علي بن رباح اللخمي المصري أخبرنا الخطاب بن مسلمة، قال: نا قاسم بن أصبغ، قال: دخل الأندلس من التابعين: حنش بن عبد الله الصنعاني، وعلي بن رباح اللخمي، وأبو عبد الرحمن الجبلي، وموسى بن نصير.
أخبرنا عبد الله بن محمد، قال: نا أحمد بن خالد، قال: ذكر لنا محمد بن وضاح أن بعض الوزراء أخبره: أنه وجد شهادة علي بن رباح، وحنش بن عبد الله في عهد منبلونة. قال ابن وضاح: وكانا تابعين.
أخبرنا محمد بن أحمد القاضي، قال: نا قاسم بن أصبغ، قال: نا أحمد زهير قال: سمعت يحيى بن معين؛ يقول. أهل مصر يقولون عنه ابن رباح؛ وأما أهل العراق: فعلي.
أخبرنا عبد الغني بن سعيد الأزدي الحافظ بمصر، قال: نا محمد بن ذبزول، قال: نا محمد بن إسحاق السراج، قال: سمعت قتيبة بن سعيد، يقول: سمعت الليث بن سعد، يقول: سمعت موسى بن علي، يقول: من قال في موسى ابن علي، لم أجعله في حل.
أخبرنا محمد بن أحمد، قال: نا قاسم، قال: نا ابن أبي خيثمة، قال: نا الوليد ابن شجاع، قال: نا وهب، قال أنا عبد الرحمن بن شريح: انه سمع الحارث بن يزيد الحضرمي يقول: دخلت على علي بن رباح: وهو في الشمس، وعنده جارية - لا أعلم إلا انه قال: علجة. - وهو يقول: قال عمرو بن العاصي، قال فلان، قال فلان. قلت له: تحدث شك هذه بهذه الأحاديث؛ فقال: ليست هي بي، إنما استذكر حديثي.
أخبرنا محمد بن أحمد الحافظ، قال: نا عبد الرحمن بن أحمد بن يونس في تاريخ أهل مصر قال: علي بن رباح بن نصير اللخمي من أزدة، ثم من بني القشيب. ولد: سنة خمس عشرة، يوم اليرموك. وكان: أعور؛ ذهبت عينه يوم ذي الصواري في البحر، مع عبد الله بن سعد: سنة أربع وثمانين. وكان: يعد لليمانية
من أهل مصر؛ على عهد عبد الملك بن مروان.
وكانت له مع عبد العزيز بن مروان منزلة؛ وهو الذي زف أم البنين ابنة عبد العزيز بن مروان، إلى الوليد بن عبد الملك.
ثم عتب عليه عبد العزيز فأغزاه إفريقية؛ فلم يزل بإفريقية إلى أن توفي بها. ويقال: إن وفاته كانت في سنة أربع عشرة ومائة. وقال ابن بكير: توفي علي ابن رباح في ولاية ابن الحبحاب.
وأخبرنا أبو زكرياء العائذي، قال: أخبرني أب أصلح الحراني الحافظ، قال: نا أبو سعيد المصري، قال: علي بن رباح يكنى: أبا عبد الله. وقال في نسب ابنه موسى: هو موسى بن علي بن رباح بن نصير بن قشيب بن تبيع بن أزدة ابن حجر ابن جديلة بن لخم اللخمي. وقال الحسن بن علي الغراس: توفي علي بن رباح رحمه الله سنة سبع عشرة وثلاث مائة.
مكتبة الخانجي - القاهرة-ط 2( 1988) , ج: 1- ص: 354
اللخمي المصري علي بن رباح اللخمي المصري، قال الشيخ شمس الدين: اسمه علي، لكنه صغر. قال أبو عبد الرحمن المقرئ: كانت بنو أمية إذا سمعوا بمولود اسمه علي قتلوه، فبلغ ذلك رباحا فقال: هو علي. قال الشيخ شمس الدين: هذا لا يستقيم، لأن عليا هذا ولد في زمن عثمان، أو قبل ذلك بقليل. وكان في أيام بني أمية رجلا لا مولودا.
