حنش بن عبدالله الصنعاني صنعاء الشام عداده في المصريين تابعي كبير، ثقة.
أخبرنا الخطاب بن سلمة قال: نا قاسم بن أصبغ قال: دخل الأندلس من التابعين حنش بن عبدالله الصنعاني صناء الشام، وعلي بن رباح، وأبو عبد الرحمن الحبلي، وموسى بن نصير.
أخبرنا عبدالله بن محمد بن علي قال: نا أحمد بن خالد، قال: ذكر لنا محمد بن وضاح أن بعض الوزراء أخبره: أنه وجد شهادة علي بن رباح، وحنش بن عبدالله في عهد منبلونة. قال ابن وضاح: وكانا تابعين.
أخبرني محمد بن أحمد الحافظ قال: نا أبو سعيد الصدفي الحافظ قال: حنش بن عبدالله بن عمرو بن حنظلة بن فهد بن قنان بن ثعلبة بن عبدالله بن تامر السبئ وهو الصنعاني؛ يكنى: أبا رشيق. كان مع علي بن أبي طالب بالكوفة، وقدم مصر بعد قتل علي، وغزا المغرب مع رويفع بن ثابت، والأندلس مع موسى بن نصير، وكان فيمن ثار مع ابن الزبير على عبد الملك بن مروان في وثاق: فعفا عنه؛ وكان عبد الملك حين غزا المغرب نزل عليه بإفريقية. حدث عنه الحارث ابن يزيد، وسلامان بن عامر، وعامر بن يحيى، وسيار بن عبد الرحمن، وأبو مروان مولى تجيب، وقيس بن الحجاج؛ وربيعة بن سليمان وغيرهم.
توفي: بإفريقية سنة مائة. وكان: أول من ولى - عشور إفريقية في الإسلام، وولده بمصر آليوم ولد سعيد بن سلمة بن منصور بن حنش.
أخبرنا محمد قال: نا عبد الرحمن بن أحمد قال: نا ابن قدير قال: نا أحمد بن عمرو قال: أنا ابن وهب قال: أنا ابن وهب قال: حدثني عبد الرحمن بن شريح، عن قيس بن الحجاج، عن حنش أنه كان إذا فرغ من عشائه وحوائجه وأراد الصلاة من الليل: أوقد المصابيح، وقرب إناء فيه ماء؛ فكان إذا وجد النعاس آستنشق الماء؛ وإذا تعايا في آية نظر في المصحف.
أخبرنا العائذي قال: نا ابن الورد قال: نا يحيى بن أيوب قال: نا سعيد بن الحكم بن أبي مريم، عن نافع بن يزيد قال: حدثني قيس بن الحجاج أنه سمع حنشا يقول في هذه الآية: (آلذين ينفقون أموالهم بالليل والنهار) الآية. قال: في علف الخيل.
أخبرنا محمد بن أحمد بن مسعود قال: نا محمد بن فطيس قال: نا عبد المجيد ابن إبراهيم، قال: نا عبدالله بن يزيد المقري قال: قال أبو يزيد خنيس بن عمران اليافعي: عن روح بن الحارث يعني ابن حنش السبئ، عن أبيه، عن جده أنه قال لبنيه:
) يا بني إذا دهمكم أو كربكم أمر فلا يبيتن أحدكم إلا وهو طاهر في لحاف طاهر: - وأظنه قال: على فراش طاهر. -، ولا تبيتن معه إمرأة؛ ثم ليقرأ: (والشمس وضحاها) سبعا؛ (واليل إذا يغشى) سبعا. ثم ليقل: آللهم آجعل لي من أمري هذا فرجا. ومخرجا فإنه يأتيه آت في أول ليلة أو فى الثالثة، أو في الخامسة - وأظنه قال: أو في السابعة - فيقول: المخرج منه كذا وكذا (.
