أم مبشر عدها الشيخ في رجاله من أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم وفي الاستيعاب أم مبشر الأنصارية امرأة زيد بن حارثة يقال لها أم مبشر بنت البراء بن معرور وكانت من كبار الصحابة روى عنها جابر بن عبد الله أحاديث (انتهى) ولم يعلم أنها من شرط كتابنا.
دار التعارف للمطبوعات - بيروت-ط 1( 1983) , ج: 3- ص: 484
أم أنس بنت البراء (د ع) أم أنس بنت البراء بن معرور. وقيل: أم بشر. وقيل: أم مبشر.
روى وهب بن جرير، عن أبيه، عن محمد بن إسحاق، عن عبد الله بن أبي نجيح، عن مجاهد، عن أم أنس بنت البراء بن معرور قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ألا أنبئكم بخير الناس؟ قلنا: بلى. قال: رجل- وأشار بيده إلى المغرب- أخذ بعنان فرسه في سبيل الله، ينتظر أن يغير أو يغار عليه. ثم قال: ألا أنبئكم بالذي يليه؟ قلنا: بلى. فثنى بيده إلى الحجاز، وقال: رجل في غنيمة له، يقيم الصلاة ويؤتي الزكاة، ويعرف حق الله في ماله، قد اعتزل شرور الناس.
ورواه محمد بن سلمة، عن ابن إسحاق، عن ابن أبي نجيح فقال: أم بشر. أخرجها ابن منده وأبو نعيم.
دار ابن حزم - بيروت-ط 1( 2012) , ج: 1- ص: 1597
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1994) , ج: 7- ص: 289
دار الفكر - بيروت-ط 1( 1989) , ج: 6- ص: 302
أم بشر بنت البراء (ب د ع) أم بشر- وقيل: أم مبشر- بنت البراء بن معرور قيل: اسمها خليدة.
ولا يصح.
روى عنها عبد الله بن كعب بن مالك، وعبد الله بن يزيد.
روى الزهري، عن عبد الرحمن بن عبد الله بن كعب بن مالك، عن أبيه قال: لما حضرت كعيا الوفاة أتته أم بشر بنت البراء بن معرور فقالت: يا أبا عبد الرحمن، إن لقيت أبي فأقره مني السلام. فقال: لعمر الله يا أم بشر نحن أشغل من ذلك. فقالت: أما سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إن أرواح المؤمنين نسمة تسرح في الجنة حيث شاءوا، وإن نسمة الفاجر في سجين.
قال: بلى. قالت: هو ذاك.
رواه يونس، والزبيدي، وغيرهما عن الزهري، فقال: أم مبشر. أخرجها الثلاثة.
دار ابن حزم - بيروت-ط 1( 2012) , ج: 1- ص: 1599
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1994) , ج: 7- ص: 294
دار الفكر - بيروت-ط 1( 1989) , ج: 6- ص: 305
أم مبشر بنت البراء بن معرور (ب د ع) أم مبشر بنت البراء بن معرور الأنصارية. قيل: إنها زوج زيد بن حارثة.
وقيل: غيرها روى عنها جابر بن عبد الله وغيره، روت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أحاديث، منها ما أخبرنا به يحيى كتابة بإسناده عن ابن أبي عاصم: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة ومحمد بن عبد الله بن نمير قال: حدثنا عبد الله بن إدريس، عن الأعمش، عن أبي سفيان، عن جابر، عن أم مبشر أنها سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول في بيت حفصة: لا يدخل النار أحد شهد بدرا والشجرة. فقالت حفصة: يا رسول الله إن الله يقول: {وإن منكم إلا واردها} فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فمه؟ {ثم ننجي الذين اتقوا} وروى محمد بن إسحاق، عن بن أبي نجيح، عن مجاهد، عن أم مبشر بنت البراء بن معرور قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لأصحابه: ألا أخبركم بخير الناس؟ قالوا: بلى يا رسول الله قال: رجل في غنيمة له، يقيم الصلاة، ويؤتي الزكاة، قد اعتزل شرور الناس.