سمع من عمر بن العاص وعقبة بن عامر وأبي هريرة وأبي قتادة وفضالة بن عبيد وعدة من الصحابة. وعمر مائة سنة إلا قليلا، وتوفي سنة أربع عشرة ومائة. وروى له مسلم والأربعة. قلت: في تاريخ ابن الفرضي: وقال: يحيى بن معين يقول: أهل العراق يقولون: علي، وأهل مصر يقولون: علي. وقال الليث بن سعد: سمعت موسى بن علي بن رباح يقول: من قال لي موسى بن علي، لم أجعله في حل. وولد سنة خمس عشرة عام اليرموك، وكان أعور ذهبت عينه يوم ذي الصوارير في البحر، مع عبد الله بن سعد، سنة أربع وثمانين. وكانت له من عبد العزيز بن مروان منزلة. وهو الذي زف أم البنين ابنه عبد العزيز إلى الوليد بن عبد الملك. ثم عتب عليه عبد العزيز فأغزاه أفريقية، فلم يزل بأفريقية إلى أن توفي بها.
دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 21- ص: 0
علي بن رباح بن قصير اللخمي ابن قشيب بن يينع اللخمي، الإمام، الثقة، أبو موسى اللخمي، المصري.
سمع من: عمرو بن العاص، وعقبة بن عامر، وأبي قتادة الأنصاري، وأبي هريرة، وفضالة بن عبيد، وعبد الله بن عمرو، وطائفة من الصحابة.
وعمر دهرا طويلا.
حدث عنه: ابنه؛ موسى بن علي - فأكثر - ويزيد بن أبي حبيب، وحميد بن هانئ، ومعروف بن سويد، وعدة.
وكان من كبار علماء التابعين، وله وفادة على معاوية.
وقد قال: كنت خلف مؤدبي، فسمعته يبكي، فقلت: ما لك؟!
قال: قتل أمير المؤمنين عثمان، وكنت بالشام.
قال ابن يونس: قيل: إنه ولد عام اليرموك.
قال: وذهبت عينه يوم غزوة ذات الصواري في البحر مع الأمير عبد الله بن سعد بن أبي سرح، في سنة أربع وثلاثين.
وكانت له منزلة من الأمير عبد العزيز بن مروان، وهو الذي زف بنته أم البنين إلى الشام حتى عمل عرسها على الوليد بن عبد الملك، ثم إن عبد العزيز تغير عليه، فأغزاه إلى إفريقية، فلم يزل مرابطا بها إلى أن مات.
سئل عنه أحمد بن حنبل، فقال: ما علمت إلا خيرا.
قال أبو عبد الرحمن المقرئ: كانت بنو أمية إذا سمعوا بمولود اسمه علي، قتلوه، فبلغ ذلك رباحا، فغير اسم ابنه.
قيل: توفي علي سنة أربع عشرة ومائة.
وقال الحسن بن علي العداس: توفي سنة سبع عشرة ومائة.
وعلى أن يكون ولد عام اليرموك، فقد تعدى المائة -رحمه الله-.
وقيل: إن حديثه من خمس مائة حديث إلى ست مائة.
دار الحديث- القاهرة-ط 0( 2006) , ج: 5- ص: 437
وأما أبوه علي بن رباح ابن قصير بن قشيب ابن يثيع، الثقة، العالم، واسمه: علي، وإنما صغر. فقال أبو عبد الرحمن المقرئ: كانت بنو أمية إذا سمعوا بمولود اسمه علي، قتلوه، فبلغ ذلك رباحا، فقال: هو علي.
قلت: علي بن رباح ولد في صدر خلافة عثمان، فلعله غير وهو شاب، له وفادة على معاوية، وكان من أشراف العرب.
قد روى عن: عمرو بن العاص -فكان آخر من حدث عنه فيما علمت- وأبي هريرة، وعقبة بن عامر، وأبي قتادة الأنصاري، وفضالة بن عبيد، وعدة من الصحابة.
