حفص بن المغيرة (د ع) حفص بن المغيرة، وقيل: أبو حفص، وقيل: أبو أحمد، روى محمد بن راشد، عن سلمة بن أبي سلمة، عن أبيه: أن حفص بن المغيرة طلق امرأته فاطمة بنت قيس، على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث تطليقات في كلمة واحدة. ورواه عبد الله بن محمد بن عقيل، عن جابر قال: طلق حفص ابن المغيرة امرأته.
أخرجه ابن منده وأبو نعيم، وقد تقدم في: أحمد بن حفص.
دار ابن حزم - بيروت-ط 1( 2012) , ج: 1- ص: 287
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1994) , ج: 2- ص: 44
دار الفكر - بيروت-ط 1( 1989) , ج: 1- ص: 510
حفص بن المغيرة أبو عمر المخزومي يقال هو زوج فاطمة بنت قيس.
وقيل هو عمرو بن حفص بن المغيرة أبو حفص. وستأتي ترجمته في العين من الكنى.
إن شاء الله تعالى.
الحاء بعدها الكاف
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1995) , ج: 2- ص: 86
حفص بن المغيرة المخزومي وقيل: أبو حفص.
وقيل: أبو أحمد بن حفص، وسمي أحمد.
روى شيبان بن فروخ، عن محمد بن راشد، عن سلمة بن أبي سلمة، عن أبيه: أن حفص بن المغيرة طلق امرأته فاطمة على عهد النبي صلى الله عليه وسلم ثلاث تطليقات في كلمة واحدة.
ورواه عبد الله بن المغيرة، عن الحسن بن عمارة، عن عبد الله بن محمد بن عقيل، عن جابر، قال: طلق حفص بن المغيرة امرأته.
مطبوعات جامعة الإمارات العربية المتحدة-ط 1( 2005) , ج: 1- ص: 446
حفص بن المغيرة المخزومي أبو عمرو
له صحبة
دائرة المعارف العثمانية بحيدر آباد الدكن الهند-ط 1( 1973) , ج: 3- ص: 1
حفص بن المغيرة، وقيل أبو حفص، وقيل أبو أحمد:
ذكره هكذا ابن الأثير، وقال: روى محمد بن راشد، عن سلمة بن أبي سلمة، عن أبيه، أن حفص بن المغيرة طلق امرأته فاطمة بنت قيس، على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثلاث تطليقات في كلمة واحدة.
وروى عبد الله بن محمد بن عقيل، عن جابر، قال: طلق حفص بن المغيرة امرأته.
أخرجه ابن مندة، وأبو نعيم. وقد تقدم في أحمد بن حفص، انتهى.
ومما تقدم في أحمد بن حفص، أنه أبو عمرو، ثم قال: أخرجه ابن مندة وأبو نعيم. وهذا أبو حفص، هو زوج فاطمة بنت قيس، ويرد ذكره أيضا. انتهى.
ولعل أبا حفص، سهو من ناسخ كتاب ابن الأثير؛ لأنه أبو عمرو، والله أعلم.
ولم نورد هنا حفص بن المغيرة هذا، إلا للتنبيه عليه؛ لأن زوج فاطمة بنت قيس: أبو عمرو بن حفص بن المغيرة المخزومي. واختلف في اسمه، فقيل اسمه كنيته، وقيل أحمد. وقيل عبد الحميد، على ما ذكر ابن حزم في الجمهرة، وابن قدامة في أنساب القرشيين. وسيأتي في الكنى إن شاء الله تعالى.
دار الكتب العلمية، بيروت - لبنان-ط 1( 1998) , ج: 3- ص: 1