أبو سعيد السكري الحسن بن الحسين بن عبيد الله العتكي السكري، أبو سعيد: عالم بالأدب، راوية، من أهل البصرة. جمع أشعار كثير من الشعراء، كامرئ القيس، والنابغة، وزهير، والحطيئة. وجمع أخبار بعض القبائل وأشعارها. من تصانيفه (شرح ديوان دران العود - خ) و (أخبار اللصوص - ط) قطعة منه، و (شرح ديوان الشعراء الهذليين - ط) و (شرح ديوان كعب بن زهير - ط) و (شرح ديوان الفرزدق - خ) رأيته في مكتبة أحمد عبيد بدمشق
دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 2- ص: 188
أبو سعيد السكري اسمه الحسن بن الحسين بن عبد الله أو عبيد الله بن عبد الرحمن.
دار التعارف للمطبوعات - بيروت-ط 1( 1983) , ج: 2- ص: 354
أبو سعيد الحسن بن الحسين بن عبيد الله (عبد الله) بن عبد الرحمن بن العلاء ابن أبي صفرة ابن المهلب العتكي المعروف بالسكري أبو سعيد النحوي اللغوي.
ولد سنة 212 وتوفي سنة 275 في خلافة المعتمد وقيل توفي سنة 290 في خلافة المكتفي وفي نزهة الألباء والأول أصح قال الصولي كنا عند أحمد بن يحيى ثعلب فنعي إليه السكري فقال:
والمرء يخلق وحده | ويموت يوم يموت وحده |
والناس بعدك إن هلكـ | ـت كمن رأيت الناس بعده |
يا قاتل الله صلعانا تجيء بهم | أم الهنيين من زند لها واري |
يا قاتل الله صلعانا تجيء بهم | أم الهنيين من زند لها واري |
يا قاتل الله صلعانا تجيء بهم | أم الهنيبر من زند لها واري |
دار التعارف للمطبوعات - بيروت-ط 1( 1983) , ج: 5- ص: 53
السكري النحوي الحسن بن الحسين بن عبيد الله بن عبد الرحمن بن العلاء بن أبي صفرة، المعروف بالسكري، أبو سعيد النحوي اللغوي الراوية الثقة المكثر. مولده سنة اثنتي عشرة ومائتين ووفاته سنة خمس وسبعين ومئتين. سمع يحيى بن معين وأبا حاتم السجستاني والعباس بن الفرج الرياشي ومحمد بن حبيب والحارث بن أبي أسامة وأحمد بن الحارث الخزاز وخلقا غيرهم. وأخذ عنه محمد بن عبد الملك التاريخي قال الخطيب: وكان ثقة صادقا دينا يقريء القرآن وانتشر عنه من كتب الأدب ما لم ينتشر عن أحد من نظرائه كان إذا جمع جمعا كان الغاية في الاستيعاب والكثرة قال أبو الكرم خميس بن علي الحوزي الحافظ النحوي الواسطي في أماليه قال: قدم العسكري أبو سعيد بغداذ وحضر مجلس الفراء أبي زكرياء وهو يومئذ شيخ الناس فأملى الفراء بابا في التصغير قال فيه: العرب تقول هو الهن وتصغيره الهني وتثنيته في الرفع الهنيان وفي النصب والجر الهنتين وأنشد قول القتال الكلابي:
يا قاتل الله صلعانا تجيء بهم | أم الهنين من زند لها وار |
يا قاتل الله صلعانا تجيء بهم | أم الهنيبر من زند لها وار |
دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 11- ص: 0
السكري النحوي اسمه الحسن بن الحسين.
دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 15- ص: 0
الحسن بن الحسين بن عبيد الله بن عبد الرحمن بن العلاء بن أبي صفرة المعروف بالسكري، أبو سعيد النحوي اللغوي الراوية الثقة المكثر: مات في سنة خمس وسبعين ومائتين ومولده في سنة اثنتي عشرة ومائتين. سمع يحيى بن معين وأبا حاتم السجستاني والعباس بن الفرج الرياشي ومحمد بن حبيب والحارث بن أبي أسامة وأحمد بن الحارث الخراز وخلقا سواهم، وأخذ عنه محمد بن عبد الملك التاريخي.
