الخضر بن نصر الخضر بن نصر بن عقيل الإربلي، أبوالعباس: فقيه، عالم بالفرائض، من أهل إربل. تعلم في بغداد وعاد إلى إربل فدرس فيها إلى ان توفى. له تصانيف في التفسير والفقه وغيرهما
دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 2- ص: 307
أبو العباس الإربلي الخضر بن نصر بن عقيل بن نصر، أبو العباس الإربلي الشافعي. كان عارفا بالمذهب والفرائض والخلاف. اشتغل ببغداد على الكيا الهراسي وابن الشاشي، ولقي عدة من أشياخها. ورجع إلى إربل وبنى له بها الأمير أبو منصور شرفتكين الزيني صاحب إربل مدرسة القلعة. ودرس فيها زمانا، وهو أول من درس بإربل. وله تصانيف حسان كثيرة في الفقه والتفسير، وله كتاب ذكر فيه ستا وعشرين خطبة للنبي صلى الله عليه وسلم، وكلها مسندة. وانتفع به خلق، وكان صالحا زاهدا ورعا متقللا، وممن تخرج عليه ضياء الدين أبو عمر وعثمان بن عيسى بن درباس الهذباني شارح المهذب وابن أخيه عز الدين أبو القاسم نصر بن عقيل وغيرهما. وولادته سنة ثمان وسبعين وأربع مائة، ووفاته سة سبع وستين وخمس مائة بإربل.
دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 13- ص: 0
الخضر بن نصر بن عقيل أبو العباس الإربلي تفقه ببغداد على الشاشي وإلكيا وكان من الأئمة وصنف في التفسير والفقه
مات سنة سبع وستين وخمسمائة
دار هجر - القاهرة-ط 2( 1992) , ج: 7- ص: 83
الخضر بن نصر بن عقيل أبو العباس الإربلي الفقيه الشافعي. أحد الأئمة، اشتغل ببغداد علي الكياالهراسي، وأبي بكر الشاشي، وتخرج به خلق. وكان صالحا.
صنف تصانيف كثيرة في التفسير والفقه وغير ذلك، مات بإربل في جمادى الآخرة، سنة سبع وستين وخمسمائة.
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 0( 0000) , ج: 1- ص: 167
خضر بن نصر بن عقيل بن نصر الإربلي الشافعي أبو العباس كان فقيها فاضلا عارفا اشتغل ببغداد على إلكياالهراسي وأبي بكر الشاشي ولقي عدة من مشايخها ثم رجع إلى إربل
وله تصانيف كثيرة حسان في التفسير والفقه وغير ذلك وله كتاب ذكر فيه ستا وعشرين خطبة لرسول الله صلى الله عليه وسلم وكلها مسندة
وكان رجلا صالحا زاهدا عابدا ورعا متقللا ونفسه مبارك
وكانت وفاته في سنة سبع وستين وخمسمائة بإربل ودفن في المدرسة التي بالربض في قبة وقبره يزار ويتبرك به
كذا في وفيات ابن خلكان
مكتبة العلوم والحكم - المدينة المنورة-ط 1( 1997) , ج: 1- ص: 192
الخضر بن نصر بن عقيل أبو العباس الإربلي الفقيه الشافعي.
أحد الأئمة اشتغل ببغداد على إلكيا الهراسي، وأبي بكر الشاشي، وتخرج به خلق، وكان صالحاً.
صنف تصانيف كثيرة في التفسير والفقه وغير ذلك، مات سنة سبع وستين وخمسمائة.
مكتبة وهبة - القاهرة-ط 1( 1976) , ج: 1- ص: 50
أبو العباس الخضر بن نصر بن عقيل.
كان فقيهاً صالحاً ثقة، تفقه على الكيا الهراسى وغيره، وبنيت له ببلده مدرسة، وهو أول من درس بإربل، وصنف في التفسير والفقه وغيرهما، وانتفع به صاحب الاستقصاء وابن أخيه نصر بن عقيل، ولد سنة ثمان وسبعين وأربعمائة، ومات سنة سبع وستين وخمسمائة بإربل، ودفن بمدرسته، ثم تولّاها ابن أخيه المذكور، ثم شنع عليه صاحب إربل فأخرجه منها وانتقل إلي الموصل قاله ابن خلكان، ومن إربل أيضاً:
دار الكتب العلمية، بيروت - لبنان-ط 1( 1997) , ج: 1- ص: 1
الخضر بن نصر بن عقيل أبو العباس الإربلي
تفقه ببغداد على الشاشى والكيا، وكان من الأئمة، وصنف في التفسير والفقه، مات سنة سبع وستين وخمسمائة، وقد سلف في الأنساب أيضاً.
دار الكتب العلمية، بيروت - لبنان-ط 1( 1997) , ج: 1- ص: 1