قال أبو يزيد:) فأصابني وجع شديد، فلم أدر: كيف آتي له فابتت على هذه الحال ليلة، فأتاني آتيان في أول ليلة، فقال أحدهما لصاحبه: جسه. فجعل يلمس جسدي؛ فلما بلغ موضعا من رأسي، قال: آحتجم ها هنا - ولا تحلقه - ولكن بغراء. ثم قال أحدهما أو كلاهما: فكيف لو ضممت إليهما: والتين والزيتون؟ (. ) فلما أصبحت: سألت، فقلت: أي شيء بغراء؟ فقال خطى أو شيء يستمسك به المحجمة. (قال): فاحتجمت: فبرئت؛ فأنا اليوم ليس أحدث بهذا أحدا، فعالج به، إلا: وجد فيه الشفاء بإذن الله (.
قال عبدالله: كذا قال ابن فطيس في حديثه عن خنيس؛ وكذلك وجدته بخطه في أصله. والصواب: انيس.
أخبرنا محمد بن أحمد قال: نا أبو سعيد عبد الرحمن بن يونس في تاريخه، نا موسى ابن هارون بن كامل قال: أنا علي بن شيبة قال: نا المقرئ. يعني: عبدالله بن يزيد قال: نا أبو يزيد أنيس بن عمران اليافعي، عن روح بن الحارث بن حنش السبئ، عن أبيه عن جده فذكر نحوه.
أخبرنا أحمد بن خالد قال: نا الحسين بن صفوان قال: نا ابن أبي الدنيا قال: نا محمد بن سعد قال: نا الواقدي قال: حنش بن عبدالله الصنعاني: كان من الابا ونزل مصر ومات بها. روى عنه المصريون. ووجدت في كتابي عن أبي محمد الباجي أو غيره: حنش بن عبدالله من التابعين، دخل الأندلس، وكان بسرقسطة وأسس جامعها وبها مات، وقبره معروف بها إلى اليوم.
أخبرنا أبو محمد عبدالله بن محمد بن القاسم الثغري قال: نا أبو بكر محمد بن الشبل: أن حنش بن عبدالله دخل الأندلس وهو من التابعين. قال لنا أبو محمد الثغري: رأيت قبر حنش بسرقسطة وقبره بها عند باب اليهود بغربي المدينة معروف إلى اليوم.
مكتبة الخانجي - القاهرة-ط 2( 1988) , ج: 1- ص: 148
حنش بن عبد الله بن حنظلة أبو رشدين السبائي الصنعاني من صنعاء دمشق
توفي بمصر قاله ابن سعد سنة100 قاله ابن الأثير وغيره وفي تاريخ دمشق قيل أن قبره بسرقسطة.
(حنش) بالحاء المهملة والنون المفتوحتين والشين المعجمة قاله ابن الأثير (والسبائي) نسبة إلى سبا عامر بن يشجب (والصنعاني) نسبة إلى صنعاء قرية كانت على باب دمشق ثم خربت.
أقوال العلماء فيه
في طبقات ابن سعد: حنش ابن عبد الله الصنعاني كان من الأبناء ثم تحول فنزل مصر وقد روى عنه المصريون ومات بها وقال ابن عساكر هو من صنعاء الشام وعداده في المصريين قال ابن الفرضي وهو تابعي كبير و دخل الأندلس وكان مع علي عليه السلام بالكوفة وقدم مصر بعد قتل علي وغزا المغرب والأندلس وقال أبو عبد الله محمد بن أبي نصر الحميدي في كتابه تاريخ الأندلس حنش الصنعاني من التابعين كان مع علي (عليه السلام) بالكوفة وقدم مصر بعد قتله وغزا المغرب مع رويفع بن ثابت وغزا الأندلس مع موسى بن نصير وله بها آثار ويقال أن جامع مدينة سرقسطة من ثغور الأندلس من بنائه وأنه أول من اختطه وقال العجلي هو تابعي ثقة ووثقه أبو زرعة وأبو حاتم اه وفي تهذيب الهتذيب حنش بن عبد الله ويقال ابن علي بن عمرو بن حنظلة السبائي أبو رشدين الصنعاني من صنعاء دمشق سكن افريقية قال العجلي وأبو زرعة ثقة وقال أبو حاتم صالح وقال ابن يونس كان مع علي بالكوفة وقدم مصر وغزا المغرب مع رويفع بن ثابت توفي بافريقية سنة 100 وقال أبو عبد الله الحميدي يقال أن جامع سرقسطة من بنائه وقال بعض أهل العلم أن قبره بها ووثقه يعقوب بن سفيان وابن حبان وقال ابن المديني حنش بن علي الصنعاني وليس هو حنش بن العتمر الكناني صاحب علي ولا حنش بن ربيعة الذي صلى خلف علي ولا حنش صاحب التيمي وقال الآجري عن أبي داود هو حنش بن علي.
