حماد الكوفي حماد بن أسامة الكوفي، أبو اسامة، مولى بني هاشم:من حفاظ الحديث. كان ثقة، عالما بأخبار الكوفة ثبتا، نقل عنه قوله كتبت بأصبعي هاتين مئة ألأف حديث

  • دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 2- ص: 271

الحافظ أبو أسامة حماد بن أسامة بن زيد الحافظ أبو أسامة الكوفي مولى بني هاشم. روى عن الأعمش وإسماعيل بن أبي خالد، وأسامة بن زيد الليثي، والأجلح الكندي، وإدريس الأودي، وبريد بن عبد الله بن أبي بردة، وهشام بن عروة وخلق كثير. وروى عنه عبد الرحمن بن مهدي مع تقدمه ونبله وأحمد وإسحق وابن معين، وابن المديني وأبو بكر بن أبي شيبة وإسحق الكوسج وخلائق. قال أحمد: أبو أسامة ثقة، كان أعلم الناس بأمور الناس وأخبار الكوفة، وما كان أرواه عن هشام بن عروة. وقال أيضا: كان ثبتا لا يكاد يخطئ. وقال أبو أسامة: كتبت بأصبعي هاتين مائة ألف حديث. وروى له الجماعة. وتوفي سنة إحدى ومائتين، وهو ابن ثمانين سنة.

  • دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 13- ص: 0

أبو أسامة ’’ع’’.
حماد بن أسامة بن زيد، الكوفي الحافظ، الثبت مولى بني هاشم، ويقال: ولاؤه لزيد بن علي. وقيل: بل مولى الحسن بن سعد مولى الحسن بن علي.
ولد في حدود العشرين ومائة.
وحدث ’’عن’’: هشام بن عروة، والأعمش، وابن أبي خالد، وإدريس بن يزيد الأودي، وأجلح الكندي، وأحوص بن حكيم الشامي، وأسامة بن زيد الليثي، وبريد بن عبد الله بن أبي بردة، وبهز بن حكيم، وحاتم بن أبي صغيرة، وحبيب بن الشهيد، والحسن بن الحكم النخعي، وسعد بن سعيد الأنصاري، وحسين بن ذكوان المعلم وسعيد الجريري، وطلحة بن يحيى ومجالد وعوف وهاشم بن هاشم الزهري ومحمد بن عمرو، وفضيل بن مرزوق ومالك بن مغول وابن أبي عروبة، وشعبة وسفيان وسليمان بن المغيرة ومساور الوراق وخلق كثير.
وكان من أئمة العلم.
حدث عنه: عبد الرحمن بن مهدي والشافعي وقتيبة والحميدي، وأحمد وإسحاق وأبو خيثمة وإبراهيم بن سعيد الجوهري، وابنا الدورقي وابنا أبي شيبة وإسحاق الكوسج، والحسن الحلواني وأحمد بن الفرات ودحيم، وعبيد بن إسماعيل ومحمد بن رافع ومحمد بن عبد الله المخزومي، ومحمود بن غيلان وهارون الحمال، ومحمد بن عثمان بن كرامة، وخلق سواهم.
روى حنبل بن إسحاق عن أحمد بن حنبل أبو أسامة ثقة، كان أعلم الناس بأمور الناس وأخبار أهل الكوفة، ما كان أرواه عن هشام بن عروة.
وروى عبد الله بن أحمد، عن أبيه قال: كان ثبتا ما كان أثبته! لا يكاد يخطئ، وقال أيضا: سئل أبي عن أبي عاصم، وابن أسامة فقال: أبو أسامة أثبت من مائة مثل أبي عاصم، كان أبو أسامة ضابطا صحيح الكتاب كيسا صدوقا.
وقال عثمان بن سعيد: سألت يحيى بن معين عن أبي أسامة، وعبدة قال: ما منهما إلا ثقة.
عبد الله بن عمر بن أبان: سمعت أبا أسامة يقول: كتبت بأصبعي هاتين مائة ألف حديث، وسمع ذلك منه محمد بن عبد الله بن عمار.
وقال ابن الفرات: كان عند أبي أسامة ست مائة حديث عن هشام بن عروة.
وقال ابن عمار: كان أبو أسامة في زمان سفيان يعد من النساك.
وقال أحمد العجلي: حدثنا داود بن يحيى بن يمان عن أبيه عن سفيان قال: ما
بالكوفة شاب أعقل من أبي أسامة. ثم قال العجلي: مات في شوال سنة إحدى ومائتين، وصلى عليه محمد بن إسماعيل بن علي العباسي، وكبر عليه أربعا.
وقال البخاري: مات في ذي القعدة سنة إحدى ومائتين، وهو ابن ثمانين سنة، فيما قيل.
قلت: حديثه في جميع الصحاح، والدواوين، وهو من نظراء وكيع.
أخبرنا إسماعيل بن عبد الرحمن أخبرنا عبد الله بن أحمد الفقيه أخبرنا هبة الله بن هلال، أخبرنا عبد الله بن علي أخبرنا أبو الحسين بن بشران أخبرنا محمد بن عمرو، حدثنا عبد الله بن محمد بن شاكر حدثنا أبو أسامة حدثنا الأعمش، عن خيثمة بن عبد الرحمن، عن عدي بن حاتم قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم: ’’ما منكم من أحد إلا سيكلمه ربه ليس بينه وبينه حاجب ولا ترجمان، فينظر أيمن منه فلا يرى إلا النار فاتقوا النار، ولو بشق تمرة’’.
متفق عليه وقع لنا مختصرا.

