قراسنقر بن عبد الله أبو الليث العلمي الدواداري سمع ابن عبد الدائم، وابن أبي اليسر، مولده تقريبا، في سنة ثلاث وأربعين وست مائة وهو أبو ضيغم الذي سمع من الفخر علي مات في شعبان سنة ست وثلاثين وسبع مائة
أخبرنا قراسنقر الرومي، نا إسماعيل التنوخي، أنا الخشوعي، أنا ابن الأكفاني، أنا أبو بكر الخطيب، أنا محمد بن عبد الله الحنائي، نا جعفر الخلدي، نا ابن مسروق، نا محمد بن الحسين، نا سعيد بن عامر، نا صالح بن رستم، قال: قال لي أبو قلابة: إذا أحدث الله لكل علما فأحدث له عبادة، ولا تكن إنما همك أن يحدث به الناس.
مكتبة الصديق، الطائف - المملكة العربية السعودية-ط 1( 1988) , ج: 2- ص: 119