وفي كامل ابن الأثير كان من أصحاب علي فلما قتل انتقل إلى مصر وهو أول من اختط جامع سرقسطة في الأندلس.
أخباره
قال ابن عساكر وغيره غزا المغرب وسكن افريقية وقال قيس بن الحجاج كان حنش إذا فرغ من عشائه وحوائجه وأراد الصلاة من الليل أوقد المصباح وقرب المصحف وإناء فيه ماء فكان إذا وجد النعاس استنشق بالماء وإذا تعايا في آية نظر في المصحف وإذا جاء سائل مستطعم لم يزل يصيح بأهله أطعموا السائل حتى يطعم. وكان يقول قال لي ابن عباس إذا استطعت أن تلقى الله وحلية سيفك حديد فافعل وكان فيمن ثار مع ابن الزبير على عبد الملك بن مروان فأتي به عبد الملك في وثاق فعفا عنه لأن عبد الله حين غزا المغرب مع معاوية بن خديج نزل عليه بافريقية سنة 50 فحفظ له ذلك قاله ابن يونس أول من ولي عشور افريقية في الإسلام وتفي بها سنة100 وكان له عقب بمصر.
وحكى ابن أبي الحديد عن إبراهيم بن ديزيل في كتاب صفين أنه قال حدثنا كثير بن قعير حدثنا ابن لهيعة عن ابن هبيرة عن حنش الصنعاني جئت إلى أبي سعيد الخدري وقد عمي فقلت أخبرني عن هذه الخوارج فقال أتأتونا فنخبركم ثم نرفع ذلك إلى معاوية فيبعث إلينا بالكلام الشديد قلت أنا حنش قال مرحبا بك يا حنش المصري سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: يخرج ناس يقرأون القرآن لا يجاوز تراقيهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية ينظر أحدكم إلى نصله فلا يرى شيئا فينظر في قذذه فلا يرى شيئا سبق الفرث والدم يصلى بقتالهم أولى الطائفتين بالله فقال حنش فان عليا صلي بقتالهم فقال أبو سعيد وما يمنع عليا أن يكون أولى الطائفتين بالله.
مشايخه
في تهذيب التهذيب روي عن علي وابن مسعود وابن عباس وكعب الأحبار وغيرهم وفي تاريخ دمشق روى عن فضالة بن عبيد ورويفع بن ثابت وأبي هريرة أبي سعيد.
تلاميذه
في تاريخ دمشق عنه ابنه الحارث وقيس بن الحجاج وجماعة وزاد صاحب تهذيب التهذيب خالد بن أبي عمران وبكر بن سوداة والجلاح أبو كثير وعامر بن يحيى المغافري وأبو مرزوق التجيبي وغيرهم ويظهر مما حكاه ابن أبي الحديد عن إبراهيم بن ديزيل في كتاب صفين أنه يروي عنه ابن هبيرة.
دار التعارف للمطبوعات - بيروت-ط 1( 1983) , ج: 6- ص: 257
حنش بن عبد الله بن عمرو بن حنظلة النسائي أبو رشدين النسائي، الصنعاني.
