أبو الأشهب النخعي اسمه جعفر بن الحارث.
دار التعارف للمطبوعات - بيروت-ط 1( 1983) , ج: 2- ص: 288
جعفر بن الحارث أبو الشهب النخعي الكوفي ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الصادق عليه السلام. وقال أسند عنه ’’أه’’ وفي ميزان الاعتدال: جعفر بن الحارث أبو الأشهب الكوفي نزيل واسط روى عن نافع والأعمش روى عنه محمد بن يزيد وغير واحد قال ابن معين لا شيء وقال مرة ضعيف وقال البخاري منكر الحديث وقال النسائي وغيره ضعيف. محمد بن يزيد حدثنا أبو الأشهب عن نافع عن أبي خريرة مرفوعا أول ما يحاسب به العبد صلاته قال ابن عدي لم أر في أحاديثه حديثا منكرا أرجو أنه لا بأس به وقال البخاري جعفر بن الحارث الواسطي عن منصور في حفظه شيء يكتب حديثه ’’أه’’ وفي لسان الميزان: قال الحاكم في التاريخ: جعفر بن الحارث بن جميع بن عمرو بن الأشهب النخعي من أتباع التابعين ومن ثقات أئمة المسلمين ولد ببلخ ونشأ بواسط ثم سكن نيسابور وللشاميين عنه أفراد وأكثر الأفراد عنه لأهل نيسابور وكان أبو علي الحافظ جمع حديثه وقرأه علينا. وقال ابن حبان كان يخطئ في الشيء ولم يكثر خطاؤه حتى صار من المجروحين في الحقيقة ولكنه ممن لا يحتج به إذا انفرد وهو من الثقات يقرب ممن استخير الله فيه وليس هو بأبي الأشهب العطاردي ذاك بصري وهذا من أهل واسط وهما جميعا ثقتان. وقال أبو حاتم الرازي شيخ ليس بحديثه بأس. وقال أبو زرعة لابأس به عندي. وقال أبو أحمد الحاكم ليس بالقوي عندهم وقال الدولابي منكر الحديث ليس بثقة وقال ابن الجارود ليس بثقة وقال أبو داود قال يزيد بن هارون عنه أنه ثقة صدوق وذكره ابن شاهين فيمن اختلف في توثيقه وتجريحه وذكره الطوسي في رجال الشيعة ’’أه’’.
دار التعارف للمطبوعات - بيروت-ط 1( 1983) , ج: 4- ص: 87
جعفر بن الحارث أبو الأشهب الكوفي كان بواسط حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد قال أبو الأشهب جعفر بن الحارث الكوفي وقع إلى واسط.
حدثنا ابن أبي بكر، وابن حماد، قالا: حدثنا عباس، قال: سمعت يحيى يقول: أبو الأشهب جعفر بن الحارث النخعي يروي عنه محمد بن يزيد الواسطي وغيره ليس بشيء.
قال ابن أبي بكر، وهو كوفي.
زاد بن حماد فقال إنسان ليحيى فأبو الأشهب الذي يروي عنه إسماعيل بن أبي خالد فقال يحيى ليس هذا ذاك إنسان آخر وقد سمعت من يسميه، وهو نخعي.
حدثنا ابن أبي بكر، حدثنا عباس سمعت يحيى يقول قد روى يزيد بن هارون، عن أبي الأشهب الكوفي، وهو جعفر بن الحارث يروي عنه محمد بن يزيد الواسطي، وهو ضعيف الحديث.
سمعت ابن حماد يقول: قال البخاري جعفر بن الحارث الواسطي عن منصور منكر الحديث.
وقال النسائي جعفر بن الحارث أبو الأشهب كوفي ضعيف.
حدثنا الخليل بن محمد بن الخليل بن بنت تميم بن المنتصر، حدثنا جدي تميم بن المنتصر، حدثنا محمد بن يزيد يعني الواسطي، عن أبي الأشهب عن موسى بن أبي عائشة، عن زيد الجزري عن يزيد الرقاش، عن أنس بن مالك، قال: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم توضأ فخلل لحيته فقلت لم تفعل هذا يا نبي الله قال أمرني به ربي عز وجل وأبو
الأشهب هو جعفر بن الحارث وزيد الجزري هو زيد بن أبي أنيسة.
حدثنا أحمد بن جعفر بن محمد البغدادي بحلب، حدثنا سوار بن عبد الله القاضي، حدثنا معتمر بن سليمان، حدثنا أبو الحسن، عن جعفر بن الحارث عن يزيد بن ميسرة الشامي عن عطاء الخراساني عن مكحول، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن لكل أمة مجوسا، وإن مجوس هذه الأمة القدرية فلا تعودوهم إذا مرضوا، ولا تصلوا عليهم إذا ماتوا.
