بشار بن كدام [ق] الكوفي، شيخ لوكيع.
ضعفه أبو زرعة.
وقال أبو معاوية، عن بشار بن كدام السلمي، عن محمد بن زيد، عن ابن عمر، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اليمين حنث أو ندم، أخرجه ابن أبي شيبة.
دار المعرفة للطباعة والنشر، بيروت - لبنان-ط 1( 1963) , ج: 1- ص: 310
بشار بن كدام.
يقال: أخو مسعر الهلالي، الكوفي.
قال لي محمد بن سلام: حدثنا أبو معاوية، عن بشار بن كدام، عن محمد بن زيد بن عبد الله بن عمر، عن ابن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: الحلف حنثٌ، أو ندمٌ.
وقال لنا أحمد بن يونس: حدثنا عاصم بن محمد بن زيد، قال: سمعت أبي يقول: قال عمر بن الخطاب: اليمين آثمة، أو مندمة.
قال أبو عبد الله: وحديث عمر أولي بإرساله.
دائرة المعارف العثمانية، حيدر آباد - الدكن-ط 1( 0) , ج: 2- ص: 1
بشار بن كدام
عن محمد بن زيد العمري وعنه أبو معاوية ووكيع ضعف ق
دار القبلة للثقافة الإسلامية - مؤسسة علوم القرآن، جدة - السعودية-ط 1( 1992) , ج: 1- ص: 1
(ق) بشار بن كدام السلمي الكوفي.
ذكر المزي عن الدارقطني أنه قال: قال البخاري: هو أخو مسعر، ولم يصنع شيئا يعني البخاري، قال لنا أبو العباس: ليس بينه وبين مسعر نسب هو من بني سليم ومسعر من بني هلال، انتهى كلامه.
ولم يصنع الدارقطني ولا من تابعه شيئاً، لتركهم كلام البخاري واعتمادهم على كلام ابن عقدة، والبخاري لم يقل هذا وحده، بل قاله أبو معاوية الضرير تلميذ بشار والآخذ عنه والعالم بحاله دون كل أحد.
وقال ابن حبان في كتاب «الثقات»: بشار بن كدام أخو مسعر بن كدام.
فيحتمل أن يكون من نسب بشار هذا من بني سليم وهم، والله تعالى أعلم.
أبو عبد الله الحاكم لما خرج حديثه في «مستدركه» قال: كنت أحسب برهة من دهري أن بشاراً هذا هو أخو مسعر فلم أقف عليه.
وهذا الفلاس صحح، يعني الحديث الذي رواه من قول ابن عمر، وسماه في الموضعين بشاماً بالميم، فالله أعلم.
الفاروق الحديثة للطباعة والنشر-ط 1( 2001) , ج: 2- ص: 1
بشار بن كدام الهلالي
أخو مسعر بن كدام
يروي عن عمرو بن دينار ومحمد بن زيد بن عبد الله بن عمر روى عنه أبو معاوية الضرير
دائرة المعارف العثمانية بحيدر آباد الدكن الهند-ط 1( 1973) , ج: 6- ص: 1
بشار بن كدام السلمي
روى عن محمد بن زيد بن عبد الله بن عمرو عن أبي كباش روى عنه أبو معاوية الضرير ويزيد بن عبد العزيز بن سياه ووكيع سمعت أبي يقول ذلك.
طبعة مجلس دائرة المعارف العثمانية - بحيدر آباد الدكن - الهند-ط 1( 1952) , ج: 2- ص: 1