حدث عن: فضالة بن عبيد، وأبي هريرة، وابن عباس، ورويفع بن ثابت، وأبي سعيد.
وعنه: ابنه؛ الحارث، وقيس بن الحجاج، وعبد الله بن هبيرة، وخالد بن أبي عمران، وربيعة بن سليم، وعدة.
نزل إفريقية مرابطا، وتوفي سنة مائة.
وثقه: العجلي.
وأما ابن يونس، فقال: كان مع علي، وقدم بعد مقتله مصر، ثم ثار مع ابن الزبير، فظفر به ابن مروان، فعفا عنه.
قلت: وهم ابن يونس وابن عساكر في أنه صاحب علي؛ لأن ذاك حنش بن ربيعة، أو ابن المعتمر الكناني الكوفي، يروي عنه: الحكم، وإسماعيل بن أبي خالد، وأهل الكوفة، وفيه لين.
مات قبل التسعين.
دار الحديث- القاهرة-ط 0( 2006) , ج: 5- ص: 293
حنش بن عبد الله الصنعاني وكان من الأبناء ثم تحول فنزل مصر. وقد روى عنه المصريون. ومات بها.
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1990) , ج: 6- ص: 65
حنش بن عبد الله الصنعاني من الأبناء، انتقل إلى مصر ومات بها.
دار الرائد العربي - بيروت-ط 1( 1970) , ج: 1- ص: 74
حنش بن عبد الله، السبئي.
سمع فضالة، ورويفعاً، وقال زيد بن حباب: حنش بن علي، عن ابن عباس.
روى عنه قيس بن الحجاج، وأبو مرزوق، وجلاح، وخالد بن أبي عمران.
يعد في المصريين.
الصنعاني.
وقال ابن عيسى: حدثنا ابن وهب، عن عبد الأعلى بن الحجاج، عن أخيه قيس بن الحجاج، عن حنش بن عبد الله، أن ابن عباس قال له: إن استطعت أن تلقى الله وسيفك حليته حديد فافعل، عن ابن عباس، أو شفي.
دائرة المعارف العثمانية، حيدر آباد - الدكن-ط 1( 0) , ج: 3- ص: 1
حنش بن عبيد الله السبائي الصنعاني
من صنعاء الشام
روى عن فضالة بن عبيد في البيوع
روى عنه خالد بن أبي عمران والحلاج أبو كثير وعامر بن يحيى المعافري
دار المعرفة - بيروت-ط 1( 1987) , ج: 1- ص: 1
حنش بن عبد الله السباي الصنعاني
من صنعاء الشام، يروي عن فضالة بن عبيد وابن عباس ورويفع بن ثابت وروى عنه ربيع بن سليم التجيبي وأهل الشام وكان من الأبناء مات سنة مائة
دائرة المعارف العثمانية بحيدر آباد الدكن الهند-ط 1( 1973) , ج: 4- ص: 1
حنش بن عبد الله الصنعاني
ثقة
دار الباز-ط 1( 1984) , ج: 1- ص: 1
حنش بن عبد الله بن عمرو بن حنظلة بن فهد
وقيل نهد بن قنان، وقيل قيان بن ثعلبة بن عبد الله بن ثامر الشبئي وهو الصنعاني، يكنى أبا رشدين
نزل عليه بأفريقية سنة خمسين فحفظ له ذلك. روى عن الصحابة عن علي بن أبي طالب، وعبد الله بن عباس وأبي الدرداء وفضالة بن عبيد ورويفع بن ثابت، وقال البخاري في حنش بن عبد الله السبئي: سمع فضالة، ورويفع بن ثابت، وقال زيد بن حباب بن حنش بن علي عن ابن عباس، روى عنه قيس بن الحجاج وأبو مرزوق وحلاج. وخالد بن أبي عمران يعد في المصريين الصنعاني، وقال ابن عيسى: أخبرنا ابن وهب عن عبد الأعلى بن الحجاج عن أخيه قيس بن الحجاج عن حنش