التصنيفات

أبو عبد الله محمد بن الحسن ابن الطوبي الكاتب صاحب ديوان الإنشاء عالم بالرسائل، جامع للفضائل، أربى في النحو على نفطويه. وفي الطب على [ابن] ماسويه، وكلامه في نهاية الفصاحة، وشعره في غاية الملاحة.
وله ’’مقامات’’ تزري ’’بمقامات البديع’’ وإخوانيات كأنها زهر الربيع، مع خط كالطرز المعلمة، والبرود المثمنة. وكان الشعر طوع عنانه، وخديم جنانه.
وفيه أقول من أبيات:

ومن شعر محمد بن الحسن قوله:
وقال في صبي نصراني من نصارى الفرنج واسمه نسطاس:
وله في الغزل:
وقوله:
وقوله في العذار:
وقوله في العذار:
وقوله في غلام عرضت له بفيه حرارة:
وقوله في المعنى:

وبرد رضابه يطفي اللهيبا
وقوله:
وقوله:
وقوله:
وقوله:
وقوله في غلام ناوله حصرما:
وقوله:
وقوله: [وشبه أربعة بأربعة] ،
وقوله في النحول:
وقوله في المعنى:
دق حتى لا تراه=فهو كالمعنى الخفي
وقوله في المعنى:
وقوله في غلام قبله، فقيل له: سرقت الورد من خده، والقطع لازم في حده:
وقوله:
وقوله في سوداء:
نفسي بجهدها
فما لك لا تجزينها بودادها
وقوله في وصف مغن:
وقوله، مما تكتبه الشيعة على فص أسود غروي:
وقوله في فص أحمر:
وقوله في وصف اللوز الأخضر:
وقوله في وصف لحية كبيرة:
وقوله في اعتزاله عن الناس:
وقوله في الخضاب:
وقوله في عذر الخضاب:
وقوله في ذم الخضاب:
وفي مدح الشيب:
وقوله في المعنى:
وقوله في صفة الخشخاش:
وقوله في لبس بني العباس السواد:
وقوله في استدعاء صديق له إلى مجلس أنس:

بسماع الأرمال والأهزاج
وقوله في كبير اللحية:
وقوله في العناق:
وقوله في الخضاب:
وقوله في المعنى:
وقوله في مدح البخل:
وقوله في نار الفحم:
وقوله في فتى بارد:
وقوله في بخيل:
وقوله في النرجس، وقد أتى فيه بأربع تشبيهات:
وقوله في ذم مغن:
فلا
ينسبه الله إلى المقت
وقوله:
وقوله:
وقوله في الشيب:
وقوله:
وقوله:
وقوله:
وقوله في راقصة:
وقوله في العذار:
ما مثلها
هل ينبت الآس على النار؟
وقوله فيه:
وقوله فيه:
وقوله في مجدور:
وقوله في العذار أيضا:
وقوله:
وقوله:
وقوله في ذم مغن:
وقوله في مثله:
وقوله في مثله:
وقوله في مثله:
وقوله في مثله:
وقوله في مثله:
وقوله في العذار:
وقوله فيه:
وقوله في أبخر:
وقوله في أبخر دميم الخلقة:
وقوله في بارد:
لو كان في النار لما أخرقت=وخاف أهلوها من الفالج
وقوله في مثله:
وقوله في تفضيل السود على البيض:
وقوله في بخيل:
وقوله:
وقوله في بعض إخوانه وقد استبطأ جواب كتابه:
يجفى
ويصرف عنه وجه الود صرفا
وقوله:
وقوله:
وقوله:
وقوله:
طابق ثلاثة بثلاثة في هذا البيت.
وقوله:
وقوله في التصوف:
وقوله في الزهد:
وله في العذار:
وله:
وله:
وقوله:
وقوله:
وقوله:
لعمري
غريب
قوله يمدح السقام:
وله:
وقوله:
وقوله في فتى بارد:
وله:

  • دار الغرب الإسلامي - بيروت -ط 1( 1995) , ج: 1- ص: 26