وكان ثقة صادقا يقرئ القرآن، وانتشر عنه في كتب الأدب ما لم ينتشر عن أحد من نظرائه، وكان إذا جمع جمعا فهو الغاية في الاستيعاب والكثرة.
حدث أبو الكرم خميس بن علي الحوزي النحوي الحافظ الواسطي في أماليه- وله في هذا الكتاب باب قال: قدم أبو سعيد الحسن بن الحسين السكري بغداد فحضر مجلس أبي زكريا الفراء، وهو يومئذ شيخ الناس بها، فأملى الفراء بابا في التصغير قال فيه: العرب تقول: هو الهن وتصغيره الهني، وتثنيته في الرفع الهنيان، وفي النصب والجر الهنيين، وأنشد عليه قول القتال الكلابي:
يا قاتل الله صلعانا تجيء بهم | أم الهنيين من زند لها واري |
يا قاتل الله صلعانا تجيء بهم | أم الهنيين من زند لها واري |
يا قاتل الله صلعانا تجيء بهم | أم الهنيبر من زند لها واري |
المرء يخلق وحده | ويموت يوم يموت وحده |
والناس بعدك إن هلكت | فمن رأيت الناس بعده |
دار الغرب الإسلامي - بيروت-ط 0( 1993) , ج: 2- ص: 857
السكري العلامة، البارع، شيخ الأدب، أبو سعيد الحسن بن الحسين بن عبد الله بن عبد الرحمن بن العلاء بن أبي صفرة بن الأمير المهلب بن أبي صفرة الأزدي، المهلبي، السكري النحوي صاحب التصانيف.
سمع من: يحيى بن معين وجماعة.
وأخذ العربية عن أبي حاتم السجستاني، والرياشي، وعمر بن شبة.
روى عنه: محمد بن أحمد الحكيمي، ومحمد بن عبد الملك التاريخي، وأبو سهل بن زياد، وصنف التصانيف.
قال الخطيب: كان ثقة دينا صادقا يقرئ القرآن، وانتشر عنه شيء كثير من كتب الأدب.
له كتاب ’’الوحوش’’ وكتاب ’’النبات’’.
وكان عجبا في معرفة أشعار العرب، ألف لجماعة منهم دواوين، فجمع شعر أبي نواس وشرحه في ثلاث مجلدات، ودون شعر امرئ القيس، وشعر النابغتين و’’ديوان قيس بن الخطيم’’، و’’ديوان تميم’’ و’’ديوان هذيل’’، و’’ديوان الأعشى’’، و’’ديوان زهير’’ و’’ديوان الأخطل’’ و’’ديوان هدبة بن خشرم’’، وأشياء سوى ذلك.
مولده سنة اثنتي عشرة ومائتين وتوفي سنة خمس وسبعين ومائتين.
دار الحديث- القاهرة-ط 0( 2006) , ج: 10- ص: 286
السكري
الحسن بن الحسين بن عبد الله بن عبد الرحمن بن العلاء بن أبي صفرة المهلبي العتكي الكوفي أبو سعيد السكري البغدادي النحوي. م سنة 175 هـ رحمه الله تعالى.
له: 1 - أشعار الفحول والقبائل.
2 - أنساب بني عبد المطلب.
دار الرشد، الرياض-ط 1( 1987) , ج: 1- ص: 67
السكري
الحسن بن الحسين بن عبد الله السكري أبو سعيد.
كان حسن المعرفة باللغة والأنساب والأيام.
دار الرشد، الرياض-ط 1( 1987) , ج: 1- ص: 213
أبو سعيد السكري
وأما أبو سعيد الحسن بن الحسين بن عبد الرحمن بن العلاء بن أبي صفرة السكري النحوي؛ فأخذ عن أبي حاتم السجستاني والعباس بن الفرج الرياشي، ومحمد بن حبيب. وكان ثقة حاذقاً، وكان راوية البصريين.
وله من الكتب: كتاب الوحوش، وكتاب النبات. وعمل أشعار جماعة من الفحول كامرئ القيس، وزهير، والنابغة، والأعشى، وهدبة بن خشرم، وأشعار هذيل، وأشعار اللصوص. وعمل شعر أبي فراس؛ وتكلم عن غريبه ومعانيه في نحو ألف ورقة، وغير ذلك.