بن عبد الله أن ابن عباس قال له: إن استطعت أن تلقى الله وسيفك حليته حديد فافعل، هذا آخر كلام البخاري، فقد جعل حنش بن عبد الله حنش بن علي، وجعلهما رجلاً واحداً، وجعل الخلف في اسم أبيه وقيل عن الذي يروي عن فضالة بن عبيد هو حنش بن علي الصنعاني من صنعاء الشام قرية بدمشق يقال لها صنعاء، وأبو الأشعث الصنعاني منها أيضاً، قال علي بن المديني، ولهذا ظن قوم أن حنش بن عبد الله من صنعاء الشام لا من صنعاء اليمن، وأن الاختلاف في اسم أبيه واسمه واحد، وقد وجدنا حنشين آخرين عن علي رضي الله عنه أحدهما: حنش بن المعتمر صاحب علي، وحنش بن ربيعة الذي صلى خلف على صلاة الكسوف، ذكرهما على بني المديني، وقال البخاري: حنش بن المعتمر أبو المعتمر الصنعاني، وقال بعضهم: حنش بن ربيعة سمع علياً. روى عنه سماك والحكم بن عتيبة الكوفي يتكلمون في حديثه هذا منتهى كلام البخاري، فقد جعل الاثنين اللذين ذكرهما علي بن المديني واحداً وجعل الخلف في اسم أبيه والله أعلم.
قال الحميدي: والأظهر في حنش الذي ابتدأنا بذكره وذكرنا الاختلاف فيه أنه ابن عبد الله، وقد ذكروه كذلك تواريخ مصر، حققوا نسبه في رواياتهم، وذكروا مشاهدة وتصرفه وانتقاله، وهم أعلم بمن ملك بلادهم، وتصرف في جهاتهم، وسكن في أعمالهم، وكان من عمالهم.
حدث عن حنش بن عبد الله ابنه الحارث، والحارث بن يزيد وسلامان بن عامر، وعامر بن يحيى، وسيار بن عبد الرحمن وأبو مرزوق حبيب بن الشهيد الفقيه مولى عقبة بن بحبرة بن حارثة التجيبي مصري من ساكني طرابلس الغرب وقيس ابن الحجاج، وخالد بن أبي عمران، وربيعة بن سليم المصري مولى عبد الرحمن بن حسان بن عتاهية التجيبي، وعبد العزيز بن أبي الصعبة، وهو أول من ولي عشور إفريقية في الإسلام، ومات بإفريقية سنة مائة، ذكره غيره واحد منهم أبو سعيد بن يونس، وقال: إن له بمصر عقباً من ولد سلمة بن سعيد بن منصور بن حنش، وذكر أبو علي الغساني، قال: يقال أنه مات بسرقسطة من بلاد الأندلس، وقبره بها معروف، ويقال: أن قبره وقبر موسى بن علي بن رباح في موضع واحد عند باب القبلة خارج المدينة قرب السور، وأن الباجي رحمه الله عند كونه بسرقسطة وقف عليهما وبمقربة منهما قبر أبي عمر بن محمد بن دراج.
دار الكاتب المصري - القاهرة - دار الكتاب اللبناني - بيروت - لبنان-ط 1( 1989) , ج: 1- ص: 1
حنش بن عبد الله الصنعاني السباءي
روى عن ابن عباس روى عنه عامر بن يحيى المعافري وخالد بن أبي عمران وعبد الله بن هبيرة السباءي سمعت أبي يقول ذلك قال أبو محمد وروى عن رويفع بن ثابت حدثنا عبد الرحمن قال سئل أبو زرعة عن حنش بن عبد الله الصنعاني فقال ثقة سئل أبي عن حنش الصنعاني فقال: صالح.
طبعة مجلس دائرة المعارف العثمانية - بحيدر آباد الدكن - الهند-ط 1( 1952) , ج: 3- ص: 1