أخرجها الثلاثة. وذكر ابن منده وأبو نعيم هذين الحديثين في ترجمة واحدة، وجعلا الاثنتين- هذه والتي بعدها- واحدة. وأخرج أبو نعيم حديث جابر، عن امرأة زيد، وأخرج حديث مجاهد، عن بنت البراء بن معرور، وجعلهما ترجمتين، والله أعلم، وما أقرب أن يكونا واحدة.
دار ابن حزم - بيروت-ط 1( 2012) , ج: 1- ص: 1634
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1994) , ج: 7- ص: 380
دار الفكر - بيروت-ط 1( 1989) , ج: 6- ص: 390
أم مبشر الأنصارية، امرأة زيد بن حارثة (ع س) أم مبشر الأنصارية، امرأة زيد بن حارثة.
قيل: إنها المتقدمة الذكر بنت البراء بن معرور. وقيل: هي غيرها. وأخرج أبو نعيم وأبو موسى هذه غير الأولى بنت البراء، وقد تقدم القول فيها في الأولى. وقد فرق ابن أبي عاصم أيضا بينهما، جعلهما اثنتين، فذكر في ترجمة بنت البراء فضل من شهد بدرا، وذكر في هذه ما أخبرنا به ابن أبي حبة وأبو الفرج بن أبي الرجاء بإسنادهما إلى مسلم بن الحجاج: حدثنا قتيبة، حدثنا الليث (ح) - قال مسلم: وحدثنا محمد بن رمح، أخبرنا الليث، عن أبي الزبير، عن جابر: أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل على أم مبشر الأنصارية في نخل لها، فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: من غرس هذا النخل، أمسلم أم كافر؟ قالت: بل مسلم. فقال: لا يغرس مسلم غرسا، ولا يزرع زرعا، فيأكل منه إنسان أو دابة أو شيء، إلا كانت له صدقة. وقد ذكر أحمد بن حنبل في مسنده الحديثين في ترجمة أم مبشر امرأة زيد بن حارثة، إلا أنه لم ينسبها إلى البراء بن معرور، بل قال: «أم مبشر، امرأة زيد بن حارثة». وروى لها الحديثين، وهذا يدل أنه رآهما واحدة، والله أعلم.
دار ابن حزم - بيروت-ط 1( 2012) , ج: 1- ص: 1634
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1994) , ج: 7- ص: 381
دار الفكر - بيروت-ط 1( 1989) , ج: 6- ص: 391
خليسة بنت قيس بن ثابت بن خالد الأشجعية، من بني دهمان.
كانت زوج البراء بن معرور، بايعت، ولها رواية. وهي أم بشر بن البراء، قاله ابن سعد، وأخرج من رواية أم بشر بن البراء بن معرور أحاديث.
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1995) , ج: 8- ص: 107
أم أنس بنت البراء ابن معرور.
روى حديثها عبد الله بن أبي نجيح، عن مجاهد، عنها، قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: «ألا أنبئكم بخير الناس؟» قلنا: بلى. قال: «رجل- وأشار
بيده إلى المغرب- أخذ بعنان فرسه في سبيل الله»، ثم ذكر الذي يليه في غنيمة يقيم الصلاة، ويؤتي الزكاة، قد اعتزل شرور الناس» ».
أخرجه ابن مندة، من طريق جرير بن حازم، عن ابن إسحاق، عن ابن أبي نجيح
وخالفه محمد بن سلمة عن ابن إسحاق، فقال: عن أم بشر، ذكره أبو نعيم.
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1995) , ج: 8- ص: 356
أم بشر بنت البراء بن معرور.
تقدم نسبها في ترجمة والدها، وفي ترجمة أخيها بشر.
قيل: اسمها خليدة، وقيل السلاف. والذي ظهر لي بعد البحث أن خليدة والدة بشر بن البراء روى الزهري، عن عبد الرحمن بن عبد الله بن كعب بن مالك، عن أبيه، قال: لما حضرت كعبا الوفاة أتته أم بشر بنت البراء بن معرور، قالت: يا أبا عبد الرحمن إن لقيت أبي فاقرأه مني السلام، فقال: لعمر الله، يا أم بشر، لنحن أشغل من ذلك.