وطال عمره، وأكثر عنه: ولده؛ موسى بن علي. وروى عنه أيضا: يزيد بن أبي حبيب، وحميد بن هانىء، ومعروف بن سويد، وآخرون. وكان أحد الثقات. وقد روى عنه: ولده أنه قال: كنت خلف مؤدبي، فسمعته يبكي، فقلت: مالك؟ قال: قتل أمير المؤمنين عثمان، وكنت بالشام.
وأما أبو سعيد بن يونس: فذكر أن مولده عام اليرموك. قال: وذهبت عينه يوم ذات الصواري في البحر، مع عبد الله بن سعد بن أبي سرح، سنة أربع وثلاثين. قال: وكانت له منزلة من عبد العزيز بن مروان، وهو الذي زف أم البنين بنته إلى ابن عمها الوليد، ثم إن عبد العزيز تغير عليه وأبعده، فأغزاه إفريقية، فلم يزل بها حتى مات.
يقال: مات سنة أربع عشرة ومائة.
دار الحديث- القاهرة-ط 0( 2006) , ج: 7- ص: 86
علي بن رباح اللخمي. أما أهل مصر فيقولون علي بن رباح. وأما أهل العراق فيقولون علي بن رباح. وكان ثقة. وقد روى عن عمرو بن العاص وغيره.
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1990) , ج: 7- ص: 354
علي بن رباح اللخمي أبو موسى من ثقات أهل مصر وهو الذي يقال له علي بن رباح وكان يقول من قال لي على ليس منى في حل وذاك أن أهل الشام كانوا يصغرون كل على لما في قلوبهم لامير المؤمنين علي بن أبي طالب
دار الوفاء للطباعة والنشر والتوزيع - المنصورة-ط 1( 1991) , ج: 1- ص: 196
علي بن رباح، أبو موسى، اللخمي، المصري.
ويقال: علي، والصحيح علي.
سمع أبا هريرة، وعمرو بن العاص، وعقبة بن عامر، رضي الله عنهم.
وقال قتيبة: عن عبد الله بن يزيد، عن موسى، عن أبيه، قال: ذهبت مع أبي إلى معاوية نبايعه، فناولني معاوية، رضي الله عنه، يده فبايعته.
دائرة المعارف العثمانية، حيدر آباد - الدكن-ط 1( 0) , ج: 6- ص: 1
علي بن رباح بن قصير اللخمي
لقبه علي عن أبي هريرة وزيد بن ثابت وطائفة وعنه ابنه موسى ويزيد بن أبي حبيب وعدة وكان ذا منزلة وحرمة عند عبد العزيز بن مروان قال كنت في المكتب وقت مقتل عثمان مات بإفريقية 114 وثقوه م 4
دار القبلة للثقافة الإسلامية - مؤسسة علوم القرآن، جدة - السعودية-ط 1( 1992) , ج: 2- ص: 1
علي بن رباح اللخمي المصري كنيته أبو موسى
روى عن عقبة بن عامر في الصلاة وأبي قيس مولى عمرو بن العاص في الصوم وفضالة بن عبيد في البيوع والمستورد بن شداد القرشي في الفتن
روى عنه ابنه موسى وأبو هاني الخولاني
دار المعرفة - بيروت-ط 1( 1987) , ج: 2- ص: 1
علي بن رباح اللخمي
دار الفرقان، عمان - الأردن-ط 1( 1984) , ج: 1- ص: 41
(بخ م 4) علي بن رباح بن قصير بن القشيب بن يينع بن أرده بن حجر بن جزيلة بن لخم اللخمي أبو عبد الله، ويقال: أبو موسى، والد موسى، والمشهور فيه علي بالضم.
كذال قيده المهندس عن الزي بجيم مفتوحة، وزاي مكسورة بعدها ياء آخر الحروف. ورأيت بخط القضاعي في كتاب ’’ الخطط ’’ تأليفه: ’’ جبل يشكر بن جديلة بن لخم وهو الجبل الذي عليه جامع ابن طولون، وعلى الدال تصحيح ’’. زاد الجواني حاشيته قبالته، ومن خطه مجودا، قال المرزباني: جديلة أمه وهي بنت أبي ربيعة بن ذهل بن شيبان، وكذا ذكره أبو عمر الكندي.
