التصنيفات

عبد الله بن زمعة بن الأسود بن المطلب ابن أسد ابن عبد العزى بن قصي
جده الأسود كان من المستهزئين برسول الله الذين كفى الله رسوله منهم بالموت والقتل وأبوه زمعة وأخوه الحارث وعمه عقيل قتلوا كلهم يوم بدر كفارا مع المشركين أما هو فكان من خلص أصحاب علي (ع) لكن حفيده وهب بن وهب بن كبير قاضي الرشيد هارون كان منحرفا عن علي (ع) وهو الذي أفتى الرشيد ببطلان الأمان الذي كتبه ليحيى بن عبد الله بن الحسن بن علي وأخذه بيده فمزقه كرها للعلويين.
’’أقول’’ وخرج من بين هذه الظلمات عبد الله بن زمعة - يخرج الحي من الميت ويخرج الميت من الحي.

  • دار التعارف للمطبوعات - بيروت-ط 1( 1983) , ج: 8- ص: 53

عبد الله بن زمعة (ب د ع) عبد الله بن زمعة بن الأسود بن المطلب بن أسد بن عبد العزى بن قصي القرشي الأسدي. أمه قريبة بنت أبي أمية بن المغيرة، أخت أم سلمة أم المؤمنين.
كان من أشراف قريش وكان يأذن على النبي صلى الله عليه وسلم. روى عنه أبو بكر بن عبد الرحمن، وعروة بن الزبير أخبرنا إبراهيم بن محمد الفقيه وإسماعيل بن علي وغيرهما قالوا بإسنادهم إلى أبي عيسى محمد بن عيسى، حدثنا هارون بن إسحاق الهمداني، حدثنا عبدة بن سليمان، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عبد الله بن زمعة قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يوما يذكر الناقة والذي عقرها فقال: انبعث لها رجل عارم عزيز مثل زمعة ثم ذكر النساء فقال: يجلد أحدكم امرأته جلد العبد، ولعله يضاجعها من آخر يومه. ثم وعظهم في ضحكهم من الضرطة فقال: يضحك أحدكم مما يفعل» !. وأبو زمعة هو الأسود بن المطلب، وقتل زمعة يوم بدر كافرا، وكان الأسود من المستهزءين الذين قال الله تعالى فيهم: {إنا كفيناك المستهزئين}.
وقتل عبد الله مع عثمان يوم الدار، قاله أبو أحمد العسكري عن أبي حسان الزيادي. وكان لعبد الله ابن اسمه يزيد، قتل يوم الحرة صبرا، قتله مسلم بن عقبة المري.
أخرجه الثلاثة.

  • دار ابن حزم - بيروت-ط 1( 2012) , ج: 1- ص: 671

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1994) , ج: 3- ص: 246

  • دار الفكر - بيروت-ط 1( 1989) , ج: 3- ص: 141

عبد الله الأكبر بن وهب (س) عبد الله الأكبر بن وهب بن زمعة بن الأسود بن المطلب بن أسد بن عبد العزى ابن قصي، وأمه: زينب بنت شيبة بن ربيعة بن عبد شمس القرشية.
قال أبو موسى: أورده بعض أصحابنا من رواية يحيى بن عبد الله بن الحارث قال: لما دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة يوم الفتح، قال سعد بن عبادة: ما رأينا من نساء قريش ما يذكر من الجمال، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «هل رأيت بنات أبي أمية بن المغيرة؟ هل رأيت قريبة ؟
هل رأيت هند ؟ إنك رأيتهن وقد أصبهن بآبائهن وأبنائهن». قال: وذكر الذاكر أن صحبته لا تصح، لأن أباه يروي عن ابن مسعود، وهو ابن أخي عبد الله بن زمعة بن الأسود. وهذا الحديث فلو ثبت لكان قبل الحجاب، وإلا فهو منكر لا يثبت، والله أعلم.
قتل يوم الجمل أو يوم الدار، قاله الزبير، وقد انقرض عقبه إلا من النساء.
أخرجه أبو موسى.