فقالت: أما سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: «إن أرواح المؤمنين نسمة تسرح في الجنة حيث تشاء، وإن نسمة الفاجر في سجين؟ قال: بلى. قالت: هو ذاك.
أخرجه ابن مندة من رواية الحارث بن فضيل، عن الزهري، عنه، قال: رواه يونس والزبيدي، عن الزهري، فقال أبو مبشر.
وقال أبو نعيم: اختلف أصحاب ابن إسحاق عن الزهري عنه، فمنهم من قال أم بشر، ومنهم من قال أم مبشر، ثم أخرج مسند الحسن بن سفيان بسنده إلى علي بن أبي الوليد، عن عبد الله بن يزيد، عن أم بشر بنت البراء بن معرور، قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في بيتي في نفر من أصحابه يأكل من طعام صنعته لهم، فسأله عن الأرواح، فذكرها بذكر منع القوم من الطعام، ثم قال بعده: «أرواح المؤمنين في طيور خضر يأكلون من الجنة ويشربون ويتعارفون....» الحديث.
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1995) , ج: 8- ص: 364
أم بشر زوج البراء بن معرور. مضت في خليدة.
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1995) , ج: 8- ص: 364
أم بشر بنت البراء قال ابن سعد في بعض أحاديث أم بشر: أم بشير، وهي واحدة.
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1995) , ج: 8- ص: 364
أم مبشر بنت البراء بن معرور الأنصارية».
تقدم نسبها في ترجمة والدها، وتقدم لها ذكر في أم مبشر بنت البراء.
روى حديثها ابن إسحاق، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، عن أم مبشر بنت البراء بن معرور، قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: «ألا أخبركم بخير الناس»؟ قالوا: بلى يا رسول الله. قال: «رجل في غنيمة له يقيم الصلاة ويؤتي الزكاة قد اعتزل شرور الناس».
ولها ذكر في حديث آخر أخرجه أبو داود، من طريق الزهري، عن ابن كعب بن مالك، عن أبيه، عن أم مبشر: دخلت على النبي صلى الله عليه وآله وسلم في مرضه الذي مات فيه، قالت: من يتهم يا رسول الله، فإني لا أتهم بأبي إلا الشاة المسمومة التي أكل معك... الحديث.
وأخرجه من وجه آخر عن الزهري، عن عبد الرحمن بن عبد الله بن كعب بن مالك عن أبيه.
روت عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم، روى عنها جابر بن عبد الله الأنصاري.
أخرج حديثها مسلم والنسائي من طريق حجاج بن محمد، عن ابن جريج، عن أبي الزبير، عن جابر، عن أم مبشر- أنها سمعت النبي صلى الله عليه وآله وسلم يقول عند حفصة: «لا يدخل النار إن شاء الله من أصحاب الشجرة أحد». الحديث.
وأخرجه ابن ماجة، عن طريق أبي معاوية، عن الأعمش، عن أبي سفيان عن جابر، عن أم مبشر، عن حفصة، وخالفه عبد الله بن إدريس، فقال: عن الأعمش، عن أبي سفيان، عن جابر، عن أم مبشر- أنها سمعت النبي صلى الله عليه وآله وسلم يقول: في بيت حفصة.
أخرجه أحمد عنه، وترجم لها: أم مبشر الأنصارية امرأة زيد بن حارثة.
ولها حديث آخر أخرجه مسلم أيضا، عن أبي بكر بن أبي شيبة، عن محمد بن فضيل، وعن عمرو بن محمد الباقر، عن عمار بن محمد، عن أبي كريب، وإسحاق بن إبراهيم، عن أبي معاوية- ثلاثتهم عن الأعمش، عن أبي سفيان، عن جابر، عن أم مبشر، هذه رواية عمار بن محمد. وكذا في رواية أبي معاوية في رواية أبي كريب عنه. وقال إسحاق عنه: ربما قال عن أم مبشر، وربما لم يقل.
وقال ابن فضيل في روايته عن امرأة زيد بن حارثة، ولم يسمها.
