ابن الصباح الزعفراني الحسن بن محمد بن الصباح البزار الزعفرانى البغدادى: فقيه، من رجال الحديث. ثقة. كان راويا للإمام الشافعى. يقال: لم يكن في وقته أفصح منه ولا أبصر باللغة. نسبته إلى الزعفرانية (قرب بغداد)

  • دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 2- ص: 212

الزعفراني الشافعي الحسن بن محمد بن الصباح، أبو علي الزعفراني، نسبة إلى الزعفرانية، قرية قريب بغداد. والمحلة التي ببغداد وتسمى بدرب الزعفراني منسوبة إلى هذا الإمام لأنه أقام بها.
وكان أبو علي هذا صاحب الإمام الشافعي، برع في الفقه والحديث، وصنف فيها كتبا وسار ذكره في الآفاق، لزم الشافعي وما حمل أحد محبرة إلا وللشافعي عليه منة. وكان يتولى القراءة على الشافعي، وسمع من سفيان بن عيينة ومن في طبقته مثل: وكيع بن الجراح، وعمرو بن الهيثم، ويزيد بن هارون، وغيرهم.
وهو أحد رواة الأقوال القديمة عن الشافعي، ورواتها أربعة: هو وأبو ثور وأحمد بن حنبل والكرابيسي. ورواة الأقوال الجديدة ستة وهم: المزني، والربيع بن سليمان الجيزي، والربيع بن سليمان المرادي، والبويطي وحرملة، ويونس بن عبد الأعلى.
وروى عنه الجماعة كلهم، سوى مسلم، ووثقه النسائي. وتوفي سنة ستين ومائتين.

  • دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 12- ص: 0

الزعفراني الشافعي الحسن بن محمد.

  • دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 14- ص: 0

الزعفراني الإمام العلامة، شيخ الفقهاء، والمحدثين أبو علي الحسن بن محمد بن الصباح البغدادي الزعفراني يسكن محلة الزعفراني.
ولد سنة بضع وسبعين ومائة، وحج.
وسمع من سفيان بن عيينة، وأبي معاوية الضرير، وإسماعيل بن علية، وعبيدة بن حميد، ووكيع بن الجراح، وعبد الوهاب الثقفي، ومحمد بن أبي عدي، ويزيد بن هارون، وحجاج بن محمد، وأبي عبد الله الشافعي، وخلق كثير.
وقرأ على الشافعي كتابه القديم، وكان مقدما في الفقه والحديث، ثقة، جليلا عالي الرواية كبير المحل.