  • دار ابن حزم - بيروت-ط 1( 2012) , ج: 1- ص: 749

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1994) , ج: 3- ص: 411

  • دار الفكر - بيروت-ط 1( 1989) , ج: 3- ص: 311

عبد الله بن زمعة بن الأسود بن المطلب بن أسد بن عبد العزى القرشي الأسدي، ابن أخت أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم. واسم أمه قريبة بنت أبي أمية.
ووقع في الكاشف أنه أخو سودة أم المؤمنين، وهو وهم يظهر صوابه من سياق نسبها.
قال البغوي: كان يسكن المدينة، روى أحاديث، وله في الصحيح حديث يشتمل على ثلاثة أحكام: أحدها في قصة ناقة ثمود، والآخر في النهي عن الضحك من الضرطة، والثالث عن جلد المرأة. وربما فرقها بعض الرواة.
وله عند أبي داود أنه قال لعمر: صل بالناس- في مرض النبي صلى الله عليه وسلم لما لم يحضر أبو بكر. ويقال: إنه كان يأذن على النبي صلى الله عليه وسلم.
يقال: قتل يوم الدار سنة خمس وثلاثين، وبه جزم أبو حسان الزيادي، وجزم ابن حبان بأنه قتل يوم الحرة، وبه جزم الكلبي.
قال أبو عمر: المقتول بالحرة ابنه يزيد، وكان له في الهجرة خمس سنين، قاله ابن حبان، ومات أبوه قبل الهجرة كافرا.

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1995) , ج: 4- ص: 83

عبد الله الأكبر بن وهب بن زمعة بن الأسود بن المطلب بن أسد بن عبد العزى بن قصي القرشي الأسدي. أمه زينب بنت شيبة بن ربيعة.
ولأبيه ولعميه: عبد الله، ويزيد- صحبة. وسيأتي في ترجمة أبيه أنه أسلم يوم الفتح، وقتل أبوه زمعة ببدر كافرا، وقتل عبد الله هذا يوم الدار.
قال أبو موسى: أورده بعض أصحابنا من رواية يحيى بن عبد الله بن الحارث، عنه، قال: لما دخل النبي صلى الله عليه وسلم مكة يوم الفتح قال سعد بن عبادة: ما رأينا من نساء قريش ما كان يذكر من الجمال.
فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «إنك رأيتهن وقد أصبن بآبائهن وأبنائهن....» الحديث.
قال: ولا تصح صحبته، لأن أباه يروي عن ابن مسعود. انتهى.
ولم أر لأبيه رواية عن ابن مسعود، ولو كانت لم تكن دالة على أن لا صحبة لولده، ثم قال أبو موسى: لو ثبت، فلعله كان قبل الحجاب، وإلا فهو منكر.
قلت: الحجاب كان قبل الفتح، بمدة، فلعل رؤية سعد لهن كانت عن غير قصد، والعلم عند الله تعالى.
وأما عبد الله الأصفر بن وهب بن زمعة فتابعي ثقة، وحديثه عند الترمذي وغيره.
وذكر الزبير بن بكار عنه أنه خرج إلى معاوية طالبا بدم أخيه عبد الله بن وهب الأكبر، فقال له معاوية: إنه قتل في فتنة واختلاط، وأعطاه ديته.
وذكر المرزباني في معجم الشعراء أنه قال يوم الدار:

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1995) , ج: 4- ص: 225

القرشي الأسدي عبد الله بن زمعة بن الأسود بن المطلب بن أسد بن عبد العزى بن قصي القرشي الأسدي. أمه قريبة بنت أبي أمية أخت أم سلمة أم المؤمنين. كان من أشراف قومه وكان يأذن على النبي صلى الله عليه وسلم. روى عنه أبو بكر بن عبد الرحمان وعروة بن الزبير. وكانت تحت عبد الله زينب بنت أم سلمة وهي أم بنيه. وقتل لعبد الله بن زمعة يزم الحرة بنون. ومن ولده كبير بن عبد الله بن زمعة. وهو جد أبي البختري القاضي وهب بن وهب بن كبير بن عبد الله بن زمعة.

  • دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 17- ص: 0

عبد الله بن زمعة بن الأسود بن عبد المطلب بن أسد بن عبد العزى ابن قصي القرشي الأسدي أمه قريبة بنت أبي أمية أخت أم سلمة أم المؤمنين،
كان من أشراف قريش، وكان يأذن على النبي صلى الله عليه وسلم، يعد في أهل المدينة.
وروى عنه أبو بكر بن عبد الرحمن، وعروة بن الزبير، فحديث أبي بكر عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: مروا أبا بكر فليصل بالناس. وروى عنه عروة ثلاثة أحاديث: أحدها- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر النساء فقال: يضرب أحدكم المرأة ضرب العبد، ثم يضاجعها من آخر يومه! والثاني- أنه ذكر الضرطة فوعظهم فيها، فقال: لم يضحك أحدكم مما يفعل. والثالث- أنه ذكر ناقة صالح، فقال: انبعث لها رجل عزيز عارم منيع في رهطه مثل أبي زمعة في قومه. وربما جمع هشام بن عروة عن أبيه هذه الأحاديث الثلاثة في حديث واحد.
وأبو زمعة هذا هو الأسود بن المطلب بن أسد بن عبد العزى بن قصي، كني بابنه زمعة، وقتل زمعة بن الأسود، وأخوه عقيل بن الأسود يوم بدر كافرين، وأبوهما الأسود، كان أحد المستهزءين الذين قال الله تعالى فيهم: {إنا كفيناك المستهزئين}.
ذكروا أن جبريل رمى في وجهه بورقة فعمي، وكانت تحت عبد الله بن زمعة زينب بنت أبي سلمة، وهي أم بنته، وابنه يزيد بن عبد الله بن زمعة، قتله مسرف بن عقبة صبرا يوم الحرة، وذلك أنه أتى به مسرف بن عقبة أسيرا.
فقال له: بايع على أنك خول لأمير المؤمنين، يعني يزيد، يحكم في دمك ومالك.
فقال: أبايعه على الكتاب والسنة، وأنا ابن عم أمير المؤمنين، يحكم في دمي وأهلي ومالي، وكان صديقا ليزيد وصفيا له، فلما قال ذلك قال مسرف: اضربوا عنقه، فوثب مروان فضمه إليه لما كان يعرف بينه وبين يزيد. فقال مروان: نعم يبايعك على ما أحببت، وقال مسرف: والله لا أقبله أبدا. وقال: إن تنحى عنه مروان وإلا فاقتلوهما معا، فتركه مروان، وضربت عنق يزيد بن عبد الله ابن زمعة، وقتل يومئذ إخوته في القتال، فيقال: إنه قتل لعبد الله بن زمعة يوم الحرة بنون. ومن ولد عبد الله بن زمعة كثير بن عبد الله بن زمعة، وهو جد أبو البختري، والقاضي وهب بن وهب بن كثير بن عبد الله بن زمعة.
ذكر الزبير عن عمه مصعب، حدثني أبو البختري قال: قال لي مصعب ابن ثابت: من أنت؟ قلت: وهب بن وهب بن عبد الكثير بن عبد الله بن زمعة قال: فما لك لا تقول كثيرا؟ لعلك كرهت ذلك، أتدري من سماه كثيرا؟
جدته أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم.

  • دار الجيل - بيروت-ط 1( 1992) , ج: 3- ص: 910

عبد الله بن زمعة بن الأسود بن المطلب ..........

  • دار الوفاء للطباعة والنشر والتوزيع - المنصورة-ط 1( 1991) , ج: 1- ص: 63

عبد الله بن زمعة بن الأسود بن المطلب، القرشي.
.........
13م- عبد الله بن عدي بن حمراء، أبو عمرو، أو أبو عمر، القرشي.
يعد في أهل الحجاز.
له صحبةٌ.

  • دائرة المعارف العثمانية، حيدر آباد - الدكن-ط 1( 0) , ج: 5- ص: 1

عبد الله بن زمعة بن الأسود القرشي
أخو سودة أم المؤمنين كان يأذن على النبي صلى الله عليه وسلم عنه عروة وجماعة ع

  • دار القبلة للثقافة الإسلامية - مؤسسة علوم القرآن، جدة - السعودية-ط 1( 1992) , ج: 1- ص: 1

عبد الله بن زمعة بن الأسود بن المطلب بن أسد بن عبد العزى القرشي
له صحبة
روى عنه عروة بن الزبير في صفة النار

  • دار المعرفة - بيروت-ط 1( 1987) , ج: 1- ص: 1

(ع) عبد الله بن زمعة بن الأسود بن المطلب بن أسيد بن عبد العزى مدني.
قال أبو أحمد العسكري: قال مصعب: عبد الله بن زمعة بن الأسود بن أبي البختري العاص بن هشام بن أسد، وقال الزبير: أبو البختري بن هاشم بن الحارث بن أسد أخي المطلب بن أسد.
وقال ابن الكلبي: قتله مسلم بن عقبة يوم الحرة صبرا. وقال أبو حسان الزيادي: قتل مع عثمان يوم الدار وهو أخو يزيد بن زمعة المستشهد بالطائف.
وقال أبو عمر بن عبد البر: كان من أشراف قريش.
وقال أبو نعيم: حديثه عند يحيى بن عبد الرحمن بن حاطب وغيره.
وذكر ابن حبان في كتبا الصحابة أنه قتل يوم الحرة بخلاف ما قاله أبو عمر وغيره أن المقتول في الحرة ابنه يزيد.
وفي كتاب الزبير: وهو أخو الحارث ووهب ابني زمعة.
وقال ابن سعد: ولد عبد الرحمن ويزيد ووهبا وأبا سلمة وكبيرا وأبا عبيدة
وقريبة وأم كلثوم وأم سلمة وخالدا.

