وهب بن مانوس وقد قيل وهب بن ميناس كان أصله من البصرة نفاه الحجاج إلى اليمن وكان شيخا صالحا
دار الوفاء للطباعة والنشر والتوزيع - المنصورة-ط 1( 1991) , ج: 1- ص: 306
وهب بن مانوس (بالنون) وقيل بانوس وقيل ماهنوس وقيل ميناس
عن سعيد بن جبير
وعنه إبراهيم بن نافع المكي وإبراهيم بن عمر بن كيسان
قال ابن القطان وهذا مجهول الحال
يقلت ذكره ابن حبان في الثقات وروى عنه غير واحد
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1995) , ج: 1- ص: 205
وهب بن مانوس.
قال هشام بن يوسف: كان وهب من عدن.
وقال بعضهم: هو من أهل البصرة.
سمع سعيد بن جبير.
روى عنه: إبراهيم بن عمر.
قال يحيى بن أبي بكير: عن إبراهيم بن نافعٍ، عن وهب بن ميناس، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباسٍ، قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أراد السجود بعد الركعة، قال: اللهم ربنا لك الحمد، ملء السماوات وملء الأرض، وملء ما شئت من شيءٍ بعد.’’.
دائرة المعارف العثمانية، حيدر آباد - الدكن-ط 1( 0) , ج: 8- ص: 1
وهب بن مانوس
عن سعيد بن جبير وعنه إبراهيم بن نافع وإبراهيم بن عمر ثقة د س
دار القبلة للثقافة الإسلامية - مؤسسة علوم القرآن، جدة - السعودية-ط 1( 1992) , ج: 2- ص: 1
(د س) وهب بن مانوس، ويقال: ماهنوس، ويقال: ميناس العدني، ويقال: البصري.
قال المزي: ذكره ابن حبان في كتاب «الثقات»، وأغفل منه في هذه الترجمة الضيقة: كان أصله من البصرة، وحبسه الحجاج باليمن، فبقي بها مدة.
وفي سنن أبي داود: قال أحمد بن صالح: قلت لعبد الله: مانوس، أو مابوس؟ فقال: أما حفظي فمانوس، وأما عبد الرزاق فحفظه مابوس.
وفي «علل الخلال»: وقال يحيى: عبد الرزاق يقول: مابنوس، وأما ابن [يحيى] فقال: ماموس.
وقال ابن القطان: روى عنه جماعة، ومع ذلك فهو مجهول الحال.
الفاروق الحديثة للطباعة والنشر-ط 1( 2001) , ج: 12- ص: 1
وهب بن مانوس
من أهل اليمن قد قيل بن ميناس
يروي عن سعيد بن جبير روى عنه إبراهيم بن عمر بن كيسان كان أصله من البصرة حبسه الحجاج باليمن فبقي فيها مدة
دائرة المعارف العثمانية بحيدر آباد الدكن الهند-ط 1( 1973) , ج: 7- ص: 1
وهب بن مانوس
ويقال بن ماهنوش ويقال بن ميناس العدني كان من عدن وقال بعضهم هو من أهل البصرة روى عن سعيد بن جبير روى عنه إبراهيم بن عمر بن كيسان وإبراهيم بن نافع سمعت أبي يقول ذلك.
طبعة مجلس دائرة المعارف العثمانية - بحيدر آباد الدكن - الهند-ط 1( 1952) , ج: 9- ص: 1