وأخرجه أيضا عن أبي بكر بن أبي شيبة، عن حفص بن غياث، عن الأعمش، فلم يذكر أم مبشر.
وكذا أخرجه من رواية ابن جريج، عن أبي الزبير، عن جابر، عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم.
ومن طريق الليث: عن أبي الزبير، عن جابر- أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم دخل على أم مبشر الأنصارية في نخل لها، فقال: «من غرس هذا النخل؟ مسلم أو كافر؟» قالت: بل مسلم. فقال: «فلا يغرس مسلم غرسا» الحديث.
ولها حديث ثالث أخرجه أحمد عن أبي معاوية، عن الأعمش، عن أبي سفيان، عن جابر، عن أم مبشر، قالت: دخل علي النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأنا في حائط من حائط الأنصار... الحديث في عذاب القبر.
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1995) , ج: 8- ص: 470
أم مبشر الأنصارية أخرى، وهي زوج البراء بن معرور، والد التي قبلها، وهي والدة مبشر بن البراء المذكور.
قال الحميدي في مسندة: حدثنا سفيان، حدثنا عمرو بن دينار، عن الزهري، عن ابن كعب بن مالك، عن أبيه- أنه حضرته الوفاة فقالت له أم مبشر: أقرئ مني السلام، فقال: هكذا قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «نسمة المؤمن في طير خضر تأكل من ثمر الجنة».
وكانت قبله أو بعده عند زيد بن حارثة، وقد روت أيضا.
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1995) , ج: 8- ص: 471
أم بشر ابنة البراء بن معرور الأنصارية ويقال لها أم مبشر أيضا.
قيل: اسمها خليدة، ولم يصح. روى عنها عبد الله بن كعب بن مالك
أنها سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: أرواح المؤمنين في أجواف طير خضر تعلق في شجر الجنة. روى عنها مجاهد أنها سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: خير الناس رجل أخذ عنان فرسه ينتظر أن يغير أو يغار عليه.
دار الجيل - بيروت-ط 1( 1992) , ج: 4- ص: 1926
أم مبشر الأنصارية امرأة زيد بن حارثة يقال لها أم بشر بنت البراء ابن معرور، كانت من كبار الصحابة. روى عنها جابر بن عبد الله أحاديث، منها قوله صلى الله عليه وسلم: لا يدخل النار أحد شهد بدرا أو الحديبية، فقالت حفصة: فأين قول الله عز وجل: {وإن منكم إلا واردها}؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: وقال: {ثم ننجى الذين اتقوا}. ولمجاهد عنها حديث أحسبه مرسلا.
دار الجيل - بيروت-ط 1( 1992) , ج: 4- ص: 1957
خليدة بنت قيس بن ثابت بن خالد بن أشجع من بني دهمان. تزوجها البراء بن معرور من بني سلمة. وهو أحد النقباء. فولدت له بشر بن البراء شهد بدرا وهو الذي أكل من الشاة المسمومة مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أسلمت خليدة أم بشر بن البراء وبايعت رسول الله وروت عنه.
أخبرنا محمد بن عمر. حدثنا أفلح بن سعيد المزني. حدثني عاصم بن عمر بن قتادة عن محمود بن لبيد عن أم بشر بن البراء أنها [قالت لرسول الله: يا رسول الله هل يتعارف الموتى؟ فقال: تربت يداك. وربما قال: ترب جبينك. النفس الطيبة طير خضر في الجنة. فإن كان الطير يتعارفون في رؤوس الشجر فإنهم يتعارفون].
أخبرنا إسماعيل بن عبد الله بن خالد السكري. حدثنا محمد بن سلمة عن محمد بن إسحاق عن ابن أبي نجيح عن مجاهد عن أم بشر بن البراء بن معرور قالت: [سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول لأصحابه: ألا أنبئكم بخير الناس رجلا؟ قالوا: بلى يا رسول الله. قالت: ورمى بيده نحو المغرب فقال: رجل آخذ بعنان فرسه ينتظر أن يغير أو يغار عليه. ألا أنبئكم بخير الناس رجلا بعده؟ قالوا: بلى يا رسول الله. قالت: ورمى بيده نحو الحجاز فقال: رجل في غنمه يقيم الصلاة ويؤتي الزكاة ويعلم حق الله عليه في ماله. قد اعتزل شرور الناس].