قال الشيخ: وأظن أن معتمر روى هذا فقال، حدثنا أبو الحسن، عن جعفر بن الحارث يريد بأبي الحسن يزيد بن هارون وهكذا كناه وكنية يزيد أبو خالد.
حدثنا أحمد بن الحسين الصوفي، حدثنا محمد بن حرب النشاني، حدثنا محمد بن يزيد الواسطي، حدثنا أبو الأشهب عن نافع، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أول ما يحاسب به العبد صلاته يقول الله عز وجل لملائكته انظروا في صلاة عبدي فإن وجدها كاملة كتبت له كاملة، وإن وجده انتقض منها شيئا قال انظروا هل تجدون لعبدي من تطوع قال فلتكمل صلاته من تطوعه ثم تؤخذ الأعمال على ذلك.
حدثنا علي بن العباس الكوفي، حدثنا محمد بن حسان البرجواني الواسطي، حدثنا محمد بن يزيد، عن أبي الأشهب عن ليث عن عبد الرحمن بن الأسود، عن أبيه عن
عبد الله قال انطلق رسول الله صلى الله عليه وسلم لحاجته فقال ائتني بشيء، ولا تقربني جلائلا، ولا رجيعا قال ففعلت فتوضأ ثم صلى بنا.
حدثنا الحسين بن أبي معشر، حدثنا عبد الوهاب بن الضحاك، حدثنا ابن عياش عن جعفر بن الحارث عن منصور، عن أبي عتيق عن جابر بن عبد الله عن النبي صلى الله عليه وسلم قال سمعته يقول لولا أن أشق على أمتي لجعلت السواك عليهم عزيمة.
حدثنا عمر بن سنان، حدثنا عبد الوهاب بن الضحاك، حدثنا ابن عياش عن جعفر بن الحارث، عن الأعمش، عن أبي صالح، عن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى الله عليه وسلم قال: ذمة المسلمين واحدة يسعى بها أدناهم فمن أخفر مسلما فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل الله منه يوم القيامة صرفا، ولا عدلا.
قال الشيخ: وجعفر بن الحارث قد روى عنه محمد بن يزيد الواسطي بنسخة وروى عنه يزيد بن هارون وإسماعيل بن عياش بأحاديث صالحة وأحاديثه أحاديث حسان وأرجو أنه لا بأس به، وهو ممن يكتب حديثه ولم أجد في أحاديثه حديثا منكرا.
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 5( 1997) , ج: 2- ص: 367
جعفر بن الحارث. أبو الأشهب الكوفي.
نزيل واسط.
روى عن نافع والأعمش.
روى عنه محمد بن يزيد وغير واحد.
قال ابن معين: لا شئ.
وقال - مرة: ضعيف.
وقال البخاري: منكر الحديث.
وقال النسائي وغيره: ضعيف.
محمد بن يزيد، حدثنا الاشهب، عن نافع، عن أبي هريرة - مرفوعا: أول ما يحاسب به العبد صلاته.
قال ابن عدي: لم أر في أحاديثه حديثا منكرا، أرجو أنه لا بأس به.
وقال البخاري: جعفر بن الحارث الواسطي - عن منصور - في حفطه شئ.
يكتب حديثه.
دار المعرفة للطباعة والنشر، بيروت - لبنان-ط 1( 1963) , ج: 1- ص: 404
أبو الأشهب النخعي. هو جعفر بن الحارث.
ضعفوه.
دار المعرفة للطباعة والنشر، بيروت - لبنان-ط 1( 1963) , ج: 4- ص: 492
جعفر بن الحارث، أبو الأشهب: عن منصور، ضعفوه.
مكتبة النهضة الحديثة - مكة-ط 2( 1967) , ج: 1- ص: 63
أبو الأشهب: هو جعفر بن الحارث، مر.
مكتبة النهضة الحديثة - مكة-ط 2( 1967) , ج: 1- ص: 452
جعفر بن الحارث أبو الأشهب
ضعيف
دار الوعي - حلب-ط 1( 1976) , ج: 1- ص: 28
جعفر بن الحارث، الواسطي، النخعي، أبو الأشهب.
عن منصور.
وقال يزيد بن هارون: كان ثقةً صدوقاً.
دائرة المعارف العثمانية، حيدر آباد - الدكن-ط 1( 0) , ج: 2- ص: 1
جعفر بن الحارث، أبو الأشهب الواسطي.
يروي عن: الأعمش، والكوفيين. روى عنه محمد بن يزيد الواسطي. ثقة ثقة، وليس هذا بأبي الأشهب العطاردي؛ ذاك بصري وهذا واسطي، وهما جميعاً ثقتان.
وروى عنه: إسماعيل بن عياش، ويزيد بن هارون.
قال البخاري: وقال يزيد بن هارون: كان ثقة صدوقاً.
