البزار موسى بن هارون بن عبد الله، أبو عمران البزار: إمام وقته في حفظ الحديث. ويقال له ابن الحمال. مولده ووفاته في بغداد. له (الفوائد - خ) و (حديث - خ) كلاهما في الظاهرية.
دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 7- ص: 331
موسى بن هارون بن عبد الله بن مروان
الحافظ الإمام الحجة أبو عمران بن المحدث أبي موسى الحمال البغدادي البزاز
محدث العراق صنف وجمع
قال الصبغي ما رأينا في حفاظ الحديث أهيب ولا أورع منه
وقال الخطيب ثقة حافظ وقال عبد الغني بن سعيد أحسن الناس كلاما على الحديث ابن المديني في زمانه وموسى بن هارون في زمانه والدارقطني في وقته
ولدته أمه سنة أربع عشرة ومائتين ومات في شعبان سنة أربع وتسعين ومائتين
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1403) , ج: 1- ص: 296
وحافظ بغداد أبو عمران موسى بن هارون بن عبد الله البزار ويعرف بابن الحمال
دار الفرقان، عمان - الأردن-ط 1( 1984) , ج: 1- ص: 106
موسى بن هارون
ابن عبد الله بن مروان، الإمام الحافظ الحجة، أبو عمران، ابن المحدث أبي موسى الحمال البغدادي البزاز محدث العراق.
سمع: أباه، وعلي بن الجعد، وأحمد بن حنبل، ويحيى الحماني، وخلف بن هشام، وطبقتهم.
وعنه: أبو سهل القطان، وأبو الطاهر الذهلي، وجعفر الخلدي، وأبو بكر الشافعي، ودعلج، والطبراني، وأبو بكر الصبغي، وخلق.
قال الصبغي: ما رأينا في حفاظ الحديث أهيب ولا أورع من موسى بن هارون.
وقال الخطيب: كان ثقة، حافظا.
وقال عبد الغني بن سعيد الحافظ: أحسن الناس كلاما على حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم علي بن المديني في زمانه، وموسى بن هارون في وقته، والدارقطني في وقته.
وقال الحاكم: سمعت أبا سهل بن زياد يقول: كان إسماعيل القاضي يجلس موسى بن هارون معه على سريره ينظر في كل مائقرأ عليه.
وقيل: كان موسى كثير الحج، يقيم ببغداد سنة، ويجاور سنة.
مولده سنة أربع عشرة ومئتين، ومات في شعبان سنة أربع وتسعين ومئتين.
مؤسسة الرسالة للطباعة والنشر والتوزيع، بيروت - لبنان-ط 2( 1996) , ج: 2- ص: 1
موسى بن هارون بن عبد الله المكي، أبو الحسن البزار:
حدث عن يحيى بن عبد الحميد الحمانى، في سنة إحدى وتسعين ومائتين.
روى عنه أبو إسحاق إبراهيم بن محمد بن إبراهيم الديبلي: أحاديث في الجزء المترجم بالأول من «الأحاديث المنتقاة عن شيوخ المكيين» ويعرف بالأول من حديث القرمطى، أحد الشيوخ المذكورين، وثالثهم هو محمد بن علي الصائغ المكي.
دار الكتب العلمية، بيروت - لبنان-ط 1( 1998) , ج: 6- ص: 1