  • دار الحديث- القاهرة-ط 0( 2006) , ج: 8- ص: 46

أبو أسامة. واسمه حماد بن أسامة بن زيد بن سليمان بن زياد. وهو المعتق مولى الحسن بن سعد مولى الحسن بن علي بن أبي طالب. ع.
قال: وسمعت من يذكر أن زيادا المعتق مولى الحسن بن علي بن أبي طالب.
ع. نفسه. وكانوا يسكنون مع آل الحسن بن سعد في سكة واحدة فوقع بينهم شر فقال زيد بن سليمان: نحن وأنتم سواء. فانتقلوا عنهم فادعى ولد الحسن ابن سعد أنهم موال لهم فنسبهم الناس إليهم. وأما أبو أسامة فأخبرني ابنه وغيره ممن يخبر أمره أنه لم يسمع يذكر من هذا شيئا قط. وتوفي أبو أسامة بالكوفة يوم الأحد لإحدى عشرة ليلة بقيت من شوال سنة إحدى ومائتين في خلافة المأمون. وكان ابن ثمانين سنة وصلى عليه محمد بن إسماعيل بن علي بن عبد الله بن عباس الهاشمي.
وكان حضر جنازته فقدموه لسنه ومكانه ولم يكن يومئذ بوال. وكان ثقة مأمونا كثير الحديث يدلس وتبين تدليسه. وكان صاحب سنة وجماعة.

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1990) , ج: 6- ص: 365

أبو أسامة حماد بن أسامة مولى بنى هاشم من الاثبات في الروايات مات سنة إحدى ومائتين

  • دار الوفاء للطباعة والنشر والتوزيع - المنصورة-ط 1( 1991) , ج: 1- ص: 273

حماد بن أسامة [أبو أسامة] الحافظ الكوفى
[ع]، أحد الاثبات، سمع من هشام بن عروة، وطبقته.
قال الأزدي: قال المعيطى: كان كثير التدليس، ثم بعد ذلك تركه.
وذكر الأزدي، عن سفيان الثوري بلا إسناد، قال: إنى لاعجب كيف جاز حديث أبي أسامة، كان أمره بينا، كان من أسرق الناس لحديث جيد.
قلت: أبو أسامة لم أورده لشئ فيه، ولكن ليعرف أن هذا القول باطل.
قد روى عنه أحمد، وعلى، وابن معين، وابن راهويه، وقال أحمد: ثقة من أعلم الناس بأمور الناس وأخبارهم بالكوفة، وما كان أرواه عن هشام وما كان أثبته! لا يكاد يخطئ.
وقال عبد الله مشكدانه: سمعت أبا أسامة يقول: كتبت بأصبعى هاتين مائة ألف حديث.
مات سنة إحدى ومائتين - رحمه الله.

