ابن الحمامة هوذة بن الحارث بن عجرة السلمي، ابن الحمامة: شاعر قوي العارضة. من الصحابة، أو ممن كانوا في عصر النبوة. والحمامة أمه، اشتهر بنسبته إليها. كان من سكان البصرة. ووفد على عمر (في خلافته) ليأخذ عطاءه، فدعى قبله أناس من قومه، فأغضبه تقديمهم عليه، فقال:

فدعا به عمر، وأعطاه.

  • دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 8- ص: 102

هوذة بن الحارث (س) هوذة بن الحارث بن عجرة بن عبد الله بن يقظة بن عصية بن خفاف بن امرئ القيس بن بهثة بن سليم بن منصور السلمي.
أسلم، وشهد فتح مكة، وهو الذي قال لعمر بن الخطاب- وخاصم ابن عم له في الراية لقد دار هذا الأمر في غير أهله ألا فأبصروا لي الأمر، أين يريد ؟
أخرجه أبو موسى.

  • دار ابن حزم - بيروت-ط 1( 2012) , ج: 1- ص: 1231

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1994) , ج: 5- ص: 393

  • دار الفكر - بيروت-ط 1( 1989) , ج: 4- ص: 645

هوذة بن الحارث بن عجرة بن عبد الله بن يقظة بن عصية بن خفاف بن امرئ القيس بن بهثة بن سليم السلمي.
ذكره الطبري، وابن شاهين في الصحابة، قالا: أسلم هوذة بن الحارث، وشهد فتح مكة، وهو القائل لعمر في مخاصمة له:

وقال المرزباني: هوذة يعرف بابن الحمامة، حضر العطاء في أيام عمر، فدعي قبله أناس من قومه، فقال البيت المذكور لكن في آخره أمين الله كيف يذود:
قال: فدعاه عمر بن الخطاب فأعطاه، وهكذا ذكر في قصة البلاذري.

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1995) , ج: 6- ص: 439

هوذة بن الحارث بن عجرة بن عبد الله بن يقظة السلمي، ويعرف بابن الحمامة، وهي أمه. له إدراك.
ذكره المرزباني في «معجم الشعراء»، وقال: حضر العطاء في أيام عمر بن الخطاب، فدعا أناسا قبله من قومه، فقال:

قال: فدعا به عمر فأعطاه.
قلت: والأربعة المذكورون من الصحابة فيما أحسب، والشريد هو ابن السلمي صحابي مشهور، وكأنهم قدموا على هوذة لصحبتهم، وكان هو عند نفسه مقدما عليهم قبل الإسلام كما وقع ذلك للحارث بن هشام ومن معه، لما رأوا صهيبا وأمثاله يؤذن لهم قبلهم على عمر.

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1995) , ج: 6- ص: 452

هوذة بن الحارث بن عجرة بن عبد الله بن يقظة بن عصية بن خفاف بن امرئ القيس بن بهثة بن سليم. أسلم وشهد فتح مكة وهو الذي يقول لعمر بن الخطاب.
وخاصم ابن عم له في الراية:

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1990) , ج: 4- ص: 208