حدث عنه: البخاري، وأبو داود، والترمذي، والنسائي، والقزويني، وزكريا الساجي، وأبو العباس بن سريج، وإمام الأئمة ابن خزيمة، وأبو عوانة الإسفراييني، وعمر بن بجير، وأبو القاسم البغوي، وأبو محمد بن صاعد، وأبو بكر بن زياد، ومحمد بن مخلد، والقاضي المحاملي، وأبو سعيد بن الأعرابي، وعدد كثير.
قال النسائي: ثقة.
قال إبراهيم بن يحيى: سمعت الزعفراني يقول: ما على وجه الأرض قوم أفضل من أصحاب هذه المحابر يتبعون آثار رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ويكتبونها كي لا تندرس.
وقال ابن حبان: كان أحمد بن حنبل، وأبو ثور يحضران عند الشافعي، وكان الحسن بن محمد الزعفراني هو الذي يتولى القراءة عليه.
قال زكريا الساجي: سمعت الزعفراني يقول: قدم علينا الشافعي، واجتمعنا إليه، فقال: التمسوا من يقرأ لكم، فلم يجترئ أحد أن يقرأ عليه غيري، وكنت أحدث القوم سنا، ما كان بعد في وجهي شعرة، وإني لأتعجب اليوم من انطلاق لساني بين يدي الشافعي -رحمه الله- وأعجب من جسارتي يومئذ. قلت: كان الزعفراني من الفصحاء البلغاء. قال: فقرأت عليه الكتب كلها إلا كتابين: ’’كتاب المناسك’’، و’’كتاب الصلاة’’.
قال أحمد بن محمد بن الجراح: سمعت الحسن الزعفراني يقول: لما قرأت كتاب الرسالة على الشافعي قال لي: من أي العرب أنت؟ قلت: لست بعربي، وما أنا إلا من قرية يقال لها: الزعفرانية. قال: فأنت سيد هذه القرية.
قال علي بن محمد بن عمر الفقيه بالري، حدثنا أبو عمر الزاهد، قال: سمعت الفقيه أبا القاسم بن بشار الأنماطي يقول: سمعت المزني يقول: سمعت الشافعي يقول: رأيت ببغداد نبطيا ينتحي علي حتى كأنه عربي، وأنا نبطي. فقيل له: من هو؟ قال: الزعفراني.
توفي أبو علي ببغداد في سلخ شعبان، سنة ستين ومائتين، وهو في عشر التسعين.
وفيها مات عبد الرحمن بن بشر بن الحكم، وعبيد الله بن سعد الزهري، وأحمد بن عثمان بن حكيم، وأيوب بن سافري، ومالك بن طوق منشئ الرحبة، والحسن بن علي بن محمد بن الرضا العلوي -أحد الاثني عشر الذين تدعي الرافضة عصمتهم.