  • دار المعرفة للطباعة والنشر، بيروت - لبنان-ط 1( 1963) , ج: 1- ص: 588

حماد بن أسامة، أبو أسامة، الكوفي.
سمع عبيد الله بن عمر، وهشام بن عروة.
نسبه قتيبة.
مات سنة إحدى ومئتين.
مولى بني هاشم.

  • دائرة المعارف العثمانية، حيدر آباد - الدكن-ط 1( 0) , ج: 3- ص: 1

أبو أسامة حماد بن أسامة بن زيد القرشي الكوفي مولى بني هاشم
روى عن أبي إسحاق الفزاري وإدريس بن يزيد الأودي وعبد الحميد ابن جعفر وابن جريج
وعنه إبراهيم بن سعيد الجوهري وابن راهويه والحميدي وأبو سعيد الأشج وأبو بكر بن أبي شيبة وآخرون
قال أحمد بن حنبل كان ثبتاً ما كان أثبته وسئل عن أبي عاصم وأبي أسامة من أثبتهما فقال أبو أسامة أثبت من مائة مثل أبي عاصم كان أبو أسامة صحيح الكتاب ضابطاً للحديث كيساً صدوقًا
وقال عبد الله بن عمر بن أبان سمعت أبا أسامة يقول كتبت بأصبعي هاتين مائة ألف حديث
وقال أبو مسعود الرازي كان عنده ستمائة حديث عن هشام بن عروة
وقال غيره كان أبو أسامة في زمن سفيان يعد من النساك مات في شوال سنة إحدى ومائتين عن ثمانين سنة

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1403) , ج: 1- ص: 140

حماد بن أسامة أبو أسامة الكوفي الحافظ
مولى بني هاشم عن هشام بن عروة والأعمش وعنه أحمد وإسحاق ويحيى حجة عالم أخباري عاش ثمانين سنة توفي 201 ع

  • دار القبلة للثقافة الإسلامية - مؤسسة علوم القرآن، جدة - السعودية-ط 1( 1992) , ج: 1- ص: 1

حماد بن أسامة أبو أسامة القرشي الكوفي
مولى زيد بن علي ويقال مولى الحسن بن سعد مولى الحسن بن علي
مات سنة إحدى ومائتين وهو ابن ثمانين سنة
روى عن هشام بن عروة في الإيمان والصلاة والحج وغيرها وبريد بن عبد الله بن أبي بردة وإسماعيل بن أبي خالد والأعمش والوليد بن كثير في الإيمان والوضوء والصوم وعبيد الله بن عمر في الصلاة والحج والصوم وغيرها ومالك بن مغول في الجهاد وزكريا بن أبي زائدة ومسعر في الصلاة وحبيب بن الشهيد في الصلاة وسعيد بن أبي عروبة وهشام بن حسان والثوري وكهمس في الصلاة والجهاد والبيوع وسليمان بن المغيرة في الصلاة والأطعمة وغيرها وسعد بن سعيد في الجنائز ومحمد بن أبي إسماعيل في الزكاة وشعبة في الزكاة والطب وفضيل بن مرزوق في الزكاة وزائدة في الزكاة والجهاد وأبي عميس عتبة بن عبد الله في الصوم وصدقة بن أبي عمران في الصوم ومساور الوراق في الحج وعرم بن حمزة في النكاح وعبد الحميد بن جعفر في البيوع وابن جريج في الحدود والوليد بن جميع في الجهاد ومحمد بن عمرو بن علقمة في الضحايا وهاشم بن هاشم في الأطعمة الجريري سعيد بن إياس في الطب والفتن وأبي حيان التيمي في الفضائل وطلحة بن يحيى في القدر وغيره
روى عنه أبو كريب وإبراهيم بن سعيد الجوهري وابن أبي شيبة وعبد الله بن براد الأشعري أبو عامر وإسحاق الحنظلي وهارون بن عبد الله ومحمد بن عبد الله بن نمير وسعيد بن محمد الجرمي وعبيد الله بن سعيد ومحمد بن رافع وأحمد بن المنذر والحسن بن علي الحلواني ويحيى بن معين وحسين بن عيسى وأبو سعيد الأشح وسعيد بن عمرو الأشعثي ونصر بن علي الجهضمي وعبيد بن يعيش وإسحاق بن منصور