وقال أبو حاتم: هو شيخ، ليس بحديثه بأس.
وقال أبو زرعة: لا بأس به عندي.
وقال يحيى: ليس حديثه بشيء.
وقال الحاكم في «التاريخ»: من ثقات أئمة المسلمين، وللشاميين عنه أفراد.
وقال أبو أحمد الحاكم: ليس بالقوي عندهم.
وقال أبو داود: قال يزيد بن هارون عنه: أنه ثقة صدوق.
وقال الدولابي: منكر الحديث، ليس بثقة.
وقال ابن الجارود: ليس بثقة.
وذكره ابن شاهين فيمن اختلف في توثيقه وتجريحه.
وقال ابن عدي: ولم أر في أحاديثه حديثاً منكراً، أرجو أنه لا بأس به.
وقال الذهبي: قال البخاري: منكر الحديث. ثم قال بعد سطور: وقال البخاري: جعفر بن الحارث الواسطي عن منصور في حفظه شيء يكتب حديثه.
مركز النعمان للبحوث والدراسات الإسلامية وتحقيق التراث والترجمة صنعاء، اليمن-ط 1( 2011) , ج: 3- ص: 1
(د) جعفر بن الحارث أبو الأشهب النخعي الواسطي الأعمى.
روى عنه: منصور بن زاذان، والعوام بن حوشب، وأشعث بن عبد الملك الحمراني، وعبد الرحمن بن طرفة بن عرفجة، وأبي هاشم الرماني.
روى عنه: إسماعيل بن عياش، ومحمد بن يزيد الواسطي، ويزيد بن هارون، وأبو عاصم النبيل، وموسى بن إسماعيل المنقري، ومحمد بن عبد الله
الخزاعي البصري.
ذكره بحشل في «تاريخ واسط».
وذكر الدوري عن يحيى بن معين أنه ليس حديثه بشيء. وفي موضع آخر: ليس هو ثقة.
وقال أبو عبد الرحمن النسائي: ضعيف.
وقال أبو أحمد الحاكم: ليس بالقوي عندهم.
وفي «تاريخ البخاري»: قال يزيد بن هارون: كان ثقة صدوقا.
وقال أبو حاتم: شيخ، ليس بحديثه بأس.
وقال أبو زرعة الرازي: لا بأس به عندي.
وقال الحاكم في «تاريخ نيسابور» جعفر بن الحارث بن جميع بن عمرو ابن الأشهب النخعي من أتباع التابعين ومن ثقات أئمة المسلمين، ولد ببلخ ونشأ بواسة ثم سكن نيسابور، ودخل الشام فأكثر عنه ابن عياش وغيره من الشاميين، ولهم عنه أفراد، وأكثر الأفراد عنه لأهل نيسابور، وقد كان أبو علي
الحافظ جمع حديثه وقرأه علينا.
وقال أبو حاتم بن حبان: هو ثقة ثقة، وليس هذا بأبي الأشهب العطاردي ذاك بصري. وهذا من أهل واسط وجميعا ثقتان.
وقال في كتاب «المجروحين» كان ممن يخطئ في الشيء بعد الشيء، ولم يكثر خطؤه حتى صار من المجروحين في الحقيقة، ولكنه ممن لا يحتج به إذا انفرد وهو من الثقات يغرب ممن نستخير الله تعالى فيه.
وفي «كتاب» أبي جعفر العقيلي: منكر الحديث في حفظه شيء يكتب حديثه، قاله البخاري.
وذكره الساجي وأبو العرب في «جملة الضعفاء».
وقال أبو داود: بلغني عن ابن معين أنه ضعفه.
قيل له: روى عنه إسماعيل بن أبي خالد؟ قال: سمع منه ابن إدريس دله أبوه عليه، قال: ذهبت إليه فإذا شيخ فان.
وفي كتاب «الضعفاء» لابن الجارود: ليس بثقة، ثنا يحيى، قال: أبو الأشهب سمع منه يزيد بن هارون، فقال: أبنا جعفر بن الحارث، وكان مسلما صدوقا مرضيا، رحمه الله تعالى.
وقال أبو بشر الدولابي: منكر الحديث ليس بثقة.
وذكره ابن شاهين في «جملة الضعفاء» [ق 74/ ب] ثم أعاد ذكره في «المختلف فيهم» وقال: ينبغي أن يتوقف في أمره حتى تجيء شهادة مرجحة لأحد جانبي توثيقه أو تجريحه مبينة لقول يحيى أو أحمد بن حنبل.
وقال البخاري: منكر الحديث، وقال النسائي: ضعيف.
قال ابن خلفون في كتاب «المنتقى»، وأبو إسحاق الصريفيني: روى له أبو داود، لم يذكره المزي ولا نبه عليه.