  • دار الحديث- القاهرة-ط 0( 2006) , ج: 9- ص: 579

الحسن بن محمد بن الصباح البغدادى الإمام أبو على الزعفرانى أحد رواة القديم كان إماما جليلا فقيها محدثا فصيحا بليغا ثقة ثبتا
قال الماوردى هو أثبت رواة القديم
وقال أبو عاصم الكتاب العراقى منسوب إليه
وقد سمع بقراءته الكتب على الشافعي أحمد وأبو ثور والكرابيسى
قلت والزعفرانى منسوب إلى قرية بالسواد يقال لها الزعفرانية كذا ذكر ابن حبان
قلت ثم سكن المشار إليه بغداد في بعض دروبها فنسب الدرب إليه وصار يقال له درب الزعفرانى ببغداد وفى الدرب المذكور مسجد الشافعي رضى الله عنه وكان الشيخ أبو إسحاق الشيرازى يدرس فيه
وقد عكس شيخنا الذهبى فذكر أن الزعفرانى منسوب إلى درب الزعفران والصواب عكسه وهو أن درب الزعفران منسوب إلى الزعفراني وأن الزعفراني منسوب إلى قرية كما قدمناه عن ابن حبان وسيأتى في كلام أبى على نفسه ما يدل عليه
سمع الزعفرانى من سفيان بن عيينة والشافعي وعبيدة بن حميد وعبد الوهاب الثقفى ويزيد بن هارون وخلق
روى عنه البخارى وأبو داود والترمذى والنسائى وابن ماجة فليس في الستة من لم يرو له إلا مسلم
وروى عنه أيضا أبو القاسم البغوى وابن صاعد وزكريا الساجى وابن خزيمة وأبو عوانة ومحمد بن مخلد وأبو سعيد بن الأعرابى وطائفة
قال النسائى ثقة
وقال ابن حبان كان أحمد بن حنبل وأبو ثور يحضران عند الشافعي وكان الحسن الزعفرانى هو الذى يتولى القراءة
وقال زكريا الساجى سمعت الزعفرانى يقول قدم علينا الشافعي فاجتمعنا إليه فقال التمسوا من يقرأ لكم فلم يجترئ أحد أن يقرأ عليه غيرى وكنت أحدث القوم سنا ما كان في وجهى شعرة وإنى لأتعجب اليوم من انطلاق لسانى بين يدى الشافعي وأتعجب من جسارتى يومئذ فقرأت عليه الكتب كلها إلا كتابين فإنه قرأهما علينا كتاب المناسك وكتاب الصلاة
وقال أحمد بن محمد بن الجراح سمعت الحسن الزعفرانى يقول لما قرأت كتاب الرسالة على الشافعي قال لى من أي العرب أنت قلت ما أنا بعربى وما أنا إلا من قرية يقال لها الزعفرانية قال فأنت سيد هذه القرية
قلت في هذه الحكاية دلالة على ما قدمناه من الصواب عندنا في نسبته
ومما يحكى من فصاحة الزعفرانى أن الأنماطى قال سمعت المزنى يقول سمعت
الشافعي يقول رأيت في بغداد نبطيا يتنحى على حتى كأنه عربى وأنا نبطى فقيل له من هو فقال الزعفرانى
وذكر بعض المؤرخين أنه لم يكن في عصر الزعفرانى أحسن صورة منه ولا أفصح لسانا وأنه لم يتكلم فيه أحد بسوء
وقال القاضى أبو حامد المروروذى كان الزعفرانى من أهل اللغة
توفى في شهر رمضان سنة ستين ومائتين
ومن الرواية والفوائد والمسائل عن الزعفرانى
قال الزعفرانى سمعت محمد بن إدريس الشافعي يقول كنت عند ابن عيينة وعنده ابن المبارك فذكروا البخل فقال ابن المبارك حدثنا سليمان التيمى عن أنس أن النبى صلى الله عليه وسلم كان يتعوذ من البخل
قال الحاكم أبو عبد الله غير مستبدع سماع الشافعي من ابن المبارك توفى ابن المبارك سنة إحدى وثمانين ومائة وولد الشافعي سنة خمسين ومائة وكان ابن المبارك يحج كل سنتين
قال الزعفرانى عن الشافعي رضى الله عنه في قوله تعالى {ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه} أى من أبوين في الإسلام
قلت وهذا هو الذى كنت أسمعه من الشيخ الإمام الوالد رحمه الله في تفسير الآية ومن يقول به لا يرضى بقول من قال في تفسيرها إن المنافقين كانوا يقولون لمحمد صلى الله عليه وسلم قلبان قلب معنا وقلب مع أصحابه فأكذبهم الله وهو أيضا منقول عن بعض السلف وربما عزى إلى ابن عباس
قال الزعفرانى سألت يحيى بن معين عن الشافعي فقال لو كان الكذب له منطلقا لمنعته منه مروءته
وروى الحافظ أبو الحسن بن حمكان أن الزعفرانى قال قال الشافعي في الرافضى يحضر الوقعة لا يعطى من الفئ شيئا لأن الله تعالى ذكر آية الفئ ثم قال {والذين جاؤوا من بعدهم} الآية فمن لم يقل بها لم يستحق

