ابو كريمة المقدام بن معديكرب بن عمرو بن يزيد بن معديكرب بن سبار، ابو كريمة الكندي: صحابي. قدم في صباه من اليمن مع وفد كندة على النبي صلى الله عليه وسلم وكانوا ثمانين راكبا. وسكن الشام بعد ذلك. ومات بحمص، وهو ابن 91 سنة. له اربعون حديثا، انفرد البخاري منها بحديث. روى عنه الشعبي. وعده ابن سعد في الطبقة الرابعة من أهل الشام.

  • دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 7- ص: 282

المقدام بن معديكرب (ب د ع) المقدام بن معديكرب بن عمرو بن يزيد بن معديكرب بن سيار بن عبد الله ابن وهب بن ربيعة بن الحارث بن معاوية بن ثور بن عفير الكندي، أبو كريمة، وقيل: أبو يحيى. كذا نسبه أبو عمر.
وقال ابن الكلبي: هو المقدام بن معديكرب بن عمرو بن يزيد بن معديكرب بن سيار ابن عبد الله بن وهب بن الحارث الأكبر بن معاوية الكندي.
وهو أحد الوفد الذين وفدوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم من كنده. يعد في أهل الشام، وبالشام مات سنة سبع وثمانين، وهو بن إحدى وتسعين سنة.
روى عنه سليم بن عامر الخبائري، وخالد بن معدان، والشعبي، وأبو عامر الهوزني، وغيرهم.
أخبرنا أبو محمد بن أبي القاسم الدمشقي إجازة، أخبرتنا أم المجتبى العلوية إذنا، أنبأنا إبراهيم بن منصور، أنبأنا أبو بكر بن المقري، أنبأنا أبو يعلى الموصلي، حدثنا داود ابن رشيد، حدثنا إسماعيل بن عياش (ح)، قال أبو محمد: وأخبرنا أبو محمد عبد الرحمن ابن الحسن بن إبراهيم، حدثنا أبو الفرج بن بشر بن أحمد، أنبأنا أبو الحسن محمد بن الحسين ابن محمد بن الحسين، أنبأنا محمد بن أحمد بن عبد الله الذهلي القاضي، حدثنا أبو عمران موسى بن هارون، حدثنا الحكم بن موسى ويحيى بن عبد الحميد الحماني، عن إسماعيل بن عياش، عن بحير بن سعيد، عن خالد بن معدان، عن المقدام بن معديكرب، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: للشهيد عند الله عز وجل خصال، يغفر له في أول دفعة من دمه، ويرى مقعده من الجنة، ويحلى حلية الإيمان، ويزوج من الحور العين، ويجار من عذاب القبر، ويأمن يوم الفزع الأكبر، ويوضع على رأسه تاج الوقار، الياقوتة منه خير من الدنيا وما فيها، ويزوج اثنتين وسبعين زوجة من الحور العين، ويشفع في سبعين إنسانا من أهل بيته - اللفظ للذهلى. أخرجه الثلاثة.

  • دار ابن حزم - بيروت-ط 1( 2012) , ج: 1- ص: 1164

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1994) , ج: 5- ص: 244

  • دار الفكر - بيروت-ط 1( 1989) , ج: 4- ص: 478

أبو كريمة (س) أبو كريمة، قيل: هو المقدام بن معديكرب.
أخبرنا أبو موسى إذنا، أخبرنا أبو طاهر يحيى بن أبي الفضل المحاملي بمكة- حرسها الله تعالى- أخبرنا والدي، أخبرنا أبو الحسين بن بشران، أخبرنا أبو الحسين الجوزي، حدثنا عبد الله بن محمد بن عبيد، حدثنا خلف بن هشام البزار، حدثنا أبو عوانة، عن منصور، عن الشعبي، عن أبي كريمة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ليلة الضيف حق على كل مسلم، فإن أصبح بفنائه فهو عليه دين، فإن شاء اقتضى وإن شاء ترك. أخرجه أبو موسى.

  • دار ابن حزم - بيروت-ط 1( 2012) , ج: 1- ص: 1387

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1994) , ج: 6- ص: 258

  • دار الفكر - بيروت-ط 1( 1989) , ج: 5- ص: 263

أبو كريمة هو المقدام بن معديكرب. تقدم.

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1995) , ج: 7- ص: 285

أبو يحيى المقدام بن معديكرب الكندي. ويقال: كنيته أبو كريمة.