  • دار المعرفة - بيروت-ط 1( 1987) , ج: 1- ص: 1

أبو أسامة
حماد بن أسامة

  • دار المعرفة - بيروت-ط 1( 1987) , ج: 2- ص: 1

حماد بن أسامة أبو أسامة

  • دار الفرقان، عمان - الأردن-ط 1( 1984) , ج: 1- ص: 65

(ع) حماد بن أسامة بن زيد القرشي مولاهم أبو أسامة الكوفي.
قال المزي: كان فيه – يعني «الكمال» - مولى يزيد بن علي، وهو وهم. انتهى.
ليس في نسخ «الكمال» القديمة وغيرها - فيما رأيت - إلا زيد بن علي، على الصواب، مثل صاحب «الكمال» لا يخفى عليه هذا؛ بل على بعض العوام، كل أحد يعرف، زيد بن علي بن الحسين، رضي الله عنهم أجمعين.
وخرج ابن حبان حديثه في «صحيحه» بعد ذكره إياه في كتاب «الثقات».
وقال أبو عبد الله الحاكم لما خرج حديثه: صحيح على شرط الشيخين.
وصححه أيضا: ابن خزيمة، وأبو عوانة الإسفراييني، وأبو محمد بن الجارود، والدارمي، والطوسي، والبوغي، والدارقطني في كتاب «السنن»، والبيهقي في كتاب «المعرفة»، وغيرهم ممن لا يحصى كثرة.
وفي «كتاب الآجري» عن أبي داود: كان أبو أسامة يسمى حامضا، كان إذا مر الحديث عند عبيد الله بن عمر معادا، قال: حامض.
قال أبو نعيم: أتيت (يزيد) بن عبد الله وعنده أبو أسامة فقال: لا تحدثه. فسألته عن حديث فقال: أيما أحب لك أحدثك
بإسناده أو بمتنه؟ قال: فقمت ولم أرده. قال أبو نعيم: كان يحسدنا.
قال أبو داود: وسمعت أبا عبد الله أحمد بن حنبل قال: ما أنكره. يعني
أحذقه، وجعل يقدمه. وقال: ما أقل ما كتب عنه – يعني أبا أسامة -. قال أبو داود: قال وكيع: نهيت أبا أسامة أن يستعير الكتب وكان دفن كتبه.
قال أبو دواد: سمعت الحسن بن علي قال: قال يعلى: أول من عرفناه بالرحلة أبو أسامة. قلت: إلى البصرة؟ قال: نعم – يعني أبا داود -.
وفي كتاب «الجرح والتعديل» للباجي: وقيل: هو حماد بن زيد بن أسامة.
وقال محمد بن سعد: توفي يوم الأحد لإحدى عشرة ليلة بقيت من شوال سنة إحدى ومائتين، في خلافة المأمون بالكوفة، وكان ثقة مأمونا كثير كثير الحديث، يدلس ويبين تدليسه، وكان صاحب سنة وجماعة، وهو حماد بن أسامة بن زيد بن سليمان بن زياد، وهو المعتق.
وتبع ابن سعد على وفاته جماعة منهم: أبو جعفر أحمد بن أبي خالد في كتاب «التعريف بصحيح التاريخ»، وابن خلفون.
وفي قول المزي، تابعا صاحب «الكمال»: قال البخاري: مات في ذي القعدة سنة إحدى ومائتين، وهو ابن ثمانين سنة فيما قيل. نظر، لأن البخاري في «الكبير» لم يقل إلا: مات سنة إحدى ومائتين.