  • دار هجر - القاهرة-ط 2( 1992) , ج: 2- ص: 114

الحسن بن محمد بن الصباح البغدادي، الإمام أبو علي الزعفراني. أحد رواة «القديم» عن الشافعي، كان إماما، جليلا، فقيها، محدثا، فصيحا، ثقة، ثبتا.
قال الماوردي: هو أثبت رواة «القديم».
وقال أبو عاصم: الكتاب العراقي منسوب إليه.
وقد سمع بقراءته الكتب على الشافعي أحمد، وأبو ثور، والكرابيسي.
والزعفراني كما قال ابن السبكي في الطبقات الكبرى: منسوب إلى قرية بالسواد، يقال لها الزعفرانية. ثم سكن بغداد في بعض دروبها فنسب الدرب إليه، وصار يقال درب الزعفراني ببغداد، وفي الدرب المذكور مسجد الشافعي رضي الله عنه، وكان الشيخ أبو إسحاق الشيرازي يدرس فيه.
سمع الزعفراني من سفيان بن عيينة وعبيدة- بفتح العين- ابن حميد الكوفي، وعبد الوهاب الثقفي، ويزيد بن هارون، وخلق.
روى عنه الجماعة إلا مسلما. وروى عنه أيضا أبو القاسم البغوي، وابن صاعد وزكريا الساجي، وابن خزيمة، وأبو عوانة، ومحمد بن مخلد، وأبو سعيد بن الأعرابي، وطائفة.
قال النسائي: ثقة.
وقال ابن حبان: كان أحمد بن حنبل وأبو ثور يحضران عند الشافعي، وكان الحسن الزعفراني هو الذي يتولى القراءة.
وقال زكريا الساجي: سمعت الزعفراني، يقول: قدم علينا الشافعي، فاجتمعنا إليه، فقال: التمسوا من يقرأ لكم، فلم يجترئ أحد أن يقرأ عليه غيري، وكنت أحدث القوم سنا، ما كان في وجهي شعرة، وإني لأتعجب اليوم من انطلاق لساني بين يدي الشافعي، وأتعجب من جسارتي يومئذ، فقرأت عليه الكتب كلها إلا كتابين؛ فإنه قرأهما علينا: كتاب «المناسك» و «كتاب الصلاة».
وقال أحمد بن محمد بن الجراح: سمعت الحسن الزعفراني، يقول: لما قرأت كتاب «الرسالة» على الشافعي، قال لي: من أي العرب أنت؟ قلت: ما أنا بعربي، وما أنا إلا من قرية يقال لها الزعفرانية. قال فأنت سيد هذه القرية.
ومما يحكى من فصاحة الزعفراني أن الأنماطي، قال: سمعت المزني، يقول: سمعت الشافعي، يقول: رأيت في بغداد نبطيا يتنحى علي حتى كأنه عربي، وأنا نبطي، فقيل له: من هو؟ فقال: الزعفراني.
وقال أبو حامد المروذي: كان الزعفراني من أهل اللغة. توفي في شهر رمضان سنة ستين ومائتين.
قال الرافعي في «شرح مسند الشافعي» في كتاب الجمعة: عن نافع بن جبير بن مطعم، وعطاء بن يسار عن النبي صلى الله عليه وسلم قال «شاهد يوم الجمعة ومشهود يوم عرفة». قال الرافعي: رواه الحسن بن محمد الزعفراني صاحب الشافعي في تفسيره موصولا عن روح بن عبادة عن موسى ابن عبيدة عن أيوب بن خالد عن عبد الله بن رافع عن أبي هريرة. ورواه كذلك حميد بن زنجويه عن عبد الله بن موسى بن عبيدة. وروى ذلك عن أبي هريرة موقوفا، وهو أصح عند الأئمة، وتكلموا في موسى بن عبيدة.
انتهى.
وقال الزعفراني عن الشافعي في قوله تعالى: {ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه} أي من أبوين في الإسلام.
وقال الزعفراني: سألت يحيى بن معين عن الشافعي، فقال: لو كان الكذب له منطلقا لمنعته منه مروءته.
وروي الحافظ أبو الحسن بن حمكان أن الزعفراني، قال: قال الشافعي في الرافضي يحضر الوقعة: لا يعطى من الفيء شيئا؛ لأن الله تعالى ذكر آية الفيء ثم قال: {والذين جاؤ من بعدهم} الآية. فمن لم يقل بها لم يستحق.

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 0( 0000) , ج: 1- ص: 147

الحسن بن محمد بن الصباح الزعفراني.
توفي قبل الستين ومائتين، وقيل الستين.