الفاروق الحديثة للطباعة والنشر-ط 1( 2001) , ج: 3- ص: 1
جعفر بن الحارث أبو الأشهب الواسطي
يروي عن الأعمش والكوفيين روى عنه محمد بن يزيد الواسطي ثقة ثقة وليس هذا بأبي الأشهب العطاردي ذلك بصري وهذا من أهل واسط وجميعا ثقتان
دائرة المعارف العثمانية بحيدر آباد الدكن الهند-ط 1( 1973) , ج: 6- ص: 1
جعفر بن الحارث، المراغي.
يأتي - إن شاء الله تعالى - في: جعفر بن محمد بن الحارث.
دار العاصمة للنشر والتوزيع، الرياض - المملكة العربية السعودية-ط 1( 2011) , ج: 1- ص: 1
جعفر بن محمد بن الحارث، أبو محمد، المراغي، نزيل نيسابور.
سمع ببغداد: أبا بكر جعفر بن محمد الفريابي، وأبا محمد عبد الله بن محمد بن ناجية، وأبا بكر محمد بن يحيى بن سليم المروزي، وبالبصرة: أبا خليفة القاضي، وزكريا بن يحيى الساجي، وبالكوفة: عبد الله بن محمد الهاشمي، وبالأهواز: عبد الله بن أحمد الجواليقي، وبتستر: أحمد بن يحيى بن زهير، وبمكة - حرسها الله -: المفضل بن محمد الجندي، وبمصر: أبا عبد الرحمن النسائي، وبعسقلان: محمد بن الحسن بن قتيبة، وبحلب: أبا الحسن علي بن عبد الحميد الغضائري، وبالموصل: أبا يعلى أحمد بن علي بن المثنى، وغيرهم.
وعنه: أبو عبد الله الحاكم في ’’مستدركه’’ وأكثر عنه، وأبو عبد الرحمن السلمي، وأبو بكر بن المقرئ في ’’معجمه’’ وغيرهم.
وقال الحاكم في ’’تاريخه’’: شيخ الرحالة في طلب الحديث، وأكثرهم له جمعاً، كتب الحديث بأصابعه نيفاً وستين سنة، ولم يزل يكتب إلى أن توفاه الله تعالي، وكان من أصدق الناس فيه، وأثبتهم، ورد نيسابور سنة إحدى وعشرين وثلاثمائة، فكتب عن الشرقي، ومكي، وأقرانهما، ثم خرج إلى أبي العباس الدغولي، وأقام عليه حتى كتب الكثير من حديثه، ثم خرج إلى هراة، وانصرف إلينا، وعهدي به كل سنة يتأهب للخروج؛ ويقول: أنا خارج في هذا الموسم، فقد خشيت على
كتبي بالعراق والشام أن تذهب، ثم لا يخرج، روى عنه أبو علي الحافظ حديث أبي العميس عن الشعبي.
سمعت جعفر بن محمد بن الحارث المراغي يقول: سمعت منصور بن إسماعيل التميمي المصري ينشد:
الناس بحر عميق | والبعد عنهم غنيمة |
وقد نصحت فانظر | لنفسك المسكينة |
دار العاصمة للنشر والتوزيع، الرياض - المملكة العربية السعودية-ط 1( 2011) , ج: 1- ص: 1
أبو محمد المراغي
أبو محمد المراغي = جعفر بن محمد بن الحارث
دار العاصمة للنشر والتوزيع، الرياض - المملكة العربية السعودية-ط 1( 2011) , ج: 2- ص: 1
جعفر بن الحارث أو الأشهب الكوفي
كان بواسط وكان مكفوفا
يروي عن منصور وعاصم قال يحيى بن سعيد ليس حديثه بشيء قال يحيى بن معين ليس بشيء وقال البخاري منكر الحديث وقال النسائي ضعيف
دار الكتب العلمية، بيروت - لبنان-ط 1( 1986) , ج: 1- ص: 1
جعفر بن الحارث أبو الأشهب النخعي الواسطي
روى عن منصور والعوام وأبي هاشم الرماني وأشعث بن عبد الملك روى عنه إسماعيل بن عياش ومحمد بن يزيد الواسطي ويزيد بن هارون سمعت أبي يقول ذلك. حدثنا عبد الرحمن قال قرئ على العباس بن محمد الدوري قال سمعت يحيى بن معين يقول: أبو الأشهب اسمه جعفر بن الحارث يروى عنه محمد بن يزيد الواسطي وغيره وليس حديثه بشيء سألت أبي عنه فقال: شيخ ليس بحديثه بأس حدثنا عبد الرحمن قال سمعت أبا زرعة وذكر حديث جعفر بن الحارث فقال: لا بأس به عندي.
طبعة مجلس دائرة المعارف العثمانية - بحيدر آباد الدكن - الهند-ط 1( 1952) , ج: 2- ص: 1