ورأيت بخط الشاطبي – رحمه الله تعالى – مجودا عن الأمير، وقيده في ’’مشتبه النسبة’’ بتحتانية عليه وراء أخت الزاي، وقيده في موضع آخر بجيم ودال مهملة.
زاد الرشاطي وضبطه بضم الجيم وفتح الزاي أيضا.
وفي ضبطة يينع كذا بياء مثناة من تحت مفتوحة، بعدها ياء أخرى ساكنة ثم نون مكسورة، فشيء لم يسبقه إلى ضبطه أحد، والذي ضبطه ابن ماكولا وغيره يثيع بياء مثناة من تحت مضمومة بعدها ثاء مثلثة، ثم ياء ساكنة أخت الواو.
وأما سياقته لنسبه كما تراه فغير جيد؛ لأن الكلبي في كتاب ’’ المركب ’’ وهو
أكبر كتبه نزل فيه القبائل على طبقاتها قال: ولد جديلة بن لخم حجرا، وولد حجر أردة، وولد أردة يثيعا، وولد يثيع الحارث، وولد الحارث، فذكر ثمانية آباء حتى انتهى إلى قصير أبي رباح [ق 141 / ب] ولهذا قال أبو سعيد بن يونس: علي بن رباح بن قصير اللخمي من أردة، ثم من بني القشيب.
وقال السمعاني: ’’ القشيب بطن من لخم ينسب إليه علي بن رباح ’’.
وفي قول المزي أيضا: المشهور فيه علي بالضم نظر، لما حكاه البخاري في تاريخه في باب علي بفتح العين: علي بن رباح أبو موسى المصري، ويقال: علي، والصحيح علي، وقال: قال ذهبت مع أبي إلى معاوية نبايعه، فناولني معاوية يده فبايعته.
وفي كتاب أبي سعيد المصري: أدرك رباح النبي - صلى الله عليه وسلم - ولم يسلم، وإنما أسلم زمن أبي بكر الصديق، وسمع على مقسم بن بجرة.
وقال ابن سعد، وابن أبي خيثمة عن يحيى: أما أهل مصر فيقولون: علي بن رباح، وأما أهل العراق فيقولون عُلي بن رباح.
وذكره ابن حبان في كتاب ’’ الثقات ’’.
وكذلك ابن خلفون زاد: يقال: ولد سنة أربع عشرة، وقيل: إنه توفي بالأندلس وقبره بسرقسطة مع قبر حنش الصنعاني.
وقال الساجي: كان ابن وهب يروي عنه ولا يصغره. وذكر أبو عمر الكندي في كتابه ’’ أمراء مصر ’’ أن عبد الملك بن مروان لما غضب على عبد العزيز أخيه، بسبب نزوله عن ولاية العهد، أرسل إليه عليا يترضاه، فلما قدم على عبد الملك استعطفه على أخيه، فشكاه عبد الملك، وقال: فرق الله بيني وبينه، فلم يزل به علي حتى رضاه، فلما أخبر عبد العزيز بدعائه قال: أو فعل؟ أنا والله مفارقه لا محالة، والله ما دعا دعوة إلا أجيبت، ثم لم يلبث عبد العزيز أن توفي، زاد ابن الحذاء: [].
وقال البخاري في ’’ الصغير ’’، وقال أبو زكريا: ثنا يحيى، ثنا موسى بن علي بن رباح: قال سمعت أبي يحدث القوم وأنا فيهم يزعم أن أباه أدرك النبي - صلى الله عليه وسلم - ولم يسلم، وأسلم في زمن أبي بكر - رضي الله عنه - وروى بعضهم عن موسى، عن أبيه، عن جده، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو حديث لم يصح.
