 1- ص: 397

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1994) , ج: 2- ص: 286

  • دار الفكر - بيروت-ط 1( 1989) , ج: 2- ص: 79

أبو خزمة العذري (ب) أبو خزامة، اسمه رفاعة بن عرابة- وقيل: ابن عرادة- العذري، من بني عذرة بن سعد بن زيد بن ليث بن سود بن أسلم بن الحاف بن قضاعة، ويقال: الجهني، وهو بالجهني أشهر، وجهينة بن زيد هو عم عذرة بن سعد بن زيد.
كان يسكن الجناب وهي أرض عذرة، له صحبة، عداده في أهل الحجاز.
روى عنه عطاء بن يسار، وقد ذكرناه في رفاعة بن عرابة.
أخرجه أبو عمر وقال: وقد ذكر بعضهم في الصحابة آخر: أبو خزامة، بحديث أخطأ فيه، رواية عن ابن شهاب، والصواب ما رواه يونس، وابن عيينة، وعبد الرحمن بن إسحاق، عن الزهري، عن أبي خزامة- أحد بني الحارث بن سعد- عن أبيه أنه قال: «يا رسول الله، أرأيت رقى نسترقيها... » الحديث. قال: وأبو خزامة هذا من التابعين، على أن حديثه مختلف فيه جدا.

  • دار ابن حزم - بيروت-ط 1( 2012) , ج: 1- ص: 1311

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1994) , ج: 6- ص: 84

  • دار الفكر - بيروت-ط 1( 1989) , ج: 5- ص: 88

رفاعة بن عرابة وقيل عرادة، الجهني المدني.
قال الترمذي: عرادة وهم، وقال ابن حبان: عرادة جده، فمن قال ابن عرادة نسبه إلى جده.
وذكر مسلم أن عطاء بن يسار تفرد بالرواية عنه، وحديثه عند النسائي بإسناد صحيح.
وحكى ابن أبي حاتم وتبعه ابن مندة أنه يكنى أبا خزامة، ويظهر أنه وهم. وأنه كنية الذي بعده.

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1995) , ج: 2- ص: 409

أبو خزامة رفاعة بن عرابة الجهني كناه خليفة بن خياط. وقد تقدم في الأسماء.

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1995) , ج: 7- ص: 90

ابن عرابة الجهني رفاعة بن عرابة ويقال بن عرادة الجهني، مدني. روى عنه عطاء بن يسار يعد في أهل الحجاز.

  • دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 14- ص: 0

رفاعة بن عرابة ويقال بن اعرادة الجهني، مدني، روى عنه عطاء ابن يسار، يعد في أهل الحجاز.

  • دار الجيل - بيروت-ط 1( 1992) , ج: 2- ص: 501

أبو خزامة اسمه رفاعة بن عرابة. ويقال: ابن عرادة العذري من بني عذرة بن سعد بن زيد بن ليث بن سود بن أسلم بن الحاف بن قضاعة. ويقال فيه الجهني، وهو بالجهني أشهر وجهينة أخو عذرة، كان يسكن الحباب، وهي أرض عذرة، له صحبة، عداده في أهل الحجاز. روى عنه عطاء بن يسار.
وقد ذكر بعضهم في الصحابة آخر أبا خزامة بحديث أخطأ فيه رواية عن ابن شهاب. والصواب ما رواه يونس بن يزيد، وابن عيينة، وعبد الرحمن ابن إسحاق. عن الزهري، عن أبي خزامة، أحد بني الحارث بن سعد، عن أبيه- أنه قال: يا رسول الله، أرأيت رقى نسترقيها، وتقى نتقيها، وأدوية نتداوى بها، أترد من قدر الله؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: هي من قدر الله. وقال غيرهم فيه، عن الزهري، عن أبي خزامة بن يعمر، عن أبيه، عن النبي صلى الله عليه وسلم. وأبو خزامة هذا من التابعين لا من الصحابة، على أن حديثه هذا مختلف فيه جدا.