وفي «الأوسط» قال: حدثني إسحاق بن نصر، قال: مات أبو أسامة سنة إحدى ومائتين، وأما «التاريخ الصغير» فلم يذكر وفاته فيه.
وفي «كتاب» أبي نصر الكلاباذي ما يوضح لك أن البخاري لم يقل هذا، قال أبو نصر: مات سنة إحدى ومائتين، قال البخاري: حدثني
إسحاق بن نصر بهذا.
وذكر أبو داود أنه مات في ذي القعدة سنة إحدى ومائتين.
وقال ابن نمير مثل البخاري، وكذا ذكره أيضا عن البخاري أبو الوليد في كتاب «الجرح والتعديل» وغيره.
وكأن نص صاحب «الكمال» أخطأ من قول إلى قول.
والذي رأيته نص على عمره ثمانين: أبو حاتم البستي في كتاب «الثقات»، قال: وكان مولى للحسن بن سعيد، وكان الحسن بن سعيد مولى للحسن بن علي.
وقال أبو عمر النمري في كتاب «الاستغناء»: كان ثقة حافظا ضابطا مقدما في حفظ الحديث ثبتا.
وقال العجلي: كان ثقة وكان يعد من حكماء أصحاب الحديث.
ولما ذكره ابن خلفون في «جملة الثقات» قال: قال أبو الفتح الأزدي: قال سفيان بن وكيع: جلست أنا والقاسم العنقزي، ومحمد بن عبد الله بن نمير، وأبو بكر بن أبي شيبة فنظرنا فيما يحدث به أبو أسامة، فعرفنا عامته، ومن أين أخذه من رجل رجل، حديث هشام بن عروة، وحديث ابن أبي خالد، وحديث مجالد، وحديث ابن جريح كان يتبع كتب الرواة فيأخذها فينسخها.
قال سفيان بن وكيع. ذاكرني محمد بن عبد الله بن نمير شيئا من أمر أبي
أسامة في الحديث، وجعل يتعجب، وقال: (ابن) المحسن لأبي أسامة يقول: إنه دفن كتبه ثم تتبع الأحاديث بعد من الناس.
قال سفيان بن وكيع: إني لأعجب كيف جاز حديث أبي أسامة كان أمره بينا، وكان من أسرق الناس لحديث جيد.
وفي «كتاب عباس» عن يحيى: كان أروى عن هشام من حماد بن سلمة.
قال: وقال أبو أسامة: كانت أمي شيعية.
قال يحيى: وكان يروي عن عبيد الله بن عمر خمس مائة حديث إلا
عشرين كتبها كلها عنه، وكان ابن نمير يروي عنه أربعمائة حديث.
وقال ابن قانع: أبو أسامة كوفي صالح الحديث.
وذكر له الخطيب رواية عن مالك بن أنس، رحمه الله تعالى.
وفي «تاريخ يعقوب بن سفيان»: كان أبو أسامة إذا رأى عائشة في الكتاب حكها، وليته لا يكون إفراط في الوجه الآخر.

  • الفاروق الحديثة للطباعة والنشر-ط 1( 2001) , ج: 4- ص: 1

حماد بن أسامة أبو أسامة الكوفي مولى بني هاشم
يروي عن إسماعيل بن أبي خالد وهشام بن عروة روى عنه أهل العراق وخراسان مات سنة إحدى ومائتين وهو بن ثمانين سنة وإنما قلت إنه مولى لبني هاشم لأنه كان مولى للحسن بن سعد وكان الحسن بن سعد مولى الحسن بن علي بن أبي طالب