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1995) , ج: 7- ص: 378

المقدام بن معد يكرب ابن عمرو بن يزيد، أبو كريمة. وقيل: أبو يزيد. وقيل: أبو صالح. ويقال: أبو بشر. ويقال: أبو يحيى، نزيل حمص، صاحب رسول الله -صلى الله عليه وسلم.
روى عدة أحاديث.
حدث عنه: جبير بن نفير، الشعبي، وخالد بن معدان، وشريح بن عبيد، وأبو عامر الهوزني، والحسن ويحيى ابنا جابر، وعبد الرحمن بن أبي عوف، وسليم بن عامر، ومحمد بن زياد الألهاني، وابنه؛ يحيى بن المقدام، وحفيده؛ صالح بن يحيى، وآخرون.
أبو مسهر وغيره، عن زيد بن سنان، عن أبي يحيى الكلاعي، قال: أتيت المقدام في المسجد، فقلت: يا أبا يزيد! إن الناس يزعمون أنك لم تر رسول الله -صلى الله عليه وسلم، فقال: سبحان الله! والله لقد رأيته وأنا أمشي مع عمي، فأخذ بأذني هذه، وقال لعمي: ’’أترى هذا’’؟. يذكره أباه وأمه.
محمد بن حرب الأبرش: حدثنا سليمان بن سليم، عن صالح بن يحيى، عن جده المقدام، قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم: ’’أفلحت يا قديم، إن مت ولم تكن أميرا ولا جابيا ولا عريفا’’.
قال جماعة: توفي سنة سبع وثمانين. زاد أبو حفص الفلاس: وهو ابن إحدى وتسعين سنة. وقيل: قبره بحمص.
وقال علي بن عبد الله التميمي: توفي سنة ثمان وثمانين -رضي الله عنه.

  • دار الحديث- القاهرة-ط 0( 2006) , ج: 4- ص: 435

المقدام بن معديكرب بن عمرو بن يزيد بن معديكرب بن عبد الله بن وهب بن ربيعة بن الحارث بن معاوية بن ثور بن عفير الكندي أبو كريمة. وقيل: أبو صالح. وقيل أبو يحيى، وهو أحد الوفد الذين وفدوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم من كندة. بعد في أهل الشام. وبالشام مات سنة سبع وثمانين، وهو ابن إحدى وتسعين سنة. روى عنه سليم بن عامر الخبائري، وخالد بن معدان، والشعبي، وأبو عامر الهوزني، أبو عبد الرحمن بن أبي عوف الجرشي، وحبيب بن عبيد، وراشد بن سعد، وجماعة من التابعين بالشام. مذكور فيمن نزل حمص. عاش إلى خلافة عبد الملك، ويقال: إلى خلافة ابنه الوليد- قاله ابن عيسى

  • دار الجيل - بيروت-ط 1( 1992) , ج: 4- ص: 1482

المقدام بن معديكرب الكندي. ويكنى أبا يحيى. توفي بالشام سنة سبع
وثمانين في خلافة عبد الملك بن مروان وهو ابن إحدى وتسعين سنة.

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1990) , ج: 7- ص: 290

المقدام بن معدي كرب أبو كريمة مات سنة سبع وثمانين وهو ابن إحدى وسبعين سنة وكان يصفر لحيته

  • دار الوفاء للطباعة والنشر والتوزيع - المنصورة-ط 1( 1991) , ج: 1- ص: 91

المقدام بن معدي كرب الكندي
صحابي نزل حمص وله عن معاذ وعنه خالد بن معدان ويحيى بن جابر مات 87 خ 4

  • دار القبلة للثقافة الإسلامية - مؤسسة علوم القرآن، جدة - السعودية-ط 1( 1992) , ج: 2- ص: 1

أبو كريمة
المقدام 5616

  • دار القبلة للثقافة الإسلامية - مؤسسة علوم القرآن، جدة - السعودية-ط 1( 1992) , ج: 2- ص: 1

