الميانجي يوسف بن القاسم بن يوسف بن فارس بن سوار أبو بكر الميانجي: محدث، من الشافعية. نزل بدمشق. وناب فيها بالقضاء. وروى عنه كثيرون. وكان ثقة نبيلا. ومات عن قرابة 90 عاما. له (الأمالي) في الحديث.
دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 8- ص: 245
يوسف بن القاسم قاضي دمشق يوسف بن القاسم بن يوسف بن فارس بن سوار الميانجي الشافعي، ناب في القضاء بدمشق عن قاضي مصر والشام أبي الحسن علي بن النعمان، وكان مسند الشام في زمانه، وتوفي سنة خمس وسبعين وثلاث مائة.
دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 29- ص: 0
الميانجي القاضي الإمام الحافظ المحدث الكبير، أبو بكر يوسف بن القاسم بن يوسف بن فارس بن سوار الميانجي الشافعي، نائب الحكم بدمشق عن قاضي الدولة العبيدية أبي الحسن علي بن القاضي أبي حنيفة النعمان المغربي.
كان الميانجي مسند الشام في زمانه.
سمع أبا خليفة الجمحي، وزكريا الساجي، وعبدان الأهوازي، وأحمد بن يحيى التستري، ومحمد بن جرير الطبري، والقاسم بن زكريا المطرز، وعبد الله بن زيدان البجلي، وأبا بكر محمد بن محمد بن سليمان الباغندي، وحامد بن شعيب البلخي، ومحمد بن المعافى الصيداوي، وأحمد بن محمد بن شاكر الزنجاني، وسماعه من هذا في سنة أربع وتسعين ومائتين، وأبا العباس السراج، وطبقتهم، وأبا يعلى الموصلي.
وكان ذا رحلة وفهم وتواليف، مع الثقة والأمانة.
قال عبد العزيز بن أحمد الكتاني: حدثنا عن جماعة فوق الأربعين، وكان ثقة نبيلا.
وقال أبو الوليد الباجي: محدث مشهور لا بأس به.
قلت: وممن روى عنه: تمام الرازي، وعبد الغني بن سعيد الحافظ، وأبو سعيد الماليني، وصالح بن أحمد الميانجي -ولد أخيه، وأحمد بن الحسن الطيان، وعلي بن محمد السمسار، وأحمد بن سلمة بن الكامل، وعبد الوهاب الميداني، ومحمد بن عبد الرحمن بن أبي نصر، وأخوه أحمد، وطائفة.
وقع لي جماعة أجزاء من عواليه.
ومن قدماء مشيخته: عبد الله بن ناجية، وأحمد بن الحسن الصوفي، ومحمد بن الحسن بن قتيبة العسقلاني، وابن خزيمة.
قرأت على الحسن بن علي، وإسماعيل بن نصر الله، أخبركما محمد بن أحمد النسابة، أخبرنا أبو المعالي عبد الله بن صابر، أخبرنا علي بن الحسن بن الموازيني، أخبرنا محمد بن عبد السلام بن سعدان سنة 440، حدثنا يوسف القاضي، حدثنا عبد الله بن ناجية ببغداد، حدثنا خليفة بن خياط، حدثنا يزيد بن زريع، حدثنا حجاج الصواف، حدثنا معاوية بن قرة، عن أبيه قال: قال المغيرة بن شعبة لصاحب فارس: كنا نعبد الحجارة والأوثان، إذا رأينا حجر أحسن من حجر ألقيناه، وأخذنا غيره، لا نعرف ربا حتى بعث الله إلينا نبيا من أنفسنا، فدعانا إلى الإسلام فأجبناه، وأخبرنا أن من قتل منا دخل الجنة.
توفي الميانجي في شعبان سنة خمس وسبعين وثلاث مائة، وقد قارب التسعين أو جاوزها.
دار الحديث- القاهرة-ط 0( 2006) , ج: 12- ص: 357
يوسف بن القاسم بن يوسف بن فارس، أبو بكر القاضي حدثنا يوسف بن القاسم، حدثنا علي بن الحسن القطان، حدثنا عبد الله بن هاشم، حدثنا يحيى بن سعيد، عن محمد بن إبراهيم، عن علقمة بن وقاص، عن عمر، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «إنما الأعمال بالنية» وذكر الحديث
مؤسسة الرسالة , دار الإيمان - بيروت , طرابلس-ط 1( 0) , ج: 1- ص: 375
يوسف بن القاسم بن يوسف بن فارس بن سوار أبو بكر الميانجى قاضى دمشق ومسند الشام في وقته
مولده قبل التسعين ومائتين وسمع أبا خليفة وأبا العباس السراج وزكريا الساجى
وعبدان الأهوازى ومحمد بن جرير والقاسم المطرز والباغندى وخلائق
روى عنه ابن أخيه صالح بن أحمد وأحمد بن الحسن الطيان وأحمد بن سلمة ابن كامل وعبد الوهاب الميدانى وأبو سليمان بن زبر مع تقدمه وخلق
وناب في القضاء بدمشق عن قاضى مصر والشام أبى الحسن على بن النعمان
توفى في شعبان سنة خمس وسبعين وثلاثمائة آخر الطبقة الثالثة
دار هجر - القاهرة-ط 2( 1992) , ج: 3- ص: 488
والقاضي أبو بكر يوسف بن القاسم الميانجي ثقة
دار الفرقان، عمان - الأردن-ط 1( 1984) , ج: 1- ص: 116
يوسف بن القاسم الميانجي
تقدم أيضاً.
دار الكتب العلمية، بيروت - لبنان-ط 1( 1997) , ج: 1- ص: 1
يوسف بن القاسم أبو بكر الميانجي
القاضي بدمشق نيابة عن قاضي مصر ابن النعمان، مات سنة خمس وسبعين ثلثمائة.
دار الكتب العلمية، بيروت - لبنان-ط 1( 1997) , ج: 1- ص: 1