وفي قول المزي عن ابن يونس: إن عبد العزيز أغزاه إفريقية، فلم يزل بها إلى أن توفي، نظر، من حيث أن عبد العزيز توفي سنة ست وثمانين، وعلي وفاته سنة سبع عشرة، فيكون مقامه في الغزو على هذا أكثر من ثلاثين سنة، وهو يحتاج إلى إشباع نظر، يتبين لك – إن شاء الله تعالى –، وذلك أن إرسال عبد العزيز لعلي إلى عبد الملك يترضاه كان في آخر حياة عبد العزيز سنة خمس أو ست وثمانين، ودخول علي إفريقية كان على ما ذكره أبو العرب في كتاب ’’ الطبقات ’’ مع موسى بن نصير، وموسى بن نصير إنما أرسله عبد العزيز بن مروان إلى المغرب في سنة ثمان وسبعين، وقد اتضح إلى بطلان ذلك القول، سواء حمله على وفاة عبد العزيز أو وفاة علي بن رباح والله تعالى أعلم.
وذكره يعقوب بن سفيان في جملة الثقات، وقال: ولد بالمغرب.
وذكره مسلم [ق 142 / أ] في الطبقة الأولى من أهل مصر.
وفي ’’ تاريخ المنتجيلي ’’: تابعي ثقة. وقال أحمد بن خالد: دخل زيد بن حباب الأندلس، وسمع من معاوية بن صالح، ودخل علي بن رباح الأندلس، وأصابه [باوريوله]، وهذا أمر معروف هناك، ولم يصح دخول أحد منهم الأندلس غير هذين، لا صاحب ولا تابع.
وقال ابن وضاح: كان علي قصيرا، وقد دخل الأندلس هو وحنش. قال ابن وضاح: وأخبرني بعض الناس أنه نظر إلى شهادتهما في أمان أهل بنبلونة.
وفي كتاب ابن حداد قال رجاء: خرج الحجاج من عند الملك، وعلي قاعد على باب عبد الملك ويحدث في اليمانية، فقال: من هذا؟ قال: رسول عبد العزيز، فقال: فإذا قضيت أمرك فإني أكتب معك إلى صاحبك كتابا، فنظر إليه علي كالمستفسر، فقال: ما لك كأنك إزدريتني؟ إما إن عمشي خير من عورك إذا لقيت صاحبك – يعني عبد العزيز – فأعلمه أني قد ذكرته لأمير المؤمنين بخير، ومضى فقال علي: من هذا؟ قالوا: الحجاج، فأتاه فكتب معه، ونظر عبد الرحمن بن الأوقص وكان من أئمة الناس إلى علي، وكان قبيح العور، فقال: يا شيخ ما أسمج عورك؟ قال: لكن عور أبيك كان أحسن من عوري، إن أراك سائلني أين ذهبت عينك؟ قلت في غزوة ذات الصواري، وسألته أين ذهبت عينه؟ قال: في راهط.
الفاروق الحديثة للطباعة والنشر-ط 1( 2001) , ج: 9- ص: 1
علي بن رباح اللخمي
من أهل مصر كنيته أبو موسى وهو الذي يقال له على وكان على يقول من قال لي علي فليس مني في حل
يروي عن عمرو بن العاص وعقبة بن عامر روى عنه ابنه موسى بن علي
دائرة المعارف العثمانية بحيدر آباد الدكن الهند-ط 1( 1973) , ج: 5- ص: 1
علي بن رباح اللخمي
والد موسى مصري تابعي ثقة
دار الباز-ط 1( 1984) , ج: 1- ص: 1
علي بن رباح مصري
مؤسسة الكتب الثقافية - بيروت - لبنان-ط 1( 1985) , ج: 2- ص: 1
علي بن رباح اللخمي
والد موسى مصري
روى عن عقبة بن عامر وفضالة بن عبيد وعمرو بن العاص وعبد الله بن عمرو وأبي قتادة الأنصاري ومسلمة بن مخلد ومعاوية روى عنه الحارث بن يزيد الحضرمي ويزيد بن أبي حبيب وقباث بن رزين اللخمي وابنه موسى بن علي سمعت أبي يقول ذلك نا عبد الرحمن أنا علي بن أبي طاهر القزويني فيما كتب إلى ثنا أبو بكر الأثرم قال قلت لأبي عبد الله بن أحمد بن حنبل علي بن رباح ؟ قال ما علمت إلا خيرا.
طبعة مجلس دائرة المعارف العثمانية - بحيدر آباد الدكن - الهند-ط 1( 1952) , ج: 6- ص: 1