المقدام بن معد يكرب الكندي

  • دار الفرقان، عمان - الأردن-ط 1( 1984) , ج: 1- ص: 27

(خ 4) المقدام بن معدي كرب بن عمرو بن يزيد بن معدي كرب بن سلمة الكندي، أبو كريمة، ويقال: أبو يحيى، سكن حمص.
قال له النبي صلى الله عليه وسلم فيما ذكره ابن قانع: «أفلحت يا قديد»، وفي كتاب العسكري: قديم - إن مت ولم تكن أميرا ولا عريفا ولا كاتبا.
وفي كتاب أبي القاسم الحمصي عن ابن عون: منزله بحمص. وقال أحمد بن محمد: كان ينزل قرية من قرى حمص يقال لها: الموعة. قال أبو القاسم: وبذلك أخبرني غير واحد من أهل حمص.
وفي كتاب العسكري: قال الكلبي: وفد المقدام بن معدي كرب الكندي على النبي صلى الله عليه وسلم وأقام أربعين يوما بالمدينة، ثم هلك، قال الجيزي: الذي أظن أن المقدام وفد هو وأبوه معدي كرب، فهلك أبوه؛ لأن المقدام بقي إلى أيام معاوية، ويكنى المقدام أبا يحيى، وهو المقدام بن أبي كريمة.
وقال ابن أبي خيثمة: مقدام بن معدي كرب أبي كريمة بن عمرو بن يزيد بن معدي كرب، سكن الشام، يكنى أبا يحيى، والمقدام أبو كريمة غير هذا.
وفي كتاب «الاستيعاب»: يكنى أبا صالح.
وفي تاريخ البخاري عن حميد بن ربيعة قال: رأيت المقدام خارجا من عند الوليد بن عبد الملك في ولايته.
وزعم المزي أن علي بن عبيد الله التميمي ذكر وفاته في سنة ثمان وثمانين، ولو حلف حالف أنه ما ينقل من أصل التميمي لكان بارا؛ لأمرين:
الأول: أنه ما يذكر من عنده كلمة إلا إذا كانت الترجمة شامية أو بغدادية، وإذا كانت من غير هذين البلدين لا يذكر منه كلمة واحدة، بينا ذلك في غير
موضع من هذا الكتاب.
الثاني: لو كان رآه لما أغفل منه: يكنى أبا بشر، التي ليست في كتاب المزي من عنده ولا من عند غيره، وهي ثابتة في تاريخ علي المذكور من غير فصل بين الوفاة وبينها.

  • الفاروق الحديثة للطباعة والنشر-ط 1( 2001) , ج: 11- ص: 1

المقدام بن معدي كرب الكندي أبو كريمة
سكن الشام مات سنة سبع وثمانين وهو بن إحدى وتسعين سنة وكان يصفر لحيته وقد قيل إن كنيته أبو يحيى

  • دائرة المعارف العثمانية بحيدر آباد الدكن الهند-ط 1( 1973) , ج: 3- ص: 1

المقدام بن معدي كرب بن عبد الله بن عصم بن عمرو بن زبيد بن ربيعة بن سلمة بن مازن بن ربيعة بن الحارث بن صعب بن سعد العشيرة
حدثنا إبراهيم بن الهيثم البلدي، نا آدم بن أبي إياس، نا بقية، عن بحير بن سعد، عن خالد بن معدان، عن المقدام بن معدي كرب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مدارأة الناس صدقةٌ»
حدثنا عبد الله بن موسى بن أبي عثمان، نا محمد بن الفرج، نا محمد بن الزبرقان، عن ثور بن يزيد، عن حبيب بن عبيد، عن المقدام بن معدي كرب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذا أحب أحدكم أخاه فليعلمه أنه يحبه»
حدثنا محمد بن العباس المؤدب، نا داود بن رشيد، نا مروان بن معاوية، نا يزيد بن سنان، نا أبو يحيى الكلاعي قال: قلت: للمقدام بن معدي كرب إن الناس يقولون إنك لم تر رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: بلى، وأخذ بشحمة أذني هذه قلنا: حدثنا ما سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال سمعته يقول: «المؤمنون يدخلون الجنة اثنتين وثلاثين سنةً في خلق آدم، وقلب أيوب، وحسن يوسف مرداً مكحلين»
حدثنا عباس بن حبيب النهرواني، نا هارون بن أبي هارون العبدي، نا عبد الله بن المنذر، نا عبد الله بن المنذر الخراساني، نا ثورٌ، عن خالد بن معدان، عن مقدام بن معدي كرب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «كيلوا طعامكم يبارك لكم فيه»
حدثنا بشر بن موسى، نا أبو نعيم، نا سفيان، عن منصور، عن الشعبي، عن المقدام أبي كريمة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ليلة الضيف واجبةٌ على كل مسلم فإن أصبح بغنائة فهو دينٌ عليه إن شاء اقتضاه وإن شاء تركه»
حدثنا أحمد بن علي بن مسلم، نا هشام بن عبد الملك، نا محمد بن حرب قال: حدثتني أمي، عن أمها قالت سمعت المقدام بن معدي كرب قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أفلحت يا قديد إن مت ولم تكن أميراً ولا عريفاً ولا كاتباً»

  • مكتبة الغرباء الأثرية - المدينة المنورة-ط 1( 1997) , ج: 3- ص: 1