  • مكتبة الكوثر-ط 1( 1991) , ج: 1- ص: 42

الحسن بن محمد بن الصباح الزعفراني أبو علي البغدادي
روى عن ابن علية وحجاج الأعور وسنيد وشبابة بن سوار والشافعي روى عنه كتابه القديم
وعنه الجماعة سوى مسلم وأبو سعيد بن الأعرابي وزكريا الساجي وأبو عوانة الإسفرايني مات سنة ستين ومائتين ببغداد

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1403) , ج: 1- ص: 234

الحسن بن محمد بن الصباح الزعفراني الفقيه
سمع بن عيينة وعبيدة والشافعي وعنه البخاري والأربعة وابن الأعرابي وثقه النسائي مات 26 في رمضان خ ع

  • دار القبلة للثقافة الإسلامية - مؤسسة علوم القرآن، جدة - السعودية-ط 1( 1992) , ج: 1- ص: 1

الحسن بن محمد الصباح الزعفراني

  • دار الفرقان، عمان - الأردن-ط 1( 1984) , ج: 1- ص: 96

الحسن بن محمد بن الصباح أبو علي البزار
الذي يقال له الزعفراني من أهل بغداد وزعفرانية التي نسبت إليها قرية من السواد
يروي عن ابن عيينة وكان راويا للشافعي وكان يحضر أحمد وأبو ثور عند الشافعي وهو الذي يتولى القراءة عليه مات في شهر ربيع الأول يوم الإثنين سنة تسع وأربعين ومائتين

  • دائرة المعارف العثمانية بحيدر آباد الدكن الهند-ط 1( 1973) , ج: 8- ص: 1

الحسن بن محمد بن الصباح (خ، 4)
الحافظ الفقيه الكبير، أبو علي البغدادي الزعفراني.
حدث عن: ابن عيينة، وعبيدة بن حميد، ومحمد بن أبي عدي، وأبي معاوية الضرير، وابن علية. وتفقه بالشافعي، وحمل عنه قوله القديم.
روى عنه الجماعة سوى مسلم، وزكريا الساجي، وابن خزيمة، وأبو عوانة الإسفراييني، ومحمد بن مخلد، وأبو سعيد بن الأعرابي، وخلائق.
قال النسائي: ثقة.
وقال ابن حبان: كان يحضر عند الشافعي أحمد بن حنبل وأبو ثور، وكان الزعفراني هو الذي يتولى القراءة عليه.
وعنه: قال لهم الشافعي: التمسوا من يقرأ لكم، فلم يجترئ أحدٌ أن يقرأ عليه غيري، وكنت أحدث القوم سناً، وما في وجهي شعرة.
وقال ابن عدي: كان فصيحاً بليغاً.
مات سنة ستين ومئتين ببغداد في سلخ شعبان، وهو في عشر التسعين. وقد أثنى عليه الشافعي. رحمه الله تعالى.

  • مؤسسة الرسالة للطباعة والنشر والتوزيع، بيروت - لبنان-ط 2( 1996) , ج: 2- ص: 1

الحسن بن محمد بن الصباح الزعفراني.
أحد رواة القديم، قال الماوردي: هو أثبت رواته، ودرب الزعفراني ببغداد ومنسوب إليه وفيه مسجد الشافعي، وكان صاحب ’’التنبيه’’ يدرس فيه. قال القاضي أبو حاتم المروزي: وكان الزعفراني من أهل اللغة. روى له البخارى، مات سنة ستين ومائتين وقال ابن السمعاني في ’’الأنساب’’ سنة تسع وأربعين ومائتين.

  • دار الكتب العلمية، بيروت - لبنان-ط 1( 1997) , ج: 1- ص: 1

الزعفراني الحسن بن محمد.
تقدم في الأولي

  • دار الكتب العلمية، بيروت - لبنان-ط 1( 1997) , ج: 1- ص: 1

الحسن بن محمد بن الصباح الزعفراني

  • مؤسسة الكتب الثقافية - بيروت - لبنان-ط 1( 1985) , ج: 1- ص: 1

الحسن بن محمد بن الصباح الزعفراني
روى عن سفيان بن عيينة وابن أبي عدي وعبد الوهاب الثقفي ومروان بن معاوية الفزاري والشافعي كتبت عنه مع أبي وهو ثقة سئل أبي عنه فقال: صدوق.

  • طبعة مجلس دائرة المعارف العثمانية - بحيدر آباد الدكن - الهند-ط 1( 1952) , ج: 3- ص: 1