الجحاف الجحاف بن حكيم السلمي: فاتك، ثائر، شاعر. كان معاصرا لعبد الملك بن مروان. وغزا تغلب بقومه فقتل منهم كثيرين، فاستجابوا بعبد الملك، فأهدر دم الجحاف، فهرب إلى الروم، فأقام سبع سنين. ومات عبد الملك، فأمنه الوليد ابن عبد الملك، فرجع. ذكره الأخطل في شعره أكثر من مرة
دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 2- ص: 113
الجحافي يحيى بن ابراهيم بن يحيى الجحافي الحبوري، عماد الدين:فقيه زيدي يماني، له علم بالادب، وشعر. كان قاضي مدينة ’’حبور’’ ايام المتوكل على الله اسماعيل. و صنف كتبا، منها ’’ارشاد المؤمنين إلى معرفة نهج البلاغة المبين –خ’’ و’’شرح على الحاجبية’’. وهو غير ’’يحيى بن ابراهيم جحاف’’ الكاتب الشاعر، الاتية ترجمته بعد هذه.
دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 8- ص: 134
الجحاف بن حكيم الجحاف بن حكيم بن عاصم، بن سباع بن خزاعي بن محارب بن مرة بن هلال بن فالج بن ذكوان بن ثعلبة بن بهثة بن سليم السلمي الفاتك. قيل: هو القائل يصف خيله، ويذكر شهوده حنينا وغيرها:
شهدن مع النبي مسومات | حنينا وهي دامية الحوامي |
لقد أوقع الجحاف بالبشر وقعة | إلى الله منها المشتكى والمعول |
دار ابن حزم - بيروت-ط 1( 2012) , ج: 1- ص: 176
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1994) , ج: 1- ص: 519
دار الفكر - بيروت-ط 1( 1989) , ج: 1- ص: 325
الجحاف بن حكيم بن عاصم بن سباع بن خزاعي بن محارب بن هلال بن فالج بن ذكوان بن ثعلبة بن بهثة بن سليم السلمي الفارسي المشهور، صاحب الوقائع المشهورة في زمن عبد الملك بن مروان. استدركه ابن الأثير على من تقدمه، واستدل بقوله من أبيات يصف فيها خيول بني سليم:
شهدن مع النبي مسومات | حنينا وهي دامية الحوافي |
لولا مقال القوم للقوم أسلموا | للاقت سليم يوم ذلك ناطحا |
دعي عنك تقوال الضلال كفى بنا | لكبش الوغى في اليوم والأمس ناطحا |
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1995) , ج: 1- ص: 644
الجحاف بن حكيم القيسي الجحاف بن حكيم بن عاصم بن قيس بن سباع بن خزاعى بن محارب بن مرة بن فالج بن ذكوان بن ثعلبة بن بهتة بن سليم بن منصور.
لما كانت سنة ثلاث وسبعين للهجرة وقتل عبد الله بن الزبير وهدأت الفتنة واجتمع الناس على عبد الملك وتكافت قيس وتغلب عن المغازي بالشام والجزيرة وظن كل واحد من الفريقين أن عنده فضلا لصاحبه وتكلم عبد الملك في ذلك ولم يحكم الصلح فيه، فبيناهم على تلك الحال إذ أنشد الأخطل عبد الملك وعنده وجوه قيس:
ألا سائل الجحاف هل هو ثائر | بقتلي أصيبت من سليم وعامر |
أجحاف إن نهبط عليك فتلتقي | عليك بحور طاميات الزواخر |
تكن مثل أقذاء الحباب الذي جرى | به البحر تسقيه رياح الصراصر |
فإن تطردوني تطردوني وقد جرى | بي الورد يوما في دماء الأراقم |
لدن ذر قرن الشمس حتى تلبست | ظلاما بركض المقربات الصلادم |
أبا مالك هل لمتني إذ حضضتني | على القتل أم هل لامني فيك لائمي |
أبا مالك إني أطعتك في التي | حضضت عليها فعل حران حازم |
فإن تدعني أخرى أجبك بمثلها | وأني لطب بالوغى جد عالم |
دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 11- ص: 0