  • الفاروق الحديثة للطباعة والنشر-ط 1( 2001) , ج: 7- ص: 1

عبد الله بن زمعة بن الأسود بن المطلب بن أسد بن عبد العزى بن قصي القرشي
وكان زمعة أحد المطعمين يوم بدر مع المشركين وقتل يومئذٍ كافراً وأم عبد الله بن زمعة قريبة الكبرى بنت أبي أمية المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم وكان أبو أمية يلقب بزاد الراكب وقتل عبد الله بن زمعة يوم الحرة سنة ثلاث وستين وكان قد قبض النبي صلى الله عليه وسلم وهو بن خمس عشرة سنة

  • دائرة المعارف العثمانية بحيدر آباد الدكن الهند-ط 1( 1973) , ج: 3- ص: 1

عبد الله بن زمعة بن الأسود بن المطلب بن أسد بن عبد العزى بن قصي
حدثنا عبيد بن شريك البزار، نا ابن أبي مريم، نا رشدين، عن عقيل، عن الزهري، عن عبد الملك بن أبي بكر بن عبد الرحمن، عن أبيه، عن عبد الله بن زمعة قال: لما اشتد برسول الله صلى الله عليه وسلم وجعه كنت عنده في نفر من المسلمين، دعاه بلالٌ للصلاة، فقال: «مروه، فليأمر الناس بالصلاة»
حدثنا بشر بن موسى، نا الحميدي، نا سفيان، عن هشام بن عروة، عن أبيه قال: سمعت عبد الله بن زمعة يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم - وذكر النساء - فقال: «يعمد أحدكم إلى امرأته فيضربها - يعني ضرب العبد - ثم يعانقها من آخر الليل»
«وعاتب الناس في الضحك عن الضرطة»
حدثنا أحمد بن علي الخزاز، نا الحماني، نا ابن نمير، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عبد الله بن زمعة قال: «خطب النبي صلى الله عليه وسلم فذكر الناقة والذي عقرها، ووعظهم في ضحكهم من الضرطة»

  • مكتبة الغرباء الأثرية - المدينة المنورة-ط 1( 1997) , ج: 2- ص: 1

عبد الله بن زمعة بن أبي زمعة الأسود بن المطلب بن أسد بن عبد العزى بن قصى بن كلاب القرشي الأسدي:
قال الزبير: وكان عبد الله بن زمعة من أشراف قريش، وكان يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم. انتهى.
كان يأذن على النبي صلى الله عليه وسلم، وهو الذي أمر عمر بالصلاة، حين أمر النبي صلى الله عليه وسلم أبا بكر بالصلاة، ولم يجده، وله رواية عن النبي صلى الله عليه وسلم، وهو معدود في أهل المدينة على ما ذكر ابن عبد البر، وذكر أنه من أشراف قريش.

  • دار الكتب العلمية، بيروت - لبنان-ط 1( 1998) , ج: 4- ص: 1

عبد الله الأكبر بن وهب بن زمعة بن الأسود بن المطلب بن أسد بن عبد العزى بن قصى بن كلاب القرشي الأسدي:
قال الذهبي: لا تصح صحبته؛ لأن أباه يروى عن ابن مسعود. وذكر الكاشغري نحوه. انتهى.
وقال الزبير بن بكار: قتل يوم الدار مع عثمان بن عفان، وهو الذي يقول في عثمان رضي الله عنه [من الطويل]:

  • دار الكتب العلمية، بيروت - لبنان-ط 1( 1998) , ج: 4- ص: 1

عبد الله بن زمعة بن الأسود بن المطلب بن أسد بن عبد العزي بن قصي القرشي
له صحبة روى عنه أبو بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام وعروة بن الزبير سمعت أبي يقول ذلك.

  • طبعة مجلس دائرة المعارف العثمانية - بحيدر آباد الدكن - الهند-ط 1( 1952) , ج: 5- ص: 1