أخبرنا محمد بن عمر قال: فحدثني معمر ومالك عن الزهري عن عروة عن عائشة قالت: [دخلت أم بشر بن البراء بن معرور على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في مرضه الذي مات فيه وهو محموم فمسته فقالت: ما وجدت مثل وعك عليك على أحد. فقال رسول الله. ص: كما يضاعف لنا الأجر كذلك يضاعف علينا البلاء. ما يقول الناس؟ قالت: قلت: زعم الناس أن برسول الله ذات الجنب. فقال: ما كان الله ليسلطها علي إنما هي همزة من الشيطان. ولكنه من الأكلة التي أكلت أنا وابنك يوم خيبر. ما زال يصيبني منها عداد حتى كان هذا وآن انقطاع أبهري. فمات رسول الله - صلى الله عليه وسلم - شهيدا.]
تسمية نساء الأنصار المسلمات المبايعات من الأوس من بني عبد الأشهل بن جشم بن الحارث ابن الخزرج بن عمرو وهو النبيت بن مالك بن الأوس
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1990) , ج: 8- ص: 241
أم مبشر الأنصارية. وفي بعض الحديث أم بشير. وهي واحدة. وكانت امرأة زيد بن حارثة. أسلمت وبايعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وروت عنه وروى عنها جابر بن عبد الله.
أخبرنا محمد بن عبيد الطنافسي. حدثنا الأعمش عن أبي سفيان عن جابر عن أم بشير الأنصارية قالت: [دخل على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأنا في نخل لي فقال: من غرسه. مسلم أو كافر؟ قلت: مسلم. قال: ما من مسلم يغرس غرسا أو يزرع زرعا فليأكل منه إنسان أو طائر أو سبع إلا كان له صدقة].
أخبرنا حجاج بن محمد عن ابن جريج قال: أخبرني أبو الزبير أنه سمع جابر بن عبد الله يقول: [أخبرتني أم مبشر أنها سمعت النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول عند حفصة:
لا يدخل إن شاء الله النار أحد من أصحاب الشجرة الذين بايعوا تحتها. قالت: بلى يا رسول الله. فانتهرها فقالت حفصة: وإن منكم إلا واردها. فقال النبي. ص: قد قال: {ثم ننجي الذين اتقوا ونذر الظالمين فيها جثيا} مريم: 72.]
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1990) , ج: 8- ص: 335
أم مبشر الأنصارية
امرأة زيد بن حارثة عنها جابر وأرسل عنها مجاهد م س ق
دار القبلة للثقافة الإسلامية - مؤسسة علوم القرآن، جدة - السعودية-ط 1( 1992) , ج: 2- ص: 1
أم مبشر الأنصارية
امرأة زيد بن حارثة وقيل أم بشر بنت البراء بن معرور
روى عنها جابر بن عبد الله في البيوع والفضائل
دار المعرفة - بيروت-ط 1( 1987) , ج: 2- ص: 1
خليدة بنت قيس الأشجعية
لها صحبة
دائرة المعارف العثمانية بحيدر آباد الدكن الهند-ط 1( 1973) , ج: 3- ص: 1
أم بشر بنت البراء بن معرور
أم بشر بنت البراء بن معرور
دائرة المعارف العثمانية بحيدر آباد الدكن الهند-ط 1( 1973) , ج: 3- ص: 1
أم مبشر
امرأة زيد بن حارثة روى عنها جابر بن عبد الله
دائرة المعارف العثمانية بحيدر آباد الدكن الهند-ط 1( 1973) , ج: 3- ص: 1
أم بشر بنت البراء بن معرور
روت عن النبي صلى الله عليه وسلم حديثاً واحداً في أرواح المؤمنين والكفار.
طبعة مجلس دائرة المعارف العثمانية - بحيدر آباد الدكن - الهند-ط 1( 1952) , ج: 9- ص: 1