  • دار الجيل - بيروت-ط 1( 1992) , ج: 4- ص: 1639

رفاعة بن عرادة الجهني قال بعضهم: ابن عرابة وابن عرابة. أسلم وصحب النبي - صلى الله عليه وسلم -
ومن بلي بن عمرو بن الحاف بن قضاعة

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1990) , ج: 4- ص: 262

رفاعة بن عرابة الجهني عداده في أهل الحجاز.
روى عنه: عطاء بن يسار.
أخبرنا أحمد بن محمد بن زياد، قال: حدثنا أحمد بن منصور الرمادي، قال: حدثنا عبد الصمد بن عبد الوارث، قال: حدثنا هشام، عن يحيى بن أبي كثير، عن هلال بن أبي ميمونة، عن عطاء بن يسار، عن رفاعة بن عرابة الجهني، قال: أقبلنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى إذا كنا بالكديد، ثم ذكر الحديث بطوله.
رواه هشام بن أبي عبد الله الدستوائي، وأبان بن يزيد، وعبد الرحمن بن عمرو الأوزاعي، ومعمر بن راشد وغيرهم، عن يحيى بن أبي كثير.
ـ

  • مطبوعات جامعة الإمارات العربية المتحدة-ط 1( 2005) , ج: 1- ص: 630

رفاعة بن عرابة بن عرادة الجهني صحب النبي صلى الله عليه وسلم عام الفتح وحفظ عنه ومات بمكة

  • دار الوفاء للطباعة والنشر والتوزيع - المنصورة-ط 1( 1991) , ج: 1- ص: 60

رفاعة بن عرابة، الجهني.
يعد في أهل الحجاز.
قال معاذ بن فضالة: حدثنا هشام، عن يحيى بن أبي كثير، عن هلال بن أبي ميمونة، عن عطاء بن يسار، أن رفاعة الجهني قال: أقبلنا مع النبي صلى الله عليه وسلم، حتى كنا بالكديد، أو قديدٍ، جعل رجالٌ يستأذنون إلى أهليهم، فأذن لهم.
وقال بعضهم: رفاعة بن عرادة.

  • دائرة المعارف العثمانية، حيدر آباد - الدكن-ط 1( 0) , ج: 3- ص: 1

رفاعة بن عرابة الجهني
له صحبة عنه عطاء بن يسار ق

  • دار القبلة للثقافة الإسلامية - مؤسسة علوم القرآن، جدة - السعودية-ط 1( 1992) , ج: 1- ص: 1

(س ق) رفاعة بن عرابة الجهني المدني، ويقال: ابن عرادة، والصحيح الأول.
روى عن: النبي صلى الله عليه وسلم.
روى عنه: عطاء بن يسار.
روى له النسائي في «اليوم والليلة»، وابن ماجه، وقع لنا حديثه عاليا.
هذا جميع ما قاله المزي. وفي «كتاب أبي أحمد العسكري»: وأبو خزاعة.
وقال ابن أبي حاتم: ابن أبي خزامة أ (د بني الحارث بن سعد هذيم، روى عن أبيه، ويقال: إن سمه رفاعة بن عرادة، روى عنه ابنه، وقال بعضهم: أبو خزامة عن أبيه.
وفي «كتاب ابن الأثير» عن ابن منده وأبي نعيم: رفاعة بن عرابة الجهني، وقيل العذري أبو خزامة.
وقال مسلم بن الحجاج في كتاب «الوحدان»، وأبو الفتح الأزدي، وأبو صالح المؤذن في كتاب «الصحابة» تأليفهما: تفرد عنه بالرواية عطاء بن يسار.
وقال البغوي له حديثان.
وفي كتاب الصحابة للترمذي عرادة وهم.
وألزم الدارقطني الشيخين تخريج حديثه لصحة الطريق إليه.
وقال ابن حبان: رفاعة بن عرابة بن عرادة الجهني.
وفي كتاب «الطبقات» لخليفة: ورفاعة بن عرابة من ساكن البصرة.
وفي «طبقات ابن سعد»: رفاعة بن عرادة، وقال بعضهم: ابن عرابة وابن عرابة.
وقال الفسوي في «تاريخه»: جهني، وجهينة من قضاعة.

  • الفاروق الحديثة للطباعة والنشر-ط 1( 2001) , ج: 4- ص: 1

رفاعة بن عرابة بن عرادة الجهني
من أهل الحجاز ومن قال رفاعة بن عرادة فقد نسبه إلى جده

  • دائرة المعارف العثمانية بحيدر آباد الدكن الهند-ط 1( 1973) , ج: 3- ص: 1

رفاعة بن عرابة الجهني حجازي
له صحبة روى عنه عطاء بن يسار سمعت أبي يقول ذلك.

  • طبعة مجلس دائرة المعارف العثمانية - بحيدر آباد الدكن - الهند-ط 1( 1952) , ج: 3- ص: 1