  • دائرة المعارف العثمانية بحيدر آباد الدكن الهند-ط 1( 1973) , ج: 6- ص: 1

حماد بن أسامة أبو أسامة كوفي
ثقة وكان يعد من حكماء أصحاب الحديث

  • دار الباز-ط 1( 1984) , ج: 1- ص: 1

أبو أسامة كوفي
ثقة وكان يعد من حكماء أصحاب الحديث حدثني داود بن يحيى بن يمان عن أبيه عن سفيان قال ما بالكوفة شاب اعقل من أبي أسامة قال العجلي ومات أبو أسامة بالكوفة في شوال سنة إحدى ومائتين وحضرت جنازته وصلى عليه محمد بن إسماعيل بن علي بن عبد الله بن عباس الهاشمي وكبر عليه أربعا

  • دار الباز-ط 1( 1984) , ج: 1- ص: 1

أبو أسامة (ع)
الإمام الحافظ الثبت، حماد بن، أسامة الكوفي، مولى بني هاشم.
حدث عن: هشام بن عروة، وبريد بن عبد الله، وبهز بن حكيم، والأعمش، والجريري، وطبقتهم.
وعنه: ابن مهدي، أحمد، وإسحاق، وعلي، والكوسج، وأحمد الدورقي، وسلمة بن شبيب، ومحمد بن عبد الله المخرمي، والحسن بن علي بن عفان، وخلائق.
قال أحمد: ثقة، كان أعلم الناس بأمور الناس، وأخبار الكوفة، ما كان أرواه عن هشام بن عروة !.
وقال ابن الفرات: كان عنده عن هام ستمئة ألف حديث.
وقال أحمد: كان ثبتاً، لا يكاد يخطئ.
وقال مشكدانة: سمعته يقول: كتبت بأصبعي هاتين مئة ألف حديث.
وقال ابن عمار: كان أبو أسامة يعد من النساك في زمن الثوري.
عاش أبو أسامة ثمانين سنة.
ومات في ذي القعدة سنة إحدى ومئتين. رحمه الله.

  • مؤسسة الرسالة للطباعة والنشر والتوزيع، بيروت - لبنان-ط 2( 1996) , ج: 1- ص: 1

حماد بن أسامة أبو أسامة

  • مؤسسة الكتب الثقافية - بيروت - لبنان-ط 1( 1985) , ج: 1- ص: 1

حماد بن إسامة

  • مؤسسة الكتب الثقافية - بيروت - لبنان-ط 1( 1985) , ج: 2- ص: 1

حماد بن أسامة أبو أسامة
روى عن الأعمش وإسماعيل بن أبي خالد وهشام بن عروة وعبيد الله بن عمر ومجالد روى عنه سعيد بن سليمان الواسطي ومحمد بن عبد الله بن نمير وعبد الله وعثمان ابنا أبي شيبة سمعت أبي يقول ذلك قال أبو محمد وروى عنه الأشج وعمر والأودي والأحمسي حدثنا عبد الرحمن قال أنا عبد الله بن أحمد بن محمد بن حنبل فيما كتب إلي قال سمعت أبي وذكر أبا أسامة فقال كان ثبتاً ما كان أثبته لا يكاد يخطئ قال وسئل أبي عن أبي أسامة وأبي عاصم من أثبتهما في الحديث فقال أبو أسامة أثبت من مائة مثل أبي عاصم كان أبو أسامة صحيح الكتاب ضابطاً للحديث كيساً صدوقاً قال أبو محمد وهو حماد بن أسامة بن زيد القرشي حدثنا الأحمسي نا أبو أسامة حماد بن أسامة بن زيد القرشي حدثنا عبد الرحمن أنا يعقوب بن إسحاق الهروي فيما كتب إلي نا عثمان بن سعيد الدارمي قال سألت يحيى بن معين قلت: أبو أسامة أحب إليك أو عبدة بن سليمان؟ قال ما منهما إلا ثقة.

  • طبعة مجلس دائرة المعارف العثمانية - بحيدر آباد الدكن - الهند-ط 1( 1952) , ج: 3- ص: 1