رفاعة بن شداد الفتياني وفتيان بطن من بجيلة من اليمن أبو عاصم كان ممن انقلب من عين الوردة حين قتل الحسين بن علي بن أبي طالب في تسعة آلاف من أصحاف الحسين فلحقهم عبيد الله بن زياد في أهل الشام فقتلهم عن آخرهم
دار الوفاء للطباعة والنشر والتوزيع - المنصورة-ط 1( 1991) , ج: 1- ص: 172
رفاعة بن شداد، الفتياني، وفتيان بطنٌ من بجيلة، الكوفي.
قال أحمد: كنيته أبو عاصم.
وقال محمد أبو يحيى: أخبرنا عبد الصمد بن النعمان، قال: حدثنا أسباط، عن السدي، عن رفاعة بن عامرٍ، حدثني أخي عمرو بن الحمق، صاحب النبي صلى الله عليه وسلم: من آمن رجلاً على دمه، فأنا برئٌ من القاتل، وإن كان المقتول كافراً.
وعن عبيد الله بن موسى، أخبرنا عيسى بن عمر، عن السدي، عن رفاعة الفتياني، سمع عمرو بن الحمق، عن النبي صلى الله عليه وسلم...، مثله.
وعن عبيد الله بن موسى، أخبرنا زائدة، عن السدي، عن رفاعة الفتياني، عن عمرو، عن النبي صلى الله عليه وسلم.
وقال حماد بن سلمة، عن عبد الملك بن عمير، عن رفاعة بن شداد، سمع عمراً، عن النبي صلى الله عليه وسلم: إن قتله أعطي لواء الغدر يوم القيامة.
وعن يونس بن محمد، حدثنا أبو ليلى، عن أبي عكاشة الهمداني، قال رفاعة البجلي: حدثنا سليمان بن صرد، قال النبي صلى الله عليه وسلم: إذا آمنت فلا تقتل.
وروى رشدين، عن معاوية بن صالح، عن عاصم بن رفاعة البجلي، عن عمرو، عن النبي صلى الله عليه وسلم.
ولا يصح فيه عاصم.
دائرة المعارف العثمانية، حيدر آباد - الدكن-ط 1( 0) , ج: 3- ص: 1
رفاعة بن شداد القتباني أبو عاصم الكوفي
عن عمرو بن الحمق وعنه إسماعيل السدي وأبو حريز وجماعة وثقه النسائي س ق
دار القبلة للثقافة الإسلامية - مؤسسة علوم القرآن، جدة - السعودية-ط 1( 1992) , ج: 1- ص: 1
(س ق) رفاعة بن شداد بن عبد الله بن قيس بن جعال، أبو عاصم البجلي الكوفي الفتياني.
قال البخاري في «الكبير»: قال أحمد كنيته أبو عاصم، وقال محمد أبو يحيى وعن يونس بن محمد: ثنا أبو ليلى، عن أبي عكاشة الهمداني، قال: قال رفاعة البجلي: ثنا سليمان بن صرد انتهى.
المزي ذكر كنيته من عند ابن حبان، وغفل كونها مذكورة عند أحمد، فعلونا العرعرة، ونزل إلى الحضيض، وإن مد الله تعالى في الأجل أفردت لما علون فيه، وما نزل هو فيه كتابا، كذا فعله الخطيب في «المؤتنف»، وأجدر به أن يجيء قدر نصف «كتابة»، والله الموفق.
وقال ابن أبي حاتم في كتاب «الجرح والتعديل» عن أبيه: رفاعة بن شداد، ويقال: ابن عامر بن عبد الله.
ولما ذكره ابن خلفون في «الثقات» قال: خرج الترمذي حديثه وحسنه.
ولما رأى بعض المصنفين
من المتأخرين قول ابن حبان: قتل بعد عين الوردة. قال: هو من عنده قتل سنة بضع وستين. لعلمه وعلم غيره أن عين الوردة كانت بعد الستين، وما علم أن شيخ البخاري خليفة بن خياط قال في كتاب «التاريخ»: وفي سنة ست وستين غلب المختار بن أبي عبيد على
الكوفة، فقتل بجبانة السبع رفاعة بن شداد، وكذا قاله يعقوب بن سفيان الفسوي في «تاريخه الكبير» وعبد الباقي بن قانع، وابن مسكويه في «تجارب الأمم»، وأبو جعفر بن أبي خالد في كتابه «التعريف بصحيح التاريخ»، ومحمد بن حزم الطبري، وابن شيران وغيرهم، لا أعلم في ذلك خلافا، وفيه رد لما ذكره المزي وهو: قتله ابن زياد، والله تعالى أعلم.
الفاروق الحديثة للطباعة والنشر-ط 1( 2001) , ج: 4- ص: 1
رفاعة بن شداد الفتياني
كنيته أبو عاصم وفتيان بطن من بجيلة من أهل اليمن عداده في أهل الكوفة
يروي عن عمرو بن الحمق الخزاعي روى عنه السدى وكان ممن انفلت من عين الوردة حين قتل الحسين بن علي في تسعة آلاف من أصحاب الحسين فتلقاهم عبيد الله بن زياد في أهل الشام فقتلهم عن آخرهم
دائرة المعارف العثمانية بحيدر آباد الدكن الهند-ط 1( 1973) , ج: 4- ص: 1
رفاعة بن شداد الفتياني أبو عاصم
ويقال رفاعة بن عامر وفتيان بطن من بجيلة روى عن عمرو بن الحمق روى عنه السدى وعبد الملك بن عمير سمعت أبي يقول ذلك.
طبعة مجلس دائرة المعارف العثمانية - بحيدر آباد الدكن - الهند-ط 1( 1952) , ج: 3- ص: 1