وكان مولده سنة اثنتي عشرة ومائتين وتوفي سنة خمس وسبعين ومائتين في خلافة المعتمد. وقيل: توفي سنة تسعين ومائتين في خلافة المكتفي، والأول أصح.
قال الصولي: كنا عند أحمد بن يحيى ثعلب، فنعي إليه السكري، فقال:
المرء يخلق وحده | ويموت يوم يموت وحده |
والناس بعدك إن هلكـ | ـت كمن رأيت الناس بعده |
مكتبة المنار، الزرقاء - الأردن-ط 3( 1985) , ج: 1- ص: 160
دار الفكر العربي-ط 1( 1998) , ج: 1- ص: 187
مطبعة المعارف - بغداد-ط 1( 1959) , ج: 1- ص: 144
الحسن بن الحسين بن عبد الله بن عبد الرحمن بن العلاء بن أبي صفرة، أبو سعيد السكري
النحو، اللغوي، أخذ عن أبي حاتم السجستاني والعباس بن الفرج الرياشي ومحمد بن حبيب وكان ثقة راوية للبصريين. له مصنفات منها: ’’كتاب الوحوش’’ و’’كتاب النبات’’ و’’أشعار هذيل’’ و’’أشعار اللصوص’’، وكتاب جمل أشعار جماعة من الفحول كإمرئ القيس وزهير والنابغة والأعشى وهدبة بن خشرم وتكلم على غريب ’’ديوان أبي نواس’’.
مات سنة خمس وسبعين ومائتين في خلافة المعتمد ومولده سنة اثنتين منها.
جمعية إحياء التراث الإسلامي - الكويت-ط 1( 1986) , ج: 1- ص: 14
دار سعد الدين للطباعة والنشر والتوزيع-ط 1( 2000) , ج: 1- ص: 111
الحسن بن الحسين بن عبيد الله، المعروف بالسّكّري، أبو سعيد النّحويّ اللّغوي.
الراوية الثّقة المكثر، ذو التصانيف. ذكره محمد بن إسحاق النديم وقال: له من الكتب: كتاب أشعار هذيل، وكتاب النقائض، وكتاب النبات، وكتاب الوحوش، وكتاب المناهل والقرى، وكتاب الأبيات السائرة، وكتاب أشعار جماعة من الشّعراء، منهم: امرؤ القيس، والنابغة الذّبياني، والنابغة الجعدي، وزهير، والحطيئة، ولبيد، وتميم بن أبيّ بن مقبل، ودريد بن الصّمة، والأعشى، ومتمّم بن نويرة، وأعشى باهلة، والزّبرقان بن بدر، وبشر بن أبي خازم، والمتلمّس، والراعي، والشّماخ، والكميت، وذو الرّمّة، والفرزدق، وشعر أبي نواس، وتكلّم على معانيه وغريبه في نحو ألف ورقة ولم يتمّه، ثم عمل شعر قيس بن الخطيم، وهدبة بن خشرم، ومزاحم العقيليّ، والأخطل، وعمل من أشعار القبائل: أشعار بني هذيل، وأشعار بني شيبان، وأشعار بني ربيعة، وأشعار بني يربوع، وأشعار بني طيّئ، وأشعار بني كنانة، وأشعار بني ضبّة، وأشعار بني بجيلة، وأشعار بني القين، وأشعار بني يشكر، وأشعار بني حنيفة، وأشعار بني محارب، وأشعار الأزد، وأشعار بني نهشل، وأشعار بني عديّ، وأشعار بني أشجع، وأشعار بني نمير، وأشعار بني مخزوم، وأشعار بني سعد، وأشعار بني الحارث، وأشعار الضّباب، وأشعار فهم وعدوان، وأشعار مزينة.
ومن شعره قوله: [مجزوء الكامل]
المرء يخلق وحده | ويموت يوم يموت وحده |
والنّاس بعدك إن هلك | ت كمن رأيت الناس بعده |
دار الغرب الإسلامي - تونس-ط 1( 2009) , ج: 1- ص: 323